أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد الحيدر - شاعر قرية بريخان - شعر: بدرخان السندي















المزيد.....

شاعر قرية بريخان - شعر: بدرخان السندي


ماجد الحيدر
شاعر وقاص ومترجم

(Majid Alhydar)


الحوار المتمدن-العدد: 4075 - 2013 / 4 / 27 - 02:03
المحور: الادب والفن
    



ترجمة: د.ماجد الحيدر

وأفاق جرحي من رقاده
مختبئا كان جرحي
مقمطا كان جرحي راقداً كان، لكنه أبداً..
لم يجد من يكويه3
ونباح التاريخ ما ترك يوما
جرحي كي يطيب.. كي يستكين
**
وأفاق جرحي
في ليالٍ بالخزي طافحات في شلالات الـ "لماذا" المسعورات
في أنهار الـ "حتامَ" الهائجات
في مطارق الـ "لا أدري" النادمات
أفاق جرحي من رقاده
**
بين جرحي وبين يومٍ
ختمت فيه أخفاف الجمال
جبينَ قرية بَريخان
لحظةٌ واحدة
بَلى.. لحظة واحدة.
وبيني.. وبين تلكم اللحظة
قطرة دم.. في قلب حمامة بيضاء!
**
حمامات الأفاريز
في قرية بَريخان
من تلكم اللحظة.. سقيمات.. عليلات
والتاريخ فريسةٌ
لداءٍ عضال
عَدَتهُ به
طيورُ قرية بَريخان.
التاريخُ اعتراه السل.. وذوى
واختلَّ.. واضطرب
يوماً بعد يوم.
وها أنا ذا لستُ أدري
أ ظلت فيه بقية
أم أصابه الفناء.
لكنني موقنٌ أن كل القرون التي سبقت
صارت من الداء
قرناً واحداً!
كل الأعوام.. في ذلك القرن
من أثر السقام
ذوت.وصارت.. عاماً واحداً!
كل أيامه
من وطأة الحمى
صارت.. يوماً واحداً!
كل ساعاته
من فقر دمها
صارت.. لحظة واحدة!
فيها.. في تلكم اللحظة
أفاق جرحي من رقاده!
**
ها هو الأمس.. وما قبله..
والسنة المضت.. وما قبلها
يمرون أمام جرحي
القرون العطاش.. أعوامها.. ساعاتها
جمّة يا صحابي.. كثيرات
حدائقُ هنّ.. بساتين
عناقيد.. متدليات
كلها.. واحدة إثر أخرى
تمر أمام جرحي
جرحي الساهر في هذه الليلة
...
هذه الليلة.. جرحي ساهرٌ
جرحي حارسٌ.. ديدبان.
والقرون الطوال للحكاية/الأكذوبة الكبرى
تمر أمام جرحي.. مجنونة.. مسعورة.. مدماة
لاهبات!
**
جرحي.. بلى يا صحاب.. جرحي..
مشهدٌ.. مسمعٌ
جرحي الليلةَ عينٌ
وليالي الخزي.. تمر أمام ناظريه:
شلالات الـ "لماذا" المسعورات
أنهار الـ "حتامَ" الهائجات
و مطارق الـ "لا أدري" الموجعات
كلها.. تمر الليلةَ أمام جرحي
**
أصواتٌ غريبةٌ
تطرقُ آذان جرحي
روائح غريبةٌ
تنتابُ أنف جرحي
صورٌ حافيات
تتراءى لعين جرحي
أوجاعٌ دميمة
تسكن روح جرحي
ورؤوسٌ.. ملتفة بسود الخلاخلٍ
تنتصبُ.. قُدّامَ عرش جرحي...
**
و... أفاق جرحي من رقاده:
ذلك الصوت.. تلكم الصور..
ذاك الوجع..
وتلكم الرائحة
كلها.. كلها
تداخلت والصرخات..
صرخات بَريخان..
وثمة أحمقٌ حافٍ
يمتص بشفاهه السود الزرقاء
عسلَ بَريخان المقدس!
**
وأفاق جرحي من رقاده
كان صدى الصرخات.. صرخات بَريخان
يرنُ في مسامع الجبال
وأفراخ الدرّاج التي لا تعرف الطيران..
حلّقت.. عالياً.. عالياً.. دون عَود
وتلكم المباركة التي
جاءت الى الدنيا
قبل أربع عشرة أغنية
وقعت يا صحاب.. في كربٍ شديد.
تلكم الرمانتان اللتان
فوق كثيب من الثلج
تصارعان نيران الشباب
أهينتا..
تلكم الرمانتان اللتان
ما رأتهما عين إنسان
أذلتا.. انكشفتا
على يدين يابستين.. مجدبتين..
**
وأفاق جرحي من رقاده
خمار بَريخان الذي
يقسم به أخوها
ألقوه أرضاً
مرّغوه في الدم والطين والآهات.
والقلادة التي
رقدت في أمان
على بحر الأمنيات
أجفلت.. تناثرت
ومضت.. كل خرزة في طريق
حائرةً.. كيف تخفي حزنها..والعار؟!
وخيط القلادة وحده ظل هناك.. يغني لنفسه:
يا محنتي.. يا شقائي
وحيدة بقيت
آه يا دنيا.. آهِ يا دنيا
أين حباتي.. أين؟!
**
وتكورت عينا بَريخان
حملت شكواها
الى عرش أمير الغَمام:
كرامةً لملك الملوك
اجعلني قطرة من مطر.
أحلني الى غيمة صغيرة
الى حبة برَدٍ بيضاء
