أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - هشام حتاته - مرسى بين سخرية القدر وسخرية المصريين















المزيد.....

مرسى بين سخرية القدر وسخرية المصريين


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4087 - 2013 / 5 / 9 - 18:13
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


تنويه : اعتذر لزملائى وقرائى الاعزاء عن انقطاعى عن الكتابه طوال الفترة الماضية ، وان كنت قد كتبت من قبل اننى انوى السفر خارج مصر ،الا انه حدث ما جعلنى اتراجع عن هذا القرار لانى وجدت اننى لااستطيع ان ادفع الثمن المطلوب من معتقداتى للراعى الرسمى ، ولهذا قررت ان لا اغادر . وان كانت الصحافة الورقية داخل مصر لن تتسع لمقالاتى فقد قررت ان انشر كتبى داخل مصر وليكن مايكون . وفلا انتهيت من كتاب بعنوان ( تطوير الخطاب الدينى واشكالية الناسخ والمنسوخ ) وباقى المراجعة النهائية قبل النشر ، وكتبت عدة فصول من كتاب آخر بعنوان ( شاهد عيان فى مملكة آل سعود ) وسوف انشر اجزاء منهما قريبا على الحوار ، وهذا سبب تاخيرى فى التواصل معكم فاعذرونى .
ــــــــــــــــــــــــــ

عاصرت فى حياتى ثلاثة من الرؤساء المصريين ( عبدالناصر – السادات – مبارك ) ورغم انه كانت لكل منهم سلبيياته وايجابياته ـ وفى عز سخرية المصريين من عبدالناصر بعد هزيمة 1967 ، والسخرية من انور السادات فى بداية حكمة على اساس انه كان مجرد تابع لعبد الناصر و مااطلق عليه من نكات بعد ان صرح ان عام 1971 سيكون عام الحسم مع اسرائيل ولم يتم ذلك . الا اننى لم ارى سخرية بهذا القدر مما يلاقيه الرئيس مرسى منذ تولى الحكم وحتى الان .
وبعيدا عن مشروع النهضه " الفنكوشى " والازمات الاقتصادية التى لحقت بمصر منذ توليه الرئاسة ، الا ان كم السخرية منه كشخص بعيدا عن سياساته هى التى دفعتنى للبحث عن جذورهذه الاسباب فكان هذا المقال .

يجب ان لاننسى ان مصر اول دولة مركزية فى تاريخ الشرق الاوسط القديم ، ( وان كان تاريخ الرافدين اقدم بخمسمائة عام تقريبا الا انه لم يكن يزيد عن "الدولة المدينة " متمثلا فى مدينة تتعها عدة قرى نظرا لحدودة المفتوحية من الاتجاهات الاربعة) . وان اول حاكم جلس على عرشها بعد التوحيد كان الملك مينا " نارمر " حوالى العام 3200 قبل الميلاد . لم يدعى اى من فراعنه مصر الالوهية ولكنه كان يستمد شرعية ملكة باعتباره ممثلا للآله على الارض اما بالبنوه المباشرة من خلال مجموعة من الطقوس المعقدة للكهنة للجماع الالهى بام الفرعون ، او من خلال البنوة المعنوية وتكريس الملك نفسة للآله الجالس على العرش فى السماء .
اى ان فكرة الملك الاله ظلت مسيطرة على التاريخ المصرى حتى نهاية عصر الاسرات ، حتى ان الاسكندر عندما جاء مصر تم تعميده بطقوس احتيالية - وما ابرع الكهنه وامتدادهم فى رجال الدين فى ذلك من اقدم العصور وحتى الان - فى معبد آمون بواحة سيوه .
الملك المقدس ابن اله السماء ( آمون ) متحدا فيما بعد مع ( رع ) جالسا على عرشه فى قصره المنيف وحولة رجال البلاط والحاشية ، ويقوم نوابة من حكام المقاطعات على ادارة شئون مقاطعاتهم الاربعة والاربعين . اما الملك نفسه فغير متاح لاحد من الرعية ان يراه ترسيخا لهالة القداسة .

