أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - صبري المقدسي - لا نظام من دون منظم ولا حركة من دون محرك















المزيد.....

لا نظام من دون منظم ولا حركة من دون محرك


صبري المقدسي

الحوار المتمدن-العدد: 4073 - 2013 / 4 / 25 - 19:09
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    



تعتبر دراسة المجموعة الشمسية من الامور الهامة جدا بالنسبة لنا كبشر، بالرغم من أن المجموعة الشمسية لا تمثل إلا حجما صغيرا جدا مقارنة بحجم المجرة التي ننتمي اليها أو مقارنة بحجم الكون كله. وتتكون المجموعة الشمسية من الشمس (النجم الوحيد في المجموعة)، مع 9 كواكب تدور حولها، وهي بالابتعاد خارجاً من الشمس: ((عطارد Mercury، الزهرة Venus، الأرض Earth، المريخ Mars، المشتري Jupitre، زحل Saturn، أورانوس Uranus، نبتون Neptune، وبلوتو Pluto)). مع حلقة من الكويكبات والأقمار، والنيازك، والمذنبات التي لا يتمكن العلماء حتى اليوم حساب مجمل حجمها وعددها.
ويدور كل كوكب من كواكب المجموعة الشمسية بحسب قوانين كبلر، على مدار أهليجي، وتمسح الكواكب أثناء دورانها حول الشمس مساحات متساوية في أزمنة متساوية، ولذلك فهي تسرع في دورتها عندما تكون قريبة من الشمس، وتبطىء عندما تكون بعيدة عنها. ومربع زمن دورة كل كوكب حول الشمس يتناسب طرديا مع مكعب بعده المتوسط عنها. وهناك صفات مشتركة تشترك فيها جميع كواكب المنظومة الشمسية مع بعض الشذوذ، إذ تقع مداراتها على مستوى واحد مما يجعل محور الشمس عموديا تقريبا على تلك المدارات. وأن مداراتها الاهليجية قليلة التفلطح مما يجعل شكلها قريبا من الشكل الدائري، وهي تدور حول نفسها، وحول الشمس بنفس الاتجاه الذي تسلكه الشمس أثناء دورانها حول نفسها، أي بعكس جهة دوران عقارب الساعة، بإستثناء كوكبا الزهرة وأورانس، حيث يدوران حول نفسيهما بإتجاه عقارب الساعة. وعلى أن أقرب الكواكب الى الشمس هو عطارد وأبعدها هو بلوتون. وأكبرها هو المشتري وأصغرها هو بلوتون. ودوران الكواكب القريبة من الشمس أسرع من دوران الكواكب البعيدة، لأن القريبة تخضع لقوة جذب أكبر من البعيدة. ولذلك يدور عطارد بصورة أسرع لقربه من الشمس، إذ يدور كل 88 يوما مرة واحدة، وبينما بلوتون يدور دورة واحدة كل 250 سنة. وقد يكتشف العلماء كواكب اخرى بعد كوكب بلوتون، وهذا أملنا في المستقبل، أن يجتهد العلماء والفلكيون بالبحث والعمل الدؤوب لخدمة الانسانية وإكتشاف ما يمكن إكتشافه.
فالشمس التي هي النجم الأقرب إلينا في مجموعتنا الشمسية، لا تبعد أكثر من 150 مليون كم عن الارض تقريبا، وهي التي تمد كوكبنا الجميل بالحرارة والنور الضروريين لإستمرار الحياة بكل أنواعها وأشكالها بدءًا من الإنسان وإنتهاءً بالحيوان والنبات. ويقول العلماء بأن شمسنا هي على هيئة كرة ضخمة من غاز الهيدروجين والهيليوم، ويكوّن الهيدروجين حوالي %70 من كتلتها، وبينما يكوّن غاز الهيليوم حوالي %28 ، والباقي مكوّن من عنصر الكربون والاوكسجين والكبريت والنيتروجين، وهي العناصر الرئيسة للحياة العضوية. فالشمس وكل ما يدور حولها من أجسام، من الكواكب، والأقمار، والنيازك، والمذنبات، مع عدد كبير من الكويكبات، وعدد لا يحصى من النيازك التي هي أجسام صخرية مختلفة الأشكال والأحجام، وعدد كبير من المذنبات، تدور كلها في مدارات ثابتة ومرتبة حول الشمس. وتتحرك كلها في نظام رائع ومُرتب يدل على وجود عقل خلاق وراءها، نسميه الله، والذي توصفه معظم الاديان بأنه الخالق الاوحد للكون ولكل الأشياء الموجودة فيه، والمُنظم الذي نظم الاجرام والكواكب والنجوم والمجرات، وبكونه مصدر الحركة الاولى الذي حرك كل الموجودات في الكون.
وما لا نعرفه عن الشمس في مجموعتنا الشمسية هو التفاعل النووي الاندماجي، المزود الرئيسي لطاقة الشمس. أي إن الشمس، قنبلة هيدروجينية هائلة تتولد منها كميّات كبيرة من الحرارة في باطنها الذي يسمى بالنواة، وذلك نتيجة الضغط الهائل لكتلتها بتحويل الهيدروجين الى الهليوم وإطلاق الطاقة المألوفة للشمس. ويختلف التفاعل النووي الذي يحدث في الشمس مع التفاعل النووي الذي يجريه الانسان على الارض، إذ أن التفاعل النووي الشمسي ينتج عن دمج للذرات وأما الارضي فينتج عن تفكيك للذرات.
ويطلق على الكواكب الأربعة القريبة من الشمس(عطارد والزهرة والأرض والمريخ) بالكواكب الأرضية لأحتواء سطحها على قشرة صخرية، وهي صغيرة نسبيا ومكوّنة من نفس المواد الموجودة فوق الأرض. وتسمى بالكواكب الداخلية، لأن مداراتها تقع داخل مدار الأرض حول الشمس. وهي ثقيلة وصغيرة الحجم وصخرية القشرة وجامدة. ويتكون قلبها من مصهورات معدنية فيما عدا عطارد الذي جوه غازي فقط.
