أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميس اومازيغ - الفكر الحر,احمد عصيد نموذجا وعش الدبابير التعريبي















المزيد.....

الفكر الحر,احمد عصيد نموذجا وعش الدبابير التعريبي


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4082 - 2013 / 5 / 4 - 21:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد تبين اليوم وبوظوح كيف يقف الأسلام حائلا دون تحقيق رغبات الشعوب المعتبرة مسلمة ,وذلك من خلال ما اثاره من ظجة لدى النخب المثقفة في هذه الأوساط ,على اثر ما تعرفه التجاذبات السياسية بها بعد الثورات التي عرفها بعضها والتي كان ورائها شباب غير منتمي لأية هيئة سياسية او نقابية منظمة .لكونها نتاج تفاعل المواطن العادي مع مطالب محددة اعتبرها كلا لا يتجزأ , مستغرقة لكل المطالب لما تشكله من نتائج لا ادوات. ملخصة في( الحرية ,الكرامة والعدالة الأجتماعية) هذا الدين الذي يحاول خدامه زجه في كل صغيرة وكبيرة من الأمور الدنيوية لهذه الشعوب ,اعتمادا علىاعتباره دينا ودنيا واصرارا منهم على صحة الزعم حتى درجة تفعيل خيار السلاح اداة من ادوات فرض وجوده على الساحة السياسية. والملاحظ النبيه والموضوعي
لن يخفى عليه كون هذا الدين لم يتغير في طريقة فرضه بين الأمس واليوم شيء فالعنف والأكراه هما صفتان ملازمتان له منذ انطلاقته كمنظومة سياسية للحزب المحمدي.
..................
ليس فيما يوصف بالبؤر السوداء في العالم اليوم ما لا يوجد فيه الأسلام الفاعل الرئيس لكون خدامه يدركون عدم قابليته للأنتشار سلميا وبحمولته الفكرية الصحيحة كما هي متضمنة في القرآن والسنة .هذه الحمولة التي تجعل كل عاقل نبيه يتقززويستشعرالسلوك الحيواني لصاحبها والسائرين في ركبه من مجرد اثارتها لما تحويه من أوامر على اراقة الدماء وكراهية الغير.
...............
خدام هذه العقيدة هم اول من يدرك الطريق الواجب سلوكه لفرضها, والتي هي العنف ولا غيربالرغم من كل محاولاتهم ادعاء سلميته بالتستروالتخفي وراء زعم قابلتهم للحوارباسمه مع باقي الديانات متناسين صراحة ووظوح اعتبار عقيدتهم وحدها الصحيحة
وغيرها محرفا ومحورا. كما اعتبارها للمنتسبين لها خير امة اخرجت للناس. وهوالوصف الذي لا يخرج عن نطاق الفكر البدوي لما عرف عنه من تفظيل كل قبيلة لنفسها وتعاليها عن غيرها.ادراك هؤلاء للمجال الواسع المفتوح امامهم من قبل صاحب العقيدة قصد تمكينهم من المراوغة بالأختيار بين المتناقضات الموسومة به افكاره, حفزهم على المشاركة في الموائد والمناضرات الحوارية ضنا منهم بامكانية الحاق الهزيمة بالمحاور, وهو ما لا يتحقق لهم لما بلغه الفكر البشري من تطورحتى الموافقة الأممية على شرعة حقوق الأنسان التي ادرك خدام ألأسلام خطورتهاعلى بنيانهم الفكري المتجاوز. ليظهرفشلهم في الحوار بشانها وترددهم في الأفصاح عن موقف موحد صريح منها.
.............
لقد ثارت ثائرتهم غيرما مرة من محاولات تجسيد صاحب افكارهم, للأبقاء عليه في منآ من النعوت التي سينعت بها بفظح سلوكاته .وللأبقاء على هالة التقديس التي يلبسونه اياها بما تساعدهم على تمريرافكاره بتنزيههم له وفرض صحتهاعن طريق التدليس فهذا الشخص الذي كان يقول بألأمس(ما انا الا رجل مثلكم آكل الخبز) و(انا بن امراة كانت تأكل القديد) اصبح غير قابل للتجسيد في الأعمال الفنية, مخافة جعل امر الأهتمام به بيد غير خدامه المدركين لأهدافه من وراء افكاره. فينافسهم لدرجة فظح كونها مجرد افكار بشرية .فيجعلون المساس به خطا احمراكما هو احمر المساس بعقيدتهم .ويعملون جهدهم للحصول على ضمانات في شكل نصوص قانونية تعفيهم من مواجهة المخالف .ليحملوا ادوات النظام مسؤولية ما كان من الطبيعي ان تتحملها لما تفيده من كونها ادوات لكل المواطنين بدون تمييز,ويستفيدون من تحميل غيرالمنتسب لعقيدتهم المساهمة القسرية في تكلفة استمرار هذه الأدوات وقيامها بمهامها مما يتحصل عليه من اموال الضرائب.
