أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - تحولات الضحية إلى جلاد !















المزيد.....

تحولات الضحية إلى جلاد !


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4078 - 2013 / 4 / 30 - 21:15
المحور: الادب والفن
    


إلى كل من يعنيني أمره، أويعنيه أمري.. حضرات المعنيين.. كم كان يؤثر على العالم قبول الفتى الألماني (أدولف هتلر) طالباً هاوياً للرسم في أكاديمية الفنون الجميلة التي رفضته آنذاك؟!، المرحومة أم كلثوم تجيب:
عايزنا نرجع زي زمان؟!، قل للزمان ارجع يا زمان!.. العيب فيكم وابحبيبكم أما الحب، يا عيني عليه!..

فر خوجه علي (محمود الهاشمي) باكياً شاكياً من الجلاد صدام إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية بمجرد مولدها، وعاد سريعاً سفيراً لها في العراق ملا علي، باسم (أقاي سيد محمود محمدعلي هاشمي شاهرودي) ثم عاد إلى عراقية مولده في النجف، بشروط إيرانية كأول رئيس للمجلس الإسلامي (الأعلى!) الذي ورثه الفتى ناعم الإهاب والصوت (عمار الحكيم)!.. أيضا منصب سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية ذاته آل الآن إلى الشاب "دنائي فر" (وهذا هو اسمه عندما نعود لمدلولات المسميات)، اسمه الأول حسن، هجره وأسرته الجلاد صدام كما هجر النظام الملكي من قبل يهود العراق إلى إسرائيل حال مولدها، بلدان لجوء الحكومة العراقية بسلطتيها التشريعية والتنفيذية؛ بلدان حضارية مدنية منحت اللاجئين السياسيين والإنسانيين، منحت جنسيتها والمرجع علي السيستاني في العراق منذ مولد عزيز العراق مورث المجلس الأعلى الإسلامي العراقي، عام 1951م، هاجر عزيز والد عمار إلى إيران، ونشأ عمار في إيران واكتسب جنسيتها وتوفي أبوه والسيستاني يحتفظ بجنسيته الإيرانية ويرفض العراقية بديلا لها، أيضا رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي المولود خلال سنة وفد السيستاني إلى العراق، هاجر من العراق إلى إيران وسوريا، وعاش السيستاني حتى الآن أكثر منه في العراق، مقيم ما أقام جبل عسيب، لم يغادره رافضا دعوة مرشد الجمهورية الإسلامية سميه ومواطنه علي خامنئي
عبر رجل (مرشد الإسلامية) محمود شاهرودي، دائماً إذن: الجلاد صانع ضحيته والضحية صنيعة الصنم!.

الضحية في مفارقة ملفتة، يريدك أن تدور مع حقه هو حيثما دار (دور بينا يا عشق دويرة!)، على مراد خاطره في تحولاته الملتبسة كالغبش ما بين بيان الخط الأبيض من الأسود، يعرف ذلك صاحب الموقع الإلكتروني الذي
تحول من اليسار إلى الليبرالية ويهرف، يدلس!.. يرحب بما (تكتب و)يتسق مع تحولاته الدراماتيكية، ظنا منه ومن اعتداده الواهم، وظنه إثم بأنك مثله ولم تبلغ بعد الحلم كَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ [قّ:22] ولم تبلغ الزهد بحب الظهور، وإن لم تقل: أقاوم أي شيء عدا الإنترنت I can resist anything but enternet.

فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا (سورة الاحزاب 37)، زَيْدٌ زار وزارة الثقافة والإعلام مبكراً فتى غر الإهاب مطلع سبعينيات القرن الماضي، والتقى الشاعرين سعدي يوسف نزيل لندن الآن وبلند الحيدري دفين بلندن الآن، لكن لم يمّحي حضور نظرات ابن ذي قار الحادة الروائي اللامع عبدالرحمن مجيد الربيعي نزيل تونس الثورة الآن، لم تـمّحي بعد من بصيرة الذاكرة فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ. عرج عمرو على صحيفة البعث
المسماة مجازاً وتجاوزاً بـ(الثورة!) وأبو زياد (طارق عزيز) السجين الآن رئيس تحريرها ونائبه الشاعر الراحل أبو نجوى (محمد جاسم الأمين)، وفيها الكاتب أبو أثير (صاحب حسين السماوي) من المثنى تحول أيضاً من الحزب الشيوعي العراقي اللجنة المركزية إلى القيادة المركزية، من الكفاح المسلح في الأهوار وقفل عائداً إلى سجن نقرة السلمان في صحراء المثنى، ثم بدأ يتثنى ويختلج، لج في النضال العضوي حتى ولج عبث عث البعث
رفيقاً!.. التحق به من دور الثقافة الجماهيرية في البصرة بمعية مديرها الشاعر أبو عهد (محمد راضي جعفر) من خاطبهما: يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْرًا اسمه عباس سكران نعته ولقبه الرباط لجأ الى الكويت زمناً وَأَمَّا الْآخَرُ فَاسمه أبو وثبة (جياد تركي)!..