وأما الكواكب الأربعة فيما وراء مدار المريخ والتي هي (المشتري وزحل وأورانوس ونبتون)، فيطلق عليها الكواكب العملاقة الغازية لأحتوائها على عناصر غازية في أغلب تكوينها، ولا وجود للقشرة الصخرية على سطحها كما هي على الأرض، وتتصف هذه الكواكب بأن أحجامها وكتلها كبيرة، ولكن كثافتها قليلة. ويعتبر المشتري أثقلها مجتمعة، إذ أن كتلته أثقل من الأرض بحوالي 318 مرة، وحجمه أكبر من حجمها حوالي 1300 مرة مما يجعل كثافته أقل، وهي تعادل ربع كثافة الأرض. وكوكب زحل الذي كثافته أقل من كثافة الماء وتعادل كتلته 95 مرة وزن الأرض. وتتميز الكواكب الغازية العملاقة بوجود أقمار عديدة تدور حولها في نظام وترتيب. وبأن لها حلقات تتكون من غازات الهدروجين والهيليوم والماء وأمونيا وميثان وأول أكسيد الكربون.
وكان الفيلسوف الفرنسي (رينيه ديكارت) 1596 – 1650، من أوائل العلماء، الذي قدم بحثا حول نشوء الكواكب في مجموعتنا الشمسية، وتبعه بعد ذلك عدد من العلماء والفلكيين. وتتضمن نظرية ديكارت، تحليلا عن دوران الغبار الكوني الدائر حول الشمس بعد تكونها، والذي أخذ شكل دوامات مستقلة أخذت تدور حول الشمس وتحوّلت تلك الدوامات تدريجيا الى كواكب سيارة.
ويتفق معظم العلماء على نشوء المنظومة الشمسية Solar System وتكوينها منذ ما يقرب من 4.6 بليون سنة، كسحابة غازية دوارة، إنكمشت وتقلصت وأخذت تجمع حولها الغبار والأكوام. ومع الوقت إشتدت حرارة كرة الغاز وسط السحابة بشدة، مما أدى الى حدوث إنفجار نووي شديد يشبه كثيرا (الانفجار العظيم أو الـ Big Bang) وبطريقة تشبه طريقة تكوين الكون. وبدأت الحلقات الغازية تنفصل منها بسبب سرعتها القصوى وتكثفت بمرور ملايين السنين لتصبح الحلقات الغازية، والتي تطورت الى مدارات في أفلاك بيضوية حول الشمس مكونة ما نسميه بالكواكب السيارة.
ومن النظريات الاخرى عن نشوء المجموعة الشمسية الفرضية التي تدعى بالإضطرابية The Turbulence Hypothesis والتي وضعها العالم الفيزيائي (كارل فون ويزيكر) سنة 1945 والذي يفترض من خلالها بأن الشمس كانت في بداية تكوينها مُحاطة بسديم غازي من الهيدروجين والهيليوم ومن بعض العناصر الثقيلة، وتحول السديم الغازي بمرور الزمن الى قرص غازي يدور حول مركزه بصورة تزداد سرعة من الداخل. وتكوّنت الكواكب التسعة من خلال إندماج الأكوام الفضائية التي جمعت حولها المواد المحيطة بها بفعل الجاذبية الثقيلة مكوّنة ما يسمى بالكواكب. وتكونت بعد ذلك الاقمار والكويكبات التي تدور حول الكواكب السيارة بفعل الدوامات الصغيرة في داخل الدوامات الكبيرة، والتي تطورت الى أقراص تدور حول نفسها، ومن ثم أصبحت تابعة لتلك الكواكب السيارة.
وفي نظرية أخرى، أن المجموعة الشمسية انفصلت عن الشمس عند مرور نجم عظيم بالقرب من مدار الشمس، أدى الى انفصال أجزاء من حوافي الشمس، كانت ساخنة الى درجات هائلة من السخونة، ومن ثم تعرضت هذه الأجزاء فيما بعد للبرودة وكوّنت ما يسمى بالكواكب السيارة.
وهناك أيضا النظرية الكارثية Catastrophic theories التي تقول بوجود الشمس أولا وحدوث تصادم بينها وبين نجم آخر. وكان لهذا النجم قوة جاذبية عالية إنتزع من الشمس كتلة ضخمة من الغازات، وشكلت على هيئة أذرع طويلة تدور فى نفس إتجاه دوران الشمس، وفقدت هذه الأذرع جزء من حرارتها، وحدثت بعض الدوامات فتكثفت بعض مادتها وتحولت إلى مجموعة الكواكب التى تدور حول الشمس، واختلفت أحجام تلك الكواكب حسب إختلاف جزء الأذرع المقطوعة من الشمس. وكان العالم الطبيعي الفرنسي (جورج دي بوفون) 1707 – 1788 ، قد إقترح أولا حدوث هذا الاصطدام الذي أدى الى تطاير أجزاء عديدة من الشمس الى مسافات متباينة، ضاعت بعضها في الكون، وظلت بعضها الآخر قريبة من الشمس تدور حولها في مدارات خاصة بها. وجاء العالم (بير سيمون لابلاس) 1749 - 1827، بنظرية جديدة هزت نظرية (بفون) والذي إفترض فيها، بأن الشمس وباقي الكواكب السيارة التي تدور حولها كانت قديما بشكل سديم. والسديم عبارة عن دوامات غازية جبارة مكوّنة من مواد غازية ملتهبة تدور حول نفسها على هيئة أقراص شاسعة. وكانت الشمس مركزا لهذا السديم بحسب تلك النظرية، والارض والقمر والكواكب الاخرى، مُجرّد غازات إنفصلت من الكواكب واستمرت في الدوران حول الكواكب التي انفصلت عنها.