.............
وعلى الرغم من الترسانة القانونية الهائلة التي فرضوها بالتواطأ مع رموزالنظام لما تخوله لهم من اغتنام فرص تفعيلها كلما اقضت ضرورة حماية مصالهم ذلك ,فانهم لا يتوانون عن اللجوء الى اقصر الطرق الذي هوسفك دماء من يعتبرونه ماسا بعقيدتهم وصاحبها للتخلص النهائي من مزاحمته لهم وما قد ينتج عن ذلك من اسكات وتكميم افواه من يسيرون على نهجه.
...............
لقد حمل الأسلام السلاح بانواعه اعتمادا على ما وفرته الطفرة النفطية من اموال بعقر داراهل صاحبه, العارفين لخبايا افكاره وما سبق ان عادت عليهم به من غنائم على اثر غزوات كثير من الشعوب ,وما تعود عليهم به حاليا من الزج بهم في صراعاتهم وحروبهم ومشاكلهم كلما دعت الضرورة الى تجييشهم باسم هذه الأفكار.لتجد اهل هذه العقيدة يحشرون انوفهم في كل محاولة انعتاق شعب ما من الشعوب المعتبرة من عالمهم الأسلامي الخيالي. فيدخلون على الخط مدججين باسلحة من صنع العقلاء ممن يعتبرونهم كفارا .وينادون بدولة الخلافة وتطبيق الشريعة ضدا على رغبة الشعب ودون اعتبارلرأيه, سيرا على نهج الغزاة الأول ,كما حصل في ثورة ازواض من اجل الأستقلال بمالي. فكانوا سببا للتدخل الأجنبي ويفر من تبقى منهم الى مغاوروكهوف كما علمهم زعيم المجرمين بن لادن الغير مأسوف على التهام لحمه من قبل اسماك المحيط الأطلسي .وكما حالهم بسوريا حيث يحرقون الأخضر واليابس من اجل نفس الهدف .
..............
لقد ظهر الوحش الأسلامي بالخطورة التي اثارت انتباه المجتمع الدولي ,حتى تولى بعضهم عملية ابادة جماعية للمعتبرين مسلمين في بعض الأقطار,كماهو امرالروهينغا اتقاءا لشرورهم .وعلا صراخ خدام هذه العقيدة ممثلين لدور الضحية المعتدى على دينهم, متناسين صفته الدموية والتي يعبرعنهااهله والمنتسبون اليه انفسهم على مدار الساعة في كثير من بقاع العالم .يفقدون كل تحكم في مشاعرهم الحيوانية كلما وجهت سهام النقد لعقيدتهم ,محاولين ابعاده عن كل ما من شأنه اظهارمثالبه, مصرين على انه عقيدة سماوية, باذلين جهدهم على منع المساس به حتى باعتماد شرعة حقوق الأنسان المرفوظة اساسا من قبل المؤمنين الحقيقيين بعقيدتهم ,والموصوفين بالمتطرفين, مقابل المعتبرين معتدلين .هؤلاء الأخيرين الذين يفظلون سلوك التقية لشعورهم بالظعف وعدم القدرة على سلوك الفرض القسري لها ,والذي هو الأداة الوحيدة لظمان وجودها وتقبلها من قبل الغير ولو نفاقا .ليس في قاموس سلوكاتهم ما يحرم اعمال كل ما من شانه الدفاع عن حياض هذه العقيدة عند كل شعور بالضعف .فلا غرابة بالتالي ان هم اصروا على اعتماد القوانين الوضعية من مثل تجريم ازدرائها للغاية المذكورة ,واستغلالهم للنص القانوني المعني بمحاولاتهم الزج بخالفهم في دائرة هذا المحضور بغاية تطبيق مقتضياته في حقه .وان هم فشلوا في الأقناع بمخالفته له شحذوا همم الغوغاء لحملهم على التخلص منه بتصفيته جسديالأخلاء الساحة منه وجعل مصيره عبرة لكل من قد تسول له نفسه المساس بهذه العقيدة.
