أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي وجدي صالح - التسبيح















المزيد.....

التسبيح


علي وجدي صالح

الحوار المتمدن-العدد: 4088 - 2013 / 5 / 10 - 14:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


التسبيح بسم الله الرحمن الرحيم وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ ۚ وَكَفَىٰ بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا كيف نسبح بحمد الله ؟ وهل الذي يامرنا به الله هو أن نقول سبحان الله وبحمده ؟؟ نحاول في هذا المنشور أن نقترب من الفهم الصحيح لكلام الله وأمره ويجب التنويه في البداية هو ان مفردات القران لا يوجد فيه ترادف بمعنى الترادف المعروف لدينا لأن اي كلمة فيه لا يمكن أن تاتي كلمة اخرى تحل محلها فهو كتاب حق وكل كلمة فيه استعملها الله حق استعمالها ولكن يوجد فهم للمعنى المراد للكلمة ونرى ذلك واضحا في السن الناس المختلفة أحيانا لا يمكن ان تترجم الكلمة الى لسان اخر وقد تجد صعوبة في ايجاد كلمة تعطي حق المعنى المراد لذلك تبدا بشرح الحالة في استخدام هذه الكلمة ليفهم المتلقي المراد والمقصد من هذه الكلمة لذلك فأن القواميس العربية مثلا لا تعطي المعنى الحق للكلمة ولكن ممكن ان تقرب الى المقصد وطبعا اقصد في ما توافق مع كلمات الكتاب لان في الكتاب كلمات لا تصادق عليها القواميس ومختلفة الدلالة والمعنى لذلك فالكتاب هو الحق والاصل الاول في بيان الكلمة نرجع للموضوع في قوله وامره في سبح بحمد ربك او ان نسبح الله بحمده كلمة سبح هو استمرار ودوام في فعل ما فحتى الذي يسبح في الماء يقال له يسبح لانه يستمر بتحريك اعضاءه باستمرار لاتمام هذا الفعل لذلك فأن الله لا يامر الناس بقول سبحان الله وبحمده فهذه كلام غير مفهوم والذي يأمرنا به ان نسبح (نستمر بفعل) والفعل هنا هو حمده وحمده حسب موضوع الامر او الاية وسياقها وعن ماذا يذكرنا الله به من نعمه وفضله التي يجب ان نحمده عليها وهذا في ما يخص التسبيح بحمده والتسبيح نفسه انواع وحسب سياق الاية وموضوعها وسنحاول ان نذكر بعض الايات ونترك الباقي لكم لان الايات كثيرة في هذا المعنى اذن قوله في وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ ۚ وَكَفَىٰ بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا
الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۚ الرَّحْمَٰنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اسْجُدُوا لِلرَّحْمَٰنِ قَالُوا وَمَا الرَّحْمَٰنُ أَنَسْجُدُ لِمَا تَأْمُرُنَا وَزَادَهُمْ نُفُورًا
تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا
وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا فهو يقول سبح بحمده وذكر بعدها انه خبير بذنوب عباده وانه خلق السموات والارض وما بينهما في ستة ايام ثم استوى على العرش وهو الملك كله له وتحت امرته وتسخيره ويعلم ما فيه فالحمد لله كثيرا على نعمه وفضله وعلى ما خلق وما سخره والذي جعل السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا والحمد لله على انه جعل اليل والنهار خلفة لنذكره ولكي نعمل شكرا ونشكر له من فضله او نشكر لانعمه علينا كل ذلك هو حمد لله فعندما نذكر تلك النعم ونحمده عليها فنحن نسبح بحمده وليس ان نقول سبحان الله وبحمده!! واذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن انسجد لما تأمرنا فهم يقال لهم ان يسجدوا ( يعني يقال لهم ان يطيعوا وينفذوا امر الله وهم خاشعين ومتقين ) فقالوا انسجد لما لما تأمرنا فالرحمن يأمرهم ان يطيعوه وينفذوا ما يأمرهم به من عمل صالح واقامة الصلواة وايتاء الزكواة وغيرها من اوامر الرحمن فزادهم نفورا لانهم متكبرين ولا يريدون ان يطهروا انفسهم ويزكوها وغرتهم الحياة الدنيا وغرهم ما كانوا يفترون لان اوامر الرحمن ليست على ما يشتهون وما يبغون من فساد وظلم وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ۖ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ الشمس والقمر لهم فلك فيه يسبحون فهم مسخرين بذلك العمل بأمر من الله وطالما كان امرا من الله فهم يسجدون لله (ينفذون هذا الامر ((النظام )) الذي سخرهم للقيام به وباستمرار فالشمس لها تسخير من الله ان تشرق ليكون النهار مبصرا مد الظل وجعلها عليه دليلا وسخر القمر وجعله منازل فهم يسبحون في فلك لا يخرجون عن هذا الامر او التسخير ) وكل ذلك هو سجود لله (تنفيذ امره وطاعته) والاستمرار بهذا العمل هو انهم يسبحون بتنفيذ الامر يعني بأختصار هم يسجدون لله (يتفذون ويطيعون) واستمرارهم بهذا السجود هو تسبيحهم فكلمة يسبحون مهناه انهم يستمرون بفعل وكلمة يسبحون بضم الياء هو العمل بفعل التسبيح كلمة يسبح بفتح الياء تختلف تصريفا عن يسبح بضم الياء أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ ۖ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ ۗ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ لاحظ كلمة يسجد لله من في السموات والارض والشمس والقمر والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس ولاحظ وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ والايات كثيرة في ذلك وتسبيح ذو النون بماذا كان يسبح ؟ كان يسبح بالاستغفار فقد استمر في دعاء الله ان يغفر له ذنبه فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ ﴿143﴾
لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ ﴿144﴾
