أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر المظفر - بؤرة ضوء .. جزء ثالث















المزيد.....

إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر المظفر - بؤرة ضوء .. جزء ثالث


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 4086 - 2013 / 5 / 8 - 11:49
المحور: مقابلات و حوارات
    


إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر المظفر - بؤرة ضوء .. جزء ثالث


15. دعني ارتحل وأخيلتك لنحط في بيوت السياسيين ، فكم سنجد فيها من أجندات خارجية ؟

الجواب:

هذا النظام السياسي لم يتأسس إلا على أجندات خارجية. ليس معنى ذلك أن النظام الصدامي الذي سبقه كان فاضلاً, ففي مطلق الحالات ستظل المقارنة تدور في ساحة من منهما كان الأسوأ, ولذا فقد قلت في مداخلاتي السابقة، أن الساحة الوطنية باتت مجيّرة بالكامل للقرار الدولي وللقرار الإقليمي. ليس من الصعوبة أن تدعي بأنك وطني لكن سيكون واجباً عليك أن تفسر ذلك من خلال فقهك السياسي الوطني ولا سبيل لك أن تفلح في ذلك وأنت ترفع "راية فقه " نقيض إلى حد الخصومة التاريخية الذي لا يمكن أن يجتمع مع الآخرين في غرفة واحدة. لنعترف أن المرحلة ما بعد سقوط صدام كانت معقدة جداً بحيث لا يجوز الدخول إليها دخولاً سهلاً بدون أن تجري عملية ترتيش لمعاني مفردات أساسية كالوطنية والعمالة. بهذا قد تجد أن هناك من يحاول تبرير أو تفسير تعامله مع الأجنبي ضمن حالة المضطر, ولعله لن يعدم وجود شواهد تاريخية تؤكد على أنه لم يكن الوحيد زمانه. أتدرين أين تقع مشكلتنا في هذا الإتجاه ..؟ إنها تقع في المساحة التي يتم فيها إسقاط عناوين وتعريفات مراحل سابقة, بمعطيات معينة, على مراحل لاحقة بمعطيات مختلفة, فما زلنا حتى هذه اللحظة غير ميالين أو غير واعيين لضرورة التمييز بين المعنى المخابراتي للوطنية والمعنى الأخلاقي لها, يظن أن الوطني هو ذلك الذي لا يتصل بدولة أجنبية فحسب, في حين أن الجانب الأخلاقي للوطنية هو الذي يجب أن يتقدم على جوانبها الأخرى وخاصة المخابراتية, فلا وجود للوطنية في حضرة حاكم كاذب ومغامر وفاسد ومرتشي ومحب للسلطة بدون حدود. إن الجانب الأخلاقي للوطنية هو الذي يجب يتقدم على جانبها المخابراتي, والأول هو الذي يجب أن يضع الثاني في خدمته, وكل ذلك لا يمكن فهمه أو الإتفاق عليه دون وضعه في مساحة تضاد "الفقه الوطني" مع" الفقه الأقليمي والأممي " حينما لا تجري ترتيب العلاقة بينهما بشكل عادل ومتوازن.. ما أريد قوله هو علينا أن نقترب بشكل دقيق من معنى الوطنية ونعي عناصرها المركبة والمتفاعلة, ففقدان عنصر منها يفقدها معناها مثلما يفعل ذلك سوء ترتيب "مَن في خدمة مَن".
في فترة إتهمنا نوري سعيد بالعمالة لبريطانيا ثم عدنا نقترب منه كوطني أراد وضع علاقته البريطانية في خدمة العراق. ثم كانت هناك إتهامات للشيوعيين بالعمالة للإتحاد السوفيتي, وإتهامات مقابلة للبعثيين بالعمالة لمصر عبدالناصر, أما الآن فهناك إتهامات للفكر المذهبي الإسلامي بشقيه بالعمالة لدول إقليمية. نحن هنا لا نفرق بين السياسي من جهة والعقائدي أو الفقهي من جهة أخرى, ونغيب عنه في مساحة تغييب الفاصلة بينهما, ولا أرى الحل في محاربة المشترك الفقهي الأممي أو القومي أو الديني, وإنما أراه سياسيا في وضع هذا الفقه في حدمة الوطني الذي يوجب بدوره سياسياً أن يترتب الداخل الوطني من خلال إقترابات خارجية سليمة لا تضع الفقهين على تضاد. بهذا سنكون أقدر بلا شك على تقديم تعريف سليم لمعنى الوطنية والعمالة, فلا الشيوعي مدعو للتخلي عن أمميته ولا القومي العربي أو الكردي أو التركماني مدعو للتخلي عن قوميته, ولا الشيعي أو السني مدعو للتخلي عن مذهبه. هم مدعوون فقط لخلق تفاعل مطلوب هدفه خدمة الوطني المفتوح على علاقاته بما يخدم جميع أطراف المعادلة في ذات اللحظة.

