أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - ضحايا التأريخ - القسم الرابع















المزيد.....

ضحايا التأريخ - القسم الرابع


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4088 - 2013 / 5 / 10 - 00:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ضحايا آلتأريخ – ألقسم ألرّابع
ألمحاور ألأساسية في آلبروتوكولات!
أوأكد في هذه ألحلقة على ما أكّده ألسّير(جي نيلاس) ألذي طبع تلك آلبروتوكولات ثم نشرها مجازفاً بحياته قبل أكثر من قرن من آلزمان, حيث قال:
[أخشى أن يكون آلوقت قد فات .. فبعد ما نجحتُ في طبع و نشر عملي؛ أريد أنْ أُنَبّه أؤلئك آلذين لا يزال لهم آذان يسمعون بها و عيون يرون بها كي يحتاطوا, حيث لم يَعُد آلمرء يشكّ في أنّ آلحكم ألظافر لملوك إسرائيل بدأ يطغى على عالمنا آلمُنْحل؛ طغيان ألشيطان, بجبروته و إرهابه و أنّ آلمَلِكَ ألمولود من دماء صهيون ألمعادي للمسيح(ع)(1) على وشك أنْ يعتلي عرش ألأمبراطوريّة ألعالميّة](2).

إبتداءاً نشير إلى أنّ ألمجال لا يسمح بدراسة كلّ عناصر و تفاصيل ألمؤامرة .. على أهميتها و خطورتها كما جاءت في آلبروتوكولات ألتي تحوي خطة عملٍ متكاملةٍ للسيطرة على آلعالم عبر آلأقتصاد مدعوماً بوسائل ألأعلام و آلجّيش و آلمخابرات كجناحان فعّالان لتنفيذها و كما شهد آلواقع ألمعاصر حقائق دامغة على أرض ألواقع تُدين كلّ آلعرب و آلمسلمين ألذين لم يُعَدْ يُرتجى آلخير منهم , لذلك سنركز على آلمحاور ألأساسية فقط راجين آلدّقة في ذلك.

فبعد توالي آلأحداث ألكثيرة خلال ألقرن ألماضي ثمّ بدء آلألفية الثالثة واجه آلعالم لوناً جديداً من آلحروب و هو آلأرهاب بجانب ألحروب ألسّابقة ألتي ما تزال جارية على قدم و ساق!

بدأ آلتمهيد للأرهاب مع أشهر مخطط عُرف بـأحداث(11 سبتمبر 2001م) تمّ إعدادهُ و تنفيذهُ بإشراف مباشر من قبل ألصهيونيّة و حكومة ألولايات ألمتحدة ألأمريكيّة, ثم توالت ألأحداث ألمفجعة داخل بلداننا و ليس بلدانهم(3), و يتمثل أبرزها اليوم في أفغانستان و آلعراق و بلاد الشام, بعد ما غدى ألسّلفيون الوهابيون و آلأتراك كرأس حربة في تمرير تلك آلمخططات ألصهيونية على الأمة العربية و الاسلامية ألمنكوبة لتضعيف خط ألمقاومة ضد إمتدادات ألدولة ألعبريّة و آلحكومات ألعربيّة, و إن ما يجري هو بمثابة ألحلقة ألماقبل ألأخيرة لتشكليل ألدّولة ألبوليسيّة ألصهيونيّة العالميّة, حيث تعتبر ألدولة الأسلاميّة ألأيرانيّة ألمعقل ألأخير و آلعقبة الكأداء بحسب مخطط ألصّراع ألقديم – ألجديد – القائم بين آلخير و آلشّر!