وذكر (عمانوئيل كانط) 1724 – 1804، الفيلسوف الالماني بأن الشمس هي التي كوّنت مجموعتها السيارة بنفسها من دون تدخل أي جرم سماوي آخر، وذلك بفعل قوى الجاذبية التي قرّبت الأجسام الصلبة التي كانت تسبح في الفضاء، والتي استمرت بالدوران في الفضاء الى أن التهبت وتفلطحت بسبب اشتداد حرارتها مكوّنة ما نسميه الشمس وحلقاتها التي انفصلت بعد ذلك مكوّنة الكواكب والكويكبات.
والنظرية المهمّة الاخرى التي تدعى بالسديم الشمسي Solar nebula والتي تفترض تشكيل المنظومة من سديم غباري غازي وبتأثير الحركة الدورانية السريعة جدا، والتي بدأت منذ اللحظات الاولى، والتي أدت الى تكوين الشمس، ومن ثم الأجزاء الداخلية للسديم التي تكوّنت كأجسام صلبة، وسميّت بالكواكب والاقمار والكويكبات، وذلك بسبب إبتعاد قسم من المواد الغبارية الغازية التي لم تنجذب نحو مركز التكاثف، بل ابتعدت تدريجيا عن مركز السديم مشكلة أجساما صلبة والتي أتينا بذكرها.
وأما العالم الانكليزي (كلارك ماكسويل) في سنة 1859 فقد ذكر ما يبطل النظريات الاخرى، ولا سيما نظريتي السديم ونظرية كانط. ومجمل ما قاله: هو ان المادة التي كانت تشكل مدارات دائرية حول الشمس سقطت معظمها على الشمس تاركة 1% فقط لتكوين مختلف الكواكب السيارة. وأما (جورج غاموف) فقد جاء بنظرية أكثر قبولا من غيرها من النظريات العلمية، والتي شرح فيها عن كيفية ضرب نيزك كبير بالشمس سماه (الاب)، والشمس سماها (الام)، وما نتج عن ذلك (الاطفال) وهي الكواكب السيارة.
وهناك في طبيعة الحال نظريات أخرى حديثة منها نظرية التكاثف Condense والتي تأخذ الآن موقع الصدارة، ويتلخص مفهومها بأن: كتلة سديمية ضخمة من الغبار الكوني كانت مزودة بقوة الدوران حول نفسها، وبسبب دورانها السريع أخذت الجسيمات الغبارية المُغلفة بالغازات المُتجمّدة والموجودة في مركز تلك الدوامة السديمية بالتكاثف والالتحام مع بعضها البعض عن طريق التصادم المرن، مما أدى الى التحامها بدلا من تصادمها، وتشكيل النواة الكروية التي تدور حول نفسها. وبسبب دورانها السريع إزدادت درجات الحرارة في نواتها، مما أدى الى تحولها الى جرم ملتهب، شديد الحرارة، ساطع النور، نسميه الشمس. وأما ما تبقى من الغبار والركام الدائر حول الشمس فتحول الى حلقات دائرية تدور حول الشمس على شكل كرات، تحوّلت كل منها الى ما نسميه بالكواكب السيارة.
وأما عن تكون الاقمار والنيازك والكويكبات في مجموعتنا الشمسية فهناك نظريات اخرى، ولا تستبعد بعض النظريات أن تكون تلك الاقمار من الركام المتزايد في الفضاء الكوني، إنجذب للدوران حول الكواكب. أو هي من حطام الكواكب نفسها بعد اصطدامها بنيزك كبير كما في حالة قمرنا الوحيد الدائر حول الارض والذي انشق عن الارض بإصطدام نيزك كبير.
وهناك عدد من الاقمار تدور حول الكواكب الاخرى والتي تتراوح في حجمها بين أجسام أكبر من قمرنا إلى أجسام أصغر. وتتكون بعضها من بحار ومحيطات كقمر (تيتان) الدائر حول كوكب زحل. وأخرى يتكون جوها من مجالات مغناطيسية كقمر (جينميد) الدائر حول كوكب المشتري. وأما بخصوص سطح القمر (أوروبا) فهو مُتجمّد بالكامل، وهو القمر الدائر حول كوكب المشتري.
وكان الفلكيون من أمثال (كبلر وغاليليو) من أوائل الذين اهتموا بوجود إشارة للتدخل الإلهي في الكون على عكس الفلكيين الماديين الذين كانوا يرون بإن التوازن والنظام في المجموعة الشمسية هي أمور غامضة لاتفسير لها. وبأن أصل النظام الشمسي وبقاءه يمكن تفسيره بالصدفة. ومن العلماء الذين أكدوا على وجهة النظر الدينية لنشوء المجموعة الشمسية والكون كله، العالم إسحاق نيوتن الذي صرح قائلا: "النظام الموجود في الكون، يثبت وجود كائن قدير وعبقري له سلطة عليا، يحكمها وينظمها كسيد مالك لكل الأشياء، وفي أن الكون خلق ونظم من قبل قوة غالبة يدعى بالسيد الإله القدير".
وتثبت هذه الشهادة وغيرها من الشهادات الايمانية التي صدرت عن علماء وفلكيون بأن الكون ليس أزليا. وما يثبت علميا وجهة النظر الدينية لدى أغلب العلماء هو بدء المجموعة الشمسية في التاريخ من نقطة صفر في الزمن. وقد يسأل سائل: لأي هدف صنع الله هذا النظام الرائع؟ والجواب البسيط على ذلك هو أن الله صمم العالم، بحيث يسمح للوعي الانساني بالظهور من خلالنا كبشر مخلوقين على صورته ومثاله. وقد يسأل سؤالا ثانيا وهو: هل يعني التصميم بالضرورة وجود مُصمّم؟ والجواب البسيط لهذا السؤال يكمن في الطبيعة المرتبة والنظام الكوني الرائع، إذ كيف يمكن أن يكون النظام من دون منظم، وكيف يمكن الحركة من دون محرك.
صبري المقدسي



