أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد مهدي - الوعي السياسي العربي بين قبول التسلط الاسرائيلي ورفض السلطة الشيعية (1)















المزيد.....

الوعي السياسي العربي بين قبول التسلط الاسرائيلي ورفض السلطة الشيعية (1)


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 4076 - 2013 / 4 / 28 - 15:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليست هي المرة الاولى التي اكتب فيها عن هذا الموضوع ، كتبت سابقاً عنه واسهبت الى درجة انني اتهمتُ في ماركسيتي بانني منحازٌ لجذوري الشيعية ..

من ماركسيتي العلمية وماديتها التاريخية الاقتصادية والثقافية انطلق وأقرا جغرافيا الشرق الاوسط في موضوع اليوم وليس من خلفيات عقائدية أخرى ، خصوصاً وإنها من مرات قليلة نادرة اكتب فيها وانا في قلب الاعصار , صميم واقع هذا الاحتدام وأجواء حاضره وما يشهده الهلال الخصيب في شمال وشرق جزيرة العرب من لبنان وسوريا الى العراق والبحرين والمنطقة الشرقية من السعودية ( جغرافيا استيطان السومريين مؤسسي اولى الحضارات في التاريخ)من انقسام وتفكك لم يكن بيّنا من قبل بهذه الكيفية وهذا المستوى من التمييز بين المسلم السني و " المرتد " الشيعي الرافضي حسبما يصوره العقل الجمعي العربي المعاصر ..

واؤكد على ان اقليم الصراع الحالي هو الاقليم السومري الاكادي البابلي نفسه قبل الاسلام من ناحية الجغرافيا ، بل ومن ناحية الثقافة ، كون هذا الاخير يعيش مرحلة النزع الاخير للإرتداد الى عصور ما قبل الفتح ( او الغزو ) الاسلاموي ذو النزعة شبه البدوية ايام الخليفة الثاني عمر بن الخطاب لهذا الهلال ، هلال الحضارة ، الذي يحلو للحكام ذوي الاجندات نعته بالمسمى الطائفي المعروف " الهلال الشيعي " ..

فالمعركة اليوم ورغم اصطباغها بالطائفية بين السلفية الجهادية وتنظيماتها المدعومة من المخابرات الاميركية وحكومات الخليج واسرائيل من جهة ، والحكومة العراقية والسورية واللبنانية المدعومة من ايران وروسيا والصين من جهة اخرى ، رغم هذا التحشيد الاعلامي الطائفي لكن الدلالة والمدلول الذي ستنتهي اليه نتائج الصراع واضحة جداً عندما يقراها الاجيال القادمون في التاريخ :

سينجلي الغبار عن معركة لم تحدث بين السنة والشيعة ، إنما بين قيم مجتمع الصحراء واخلاقياته من جهة وقيم المجتمعات المدنية الزراعية الاولى التي غطاها الفتح الاسلامي من جهة اخرى ..
ففي الجهة الاخرى قيم المدنية الاولى التي ارتدت لبوس الاسلام السني المعتدل الموائم للمدنية و الشيعي ذو الجذور الحضارية ما قبل الاسلامية غالباً ، اضافة للتكوينات الاصلية لتاريخ ثقافة المنطقة ، فالقليل من سكان الاقاليم " المفتوحة " حافظ على اصالة انتمائه الديني كبقية الاقليات من صابئة ومسيحيين وايزيديين واقباط عبر مراحل مختلفة من تاريخ " الفتوح " الاسلامية ...

الاسلام ، كجيوش غازية ، حين دخل هذه المنطقة قادماً من قفار الصحراء لم يبدل جلده كثقافة وقيم لكنه غير محتواه ليوائم النسق الثقافي الاجتماعي السائد قبل الاسلام هناك ، وهذا لم ينكشف الا بعد ظهور التشدد السلفي الذي حاول العودة بالاسلام الى " اصالته " الاولى التي جائت من الصحراء كما يرى بن حنبل وبن تيمية وبن القيم وغيرهم من علماء " السلف الصالح " ..

