أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مزوار محمد سعيد - الفلسفات في العصر الوسيط -العرب و الغرب- دراسة تحليلية نقدية















المزيد.....

الفلسفات في العصر الوسيط -العرب و الغرب- دراسة تحليلية نقدية


مزوار محمد سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 4061 - 2013 / 4 / 13 - 22:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمة:
الإنسان هو الذي يريد و لا يريد، يسبح و يمشي، يدين و يدان، يأخذ بالأفكار و المواد، و له ما له، و عليه ما عليه، هو ذاك المخلوق المرتبط ارتباطا كاملا بالدين، سواء كان أسطورة، صنما أو من السماء بالتنزيل. هذه هي الصيغة العامة للخوف الذي يسكن المخلوق المقدس و منه رأينا أنّ الدين هو محرك آخر قطع الوجود، بالنسبة للنوع الإنساني. فما كان هنا سوى اعتقاد و ممارسة أو أحدهما، و على هذا الأساس، ".... و بتعبير آخر، إنّ المسألة هنا هي أن نوضح للقارئ كيف يتاح للفكرة الدينية أن تبني الإنسان، حتى يقوم بدوره في بناء الحضارة، و بالتالي كيف يتاح لهذه الفكرة ذاتها أن تمدنا بتفسير عقلي لدور إحدى الديانات في توجيه التاريخ...." و نفسها أيام الزمان أثبتت أنّ الديانات خاصة السماوية منها، هي الأكثر تأثيرا على سكان المعمورة، و ذلك لأنّ عدّة حضارات و إمبراطوريات ترعرعت في كنفها من جهة، و الكم الهائل لأتباعها من جهة أخرى، كما تدل على ذلك تلك الإحصائيات التي ترصد عدد اليهود و المسيحيين و المسلمين عبر العالم.
لكنّ هذه الديانات ذات المصدر السماوي، تمّ الاحتفال بها من قبل متلق أرضي، ألا و هو العقل البشري، بحيث أنّها كانت لوقت طويل مادة أولية لنجدة العملية التفكيرية، و هنا ندرج على سبيل المثال المرحلة الوسيطية من التأريخ الفلسفي حسب فريدريش هيغل و هي المرحلة التي شهدت ازدهارا غير مسبوق لتناول النص الديني عبر الآليات الفكرية، مما ولّد جدليات، ثنائيات إضافة إلى اتجاهات عديدة.
و من هنا، و بناء على ما تقدم في النص، ماذا يقصد بالفلسفة الوسيطية؟ أين تجلّت تداعياتها الماهية و التاريخية؟ و من حمل لواءها و لماذا؟
يرى الكثير من المؤرخين أنّ الفلسفة الوسيطية تبدأ من ميلاد المسيح عليه السلام، و تنتهي حوالي القرن الخامس عشر ميلاد، بحيث شهدت هذه المرحلة حركة فلسفية وُفق زواج شرعيّ أو غير ذلك بالدين السماوي، بحيث نجد في طياتها الكثير من محاولات التأسيس، و محاولات الترتيب، و خلق نوع من الإيديولوجية الدينية، و التي صاحبت لواء الحق، و براهين لها تحمل مسؤولية إثبات هذا الحق و تثبيته في أنفس المؤمنين.