أَلَمْ تَرَ كيف ضَرَبَ الله مثلاً تحول وتأويل ثورات الربيع العربي؟! إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُمْ بِشِهَابٍ قَبَسٍ صحيفة Искра =Iskra الاشتراكية الروسية تحولت بين لينين وتروتسكي ويعني
اسمها (الشرارة) وانطلاقتها في الربيع العربي!.. أصل "ثورة الياسمين" (أو ربيع تونس) عنوان كتاب الصحافي والناقد الفرنسي من أصل إيطالي Salvatore Lombardo صدر سنة 1998م يساند فيه انقلاب ضابط الأمن الساقط الذي فر أيضاً لاحقاً!!/ المخلوع زين العابدين بن علي على أول رئيس للجمهورية التونسية العجوز (الحبيب بورقيبة)، وخيانة الزين في 7 تشرين الثاني الخريفي الحزين 1987م واعتبره جداراً هاماً في الوطن العربي والإسلامي. كتابه الثاني La revanche de Carthage صدر سنة 2000م عن دار نشر AUTRES TEMPS EDITIONS (مدير عام الدار الفرنسي جررار بلوا، الكتاب ضد العقلية الاستعمارية الجديدة ورفض بناء الشعوب ذاتها خارج القوالب الجاهزة!..

كان مراسل صحيفة La Croix الفرنسية (توفيق بن بريك) صحافي تونسي ولد عام 1961م في الجريصة بولاية الكاف بتونس. درس بكلية الحقوق بتونس غير أنه انقطع عن الدراسة. أصبح صحافياً عام 1988م، التحق بصحيفة La Presse soir المسائية الحكومية، لكنه ما لبث أن أطرد منها بسبب ملف حول حرية التعبير في تونس. أصبح منذ عام 1991م يتعامل مع صحف ووكالات أنباء أجنبية منها Libération الفرنسية، كما راسل La Croix ووكالتين أوربيتين للأنباء Syfia وInfosud. أضرب عن الطعام بين 3 نيسان و15 أيار 2000م ونقل إلى المستشفى. أعلن لن ينهي الإضراب إلا في مطار شارل ديغول احتجاجاً على سحب جواز سفره التونسي النافذ حتى عام 2005م ومنعه من السفر والمضايقات التي يتعرض لها وأفراد أسرته، وذلك بعد اتهامه ب"نشر أخبار زائفة" و"ثلب مؤسسة قامة" بسبب مقالين نشرهما في سويسرا عن حالة الحريات في تونس.
تولدت عن إضرابه حركة تضأمنية كبيرة في أوساط المعارضة التونسية وفي المغرب والجزائر. وكذا في فرنسا من قبل جمعيات مثل مراسلون بلا حدود، وفي الأوساط الرسمية الفرنسية. انتهت حركته الإضرابية بالسماح له بالسفر فقصد فرنسا. في تشرين الثاني 2009م حكم عليه بالسجن لمدة 6 شهور بعد ادانته بتهمة التهجم على امرأة في مكان عام، وهو ما نفاه مؤكدا أن القضية ملفقة. ورغم تجند عدة منظمات حقوقية لصالحه، لم يفرج عنه إلا في 27 نيسان 2010 بعد انتهاء محكوميته.

مؤلفاته مجموعة مقالات صدرت له في 29 أيار 2000م في فرنسا بعنوان: Une si douce dictature, chroniques tunisiennes ,1990 -2000. توفرت لتوفيق بن بريك فرصة انشاء جريدة بعد الثورة التونسية سنة 2011م، أصدرها بعنوان "تحت يافطة- 18 نظرا لاستعمالها المعجم العامي بكل بذائته وبرائته. وقد اتميز مرة أخرى بأخذ موقع المعارض حين أفرزت انتخابات تشرين الأول 2011م فوز النهضة. ويعتبر صديقه الرئيس منصف المرزوقي أحد أهم التيمات التي يتناولها بالسخرية.

من تونس شرارة الربيع حيث يقيم مع زوجته التونسية وولده (.. واشجابه للغراف طير المجرة؟!) يعيدنا إلى (التحول) عبدالرحمن مجيد الربيعي ذاته.. كتب في صحيفة (الزمان) الصادرة في لندن في 19 أيار 2000م:" لقد كان حيدر حيدر على حد علمي "بعثيا"، من أنصار صلاح جديد، وبعد أن سقط صلاح جديد انتهى المطاف بحيدر حيدر إلى الجزائر ليقيم فيها عدة سنوات. ولقد لمست أن حيدر حيدر قد "تمركس" في الجزائر
. إذ كانت مرحلة السبعينيات مرحلة مد يساري جزائري لا مثيل له في تطرفه. الجزء الذي يحمل عنوان "نشيد الموت" في رواية "وليمة *" يصور فيه حيدر حيدر أحداث ثورة الأهوار وأبطالها، هو أكثر أجزاء هذه الرواية حيوية ودفئا وشاعرية وصدقاً فنياً لا شك فيه".