وذرني.. لأغورَ في الأرض!
لكن أمير الغمام.. لم يجبها!
و... أفاق جرحي من رقاده..
**
أين قَبَج قرية بَريخان؟4
لم يكن في القرية
كان مشغولاً بالتناقر، بالهراش
في قرية على الضفة الأخرى
من نهر الفتّوة والإقدام
هناك كان
منهمكا .. غارقا في الصياح.. في الهراش.. والعناد
نعم يا معشر القبج
نعم .. يا معشر القبج
هذا منطق القبج
هراش، وهراش.. حتى الموت!
**
من ثقب أبرة..في منطق القبج
منطق الهراش.. في بلاد القبج
مرت قوافل الجمال
مرت ركائب الملوك
و..
المددَ، المدد!
واهاً يا جكرخوين!5
واهاً يا سعيد آغا!6
المددَ، المدد!
"غيلةً قتلونا.. وفي الأنهار ألقونا!"7
وأفاق جرحي من رقاده
**
بلسان كسيح.. قبيح
كان المترجم يصيح
يا معشر الناس. جئنا اليكم
لنعلمكم الفضيلة
يا معشر الناس. جئنا اليكم
لنجعلكم آدميين
يا معشر السمك. جئنا اليكم
لنعلمكم العوم
يا معشر الحمام. جئنا اليكم
لنعلمكم الطيران
يا معشر الأنهار. جئنا اليكم
لنعلمكم.. كيف تتدفقون
ويا أيها الرجال
قد جئنا.. جئنا اليكم
لنعلمكم.. كيف تغازلون نساءكم!
**
أيتها الدنيا
أيها الفلك الدوار
عليك أبصق!
أيها الجائر..
الخائن.. الفاسق الفاسد!
وأفاق جرحي من رقاده
**
وعاد صوت الترجمان
بصوته الأشوه الكسيح:
يا معشر الأجلاف8
إن لم تفعلوا مثلنا
سنقطف كل نرجسةٍ في ربيعكم
سنمحو كل شقيقة نعمان
من خدود صباياكم
لقد جئنا.. نعم جئنا!
**
ونادى شاعر بَريخان
تصدَّع أيها القلم
تمزق أيها الورق
وأنت أيها الشاعر.. ابتلع لسانك
أو فمت واخرس!
فالكذبة الكبرى لدنيانا
جعلتنا قرباناً.. وضحت بنا!
وأفاق جرحي من رقاده
**
أين أمنا أربعة أعوام ذهبية الجدائل
أربعة أعوام غضة رقيقة
تلاحمت معا وسموها فَنَر9
كانت فنر العسلية العينينَ
شمعة صغيرة تنير درب أبي بَريخان
كانت تسأل.. أين أمنا؟
أين أخي ذو النرجستين والنصف؟
لكن سؤاليها، وصرخات بَريخان
غابا مع البرق.. ولم يعودا..
أين الخراف التي ملأت يوما صفحة الجبل
مثل حبات النمش الذهبية
التي ملأت خدود بَريخان؟
أين حبات الياقوت التي زينت
أساور حسان في بَريخان
بهنَّ كان الربيع
يتزيّنُ.. ويتيه؟
تطلق الأغنامُ
ثغاء عشقها وانتظارها
لحلابات القرية10
لكن حلابات بَريخان لم يخرجن اليوم
ضياء الشمس تمطى.. جرجر قامته
وارتدى سبعة أطقم
من ماء الخابور ونبع سنجى11
وحلابات بَريخان.. ما خرجن للحلب
**
وأفاق جرحي من رقاده
وأدار ناظريه:
هي ذي هناك.. هي ذي بَريخان
وسيوف طوال..سيوف مجردات
يدرن حولها
ورماح عطشى.. رماح علاها الصدأ
ترقص حول قامتها
ذكور.. ذكور.. نعم ذكور
يتشربون قامتها
بعيون رغبة.. مسمومة مستذئبة:
هيه ايتها التفاحة
قشري نفسك
تعري لنا
بيديك انزعي اهابك
وارمي قشورك وثيابك
ارميها واحدة واحدة
تعري لنا!
لكن بَريخان لم تكن تفهم
لغة الحيتان!
**
جاءوا
نعم جاءوا
مثل ذئاب شباط الجائعة
وبريخان التفاحة نزعوا قشرها
قارورة عطرها الاحمر المقدس
تهشمت
وتشرَّب التراب في ساحة القرية
عطرها المقدس
وكان جرحي ينصت لأغنية قديمة
تتراقص تحت جرحي:
"هلموا الى التفاح.. هلموا الى التفاح"12
.. وانتهبوا..
...... صاحبة التفاح!
**
وأفاق جرحي من رقاده:
شيخ عجوز من قرية بَريخان
أسند ظهره للجدار
ونادى: أيها الترجمان
هل الصلاحُ تحت أجنحة القبج
هل الفضيلة في صدور الغزلان
هل الخير في قلوب الرمان
يا أوغاد ذي الدنيا
الله .. الله وحده يعرفكم
يا...
لكن رأس العجوز
سرعان ما هوى الى قعر الوادي
قعر وادي قرية "سَرِستان"13
وهنالك.. في القعر السحيق
أعلنت دولة الرمان المتصدع الممزق
ورفرفت رايتها
راية دولة الرمان.. ورؤوس القبج
تلك المصنوعة من خيوط السراويل
وخرق القمصان والطاقيات
وفي ميدان القرية
كانت أنفاس الخوف
تستحيلُ جمراً.. أفاعي.. وعقارب