ولا اعتقد بان ما يحدث فتنة وفق المقاييس المادية التاريخية ، بل هي مواجهة محتومة ورجوع " قدري " في عجلة الزمن الى بداية التاريخ ..
مواجهة كبرى ربما يوم احتدامها الاكبر مؤجل ، فإما ان يستعيد التاريخ اقليم الحضارة السومري الاكادي من جديد من بين يدي " الصحراء " ..

او تنتصر الصحراء على الحضارة للابد ، والذي يعني انتصار جيوش ال ثاني وال سعود وال مكتوم وال خليفة وغيرها من مشيخات الخليج على كل النظم الثقافية والسياسية والدينية السائدة في المنطقة ، وهو انتصار يعني في النهاية سيادة دولة اسرائيل الدينية اليهودية والتي تتآخى مع صحراوية السلفية هي الاخرى بلباس حضاري اوروبي ، فاسرائيل هي دولة القبيلة الوحيدة في هذا العالم !
سيادة اسرائيل " القبيلة الدولة " وقبلية مشيخات الخليج المرتدية للبوس الدين الاسلامي في الشرق الاوسط يعني انمساخ ثقافة الغرب الاسيوي وحضارة السبعة الاف سنة للابد ..
هي معركة مصير بشر بها زرادشت منذ الالف الاول قبل الميلاد ، وقال بالحرف انها ستبدا في مطلع الالف السابع للتاريخ ( التاريخ المكتوب في الواح الدولة الرسمية الطينية في سومر ابتدا فعلا قبل ستة الاف عام ) ..
هي حتمية تاريخية ، من ذات السياق الاقتصادي للحركة التاريخية حسب الماركسية ، مع تبدل طفيف ، وهو النظام النقدي العالمي البترودولاري بدلا من التطور المباشر في وسائل الانتاج
فاقتصاد هذا الاقليم التاريخي يشكل الدعامة المركزية للاقتصاد الكوني العولمي الكبير ..
الامبريالية تسعى للمحافظة على نظامها المالي العالمي عبر حربها الكونية التي بدأت ارهاصاتها في 2001 ، واستمرت لتصل الى اكبر اتساع لها اليوم مؤذنة بمواجهة كبرى لا يمكن تاجيلها اكثر وفق الحسابات الامبريالية وإلا خسر الغرب واسرائيل الشرق الاوسط ومن بعد خسارتهم للشرق الاوسط سيخسرون هيمنتهم على " العالم " ..
فاكثر من نصف احتياطيات بترول العالم إنما تقع في المنطقة الشرقية من الجزيرة والبحرين والكويت والجنوب العراقي وايران ... والساحل السوري اللبناني .. ، وهي كلها تشكل منطقة " الهلال " الشيعي السومري ..
اما في الجانب المقابل ، فيخبرنا القدر الحضاري الشرقي العظيم ، بإن تاجيل هذه المعركة هو تاجيل لتقدم وتطور المنطقة العربية والاسلامية التي تحتقن بكل هذه المشاكل المخبوئة تحت استار " الوحدة " والتسامح واللاطائفية ..
التاجيل هو تاجيل للخلاص من ادران وسقم القيم التي شوهت الاسلام والحضارة في الغرب الآسيوي ، المسمى في مراكز البحوث الغربية بــ " الشرق الاوسط " ..
نعم ، صيغة هذه الحرب وشعاراتها قد لا تبدو بعنوان :

الحضارة في مواجهة البربرية ..
قد يكون عنوانها هو : الطائفية , وفقط الطائفية ..

الطائفية مزكمة للانوف , لكنها فرصة تاريخية للوعي الثقافي العربي للتغيير لان حروبها درسٌ بليغٌ مؤلم ، يجعل الوعي الجمعي مدركا لذاته وشرورها ..
هي اكبر فرصة واندر توقيت على المثقفين العرب استغلاله لخلق التغيير الصاعق من رحم هذه الولادة التي يصورها البعض وكانها " الفتنة الدهماء " ..
نعم ، الوعي العربي معبأ بالطائفية ولا يدري الى أي محرقة تسوقه فتاوى التخلف والرجعية في نجد والحجاز ومصر والشام وشمال افريقيا ، ولكن ، رغم هول الكارثة المحدقة بالمنطقة ، والتي قد تستمر لسنوات ، إلا ان المشاكل الكبرى هي التي انجبت الحلول والحضارة ، لانها تطرح اهم نقاط الخلاف التي سببت تشنج العقل العربي طيلة هذه القرون المظلمة ..حتى لو كان هذا الطرح بصيغة حروب مذهبية طاحنة ، لان طبيعة العقل العربي لا تعرف " الحوار "..
وفق الرؤية التاريخية " القاسية " لابد اذن من تقدم لحل مشكلة الوعي العربي حتى ولو بحوار البنادق ..