*** *** ***

(*) وليمة لأعشاب البحر - نشيد الموت، رواية السوري "حيدر حيدر"، بسبب طبعتها الثانية في القاهرة، صحيفة مصرية أدانتها لسردها الساخر على لسان البطل الذي لا يعبر بالضرورة عن رأي المؤلف الذي أشاد بالدين الإسلامي وكتب مقالاً: "لا، لمحاكم التفتيش في القرن الواحد والعشرين". تظاهرات عارمة ودماء في الحرم الجامعي في مصر (منبت الأخوان المسلمين، كما الآن!) ضد الرواية التي عدت ضد الدين، أدت إلى
تحريم الأزهر الشريف للرواية وتكفيرها. تحدثت الرواية عن انتفاضة "القيادة المركزية"، المنشقة بقيادة عزيز الحاج عن الحزب الشيوعي العراقي في 28 أيار 1968م (ظافر س. غريب). وكانت انتفاضة مسلحة في
أهوار جنوبي العراق. المحور شابان عراقيان يسقطان امرأة في أحضانهما في الجزائر في مصر "آسيا كريمة شهيد في الثورة الجزائرية هو سي العربي لخضر" من مدينة عنابة التي يسميها الفرنسيون بون ويسميها حيدر حيدر بونة. تقع في شمال شرقي الجزائر على البحر الأبيض المتوسط عند الحدود التونسية. بطل الرواية مدرس عربي عراقي يعشق عنابة. الثوري العراقي السابق يحب آسيا لخضر وعنابة معاً. تفشل قصة الحب بسبب أحد المنتفعين من استقلال الجزائر هو يزيد ولد الحاج زوج أم البطلة كريمة الشهيد سي العربي لخضر، ويسمونه "الغول" و"هتلر"!، والعراقي خالد زكي (وليمة لأعشاب البحر - أنتم - أم الوحش، أخرجه "عبدالله بن أصيبعة الكلبي من القمقم/ علي عطا!. من جبل العرب جنوبي سوريا "ممدوح عزام" صاحب رواية "معراج الموت" 1989م له رواية على نهج "وليمة لأعشاب البحر" بعنوان "قصر المطر").

ص 34 من "وليمة لأعشاب البحر" 690 ص. الطبعة المصرية؛ مكتوبة بين الجزائر وبيروت وقبرص، بين عامي 1974- 1983م: "في فسحة الاستراحة بدأ حوارهما حول الحالة اللغوية وصعوبة التفاهم بين العرب المشارقة والجزائريين، ويسألها إن كانت تقرأ أدباً بالفرنسية فقالت بأنها قرأت "الغريب" لكامو، رواية "مالك حداد": "سأهديك غزالة" كما قرأت "الأحمر والأسود Le Rouge et le Noir =The Red and the Black" لـ
Stendhal و"الشرط الإنساني La Condition humaine, 1933 Condition Humaine" لـ André Malraux. مالك حداد يشعر بأن الفرنسية منفاه قالت! إنها منفانا جميعاً نحن العرب الجزائريين". مهيار الباهلي: "المثقف ثوري ماركسي محبط منعزل يبحث عن خلاص ذاتي عدمي غير موضوعي بذيء التعبير في رواية "وليمة لأعشاب البحر"، يحاول أن يحرض تلاميذه و هو يعمل مدرس في الجزائر، على مقاعد الدراسة على أن يؤمنوا بالماركسية ويكفروا بالأديان. أيضا يستغل مال وجسد وبيت فلة المومس.

مهدي جواد متردد وأهدأ من مهيار وأرقى سلوكاً يحب آسيا يحظر الجزائرية في الجزائر. أبو الطيب الإنسان ماجد (حيدر الحيدر) من قرية ولد ودفن فيها الكاتب المسرحي السوري سعد الله ونوس تسمى "حصين البحر"، تابعة لميناء طرطوس التي تبعد 250كم عن دمشق حيث دار نشر رواية "وليمة لأعشاب البحر" التابعة لنجل حيدر حيدر بسهل بحرون في قرية حصين البحر التي ورث فيها دونم بنى عليه دارة صغيرة. قصة "وليمة لأعشاب البحر" ترجمها ابتداء إلى الإنجليزية أستاذ جامعة University of Tennessee تينس في ولاية Tennessee الأميركية (Alan Ball) بمساعدة مواطن سوري!.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعودية جاذبة للغرب والمرجعية طاردة أبناء الشيعة
- ماذا لو ذاق الملك والمرجع طعم تشرد المالكي؟
- عراقي من حيث المبدأ إيراني من حيث المذهب
- أيقونتي ICON الولد الوَرْد اليوسفي
- لوَرْد الحَزانى البنفسج
- يا باب الحوائج!؛ حويجة أخرى
- التعبيرية التجريدية: لعبة الحرب الباردة
- لعملة الديانة وجهان؛ دياثة ودعاية
- تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ
- لعبة الفن والدين
- ساعة سورين
- عراق America
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 7
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 6
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 5
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 4
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 3
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 2
- كشف الغطاء لتحرير الوسيلة 1
- أميركا لا!، نعم لانقلاب يُعيد البدَد


المزيد.....




- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...
- رواية -خاتم سليمى- لريما بالي.. فصول متقلبة عن الحب وحلب


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - تحولات الضحية إلى جلاد !