...............
لا يخفى على أي لبيب ان العروبة والأسلام وجهين لعملة واحدة .كما لا يخفى عليه ان الأسلام ما كان يوما وما يزال سوى منظومة سياسية استعمارية توسعية .الهدف منها استغلال الأنسان حتى درجة تجريده من هويته وجعله تابعا لقوم صاحبهاوالوقائع التي تزخر بها سجلات التاريخ كافية لوحدها دليلا.
..............
في اطار ما ذكريتضح وبجلاء موقف خدام هذه العقيدة من مطلب على لسان العلامة احمد عصيد الحقوقي المغربي الديموقراطي العلماني الحداثي .والخاص بتخليص دروس التربية الأسلامية المعتمدة في مدارس المملكة من كل ما من شأنه مخالفة منظومة الفكر البشري الحديث. لتفادي جعل التلميذ يتخبط في تناقضات فكرية .مشيرا لرسائل محمد لملوك عصره من مثل تلك التي تحمل عبارة (اسلم تسلم) .التي تفيد بلغة العصرتهديدا وارهابا. بحيث اقام خدام العقيدة الدنيا ولم يقعدوها. محورين كلامه بالشكل الذي جعلوا من الرجل هدفا في ذاته. محرضين على تصفيته جسديا .بعد اصدار احكام ضده باعتباره عدوا للله. وكيلهم قاموسا من الفاظ الشتم والسب له سيرا على نهجهم عند كل شعور بعدم القدرة على المواجهة الحوارية العقلانية. و يفتظح امرهم بشأن النهظة الأمازيغية التي هي الشغل الشاغل للمستهدف, باشارتهم الى اهتمامه بشانها على اثر شعورهم با لفشل في مواجهته عقلانيا دفاعا منهم على محاولات قديمة جديدة لتعريب الشعب المغربي ,وادراكهم للوعي الشعبي المتزايد بالهوية الأمازيغية للمغرب والمعبر عنها بالأعتراف الرسمي لللغة الأمازيغية في استفتاء شعبــــــــــي اعتبره خدام عقيدة الأسلام بكل تلاوينهم استفتاءا نزيها ,حتى انه افرزفوزلون من الوان الأسلام الذي لم يتمالك ممثله الذي يتولى رآسة الحكومة نفسه, ونسي كونه رئيسا لحكومة كافة المغاربة لينهج نهج الرئيس المصري في محابات جماعته ومن يدورون في فلكها ,عملا بفكرة انصر اخاك ظالما او مظلوما .ويعلن عن موقفه من تصريحات الرجل دون ان يكلف نفسه عناء الأطلاع عليها حتى وفق ما تعودناه من المتاجرين بالدين و لما الفه من اعتماد ارتجال كلماته الشعبوية امام مريديه ضاربا على اوتار العاطفة كما يفعل المهرج في الساحات الشعبية وسط حلقات العامة متناسيا ان للشخص مواقف لم يسبق له هو ولا غيره ان فكرفي امكانية ظهور احد من ابناء الأرض مثله ويمنيهم بهزائم في حوارات ومناضرات ينزوون على اثرها الى اركان جحورهم مذمومين محسورين. ويدركون ما تعنيه العصامية والجرأة في الأفصاح عن الرأي دون انتضار لجزاء ولا شكور هم المدفوعين برغبات الحصول على مقابل من متاع الدنيا ويشترون بمبادئهم ثمنا قليلا.
............
لتتظح الصورة اكثر وتتبين الغاية من الضجة المفتعلة بدخول ما يسمى برابطة القوميين العرب(مؤسسة العهد العربي بالمغرب ,مجموعة حماية الهوية العربيةوالأسلامية للمغرب )على الخط بما اعتبرته بيانا تكذيبيا لتظامنها مع احمد عصيد, وفق ما نشرته الجريدة الألكترونية المغربية(هبة بريس) على صفحتها ليومه4/5/013 معتبرة البيان التظامني معه و الذي جاء من قبل المسمى عمر وقاد قرارا احاديا .مغتنمة فرصة هيجان الأسلاميين خدام الوجه الآخر للعروبـــــــةلأخراج المنظوين تحتها رؤوسهم كما المعتاد خارج مغاراتهم لقياس درجـــــةحرارة الساحة الفكرية والسياسية للمغرب. وما اذا كانت تسمح لهم بمعاودة شطحاتهم المعهودة بعد ان كسروا اقلامهم وانكمشوا بفعل الضربات المنطقية العقلانية التي وجهت لهم من قبل احرار البلد من ابناء الأرض خلال ما اطلق عليه(حرب القلم) .وارى ضرورة نقل الفقرة الثانية من البيان المذ كورلأطلاع القارىء الموضوعي المحترم وجعله يفعل دوره كحكم.