ذلك الميدان.. متحفاً صار
متحفاً للرؤوس والأشلاء
لكن صوتاً يجيء من بعيد:
لا تقطعوا شجرة مثمرة
محرمٌ عليكم
قطع شجرة مثمرة!
أيها التاريخ.. أيها الجلف الوقح!
أيها التاريخ.. يا نكتة سمجة!
أيها التاريخ.. أنت موجود.. لا وجود له!
أتلكم الشجرة.. تتدلى منها
ثلاث تينات .. مرة، عجفاء
أحبُّ من كل الرؤوس التي
تدحرجت في الوادي!؟
وأغلى من قارورة عطر بَريخان الأحمر
ذاك الذي..
أريق في الميدان!؟
**
وأفاق جرحي من رقاده:
أسراب من الغزلان
موثقة بالحبال..
تجرها أيدٍ غلاظ
غزلان قرية بَريخان.. سبايا
تقطع الفيافي
من بلاد "دلستان".. الى بلاد "خيزستان"14
إنها هدايا.. نعم هدايا
وهل يجوز لفاضل أن يؤوب من سفر
فارغ اليدين؟!
زهور النرجس
حزينةً.. في آخر الرمق
كانت يومها
ضيوفاً في الرحلة الطويلة
تسير على آثار أخفاف الجمال
لكنها بعد قرون
تسير على آثار الدبابات
زكائب الحمول
مثقلة على الجانبين، على ظهر التاريخ
تجيش بالأنين
يصّاعد من وشاح بَريخان
وطاقية "تَمو"15
إذ يناديان: وا صاحبتاه.. وا رفيقتاه
**
وأفاق جرحي من رقاده
بريخان الأسيرة.. في بلاد "خيزستان"
من دائها الثقيل
من حنينها لبلادها.. أرض "دلستان"
من ذكريات مريرة
لتلكم الأيام
أيامَ ماتت
من خوفها حمائم القرية
تجمعت آلامها، أسقامها، وأغنياتها الحزينة
واستحالت.. خرزةً صغيرة
زرعتها بَريخان...
**
وجاءت نهاية اللانهايات
جاء زمان لم يبق فيه
على الأرض من بريخان
مضت بَريخان.. مضت الى حضرة ملك الملوك
الى رب لا رب له
ويوماً بعد يوم
الخرزة اخضرت
صارت شجيرة
أوراقها كالخرز
وزهورها.. من جنس الفراشات
وفي صباح معلوم
كانت قافلة من أوراق الخرز
وكتائب من فراشات
تهجر خيزستان
تمضي الى بلادها.. صوب دلستان
وانتهت.. الى قرية بَريخان
جالت بأنظارها:
هي ذي الأشجار... كلها بَريخان
هي ذي الزهور.. كلها بَريخان
هي ذي الصخور.. كلها.. بَريخان
هاهم صغارها.. كل أسمائهم.. بَريخان.. بَريخان
وفي الليل.. كانت النجوم
تلمع كعين بَريخان
كان الصغار
يقرأون الپريخانية
ويكتبون الپريخانية
وأهلها.. إذ نفضوا خوفهم
يغنون.. أغنية بَريخان
**
وأمام العرش العظيم
كان ملك الملوك
كان رب الأرباب
يشيد من بريخان
في الجنان التي لا تحدها التخوم
قريةً.. كقرية بَريخان
وحمائمها .. تلك التي ماتت من الخوف
تدور وتدور
فوق رأس بَريخان -الملاك
وأفاق جرحي..
أفاق جرحي من رقاده!
ــــــــ
الهوامش
1- بَريخان: وتعني في الكوردية سيدة الحور أو الحسناوات.
2- وتعني "بلاد القلوب"
3- إشارة الى العادة التقليدية في كيِّ الجروح لتسريع شفائها.
4- القبج: طائر الحجل، حجمه قريب من حجم الحمام، يكثر الناس من اصطياده ويضرب المثل بحماقته عندما يستغل الصيادون غناء القبج الأسير لجذب أبناء جنسه الى الشراك!
5- جكر خوين (1903-1984) الشاعر الكوردي العظيم والثائر والمجدد الكبير. توفي في منفاه بستوكهولم.
6- سعيد آغا جزيري: مطرب كردي أول من غنى قصيدة سياسية للشاعر جكرخوين - القصيدة منشورة في ديوان ئاكروبريسك لجكرخوين المطبوع في بيروت 1945- غناها سعيد آغا في نهاية أربعينيات القرن الماضي (هه ى ئاخ و ئه مان)
7- مقطع من الأغنية المشار إليها في الهامش السابق.
8- في الأصل: الوعول البرية الجبلية.
9- من أسماء الفتيات وتعني السراج
10- الحلابة من الشخصيات التي كثيراً ما ترد في الغناء والشعر الكورديين رمزاً للنقاء والعطاء والحب.
11- نبع سنجى (كانيا سنجى): نبع مشهور في العمادية غالبا ما يتردد كمفردة في الأغاني الفلكلورية معروف بالصفاء والبرودة .
12- ورنه سيفا ورنه سيفا-أغنية فولكلورية.
13- وتعني بلاد الرؤوس أو "رأستان"
14- وتعني بلاد الرمال أو رملستان.
15- تَمو: من أسماء الذكور الشائعة.