#صبري_المقدسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل وجد الكون بالصدفة، أم هو أزلي، أم هو مخلوق؟
- الكون في نظر العلم والاساطير الدينية
- العمل قانون الحياة
- لماذا نحتاج الى الصداقة والاصدقاء؟
- مفهوم الزمن وقيمته في العلم والحياة اليومية
- بدأ الكون من نقطة كان الزمن فيها صفرا
- التفاؤل: مفتاح النجاح في الحياة العملية
- الحضارة المعاصرة: وليدة الحضارات القديمة مجتمعة
- الحداثة: الضامن الرئيسي لتحرير العقل
- اللغة: اهم ركيزة لتحصين الثقافة والهوية
- معرفة الذات: الطريق الامثل لمعرفة الآخرين
- الحضارة المعاصرة بنت الحضارات القديمة مجتمعة
- الثقة بالنفس: الاساس المتين للنجاح في الحياة
- علم الفلك: أم العلوم واصل كل العلوم
- البحث عن السعادة
- الحرية اقدس وأغلى عطية للإنسان
- دور التربية في بناء المجتمع وتنظيمه وقيادته
- في البدء كان السؤال وفي السؤال كان التمدن
- دور العلم في بناء المجتمع وتطوره وازدهاره
- المثقف: هو الرسول وهو الرسالة


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - صبري المقدسي - لا نظام من دون منظم ولا حركة من دون محرك