و فيما يلي ألمحاور ألأساسيّة في آلبروتوكولات على أمل دراستها لاحقاً:
(1) لليهود منذ قرون خطة سرية غايتها الاستيلاء على العالم أجمع، لمصلحة اليهود وحدهم، وكان ينقحها حكماؤهم طوراً فطوراً حسب الأحوال و آلظروف و آلأزمان ألمستجدة مع وحدة الغاية(4).
(2) تنضح هذه الخطة السرية بما عرف عن اليهود من الحقد على الأمم لا سيما المسيحيين إبتداءاً ثمّ آلمسلمين لاحقاً، والضغن على جميع الأديان لا سيّما المسيحية و آلأسلام، كما تنضح بالحرص على السيطرة العالمية.
(3) يسعى آليهود لإخضاع ألحكومات في كلّ ألاقطار لسلطتهم، و محاولة ألاستعاضة عن آلحكومات الثوريّة الجّماهيريّة بحكوماتٍ ملكيةٍ استبداديةٍ خاضعةٍ لسلطة أليهود، و يهيئون كل الوسائل و آلأساليب لهدم الحكومات و يُمكننا آلقول بأنّ جميع حكومات ألأرض إستسلمت أمامهم بإستثناء إيران ألتي شكّلت حلفاً دوليّاً مع آلصين و روسيا و بعض آلمحاور ألأخرى.
و من هذه الوسائل إغراء الملوك باضطهاد ألشّعوب، و في نفس ألوقت إغراء ألشّعوب بالتّمرد على آلملوك، مُتوسلين لذلك بنشر مبادئ ألحرية و المساواة و آلدّيمقراطية، و نحوها مع تفسيرها تفسيراً خاصاً يؤذي الجانبين، و بمحاولة ابقاء كل من قوة الحكومة وقوة الشعب متعاديتين و متعادلتين لخلق حالة عدم آلأستقرار و بآلتالي ابقاء كل منها في توجس وخوف دائم من الأخر و افساد الحكام و زعماء الشعوب، و محاربة كلّ ذكاءٍ يظهر بين آلجوييم (غير اليهود) مع آلاستعانة على تحقيق ذلك كلّه بالنّساء و آلخمر والمال و المناصب و المكايد.. و ما إلى ذلك من وسائل الفتنة, و يكون مقرّ ألحكومة ألاسرائيلية في أورشليم أولاً، ثم تستقرّ إلى الأبد في روما عاصمة ألامبراطوريّة ألرّومانية قديماً.
(4) إلقاء بذور الخلاف والشغب في كل الدول، عن طريق ألجمعيات ألسّرية ألسّياسية و آلدينيّة و آلفنية و آلرياضيّة و آلمحافل ألماسونيّة، و آلاندية على إختلاف نشاطها، و آلجمعيات العلنيّة من كل لون، و نقل ألدول من آلتّسامح إلى آلتطرف ألسّياسي و آلدّيني، فالاشتراكية، فالأباحيّة، فالفوضويّة، فاستحالة تطبيق مبادئ ألمساواة و أخيراً بآلأرهاب و القتل و آلمفخخات.
هذا كله مع التمسك بابقاء الأمة أليهوديّة متماسكة و بعيدة عن تلك آلأجواء و آلتوترات أو ألتّأثر بالتعاليم ألتي تضرّها، و لكنها تضرّ غيرها.
(5) يرون أن طرق الحكم الحاضرة في العالم جميعاً فاسدة، و الواجب هو زيادة افسادها بآلتدريج .. إلى أن يحين الوقت لقيام المملكة اليهودية على العالم في الزّمان و المكان المناسبين, لأنّ حكم الناس صناعة مقدسة سامية سريّة، لا يتقنها في رأيهم إلّا نخبة موهوبة ممتازة من آليهود ألذين أتقنوا ألتدرب ألتقليدي عليها، و كُشفت لهم أسرارها التي إستنبطها حكماء صهيون من تجارب ألتاريخ خلال قرون طويلة، و هي تمنح لهم سرّاً، و ليست ألسّياسة بأيّ حالٍ من عمل ألشّعوب أو العباقرة غير آلمخلوقين لها بين ألأمميين (غير اليهود).
(6) يجب أن يُساس ألنّاس(ألجوييم) كما تُساس قطعان ألبهائم الحقيرة، حتى آلزّعماء الممتازين منهم!
إنّما هُم قطع شطرنج في أيدي أليهود تسهل إستمالتهم و إستعبادهم بالتهديد أو المال أو النساء أو المناصب و نحوها.