...........
(إننا نعلن، نحن القوميون العرب، عن رفضنا المطلق لكل تطاول على رسولنا الكريم والانتقاص من رسالته وازدراء الإسلام ونعتبر ذلك خطا أحمر لا يجوز السكوت عنه.ونظرا للمشروع العرقي الطائفي والفكر الاستئصالي الذي تحمله الحركة الأمازيغية و منظرها أحمد عصيد ومحاولاتها المتكررة للطعن في عروبة المغرب وتبخيس كل ما هو عربي وإلغاء المكون العربي في المغرب وكل ما قدمه من إنجازات وإبداعات ،
فإننا نعلن رفضنا المطلق التضامن معه و نستغرب هذه الحملة المحمومة وجوقة المطبلين لهذه الدعوات المؤازرة لأحد أكبر المتطرفين في المغرب وحركته الأمازيغية التي باتت خطرا على السلم الاجتماعي.)
.........
فمن خلال هذه الفقرة يتبين للقارىء المذكور مدى الحنق والحقد الذي يفوح من الفا ظها وكلماتها, وما يحاوله ممثلي الرابطة المذكورة نعت احمد عصيد واتهامه به .محاولين بذلك العودة بمناقشة المسألة الأمازيغية وبعد الأعتراف الرسمي باللغة الآمازيغية الى نقطة الصفربعدما توالت عليهم الهزائم المتكررة خلال ما سبق من مناقشات فكرية حسم على اثرها امر مطالب الحركة الأمازيغية باعتراف حتى اعدائها الألذاء السابقين. ويتبين من مجرد اسمي المؤسستين المشكلتين لهذه الرابطة( مؤسسة العهد العربي بالمغرب ومجموعة حماية الهوية العربية الأسلامية للمغرب) من هو العنصري ,ومن تسري عليه النعوت الموصوف بها الرجل. من يحبذ اقصاء الآخر.بل وتجريده من هويته وهو على ارض اجداده لا هو بدخيل ولا هو بمستعمر؟ من يعمل على المشروع العرقي الطائفي والأستأصالي اهي الحركة الأمازيغية على ارضها ام المنظوين تحت الرابطة العربوجية المهزومة؟ اترك الحكم للقارىء الموضوعي المحترم بعد ان اهمس في اذن كل من تسول له نفسه الحيلولة دون تحقيق المغاربة للديموقراطية الحقة على ارضهم وابعاد الدين عن المجال السياسي ان الزمن كفيل بان يجعلهم يدركون ان مأواهم لن يكون الا مزبلة التاريخ. لقد قرر ابناء الأرض ولن يكون لقرارهم راد.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احمد عصيد(اسلم تسلم) ومصاصي الدماء
- ماذا قاله احمد عصيد مخالفا للواقع؟
- خريطة العالم الجديد
- ئيمازيغن والمجهود المظاعف من اجل البقاء
- ألأمازيغية والفكر الشمولي(تعليق رفيق عبد الكريم الخطابي)
- الأعانات الدولتية والمواطنة
- الفتنة قادمة يا ابناء شمال افريقيا
- الأمازيغية وفظح المستور
- شمال افريقيا والفتنة الكبرى
- الأسلام ,فرنسا والأمازيغ
- الأسلام والعنف بشقيه المادي والرمزي
- الأمازيغ والعقال الأسلامي
- امريكا لا تناصر الأسلام في الحكم
- هل حقا اسلمت الشعوب المغزوة؟
- حمال وجه
- تغيير العقليات
- هل حقا انتصرت حماس؟
- ادراك ابليس لنفسه
- خدعة الضعفاء
- شمال افريقيا وفتنة الأسلام


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميس اومازيغ - الفكر الحر,احمد عصيد نموذجا وعش الدبابير التعريبي