*
*
*
16. - في كل الأزمنة هناك مصطلحات تولد من بطن السياسة ، نشطت مؤخرا الإسلاموفوبيا ، هل هناك من إسلاموتوبيا تختصر رهاب الإسلام؟

الجواب:

يحتاج الإنسان فقط إلى أن يكون متوازنا لكي تكون له مقترباته السليمة إلى الدين أو غيره من المناهج الإنسانية أو السماوية مثلما يحتاج أيضا إلى الموضوعية لكي يحقق التناغم بين المنهج ونواياه. ولعل ذلك لن يكون كافيا ما لم يكن المنهج نفسه قابل لأن يتفاعل مع النوايا الطيبة. ليست مقدسات السماء لوحدها إذا زج بها في السياسة قابلة لأن تتحول إلى إشكالية حقيقية, بل مقدسات الأرض قابلة أيضا لأن تنزلق إلى نفس المطب, فالفكر الأيديولوجي السياسي لا يخلو من مزالق بهذا الإتجاه، لخضوعه لمبدأ الحتميات التي تؤسس لما اسميه هنا (الإيديولووفوبيا), ولعلنا شهدنا المرحلتين اللتين أنتجتا صراعاً دموياً ولم يكن بإمكانهما أن تحققا الإنفتاح المطلوب والتفاعل مع الجديد ومع الآخر.
نحن لا نبحث عن الدينوتوبيا فتلك مهمة رجل الدين التبشيرية التي ما أن تتدخل في السياسة حتى تؤسس للدينوفوبيا بإتجاهاتها المختلفة, إسلامياً أو مسيحياً أو يهودياً. الحل الوحيد الذي يحول دون الدخول في إشكالات مركبة هو في أن نفصل ما بين الدين والسياسة. أن نجعل التبشير لرجل الدين, والسياسة لرجل الدولة, فذلك يجنب السياسي مثلما يجنب رجل الدين مشكلة التداخل والتراكب الذي يؤدي إلى فوبيا أحدهما من الآخر.
ربما هناك من يرى أن مجابهة المسألة الطائفية تتم بشكل مؤثر من خلال إعلان موقف طلاق مع المذاهب. هم يرون أن ذلك سيخلق مذهبا وسطاً ووسيطاً بإمكانه أن يؤسس لحالة الوحدة التي لا يمكن تحقيقها أو الحفاظ عليها من غير سلام إجتماعي, وهو سلام لا يمكن أن تحققه المذاهب التي يعتمر جنودها قبعة معارك تاريخية مفتوحة النهايات إلى الأبد, على المستوى الشخصي, المثقف حر بما يدين أو بما لا يدين, والمعارك المذهبية السياسية لا يمكن تصور وجودها دون وجود ثقافة بنيوية تدعمها, وحيث تبدأ هذه الثقافة الأيديولوجية من خلال مقدسات حديدية لا يجوز المساس بها, فهي إذن مفتوحة النهايات على معارك تاريخية لا يمكن, أو لا يريد الإسلام المذهبي أن يغلقها، لأنها تطيح بمكونه السياسي الهام على صعيد إدامة وتفعيل سلطة المؤسسة الدينية. إن إعلان موقف عابر للمذهبية هو أحد الحلول المطروحة لتجاوز المذهبية وإسقاط فعلها السياسي المدمر للسلام الإجتماعي, وهو الركيزة الأساسية لبناء وطن مستقر ومزدهر. لكني حينما ناقشت الأمر بشكل الحلول المباشرة للمأزق الطائفي الذي نعيشه وجدت أن وظيفة المثقف أو المفكر السياسي ستكون أكثر تأثيراً فيما لو حارب الطائفية في عقر دارها, وحينما يكون "بلا مذهب" فهو سيكون أقل تأثيراً على ابناء طائفته المنتسب إليها ولو بتعريف