(7) يجب أن توضع تحت ايدي اليهود ـ لأنهم المحتكرون للذهب و آلدولار و آلتكنولوجيا الذرية ـ كلّ وسائل الطبع و النشر و الصحافة و المدارس و الجامعات و المسارح و شركات السينما و دورها و العلوم و القوانين و المضاربات و غيرها.
وان الذهب الذي يحتكره اليهود هو أقوى الأسلحة لإثارة الرأي العام وافساد الشبان والقضاء على الضمائر و الأديان و القوميات و نظام الأسرة، و أغراء الناس بالشهوات البهيمية الضارة، و اشاعة الرذيلة و الانحلال، حتى تستنزف قوى (ألجوييم) ألغير اليهود استنزافاً، فلا تجد عندئذٍ مفراً إلّا القذف بأنفسها تحت أقدام اليهود.
(8) وضع أسس ألاقتصاد ألعالمي على أساس ألدولار و آلذهب ألذي يحتكره آليهود، لا على أساس قوّة ألعمل و الانتاج و الثروات أو ألعملات الأخرى، مع أحداث الأزمات ألاقتصادية العالمية على الدوام كي لا يستريح العالم ابداً، فيضطر إلى الاستعانة باليهود لكشف كروبه و حاجاته، و يرضى صاغراً مغتبطاً بالسلطة اليهودية العالمية(5).
(9) الاستعانة بأمريكا و دول الأتحاد الأوربي و اليابان و بأموال النفظ ألعربي على تأديب أيران واخضاعها.
أما بقية خطوط ألمؤامرة فتتكفّل بتفصيلها ألبرتوكولات نفسها, و لا حول و لا قوّة إلّا بآلله العليّ العظيم.
عزيز الخزرجي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) من آلمعروف أنّ آلبروتوكولات هَدَفَتْ في آلبداية إلى محو عالم و دين ألمسيح(ع) بإعتباره ألدِّين ألأبرز ألذي كان سائداً في أوربا و آلغرب و آلشرق لقرون عديدة و بعد نجاحهم في ذلك خصوصاً في روسيا و آلدّول ألشرقية بآلقضاء على الأمبراطورية المسيحية ألقيصريّة بفعل نشر مبادئ الفكر الماركسي اللينيني كما بيّنا سابقاً؛ فقد توحّدت ألأهداف ألصّهيونية كلّها و إتّجهتْ للقضاء على الأسلام الذي مثّله ألنظام ألأسلامي في إيران, و ما يجري اليوم من مؤآمرات و حروب كلّها تعتمد على هذا الأساس!
(2) للمزيد من التفاصيل راجع المصادر التالية:
كتاب (جنون الأقتصاد) لروجرز تيري.
كتاب (لا للرأسمالية ) لعبد الله زلوم.
كتاب ( مستقبلنا بين الدين و الديمقراطية) للكاتب.
مقال ( ألأسوء الذي سيواجه العراق بعد الارهاب) للكاتب.
(3) إنتشر الأرهاب في بلادنا الأسلامية ألمستهدفة خصوصاً العراق و أفغانستان ثم سوريا و بقية البلاد الأسلامية بكل أشكاله و فنونه و آلهدف منها إلهاء العالم ألأسلامي و تقطيعه كي تسهل السيطرة عليه, أما ما يحدث أحياناً من عمليات محدودة في بلدان الغرب فهو بمثابة ذر الرماد في عيون العالم للتغطية على مصدر الأرهاب الذي يموله و يخطط له الغرب نفسه!
فما حدث في بوسطن بأمريكا قبل أيام أو في لندن سابقاً و غيرها على سبيل المثال كانت من صنع أنفسهم و الضحايا عادة ما من الناس الأبرياء و آلهدف هو توجيه الأنظار عن حقيقة ما يجري و التمويه بأن آلأرهاب واحد و هو ضدنا نحن آلغرب و ضدكم و بمستوى واحد و كما تُشاهدون!
و تجدر الأشارة إلى أن عملية (بوسطن) الأخيرة و التي راح ضحيتها ثلاثة مواطنين فقط إنما جاءت كسابقاتها .. بعد ما تعالت صيحات الناس ضد الصهاينة و الغرب مؤخراً بسبب تعاظم دور المستكبرين و تخريبهم في بلاد الشام بدعمهم للارهابيين في سوريا و بلاد آلشام لأسقاط الحكومة العربية ألسورية الوحيدة التي بقت صامدة و لم توقع معاهدة رسمية مع اسرائيل لحد الآن, بهدف إنهاء جبهة المقاومة في المنطقة بشكل نهائي.
