أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر مهدي الشبيبي - متى نتخلص من قذارة و فساد الإسلاميين!















المزيد.....

متى نتخلص من قذارة و فساد الإسلاميين!


جعفر مهدي الشبيبي

الحوار المتمدن-العدد: 4064 - 2013 / 4 / 16 - 15:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


( بحث مبسط يشكل رؤية في اختيار المرجع العربي العراقي الوطني لنا نحن العلمانيون لقيادة الدولة في هذه المرحلة)*!
بداية:
أولا قد يرى البعض إن العنوان شكل انتقاصا ؟ لمن....؟
و الجواب هو انتقاص للإسلام؟
فعملية الربط بين الكلمة و المعنى اخذ بحد ذاته مجالا واسعا في البحوث العقلية و اللغوية!
و هل تعلم إن هذا الربط بين الكلمة و مدلولها هو اشد ما يشل عملية الإصلاح و الداعين له. و لكوننا أخذنا من عنوان الموضوع مثار مناقشة رغم, بساطته و بساطة تكونه من أربع كلمات لكنها أعطت دلالات واسعة و متعددة و من هذه الدلالات :
1- إن العنوان ذهب إلى الانتقاص من الإسلام و هذا ما بيناه في بداية الكلام.
2- مثل دعوة لنهاية قاعدة إسلامية عريضة مستحوذة على الحكم بل انه يراها البعض من السطحين أملا لحكومة علي بن أبي طالب و إن بعض كتاب هذه الأحزاب يراها استحواذ لحكومة غيبت مذهبا عريضا للآلاف السنوات و بفضل الله و الأمريكان أعادت لهم الحكم من زمن المختار الثقفي و بعض المغالين الحمقى يربطها بطهر حكومة علي بن ابي طالب و النبي محمد (ص)؟
3- يعتبر لصق تهمة و سباب بهذه القاعدة العريضة الموجودة اليوم.
4- وضعنا في مرمى النبال لكوننا ننتمي إلى مدرسة علمانية و قد اعتبرها البعض لتاريخ قريب أنها كافرة و الحادية!
كما تلاحظون أربع كلمات و لكونها ارتبطت بمفردة الإسلام وحدها ,حصل لنا من خلالها أربعة بحوث تحتاج منا قراءة مستقلة طويلة.
و هذه المعطيات تطول و تنقص حسب موقع وقوع مفردة المقدس (والمقدس هنا الكتاب أو السنة أو النبي أو الإمام بل البعض يذهب إلى تقديس الأشخاص! وهذا النوع الأخير متشارك بين الصدر و ماركس). و يتطلب تبريرا لكل باحث أو كاتب و كل حسب مستواه و على قدر استيعاب الشريحة التي يخاطبها؟
و نحن ألان في مورد رد المناقشات الأربعة و ذلك لكي نقدر على توضيح فكرتنا بشكل دقيق. وهي الإسلام و الأحزاب الإسلامية الموجودة اليوم و فسادهم و علمانيتنا و إسلامنا و أحقيتهما.
الإسلام :
وهو الدين الأخير و النهائي للبشرية و يعتبر نهاية التبليغ الإلهي للبشر و دوامة و استمراريته يرتبط بمنظومة رسمها الله تمتد من النبي إلى ولاية الإنسان.
و السؤال هنا هل يمكن إن نقول إن الإسلام اليوم هو الإسلام العقائدي الصحيح المرتبط بالسماء, إي بمعنى أخر هل تجدون إسلام اليوم هو دين الحق الموجود بين دفتي القرءان و الحديث و السيرة!
و بالطبع يعتقد إي شخص إن هناك إجابتين الأولى تقوم نعم و الأخرى تقول لا.
فهل هذا صحيح !
طبعا لا ! لوجود أكثر من إجابتين إذ يجب إن يضاف لهما باختصار مثلا هو إسلام الفرقة الناجية و التي تذهب إلى اعتبار الطريقة و التفسير و الدين لها هي الصحيحة و الأخريات مغلوطة و لا تمثل الإسلام, و إسلام الطائفة الوحدوية التي تذهب إلى تبرير الاجتثاث للأخر و الإسلام الافيوني و الإسلام التجميدي و الإسلام الحجري و الإسلام الكلاسيكي.
و بهذه الكثرة يتشتت الفهم و يتطلب بحوثا مختصة و تناقش هذا التعدد, و لكونها عملية تتطلب كتابا في حد ذاتها و جب علينا ان نأخذ الإسلام المرتبط بفكرة الأحزاب الموجودة اليوم و لنناقش إسلامها بصورة سريعة, و لنطرح بعض الأسئلة عن ما موجود اليوم.
هل إن الإسلام فاسد؟ كما هو اليوم .
هل إن الإسلام لا يهتم بأمور المسلمين؟
هل الإسلام يسلب الحريات و يعذب؟
هل الإسلام دين التهديد و القتل؟ و هذا بعض من واقع كبير نعيشه اليوم.فهل هذا إسلام أم لا؟
نتيجة طبعا لا بل إن ما موجود اليوم يعتبر جناية كبرى على الإسلام و دعوة لتحطيمه و نفيه بصورة نهائية و الجماعة الموجودة في سدة الحكم إن كانت تعلم بهذا و لكنها تقدم مصلحتها فهذا قمة الكفر, و إن لم تعلم فهذا يشكل قمة الجهل الحيواني للاسف.