فاوروبا ما كانت لتصحوا وتنهض لولا حروبها الطائفية الدموية الوحشية ، تلك الحروب هي ما جعلها تعيد قراءة ذاتها التاريخية بدقة وموضوعية مكنتها من تشخيص سوئتها ..
الحرب الطائفية رغم قساوتها وشدة الآمها التي تبقى محفورة في ذاكرة الاجيال لكنها تستفرغ كل مافي الوعي واللاوعي الثقافي من ادوات وحيل في تفسير الثيمات ومن يستغلها لتحقيق مآرب فئوية بخداع الجماهير , لدرجة ان اوروبا تنكرت للمسيحية وارتدت الى عصور ما قبل المسيح بعد كل تلك الفتن والحروب ، عادت الى اصلها بما عرف بالنزعة الانسانية قبيل النهضة الى الاغريق ، ففجرت النهضة والمدنية العصرية بعد ذلك وصولا الى الحداثة وما بعدها في عصرنا الراهن ..
الامة الاسلامية في احلك ساعات مخاض ليلها اليوم منذ مقتل الخليفة الثالث عثمان وحتى اليوم لم تمر بها فتنة كفتنتها هذه ( وفق قرائتنا الثقافية العامة ) ، وبهذا المستوى والشمول ..
لكن هذه الفتنة ، بقراءة كونية تاريخية ، ما هي الا " رحمة " ربانية كبرى لاقتلاع اصنام الجاهلية الدينية التي تفشت بقوة بعد الربيع العربي في قرننا الحادي والعشرين ..
الامة الاسلامية على موعد تاريخي بعد ان تلعق جراح هذه الحروب لان ترتد الى جذورها الحضارية الحقيقية في سومر و بابل واشور وفينيقيا وطيبة وقرطاج لاعادة انتاج مفهوم الانسان والدولة والمجتمع بعقلانية بعيدة كل البعد عن اسلام الصحراء وما خلفه من انفصام ثقافي قيمي عن الحضارات الكبرى في الهلال الاسيوي والشمال الافريقي ، عقلانية تنطلق من آلام وجراح ربما اندمالها صعب ..
ففي المقابل ، وهو ما لا تريده الولايات المتحدة ، انتصار المدنية في سورية ، بالرغم من ديكتاتورية واستبداد النظام ، يعني انتصار قيم الدولة والمواطنة .. والعلمانية ..وليس انتصارا لحزب الله والشيعة كما تروج الجزيرة والعربية والبي بي سي ..
بالامس شاهدت فيديو على اليوتيوب لعمليات انزال مظلي بالمروحيات يقوم بها الجيش السوري فوق مقر الفرقة 17 المحاصرة من قبل المقاتلين الاسلامويين في مدينة الرقة السورية ..

كانت كثافة النيران حول المروحية من مضادات ارضية لا تعطي مجالا للشك بان من كانوا يهبطون بالمظلات انتحاريين ، وتسائلت في داخلي :

هل هؤلاء يضحون بحياتهم بهذا المستوى من الشجاعة لاجل نظام الاسد ؟
ام لفتاوى فارغة وحوريات موعودة في السماء ؟
ام هم يفعلون ذلك لاجل المحافظة على قيم الدولة والوطن .. العلمانية ؟؟

لاول مرة اشعر ان في العالم العربي جنوداً يقاتلون من اجل " العلمانية " بهذا الشكل ، وهذا كان ضرباً من المستحيل في حساباتي لسنين ..
لكني تراجعت قليلا في التاريخ الى سورية ما قبل الاسلام وآشور وبابل وسومر ، حيث الانسان الذي صنع التاريخ والحضارة ، هنا يتبخر استغرابي امام شمس الحقيقة والامل ..
فالجمهورية " الاسلاموية " في ايران ما كانت لتستمر بنظامها الثيوقراطي لولا صدامها مع التكفير والحرب المذهبية مع الوهابية في الحجاز ونجد ، و حربها العقائدية الدينية مع الدولة اليهودية في اسرائيل ..
الحالة السورية واللبنانية والعراقية العلمانية هي التي ستبقى ووجودها الحالي الى جانب هذا المعسكر المدعوم من روسيا والصين وكوريا العظمى (الموحدة مستقبلاً ) سوف يتغير تمثيله ووزنه فيما لو انتصرت الدولة المدنية العلمانية على المساعي الرامية لتفتيت الاوطان بالحروب المذهبية ..