(4) لم تكن لليهود على طول التأريخ أية قدرة أو نظام معتبر, بل كانوا و إلى وقت قريب يعملون بآلتقية و الحذر في آلخفاء و من وراء الكواليس و آلمؤآمرات, فيوم كانت ألأمبراطوريات ألمسيحيّة في أوربا و غيرها تسيطر على أوضاع آلمعمورة؛ إتّخذتْ ألقوميّة أليهوديّة كأقلية سياسة خانعة و ماكرة تخطط لمواجهة خصومهم ألمسيحيّن, و لذلك نرى أنه بعدما تكشّفتْ أمر بروتوكولاتهم؛ قد أغاضتْ ألمسيحيين في بداية القرن الماضي .. فأنتقم منهم "هتلر" شرّ أنتقام بحرق مجموعات كبيرة منهم في أفران خاصة أعدّتْ لهم في ألمانيا عُرفتْ بمجازر "الهولوكوست", بعدها تمّ أنشاء وطن قوميّ لهم بدعم و إشراف من الحكومة الأنكليزية و الأمريكية في فلسطين كتعاطف معهم, و من جهة أخرى معتقدين بأن إبعادهم عن أوربا سيكون من شأنه ألتّخلص من خطرهم ألذي ورد في آلبروتوكولات.
(5) ما جرى في آلدّول ألعربيّة و بآلأخص ألعراق منذ أواسط القرن الماضي و حتى سقوط النظام عام 2003م هو خير مثال على ذلك, حيث وصل الحال بآلعراقي لأن يُفضّل العيش تحت مظلة حكم آليهود على آلأنظمة التي توالت عليه خصوصاً نظام ألبعث ألجّاهل ألوحشي ألّذي أفسدَ كلّ شيئ في آلعراق.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل نحن ضحية التأريخ!؟ القسم الثاني
- هل نحن ضحية التأريخ!؟
- ألسيد المالكي؛ ليس الأرهاب كما ظننت!
- إنصاف السجناء السياسيون؛ ضمان لفوز الحكومة في الأنتخابات الج ...
- المصارف العربية و البنك الدولي!
- ألعرب و أسباب معاداتهم للدولة الأسلامية المعاصرة!؟
- معركة الشام تقترب من العراق
- بغداد؛ عاصمة الأرهاب أم الثقافة!؟
- تيار الشباب و آلأنتخابات!
- رسالة إلى الكتل السياسية التي رشحت للأنتخابات بلا حياء!
- بيان هام إلى الشعب العراقي الكادح
- ألشّهيد ألصّدر؛ ففيه الفقهاء و فيلسوف الفلاسفة - ألحلقة ألثا ...
- ألشهيد ألصدر؛ فيلسوف الفلاسفة و فقيه الفقهاء- ألحلقة التّاسع ...
- ألشهيد ألصدر؛ فيلسوف الفلاسفة و فقيه الفقهاء- ألحلقة الثامنة
- ألشهيد ألصدر؛ فيلسوف الفلاسفة و فقيه الفقهاء- ألحلقة الثانية
- أساسات نظرية المعرفة - ألأساس الثاني عشر
- بغداد مقبلة على جريمة كبرى
- مقدمة عن الأساس العاشر لنظرية المعرفة
- ثلاث مواقف قد تُسقط الحكومة العراقية!
- أساسات نظرية المعرفة - ألأساس التاسع


المزيد.....




- إماراتي يرصد أحد أشهر المعالم السياحية بدبي من زاوية ساحرة
- قيمتها 95 مليار دولار.. كم بلغت حزمة المساعدات لإسرائيل وأوك ...
- سريلانكا تخطط للانضمام إلى مجموعة -بريكس+-
- الولايات المتحدة توقف الهجوم الإسرائيلي على إيران لتبدأ تصعي ...
- الاتحاد الأوروبي يقرر منح مواطني دول الخليج تأشيرة شينغن متع ...
- شاهد: كاميرات المراقبة ترصد لحظة إنهيار المباني جراء زلازل ه ...
- بعد تأخير لشهور -الشيوخ الأمريكي- يقر المساعدة العسكرية لإسر ...
- -حريت-: أنقرة لم تتلق معلومات حول إلغاء محادثات أردوغان مع ب ...
- زاخاروفا تتهم اليونسكو بالتقاعس المتعمد بعد مقتل المراسل الع ...
- مجلس الاتحاد الروسي يتوجه للجنة التحقيق بشأن الأطفال الأوكرا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - ضحايا التأريخ - القسم الرابع