2- الأحزاب:
هذه الأحزاب ساهمت بشكل أساسي في تغيير سمة الإسلام و اهدافة لكونها ساقت الإسلام في الخندق الأول للمواجهة و جعلت منه كبش يجزر متى فسدت أوكارهم,و محاربا يذود عنهم في ساحات الوغى و غنوه يتغنون بها في مجلس الخطابة على رؤوس العباد, و مشعل قداسة يحملونه لينير السبخة التي تعلو جباههم.
فحلبوه اشد ما يحلب البقر فدر عليهم ذهبا و مناصب لم يصلها متعبد ترابي إسلامي, و لم يتربع ترفا عليها إلا بنو العباس و إل أبي سفيان و ال عثمان و الصفويين , في تاريخ الحكم للإسلاميين. فعلى مدى سنوات من الحكم امتدت من 2004 إلى 2013 أهدروا مبالغ تصل إلى مئات المليارات تبخرت مع الريح و يبلغ حجم المبالغ المعلنة للموازنات السنوية إلى أكثر من 650 مليار دولار لغاية 2012 و مع موازنة 2012 تبلغ 780 مليار دولار إي ثلاثة أرباع تريليون دولار,إي ما يكفي لمعيشة القارة السوداء باستثناء بعض الدول الكبرى ما يصل إلى 200 سنة بمعيشة مرفهة فارهه!
فهل تحقق شيء محسوس يبرر هذا الصرف الهائل, برأيي و على مستوى بغداد فقد كانت أجمل و انظف و أكثر إشراقا في زمن الدكتاتورية و أتوقع لو صرف موازنة سنوات لما أرجعنا رونقها القديم ناهيك عن ما صرف لها و ما صرف لغيرها؟
و وجد إن العراق انفق مليارات على شراء 1350000طن سكر و كشف إن الكمية الواصلة هي 350000 فقط إي اختفى مليون طن من غير إن يعرف أحدا أين ذابت؟
و وجد انه يموت سنويا أكثر من 6000 عراقي لعدم نصب أجهزة تعالج حالات سرطان و هذه الأجهزة تم شرائها بإضعاف سعرها و أتت بنوعية قديمة تحتاج إلى مكان أوسع و بقت تحت أشعة الشمس و المطر إلى هذا اليوم!
و طبعا لكل منا أصبحت خبرة و خلفية عن فساد في مرفق من مرافق الدولة من القرية إلى المدينة!
مما يطول بحثها هنا و ذلك لكثرتها !
إذن نحن إمام نتيجة مفادها إن هذه الأحزاب فاسدة و غير كفاءة نعم أو لا؟
و بقي إن نشير إلى إضافة مهمة حول الأحزاب الموجودة اليوم وأننا يجب إن نبين إن هذه الأحزاب نهجت نهجا طائفيا بامتياز وجعلت منه رباط وثيق بينها و بين السلطة فمثلا هي أكدت على الشعائر الدينية و اعتبرتها جزء من منظومة الإسلام و استحقاق الرحمة حتى مع وجود الفساد و جعلت من نفسها الراعي الرسمي لهذه الشعائر و أخذت الأحزاب من الطرف الطائفي المقابل تكفير العمل بهذه الشعائر و من واجبنا إن نبرر و نحقق بصورة علمية في الشعائر و نترك ارتباط الشعائر بمشروعنا إلى المناقشة القادمة.
العلمانية و الإسلام:
الحل كما تراه القيادة المرجعية العربية العراقية الوطنية هو التعريف بالإسلام الحقيقي و الذي تعرفه هي بأنة عبارة عن الدولة العادلة المستجيبة لله في الأوامر و الموفقة إلى تحقيق العدالة في أرضة و الساعية إلى كرامة الإنسان و أصالته و حريته و ممارسة تفويضه الإلهي في الخلافة للأرض كما نصت الآية القرءانية (( وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء و نحن نسبح بحمدك و نقدس لق قال إني اعلم ما لا تعلمون))
و ترى المرجعية إن العدالة يمكن إن تتحقق على أيدينا نحن العلمانيون؟
كيف؟
لكوننا لا نحتاج إلى التبرير الديني و لا إلى استهلاك الدين في الشعارات الطائفية و لسنا بحاجة إلى تسعير النعرات الطائفية و لا إلى تبني فلسفة الفرقة الناجية و لا إلى التطرف و الاقتتال الديني فنحن كل همنا و غايتنا بناء دولة المؤسسات العادلة و التي تتحقق فيها إرادة علي بن أبي طالب ومثالا لعدالة دولته و منطلقة من مقولته (( العدل أساس الملك)).
كما انه يرى في الوقت نفسه إننا أو العلمانية في سدة الحكم مقدور عليها لكون, إن الإسلاميين رقباء على أداء الحكومة كما أنهم يملكون الأكثرية في الشارع و التي تكفي لحل الحكومة في حال حصول إي فساد؟