الموروث لا الإنتماء الإختياري. بهذا فهو سيعطي المؤسسة المذهبية سلاح أن تحاربه كعنصر خارج على الوسط بما يضعف من تأثير سلاحه وعدته. والحل كما رأيته هو سياسي وليس ثقافي مجرد من هدف مرحلي. العلمانية الأوروبية ذهبت بهذا الإتجاه, أي حينما إلتزمت بمفهوم العلمانية السياسية تلك الخاصة ببناء الدولة وتركت لحرية الأختيار أن تأخذ المنحى الشخصي تحت عناوين دولة الجميع. إن علينا في جميع الأحوال, إذا أردنا للثقافة فعلا سياسيا أن نختار هدفا سياسيا محددا وواضحا, وهذا الهدف الجمعي وغير الشخصي لا يمكن أن يتم الوصول إليه ما لم نتعرف إلى خواص المحيط الذي نعمل ضمنه لتغييره.
الخوف من إشكاليات الأديان والمذاهب والذي اسميناه بالإسلاموفونيا والمذهبوفوبيا لا يجب أن يؤسس لرد فعل مثالي, قد يكون مقبولاً على المستوى الشخصي, لكنه مرفوض على المستوى الإجتماعي. وأجد أن الإسلاموتوبيا قد يقابلها مستوى من رد الفعل قد يؤسس لـ " اللاإسلاموتوبيا" أو " اللامذهبوتوبيا ", وهما مذاهب أو مدارس أقرب للثقافة المجردة من عناصر أدائها السياسي . إن حلا كهذا قد يجد له صدى بين جمهرة المثقفين ولكنه لن يجد سوى رد فعل ضدي لدى العامة. علينا أن نذهب إلى موضوعة المثقف السياسي فتلك موضوعة بإمكانها أن تميز بين حق المثقف في إعلان موقف شخصي وبين واجبه على الجهة الأخرى كطليعي بمناهج وأدوات تغيير تحتم عليه التعامل مع الواقع، كما هو لنقله إلى ما يجب أن يكون عليه, والمسألة كلها تتلخص بين حق المثقف في الإختيار الشخصي وواجب المفكر في اختيار أفضل سبل التغيير, والخيارين الشرعيين يمكن تحقيقهما تحت عناوين الدولة العلمانية لا غيرها, وهي عناوين توفر للمثقف والمفكر السياسي الإنتصار على المؤسسة الدينية والمذهبية من خلال تعطيل فعلها السياسي لا تعطيل فكرها الديني ثم أنها أيضا توفر له حق الإختيار الشخصي بأن يكون من هذا الدين أم من ذاك, أو من هذا المذهب أو ذاك, أو حتى أن يكون بدونهما.
من حق المثقف أن يكون بلا مذهب, وحتى ليس من حق أي سلطة أن تدخل إلى عقله لكي تجبره على أن يكون مؤمنا بأي دين أو أن تحدد له طريقة تعامله مع السماء وقضايا الخلق والخالق.. هو حر فيما يعتقده, على شرط أن لا يتقاطع ذلك قمعيا مع إعتقادات الآخرين, أما حينما نتحدث عن المثقف السياسي, الهادف إلى تغييرات ممكنة فإننا هنا لا نتحدث عن (حقه) وإنما نتحدث عن (الحق عليه), أي حق أن يعمل لتحقيق أهداف وطنية إنسانية قد لا يتعطل فعلها السياسي حين طعيان الشخصي على الجمعي, وهذا لن نعثر عليه إلا من خلال العناوين العلمانية السياسية, أي تلك التي تفصل بين الدين والدولة وليس بين الدين والمجتمع والتي يكون هدفها الساسي تعطيل الفعل السياسي للمؤسسة الدينية وليس تعطيل فعلها الفقهي في مساحته.