#ماجد_الحيدر (هاشتاغ)       Majid_Alhydar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغرانيق تحلق جنوباً- قصة من الأدب الكندي
- أغنية .. لسيد الحرب
- قصص مختارة من أدب د. ه. لورنس - السمكة الطائرة
- أيها الجدار .. أيها الجدار البليد -شعر
- إفتحي الباب يا أمي
- عن الشاعر الهمام وأخطاء سيده الضرغام
- دعاء.. أو جنة الكردي
- لا خادم للشبكة - شعر
- من أقوال صاحب الجلالة الأعور بين العميان-المجموعة السادسة
- صور ومؤثرات مسيحية في أدب أبي نؤاس
- ثلاث قصائد للشاعر الإيراني سيد علي صالحي
- من أقوال صاحب الجلالة الأعور بين العميان-المجموعة الخامسة
- من الشعر السويدي المعاصر - قصيدتان للشاعرة لينا إكدال
- من الشعر الكوردي المعاصر-كل عام مع العشبِ نورق شعر: حسن سليف ...
- من أقوال صاحب الجلالة الأعور بين العميان-المجموعة الرابعة
- أغنية للربيع الجديد
- هكذا أراده الله -شعر: مؤيد طيب
- فرق توقيت - شعر
- من أقوال صاحب الجلالة الأعور بين العميان-المجموعة الثالثة
- من أقوال صاحب السعادة الأعور بين العميان-المجموعة الثانية


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ماجد الحيدر - شاعر قرية بريخان - شعر: بدرخان السندي