وفي نفس الوقت العلمانية أقلية تقود سفينة الدولة بصورة علمية و مهنية و كفاءة و التزام و يأتي الالتزام من خلال الرقابة و الإشراف المباشر على الأداء و أيضا من خلال التفويض للقيادة بشكل مؤسساتي مستقل عن إي طائفة دينية و شرعية و أيضا مهما تطورت الدولة فإنها تحتاج إلى الصوت و هذا الصوت يعني التفويض و لكون الأكثرية تنتمي إلى الفريق الإسلامي فالعملية برمتها أشبة بالتفويض و الخلافة التي منحها الله للإنسان و التي يمنحها الإنسان إلى الإنسان .
كما يؤكد المرجع العربي العراقي على إن العلمانيون يمكن محاسبتهم و الغلظة و الشدة عليهم و طردهم في بعض الأحيان و هذا مما لا يقدر علية إي مرجعية دينية في حال تولي ألمجموعه الإسلامية الحالية للبلد.
طبعا هذه الرؤية اليوم مشتركة بين المرجعية العربية و التي تعتبر المرجعية الصادقة و الوطنية صاحبة المواقف الخالدة و المشرفة و بين رؤيتنا في فصل الدين عن السياسية و ترك الإسلاميين يمسكون الشارع و المعارضة لكن يجب إن لا تكون هذه المعارضة تخريبية مثل ما تنهجة الكثير من الأحزاب الإسلامية المسلحة, بل حضارية تتبنى لغة الخطاب و تنطلق من رؤية المرجعية العربية الرائدة فمساحة المشتركات واسعة و نلتقي فيها في:
1- القضاء على التبرير الديني.
2- القضاء على إعلان الإسلام كبش الفداء للمفسدين.
3- تحقيق الدولة العادلة و التي تمثل دولة العدالة للنبي و دولة علي بن أبي طالب.
4- تعزيز الإسلام و عدم الانتقاص منه وذلك من خلال المحافظة على مرتكزاته و عدم تجسيد مسميات حزبية تتخذ منه غاية لوسيلة الحكم.
5- بناء دولة تنظر إلى كلا المعسكرين العربي و الشرقي نظرة الند و ليس نظرة الانتماء الإقليمي كما يحدث اليوم.
6- استمرار الشعائر الدينية ,و تهذيبها حسب رؤية المرجعية العربية العراقية الشيعية, و التي لها رؤية عقلية و حضارية في توجيه هذه الشعائر و جعلها مرتبطة بتقديم مثل الحق و أهداف الثورة الحسينية القائمة على رفض الفساد و ذلك مما صرح به الحسين الشهيد ((من مثلي لا يبايع مثله)).
مع إن يزيد كان إسلاميا لكنة كان عند الحسين إسلاميا فاسدا يحتاج إلى القضاء علية و تحرير الناس من طغيانه.
و هذا ما تتهرب الأحزاب الدينية منه فترسم صورة للحسين على انه ذهب إلى القتال لان يزيد ابن معاوية (سنيا).
و الأحقية مرتبطة بالشيعة و فكرهم و يمزجون بين أحقية الإتباع لعلي و التطرف في مناقشة المواضيع التاريخية و هذا ما هذبه المرجع الحسني العراقي أيضا من خلال الإفتاء بترك البحث عن أحقية الفرقة الناجية و ثقافتها و ترك البحث فيها إلى الوعي و التمحيص العقلي و اختيار الإتباع على اعتبار انه تمييز الهي لدرجات الجنة و الخلود الأخروي و لا يحق لأي احد التكفير لأي فرقة إسلامية متشارك معها في الأرض و التاريخ.
الخاتمة: وصلت رحلتنا التي خضناها خلال فترة قصيرة إلى فهم مشترك حدد معنى التعامل مع قدسية الكلمة و التعاطي العقلي معها من خلال فصل القدسية القاعدة, عن القدسية الأطروحة أو الواقع, وأيضا إلى التركيز إلى إن الفهم الحقيقي للقاعدة يكشف الزيف لأنه لا يحيط إحاطة كاملة بالقاعدة لان الإحاطة تتطلب عملا متقنا و في حال تحققه نكون قد حددنا المحيط بضوابط هو وضعها لنفسه و قد مر التاريخ على العديد من هذه الشواهد كمثل عمر بن عبد العزيز , حيث انه التزم بالقاعدة رغم بعدة الكلي عنها؟ لكنها أوصلت المطلوب للقاعدة فعكس الفعل على المجتمع و التاريخ.
و أيضا ناقشنا جوانب مهمة منها الأحزاب الإسلامية و فسادهم و الحلول التي يضعها المرجع العربي العراقي و التي تعتبر من روائع الفكر الديني حيث لم يلتزم بالنص الديني في الحكم بل حدد في هذه المرحلة الحاجة لنا نحن العلمانيون لكي نقود مرحلة وصلت إلى الانفجار في كل الجوانب من خلال السياسيات و الإدارة للحكومات الإسلامية الموجودة اليوم.
*المرجعية العربية العراقية الوطنية-وهي مرجعية السيد محمود الحسني.
*الكلام حول اختيار المرجع العربي لنا في هذه المرحلة الراهنة نشر على شكل لقاء أعلامي للمرجع من خلال اغلب الفضائيات.و موجود على اليوتيوب تحت مسمى لقاء الحرة عراق مع السيد الصرخي الحسني.