*
*
*

17. لطم* ونوح* في كرب وبلاء ، ملط* وحون *في لندناء ، لِمَ تفشت شيزوفرينيا أخلاق الساسة في كل الإتجاهات ،وتسربلت حد مفاصل و جسد العراق ؟

الجواب:

العراق بتركيبته الدينية والقومية والمذهبية لا يمكن له الإستمرار واحداً وعادلاً ومعتدلاً ومتعايشاً إجتماعيا من غير الإلتزام بالعلمانية السياسية القادرة لوحدها على إنتاج الحالة الوطنية الجامعة من خلال خلق المشترك وليس الشراكة أو المحاصصة. لكن العراق ليس بلداً سهلاً, من ناحية تاريخه وليس من ناحية تكوينه, لكن هناك شعوب تفوقه عشرات المرات بعدد قومياته وأديانه ومذاهبه لكنها تجتمع من خلال مناهج وطنية وإنسانية, غير أن على أرضه جرت أكثر المعارك دموية في التاريخ الإسلامي وخاصة تلك التي أنتجت بعد ذلك مناج مذهبية سياسية.
الدول بحاجة إلى العلمانية لأغراض النهضة الإجتماعية والعلمية ولأغراض التطور الإنساني بدون حدود وجدران مقدسة عازلة, أما العراق فسبب تعددياته المذهبية المتخاصمة تاريخياً ،فإن العلمانية بالنسبة إليه المنهج الذي يضمن بقاءه وليس تطوره فحسب. خذ تونس والمغرب مثلاً هناك إلى حد واضح وحاسم أحادية مذهب مما يعطل إمكانات الشحن الطائفي. في مصر هناك إختلاف حاسم بفعل وجود ثنائية دينية لا يمكن للإسلام السياسي أن يتصدى إلى حلها دون أن يدخل في إشكاليات على صعيد المواطنة وحريات التعبير والتدين غير المقررة مسبقا بطبيعة إملاءات الدولة الدينية. العراق إذا عدنا إلى التاريخ، فهو يحفل تاريخياً بمعارك من شأن تناولها مذهبياً أن يجعلها مفتوحة النهايات, لكي تجعل (الشيعي) يبحث عن (النواصب) في وجوه السنة, ولكي يجعل السني يبجث عن (الروافض) في وجوه الشيعة, أما ما ينتجه ذلك التوجه فهو ما نراه ملازما لنا. استشهاد الإمامين علي بن ابي طالب والحسين على أرضه ووجود اضرحتهما كذلك يحولهما الإسلام السياسي المذهبي, والمنابر المنتفعة من مشاهد تاريخية عظيمة, إلى مساحات للخصومة مع مشروع المستقبل المشترك الواحد. ليس هناك خلل في موقعتي الاستشهاد العظيمتين وإنما في طريقة الإقتراب منهما وفي إتجاهات توظيفهما. سنة العراق ليسوا على خصومة مع أئمة الشيعة الإثني عشر وفي مقدمتهم العظيمين علي والحسين, بل أرى أن (الكهنوت الشيعي) هو الذي يعيش الخصومة الحقيقية مع أئمة الشيعة وذلك حينما يشيع لثقافة اللطم والزنجيل والتطبير الذي يحول أولئك الأبطال إلى رموز مسكينة لا تستحق سوى البكاء, وكل ذلك ليس بمعزل عن استعمال الحزن كوسيلة من وسائل السيطرة على المجموع. ولا يأتي ذلك من أجل التعبير عن الحزن الحقيقي على الشهداء وإنما لأغراض الهيمنة والمتاجرة وتوظيف البطولات الحقيقة من أجل أهداف متناقضة مع جوهر البطولة ذاتها الذي يجب أن يوضع لغرض تأسيس ثقافة لتعميق الأسس الأخلاقية التي استشهد في سبيلها أولئك العظام. وإلا كيف يوظف إمام نهج البلاغة وخاصف النعل وسيف عظيم الإسلام والإنسانية علي بن أبي طالب وموقعة إستشهاد الحسين في سبيل الكسب المادي والثراء الفاحش وإثارة الثارات وغلق الطرق أمام العقل العراقي لكي يراوح في مساحة مغلقة. إن ثقافة بهذا الإتجاه ليس هدفها الحقيقي إظهار الحزن على علي والحسين وإنما هدفها الحقيقي إلقاء القبض على الناس لكي تبقى داخل دائرة الإستثمار الكهنوتي التي تعطي الناس الحزن وتأخذ منها العقل والمال وتسلب منها قدرة الخروج إلى المستقبل الذي لا شك سوف ينال من هيمنة المؤسسة الدينية ويبطل مفعول معادلة إن لنا كربلاء ولهم لندناء


انتظرونا مع المظفر عند أول عمود في رواق "من وحي الأصدقاء" وهو يقص على تلميذه الدكتور سعد الصالحي حكايا شهرزاد ، ألتقيكم في الجزء الرابع من الحوار .. يتبـــــــــــــــــــــــــعـ

فاطمة الفلاحي

________________
إسلاموفوبيا استحدثت منها إسلاموتوبيا بدلا من إسلاموي
تلاعبت في المفردتين "لطم ، ونوح " في قرائتها بالمعكوس
- لطم تقابل ملط
- نوح تقابل حون
المِلْطُ: الخَبِيثُ من الرّجال الذي لا يُدْفَع إِليه شيء إِلا أَلْمَأَ عليه وذهَب به سَرَقاً واسْتِحلالاً " لسان العرب "
حون :الحانوتُ معروف، يذكّر ويؤنّث. الحاناتُ: المواضع التي يباع فيها الخمر. " الصّحّاح في اللغة"




#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- مراغ أفكار
- إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر ا ...
- عبث المرايا
- أخلد إليك
- خلف أسوار الذكريات
- التسول في محرابك
- ذات صحو من - رسائل شوق حبيسة منفى -
- طقوس عاشقة
- بسملة غروب
- شهقات وريد
- امرأة استثنائية
- أيامكن مندّاة بعطر الخزامى وبخور الرند - 8 آذار
- الخديعة في مخبأ العلّيةِ المهجور ..ل فيليب لاركن من الأدب ال ...
- الناقد الأكاديمي د. ثائر العذاري ، تتناسلنا قراءاته وتحرضنا ...
- قبضة مشاعر
- أسيهجرني ؟
- من تكون ؟
- قد ربما يكون إجراء الجراحة أكثر راديكالية..فلاديمير نابوكوف- ...
- الرفيق حميد كشكولي في بؤرة ضوء - حوارات


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - فاطمة الفلاحي - إسلاموتوبيا العصر في الدين والسياسة ، حوار مع الدكتور جعفر المظفر - بؤرة ضوء .. جزء ثالث