فماذا كان تسبيحه ؟ فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَىٰ وَهُوَ مَكْظُومٌ
لَّوْلَا أَن تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ تسبيحه كان نداء الى ربه ان يغفر له ذنبه وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ كلمة سبحانك تعني افعال الله واحكامه فهو في العزيز الحكيم وتقديره وتسخيره واوامره كلها له وحده لا احد له تدخل فيها وتسيير وتسخير هذا الكون كله هو من اختصاصه وافعاله لذلك قال ذا النون لا اله الا انت سبحانك لانه لم ينفذ امر الله وحكمه في تقدير ان يكون ذا النون في حمل الرسالة الى قومه واتبع هواه ولم يصبر لحكم ربه في تحمل الرسالة والامر الذي هو من تقدير الله وحكمه فخرج عن ذلك وعلم انه كان مخطئا واستمر باستغفار ربه فداركته رحمة ربه وبعثه الى مائة الف او يزيدون فذلك هو كان تسبيح ذا النون هو انه بقى يستغفر به بالنداء له وطلب رحمته ويذكر الله رسوله ان يصبر ولا يخرج عن ما قدره الله في حمله الرسالة الى قومه فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَىٰ وَهُوَ مَكْظُومٌ
لَّوْلَا أَن تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ اية اصحاب الجنة قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ
قَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ
فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ
قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ
عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ
كَذَٰلِكَ الْعَذَابُ ۖ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ اوسطهم هو كان احسنهم وقد قال لهم من قبل ان يسبحون فما هو المقصد في انه قال لهم ان يسبحون ؟ هل كان يطلب منهم ان يقولوا شفهيا سبحان الله ؟؟ كان يطلب منهم ان يقوموا بأعطاء وانفاق جزء من ما سيحصلون عليه من فضل من الله الى الفقراء والمساكين فتلك هي اوامر الله للناس وامر الله ان يستمر الناس بهذه الاعمال الشكر ليزيدهم في الدنيا والاخرة فالله وضع كل شيء بمقدار وميزان وابتلاء ويجب على الناس ان يطيعوا الله ولا يخسروا الميزان والتقدير حتى لا يكون فسادا في الارض فقالوا سبحان ربنا انا كنا طاغين لان سبحان ربنا هو تلك احكام وافعال واوامر الله وما ذكرته اعلاه عن التقدير والميزان وهم طغوا بذلك لذلك عذبهم الله وقال كذلك العذاب ولعذاب الاخرة اكبر لو كانوا يعلمون قوله كذلك العذاب هو اية لنا فكثير من الناس عندما تصيبه مصيبة بما قدمت يداه لا يذكر وينسى ما قدت يداه وينسى ان الله سميع وبصير وقائم على كل نفس بالقسط يعذب من يشاء بعلمه وحكمه ويغفر لمن يشاء وهو العزيز الحكيم فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ
وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ سبحان الله حين تمسون وحين تصبحون هي من ضمن اوامر الله واحكامه وتقديره واوامره وتسخيره في هذه الظاهرة او الاية التي نراها كل يوم تذكرنا به لنسبح بذكره وحمده وَهُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلَافُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ وكذلك وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُم مِّنَ الْفُلْكِ وَالْأَنْعَامِ مَا تَرْكَبُونَ ﴿12﴾
لِتَسْتَوُوا عَلَىٰ ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَٰذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ سبحان الذي سخر لنا فذلك التسخير هو من ضمن احكام الله واوامره وتسخيره وكل ذلك نعم وفضل مستمر واوامر مستمرة من الله وتلك الانعام والفلك التي جعلها لنركبها ونحمد الله على تلك النعم فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيم قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَٰنَ ۖ أَيًّا مَّا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَٰلِكَ سَبِيلًا هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ۖ هُوَ الرَّحْمَٰنُ الرَّحِيمُ
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ
هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ ۖ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ ۚ يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ نسبح بأسماءه (صفاته) ونذكره بما علمنا ونسبح مثلا إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ (رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ) والايات كثيرة في كيفية دعاء الله وذكر اسمائه (صفاته) وبما يتلائم مع الدعاء الذي يبتغيه العبد من ربه ادعوكم للتفكر في تلك المعاني وان تقارنوا بين ما ذكرته اعلاه وبين ما يفعله (المسلون )اليوم من امساك السبحة وعد ثلاثين تسبيحة وثلاثين تهليلة وثلاثين حمد !! والحمد لله الذي انزل الكتاب هدى ورحمة لقوم يؤمنون إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ
الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ
رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا ۚ رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ
رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَىٰ رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ



#علي_وجدي_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هم يأجوج وماجوج؟
- حقيقة ليلة الاسراء


المزيد.....




- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي وجدي صالح - التسبيح