كثيرا ماتسائل علماء المصريات عن سبب وجود المسلات التى توضع فى الغالب امام المعابد ، وكذا عن سبب انتشار التماثيل فى كل ربوع الوادى وحتى فى الاماكن الواقعة تحت السيطرة المصرية خارج الحدود لكل الفراعنة الذين حكموا مصر .
بالنسبة للمسلات قال البعض انها كانت بمثابة منابر اعلامية يكتب عليها انتصارات وانجازات الملك حتى يمكن للرعية الاطلاع عليها اثناء دخولهم للمعابد .
ولكنا لم نجد اجابه على سبب الوجود الكثيف لتماثيل الفراعنه بطول البلاد وعرضها ، وقد شغلنى ايضا هذا السؤال لفتره من الوقت حتى وصلت الى قناعه ان هذه التماثيل كانت ايضا وسيلة اعلانية يتعرف فيها الشعب على صورة الملك الذى يحكم فى قصرة ولايراه احد .
الملاحظ ان كل هذه التماثيل اتحدت فى اظهار الملك بمظهر القوة ( طويل – عريض – قوى البنية الجسدية – ضاما قبضته اليمنى على يد صدره ) حتى الوجه لم يكن صورة طبق الاصل من وجه الملك ولكنه كان يحمل سماته العامه مضافا اليها من رتوش من سمات العظمة والانفه والكبرياء .
كل هذاحتى تكون صورة الفرعون الجلس على العرش والتى يراد توصيلها الى عامة الشعب تحمل صفات الكمال .
الفرعون الوحيد الذى خرج عن هذا التقليد هو الفرعون اخناتون الذى سمح برسم صورته الحقيقية سواء فى المعابد او على تماثيلة المنتشره فى الاقليم ، فظهر فة صورة كاريكاتيرية ( ضخم الارداف متهدل البطن ) متبسطا مع زوجته الجالسه بجواره فى شرفة القصرالملكى يتناولون الفاكهة وظهر احيانا مرتديا ملابس شفافه مع زوجته ( والتى يعتقد بعض علماء المصريات انها امه ) وهو الفرعون الوحيد ايضا الذى كانت زوجته تصور بجانبه فى نفس حجمه خلافا لمن سبقوه ، حيث كان تمثال الزوجه تظهر بجوار تمثال الملك بصورة اصغر .
يوضح لنا استاذنا سيد القمنى فى كتابه الموسوعى ( النبى موسى وآخر ايام تل الفراعنه ) تعليقا على هذه الصور انه كان متزوجا من امه وان اخناتون كان هو نفسه اوديب ـ فقد تكرر دائما وصفه لنفسه بانه ( الذى يعيش فى الحقيقة ) ولذا اعلن عن زواجه من امه . واضيف الى استنتاجات استاذنا الكبير استنتاجى بان هذه العبارة ( الذى يعيش فى الحقيقة ) كانت تعنى ايضا نشر صورته الحقيقية على الناس ، وبذلك كان اول من ارسى مبدا الشفافية فى العالم القديم ( سواء بزواجه من امه او باعلان صورته الحقيقة ) قبل اكثر من 3500 سنه من اعلان مبدأ الشفافية كاحد المبادئ الليبرالية والعلمانية فى العصر الحديث .وربما كانت سقوط الهيبة احدى الاساب الاخرى التى ادت الى سقوطه .

ويعرف الباحثين ماكان يتمتع به الملك فى هذا الزمان من ابهة وعظمة الملك وخصوصا لو كان يحكم بقدسية الدين ومن الصعب مقابلته او رؤيته الى للخاصة من افراد الحاشية بخلاف اسرته طبعا ، ولهذا يتسائل الباحث الدكتور كمال صليبى مستغربا فى كتابه ( التوراه جائت من بلاد عسير ) كيف لعبد عبرانى ( موسى ) ان يقابل الفرعون ويقف بيتن يديه بهذه السهولة ويحاججه ويتحداه ويدخل ويخرج من القصر بهذه السهولة حسب ماجاء فى قصة موسى والفرعون التى رواها لنا القرآن ، فى زمان كان يحاط فيه الفرعون بالمزيد من القداسة محجوبا فى قصره عن عامة الناس ولايققابله الا ولاة الاقاليم وامراء البيت المالك ولا يعرفه العامه الا من خلال تماثيله المنتشرة وصوره على المعابد ؟ ويستنتج من ذلك ضمن استناجات اخرى افرد لها الكتاب المشار اليه ان مصر التوراه كانت احدى الامارات الصغيرة فى منطقة عسير بجزيرة العرب والتى لم يزد حاكمها عن شيخ قبيلة .
ويفسر الدكتور القمنى هذه السهولة التى كان يقابل بها موسى الفرعون الجالس على عرش مصر فى كتابه المشار اليه سابقا ، بان النبى موسى هو نفسه الفرعون اخناتون الذى ازيح من عرشه ثم عاد بحملة عسكرية لاسترجاع هذا العرش ومن الطبيعى فى هذه الحالة ان يقابل ويحاجح الفرعون الجديد .
اقول هذا لابين ماكان يتمتع به فراعنه مصر وملوك هذا الزمان بهيبه وقدسية والتى كانت تمثلها تماثيلهم المنتشرة فى الوادى .

