لسنا مدينين للعرب بشيء

ماتذكره استاذ جمشيد حقائق تاريخية دامغة ومن الحكمة الاعتراف بذلك وتبريره ان العرف او القانون الدولي في تلك الازمنة الغابرة كان كذلك ... فالجيوش الاسلامية عندما كانت تحتل وتغزو مايسمونه الان البلاد الاسلامية او العربية او التركية لم تكن اراضي خالية من البشـــــر لكن المصيبة انهم يتصورون سيقولوا لهم عودوا الى من حيث اتيتهم وهذا مستحيل ... قد نكون مخطئين وانها نظرية داروين ... البقاء للاصلح وواضح انهم كانوا اقوى واصلح منا والا لماذا بلعونـــا تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فرض الجزية علي الطريقة العربية كانت خطة بارعة في قبول الشعوب غير العربية المحتلة التمسح بأنها صارت أعرابا للخلاص من دفع المعلوم ومن بعد صارت الشعوب تتوارث اللغة والهوية العربية كما والأمراض الوراثية تنتقل عبر الأجيال رغما عن إختلاف العادات والتقاليد وحتي اللهجات ومعاني الكلمات ما بين الدول ناطقة العربية
لازال أمراء وملوك العرب حتي اليوم يبحثون عمن يساعدهم علي نشر إيدولوجيتهم وبدلا من توجيه ثرواتهم النفطية نحو تشييد مشاريع صناعية تنتشل الدول ناطقة العربية من مشاكلها وفقرها تصرف ببذخ علي من يأتمر بأوامرهم في مسخ الشعوب وتركيعها وتجهيلها لتعريبها كمان وكمان
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما زرت العراق في شهر آذار السنة الحالية خرجت إلى السوق للشراء و النزهة ، وقفنا أمام إحدى الدكاكين للحلويات و الشربت، أشترينا الموطا أو الكريم المجمد{دوندرمة} ب الأنگليزي “آيس كريم” كانت على العلبة مكتوبة بااللغة الفارسية {ساخت ومنتجات پارسكرمنشاهايران } قلت لما حولي من المعارف { ليس هنالك من يخترع هذه المادة السرية في العراق؟؟؟} كانت الجواب بالكوردية { عراقي ناخوشه } أي الصنع العراقي مش طيب أو لذيذ !!! واوو،، بارك الله دولة حتى الموطا مستوردة!

إرسال شكوى على هذا التعليق          190 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

علي العرب ان يسمعوا هذه المقال خمس مرات يوميا بدل من الهراء الذي ينهقون به بنفس العدد من المرات.

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي كنعان
نظرية داريون لا تمنع الاستعادة و لو بشكل آخر لا تستسلم للواقع ليس بالمستحيل تغيره لتتمتع انت بكل حقوقك المشروعة على ارضك لانها هي ارضك قبل غيرك
تحياتي القلبية

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلا اخي العزيز عدلي هذه امراض تنقل من جيل الى جيل و تتحول الى عادات مزمنة يجب اسئصالها
تحياتي القلبية

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي حميد
سواء كانت العبارة موطا او ايس كريم او دندرمة التركي فكلها اجنبية
تحياتي القلبية

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلا عزيزي محمد هذا اقتراح ممتاز للاعادة في الصلاة 5 مرات باليوم
تحياتي القلبية

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابناء حمقستان وكرهستان
البعض لا تجد عندهم الا بضاعة الكره ؟
تشعر انهم يكرهون حتى انفسهم ؟ ويكرهون كل شيئ
في الأخر بأشكاله المختلفة ؟ ومنهم المقيم في اوروبا
لاجئا حاصلا على الجنسية غربية ويسمي الغرب احفاد
الخنازير والقردة ؟ ويطلبون ببناء اكبر المساجد امام الفاتيكان ؟
وما اجمل حرية المعتقد حين تكون في خدمة الاخوان ؟
ان هؤلاء يعتبرون الاعلان العالمي لحقوق الانسان مجرد نص
بشري لا قيمة له ؟ ويعتبرون الديمقراطية بضاعة غربية لا
تصلح لهم ؟ هؤلا عاجزين عن الابداع ؟ بل يرتكبون ابشع الجرائم
يُجندون الأطفال والمُتخلفات عقليا ? وهم اكثر الوحوش همجية
لتنفجر في الأسواق؟
تحياتي استاذ جمشيد وتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يجب أن تكون جريئا لتلفق ادعاءتك في مثل هذه المقالة و أنت تكتبها و ترسلها لموقع الحوار المتمدن بهذه اللغة العربية.. لست متحفزة لترهات القومجية العرب، و لكن حتى لدى الاوروبيين شوفينية عالية تجاه لغتهم و ثقافتهم الأصلية و ان كانت لديهم قوانين تقنن العنصرية كان بامكانك ان تتقن العربية و لكن أن تدينها، و هي تعطيك هذا الامتياز بنقل مجهودك المتواضع للجميع عبر هذا الموقع الالكتروني بتقييمك لحال العرب في فترة طالت في ظلامها هو لا يعبر عن أي حياد على الاطلاق!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---