فعلى الرغم من تعالي الزعيق لفتاوى الجهاد المتطرف لدى السلفيين بقتل الشيعة في العراق والشام ، لم تخرج فتوى واحدة لمرجع ديني شيعي واحد تبيح للشيعي قتل المسلم السني ، ولن تخرج إلا لمقاومة الغزو الغربي العسكري المحتمل لسورية والعراق ولبنان ..
لا اعول كثيرا على التنظير الثقافي لاجل هذا ، لكن جنرالات الجيش في العراق وسورية ولبنان وايران وقادة الدولة المدنية في هذه البلدان هم الذين سيقررون شكل المستقبل اذا ما انتصروا في هذه المعركة التاريخية ضد الامبريالية الصهيونية واذنابها ، كما انتصر اسلافهم من جنرالات الحرب وقادة تاريخيين في بابل وآشور بالرغم من ان العقيدة العسكرية العامة لدى الحرس الثوري الايراني وحزب الله هي عقيدة قتالية استشهادية مستوحاة من كربلاء والاطار الماورائي العام للاسلام ..
واؤكد بانه بالرغم من ان هذه العقيدة دينية صرفة ، لكنها ليست الا " ثيمة " ثقافية لا تختلف عن اي ثيمة ثقافية اخرى في تكوين ثقافة شعوب هذا الهلال الحضاري العظيم قبل الاسلام .
القراءة الانية توحي بان " كربلاء " ثيمة طائفية ، لكن تفكيكها ومقارنتها بالحينوماعيليش السومرية واسلوب قراءتها وسردها ، وهو ما نفرد له دراسة اخرى ، يعطينا تصورا آخر ...
هذه " الشعوب " لا تزال تقاتل بروح التاريخ ..

وليس امامها من خيار سوى ان تموت " ثقافياً " او تنتصر ..وتعيد احياء حضارتها من جديد .
ولا اشك بان انتصارات الجيش السوري الاخيرة في الميدان جعلت الغرب يتاهب للمعركة الحاسمة التي سيقودها الاميركان بانفسهم ..
لكن ، هل هذه هي نهاية تاريخ السبعة آلاف عام في الهلال الحضاري الآسيوي الخصيب ؟
الايام هي التي ستقول كلمتها الفصل ..



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكعبة , الرمز والدلالة
- شيء عن الحب
- شرقاً عبر المحيط ..
- نحن والهوية : مقارنة في سيمولوجيا البناء الثقافي بين العرب و ...
- التقمص و الذاكرة The Reincarnation and Memory
- ذاتَ مساءٍ في تشرينْ
- اجنحةُ الفراشةْ
- رسالة للسيد هنري كيسنجر : العقلانية و مراحل التضاد الخمس
- الشيعة و السنة قراءة ديالكتيكية – عقلانية (2)
- الشيعة و السنة قراءة ديالكتيكية – عقلانية (1)
- ذاكرة الفرد وذاكرة الامة : المعنى الميتافيزيقي للحضارة والتا ...
- الثقافة البشرية – رد على مالوم أبو رغيف
- مع الله في ملكوته (5)
- مع الله في ملكوته (4)
- مع الله في ملكوته (3)
- مع الله في ملكوته (2)
- مع الله في ملكوته (1)
- رؤية في استراتيجية الهيمنة الاميركية و دراسة علاقتها بازمة 2 ...
- افول الامبراطورية الاميركية ، هل من بديل ؟
- ملكوت الله القادم(3)


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وليد مهدي - الوعي السياسي العربي بين قبول التسلط الاسرائيلي ورفض السلطة الشيعية (1)