وبعد الفراعنه جاء الغزاه ليكون السيف وقانون القوة هو مصدر السلطه يراه الناس وسط جنوده وحشوده ، و من الطبيعى ان يكون مقاتلا يتمتع ببنية قوية متسما بالشجاعة والاقدام ( عصر المماليك مثلا )
فسواء كانت الحكم بقداسة الدين او بقوة السيف فقد ارتبطت صورة الجالس على عرش مصر لدى الشعب بالعظمة والقوة والابهة .
حتى جاء جمال عبدالناصر كاول حاكم مصرى بعد انتهاء عصر الفراعنه ، ضابطا فى الجيش المصرى يتميز بصحة جيدة وخاليا من التشوهات الجسدية ، طويل القامه ممشوق القوام عريض الصدر يتمتع بكاريزما عاليه وشخصية قوية .
وان كان السادات فى بدايات حكمه قد لاقى كثيرا من السخرية باعتباره كان مجرد ظلا بدون شخصية تابعا لعبدالناصر ، وان كان ايضا ابنا للعسكرية المصرية التى يخضع المتقدمين اليها للعديد من الكشوفات اولها كشف الهيئة العامه حتى يكون الضابط متميزا فى منظره العام ، خاليا من الامراض والتشوهات الجسدية ايضا واستطاع بعد حرب اكتوبر ان يبنى زعامته ويفرض قوه شخصيته بحنكته السياسية .
وعلى نفس المنوال جاء حسنى مبارك يزيد انه كان ضابطا طيارا خاضعا لكشوف طبية مكثفه .
حتى جاء محمد مرسى رئيسا لمصر، بعيدا كل البعد عن الصورة الذهنية التى تراكمت عبر العصور لحكام مصر سواء من الفراعنه التى وضحنا ان تماثيلهم كانت تمثل القوه الجسدية والعظمة والابهة او من الغزاه الذين يمثلون قوة السيف ليجد المصريين انفسهم امام صورة مختلفه تماما للحاكم الذى عهدوه طوال تاريخهم :
- كان يديلا لخيرت الشاطر جالساعلى دكة الاحتياطى
- يعرف الشعب انه لو تقدم للانتخابات بمفرده وبدون دعم جماعة الاخوان المسلمين له لم يكن لينال حتى اصوات طلبته فى الجامعه ، واثبتت الايام انه مجرد مندوبا للجماعة فى قصر الرئاسة ، مع شعب مخزونه الثقافى عبر آلاف السنين مرتبط فى الذهنية بالملك كامل السلطات .
- ( مريضا ) حيث اجريت له عده عمليات فى المخ ويقال انه يصاب بتشنجات وحالات صرع .
- يعانى من مشاكل الابصار حيث يضع على عينية نظارة طبية
- قصير القامة
- احول العينين
- معوج الفم ( اعرف انه من غير اللائق ان نذكر حول العينين واعوجاج الفم والشوهات الجسدية لاى انسان ، ولكننا فى بصدد دراسة تشخيصية )
- ملتحى ( لايجد المصرى اى غضاضه فى اللحية لاى فرد بل ان اكثر الناس الآن ملتحين ، ولكن بالنسبة للرئيس فان حلاقة اللحية تعتبر فى الذهنية من اولويات مظهر الرئيس ) وتمثل حلاقة اللحية ايضا من الاولويات التى يحرص عليها المصرى عند مقابله كبار القوم ، او عند العمل فى بعض مجالات العمل البنكية او السياحية ..... الخ ، حتى ان حلاقة اللحية ضرورية للرجل المتحضر عند اللقاءات الحميمية مع الزوجه او احدى النساء . فاذا برئيس ملتحى ...!!!!
- غير ملتزم باى من قواعد الاتيكيت والبروتوكول المتعارف عليها فى قصور الحكم او عند مقابلاتهم للضيوف فنجده مرة يداعب قضيبه ، واخرى يهندم ملابسه امام الكاميرات، وثالثة يتكلم بانجليزية ركيكة ، ورابعة يلقى خطابا فى جامعة باكستان بمناسبة حصوله على الدكتوراه الفخرية ( هههههه ) ملئ بالاخطاء التاريخية ، علاوة على قبوله زيارة قطر واستقباله من قبل ولى العهد فقط ، وزيارة روسيا المهينة والتى اكيد يعلم بها بروتوكيليا مسبقا بصفته ممثلا لجماعة ارهابية فى نظر روسيا نظرا لموقف الاخوان المساند للشيشان ، حيث كان من المفروض ان يصر اما على استقباله كرئيس لمصر او الغاء الزيارة .