#جعفر_مهدي_الشبيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 10 نكات عن الدولة البهشتية!
- هل أنت أحمق ؟ ارجوا أن لا تكون كذلك؟
- بووليود الصحافة نحن جاهزون للفلم الهندي القادم
- (..........؟) المواطن أولا؟ محافظتي أولا!
- مافيا الفساد المدنسة تحيط العتبات المشرفة!
- المرأة جهاز تناسلي معروض للفراش؟
- طايرن بالعجه (الرحلة الثانية)
- المحافظ طايرن بالعجه؟
- لماذا تم اقتحام وزارة العدل العراقية ؟
- تظاهرات العراق معادلة وطن طرفها الشعب و الطائفية
- مذكرات قنينة غاز في الدولة البهشتية الهندية!
- التحرش الجنسي بين الشريعة و العقل و الحل
- إنا و هتلر و علي و عمر و وعامل البناء وجدي و أبي!
- أيها الشعب المسحوق هل تعرف كيف تقول كلمتك في الانتخابات!
- وانطلقت الحملة الانتخابية ببركة قتل الحسين و سب عائشة!
- في العراق اينشتاين يظهر كل سنه؟ و صندوق الجيش هل يشبه صندوق ...
- إلى كل المثقفين و الكتاب لنطلق حملة أسبوع أطلاق رصاصة الرحمة ...
- القوات المصلخه و القوات المسلحه!
- عفوا يا سيادة القاضي.. لقد نسيت انه عصر القطط!
- الدين أفيون الشعوب حقيقة و إثباتا!


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جعفر مهدي الشبيبي - متى نتخلص من قذارة و فساد الإسلاميين!