نصر من اسرائيل وفتح قريب

شكرا للجارة الحبيبة اسرائيل مع ان الضربة الجوية صغيرة جدا بالنسبة لاسقاط نظام اية الله علي بشار الاسد و ملالي ايران الشعب السوري يتأمل من الجارة الحبيبة اسرائيل برفع الغطاء الدولي الامريكي الروسي عن اية الله علي بشار الاسد و عندها جزء صغير من الجيش التركي في الشمال و جيوش الاردن و الخليج من الجنوب سوف تبيد الجيش الديني العلوي الشيعي الخامناوي في يوم واحد

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا كانت اسرائيل تمطر المدن العربية بالقنابل على حد زعمك(المبالغ فيه) ،فماذا تقول للنظام السوراني (السوري ـ إيراني) الذي يمطر شعبه ليل نهار بالقنابل وجعل من الشعب السوري شعبا مشردا، بعد أن نهبه وسجنه سنوات طويلة وأغرق البلد في مستنقعات الفساد؟.
كل مايبنى على اسس غير سليمة، لابد أن ينهار عاجلا او آجلا،وفي النهاية لايمكن أن يصح غير الصحيح.
لا تغرنّك أقوال أصحاب العمائم السود والبيض في إيران، لأن أقصى همهم هو استجرار المنافع لإيران عن طريق إستخدام الأدوات بشار ونصرالله عن بعد بالريموند كونترول،وصدقني إن إيران لن ترمي إسرائيل حتى بحجر لا الآن ولا في أي وقت فهاهي أسرائيل ترمي بشار بالنار فوق رأسه، كما فعلت قبل ذلك ايضا، فماذا قدمت إيران غير الكلام؟.

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلام عليكم

اخي الكاتب العزيز , مع كل احترامي وتقديري للمقالة التي كتبتها وكل الاعجاب لطريقة الطرح وللموضوع ولقد اوصلت الفكرة بصورة جيدة واني وكما اعتقد انك قد اصبت الحق .
وعند قرائتي لمقالتك عرفت انك من الناس الذين هم النسبة الاقل الذين يعرفون معنى ان يكون الانسان مسلم وصاحب مبدأ اسلامي حقيقي غير مزيف , لذلك ارجو منك ان تكون صاحب نقد ناصح وليس نقد لاذع واستفزازي اجعل كتاباتك تحاكي جميع العقول والمستويات الثقافية والفكرية .
وارجو منك ان تستمر بهذا الفكر الرائع ولكن عندي طلب اني متأكد انك ستفهمه (ارجو ان لا تشبه بالايات القرآنية فانها وكما تعلم انت اعظم الكلام ولايوجد بها خلل بل الخلل من الذين يفهموها خطأ وينفذوها خطأ فأرجو منك اخي ان تفهم كلامي ولاتساوي كلام الله بهذه العقول وتنسبها لهم فهي لك ولامثالك من اصحاب العقول المتفتحة وكما قال الله عز وجل ( وليتذكر اولوا الالباب ) .

والسلام ختام .

إرسال شكوى على هذا التعليق          5 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---