مما حدا بالعقيد عمر عفيفى منذ اسبوعين الى دعوة ومناشدة كل من الاستاذ سامح عاشور- نقيب المحامين ، والاستاذ/ سمير صبرى المحامى المشهور برفع دعوى لـ ( منع المشكو في حقه محمد مرسي عيسي العياط علي وجه السرعة وفورا من السفر للخارج أو تمثيله لمصر لدي الدول الأخري لما أرتكبه من أفعال أساءت أساءه بالغة لسمعة مصر وشعبها ومكاناتها وسمعتها بين الدول وبين المجتمع الدولي مما ينعكس سلبا علي مصالحنا الدولية ويضر ضررا جسيما بالمصريين في الداخل والخارج ) انتهى ، مرفقا بها قصاصات من الصحف ومقاطع من الفضائيات ، ويمكنكم مطالعتها على الرابط :
http://www.elbashayer.com/news-260154.html
الحاكم فى الذهنية المصرية وموروثه الحضارى كان دائما مصدرا للهيبة والابهه والعظمة ، وفى النهاية يأتينا حاكم من ثقافة " لعق الاصابع بعد الاكل "
انها لمن سخريات القدر ايها السيدات والسادة .
والى لقاء آخر .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ردا على مقال زميلى الاستاذ / لطيف شاكر
- مرسى وشرعية الصندوق
- تأملات فى الشخصية المصرية : الرجل الفهلوى
- حول لقاء ( مرسى – الليثى ) واشكالية الحكم الدينى
- هل يطيح الجيش المصرى بحكم الاخوان ؟
- تاملات فى الشخصية المصرية : الابن العاق 2/2
- الى السيد اوباما : الاخوان على خطى الحبيب
- مرثية وطن .. قبيل الرحيل
- جحافل الامن المركزى واليد الحديدية
- ماعادت نساء مصر من لعب ولا رجالها لمن غلب
- إخراب مصر من بن الخطاب الى بن العياط ..!!
- ليبرالية التعدد وديكتاتورية التوحيد ( من اخناتون الى مرسى )
- فضيحة مرسى والنائب العام الجديد
- نيرون الاخوانى يحرق مصر
- صباح الخير على الورد اللى فتح فى جناين مصر
- تأملات فى الشخصية المصرية : الابن العاق 1/2
- احكام الاعدام وعودة مسرور السياف
- الديمقراطية بين الحمامة والغراب والطاووس
- مرسى بين ديكتاتورية العسكر وديكتاتورية الاخوان
- تأملات فى الشخصية المصرية : المرأة المتسلطة 2/2


المزيد.....




- شاهد.. فلسطينيون يتوجهون إلى شمال غزة.. والجيش الإسرائيلي مح ...
- الإمارات.. أمطار غزيرة وسيول والداخلية تحذر المواطنين (فيديو ...
- شاهد: توثيق الوصفات الشعبية في المطبخ الإيطالي لمدينة سانسيب ...
- هل الهجوم الإيراني على إسرائيل كان مجرد عرض عضلات؟
- عبر خمسة طرق بسيطة - باحث يدعي أنه استطاع تجديد شبابه
- حماس تؤكد نوايا إسرائيل في استئناف الحرب على غزة بعد اتفاق ت ...
- أردوغان يبحث مع الحكومة التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران
- واشنطن وسعّت التحالفات المناهضة للصين في آسيا
- -إن بي سي-: بايدن يحذر نتنياهو من مهاجمة إيران ويؤكد عدم مشا ...
- رحيل أسطورة الطيران السوفيتي والروسي أناتولي كوفتشور


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - هشام حتاته - مرسى بين سخرية القدر وسخرية المصريين