أ‌. الفلسفة اليهودية:
"قال للمرأة، سأزيد من معاناتك عند حملك، في الألم والأوجاع تلدين الأولاد، لزوجك تتطلعين دوماً وهو حاكمك" التوراة ( سفر التكوين، الاصحاح3 16)
فلقد اعتمدت على نصوص العهد القديم المسمى بـ: "التوراة"، و التي لا تختلف في مضامينها مع التلمود، فهي تتضمن أمورا أساسية منها: الإنسان ذا البعد الأخلاقي، و فيها أيضا حديث عن الوجود المرتبط بالقيم و المبادئ للبدايات الأولى، مما أعطى صيغة ترابط بين الإنسان و الكون. و في هذه النصوص قصص عن الخلق و الخروج لأوّل مرة، كما أنها احتوت على صيغ النهي و التقويم، و كأن الممارسات تدور في حلقة الثواب و العقاب.
فمن أهمّ روادها هو فلون السكندري، و الحاخام موشي بن ميمون عبيد الله القرطبي، و غيرهما من عمالقة هذه الحقبة الفكرية.
و لقد دارت هذه الفلسفة بالذات حول إمكانية التركيب بين الفلسفة و النص اليهودي، بحيث يتمّ إخراج هذا النص بطريقة منطقية عقلانية، و يضمن هذا الفعل الفكري الابتعاد عن الواقع القصصي للنصوص اليهودية بالتوغل في معناها، ثم الاعتماد على التوفيق بين هذه المعاني عبر الطريقة المنطقية المستوردة من أرسطو.
و لقد شغلت النفس التي كانت حسب هذه النصوص موجودة في عالم غير عالمنا مكانا مهما في الفلسفة اليهودية، بحيث أنّ النفس تبتغي العودة إلى الله، و لا يتم هذا سوى باعتزال ما يدور في فلك الرغبة الإنسانية.
فالتخلي عن الشهوة هو طريق المؤمن اليهودي للصفاء وُفق منهج يعقوب عليه شالوم، كما أنها في سعيها إلى اكتشاف حقيقتها هي تلجأ إلى طلب الغفران من يهوم على طريقة أبراهام عليه شالوم، و لها قابلية تكتسبها عبر التحفيز الملهم، فتكون بذلك اتبعت طريقة إسحاق عليه شالوم.
و على هذا الأساس أعتبر الفلاسفة اليهود أو غير اليهود المشتغلين في الفلسفة اليهودية خلال هذه الفترة أنّ النفس الإنسانية هي قرار البشر الأجنبي عنه، و هي كينونته التي تجسّد إدارة الجسد، و صفاؤها يعني فلاح المنتسب إلى سبط يهود، و دليل على أخذه بوصايا الناموس الذي خطه الحبر الأعظم.
أما في قضايا الكون فإنّ الفلسفة اليهودية تعتبر أنّ الوجود عارض عن الله، و هذا الأخير هو علة الأوّل، و هُوية الله غير مادية، و هو غير متناهي، كما انّه حرّ قائم بذاته و من أجلها، و الله خلق الكون من العدم، بواسطة مادة أزلية، كانت موجودة قبل خلقه.
و عليه فإنّ الفلسفة اليهودية خلال المرحلة الوسيطية سقطت ضمن النص و المنهج، نص العهد القديم و منج الإغريق، و بالتالي بين العقل و الإيمان، و يرى بعض المؤرخين أنها امتدت من القرن الثاني ميلاد إلى نهاية القرن السادس عشر ميلاد.
ب‌. الفلسفة المسيحية:
كورنثوس 14 : 34 "لِتَصْمُتْ نِسَاؤُكُمْ فِي الْكَنَائِسِ لأَنَّهُ لَيْسَ مَأْذُوناً لَهُنَّ أَنْ يَتَكَلَّمْنَ بَلْ يَخْضَعْن وَلَكِنْ إِنْ كُنَّ يُرِدْنَ أَنْ يَتَعَلَّمْنَ شَيْئاً فَلْيَسْأَلْنَ رِجَالَهُنَّ فِي الْبَيْتِ لأَنَّهُ قَبِيحٌ بِالنِّسَاءِ أَنْ تَتَكَلَّمَ فِي كَنِيسَةٍ".
الفلسفة المسيحية هي فلسفة الاصطدام بين العقل و الدين، أي بين التفكير و الإيمان، و هذا ما جعلها تبدأ من ارتباط الفكر بنزول التعاليم النصرانية ، و تنتهي بفكّ هذا الارتباط.
فلقد كان النص الديني المتمثل في الإنجيل داعيا و ناصحا دون أن يعتمد منطق الترغيب و الترهيب، على أنّه الحق الذي يجب أن يسود.
و من هذا المبدأ بدأ عصر الآباء، ذاك العصر الذي شهد جدلية العقل و الدين الذي أتى به يسوع، و الذي يطمع في تخليص البشر من الخطيئة الأصلية.
و قد شهدت الأمّة المسيحية حروبا مدمّرة، و سلطة دينية لم يشهدها التاريخ من قبل، بحيث كانت الغلبة للكنيسة، التي أنجبت العديد من الفلاسفة ذا الطابع المسيحي. فكانوا رجال دين يتحدثون فلسفة.
و من هؤلاء الشامخين خلال هذه المرحلة الفلسفية المسيحية هناك ثلاث روافد فلسفية لا يمكن لأي كان تجاوزها:
القديس أغسطينوس :
عاش في عصر الآباء، و الذين دافعوا عن الدين المسيحي ضد مخالفيه، و ضد التيارات الروحية الباطنية من الوثنيين، و قد رأى في أنّ العقل بحاجة إلى سلطة الكتاب المقدّس فحسب أغسطينوس البشر يملكون قوة محدودة، و هي بحاجة إلى سلطة الإنجيل حيث قال: "... أعقل كي تؤمن، و آمن كي تعقل..."، و قال أيضا: ".... أنا مذنب إذن أنا موجود....".
القديس توماس الأكوني :
يعتبر قمة الفلسفة المدرسية، بحيث أنه تأثر بأرسطو و فلسفته، كما انه أعتمد على فلسفة ابن رشد الذي كان خصما للأفلاطونية و الأفلاطونية الجديدة، و هذا ما دفع توماس إلى أن يبتعد عن الإيمان بلا تعقل، و التزامه بهذا المبدأ جعله يضع أدلة على وجود الله وُفق آلية العقل.
القديس أنسلم :
لقد رأى أنّ الإيمان هو أولى المراحل في رحلة الإنسان نحو الخلاص، و هو لا يكون راسخا بخفايا العقيدة المسيحية، و في المرحلة التالية على المؤمن المسيحي أن يستخدم العقل حتى يتمكن من فهم ما جاء به الإنجيل. إنّ الاكتفاء بالمرحلة الأولى إهمال، و تجاوزها غرور عند أنسلم.
لكنّ هؤلاء الأعلام الثلاثة اتفقوا على صحة نصوص الإنجيل، و ضرورة الأخذ بها، فلا يخلص المسيح عليه السلام إلاّ المسيحيين من خطاياهم، و عليه كانت الفلسفة المسيحية يسوعية خالصة مع فكر الآباء، و على درجة عالية من التعقل مع المدرسيين، ممتدة من القرن الخامس ميلادي الموافق لسقوط روما على يد الوندال حتى القرن الخامس عشر ميلادي الموافق لسقوط القسطنطينية على يد الإمبراطور محمد الثاني .

ت‌. الفلسفة الإسلامية:
"وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْن...." (النساء:32)
بدأت الفلسفة عند المسلمين يوم تدخل الله سبحانه و تعالى في التاريخ، من أجل تغيير بنية العالم العربي السوسيو-تاريخية. يومها شهدت مكة المكرمة حراكا دينيا لا مثيل له، بحيث أنّ النبيّ محمّد صلى الله عليه و سلّم كان محاورا، مجادلا، مستنتجا و مستقرئا للآخرين، و ذلك عبر قابليته للعلم و المعرفة التي تغذت من صفات حسنة في شخصه. و من هذه الأحداث شهدت مكة نزول دستور الهي ينظم البشر من السماء إلى الأرض في حوالي ست مائة و ثمانية و ستون ميلاد، فكان هناك نزول مبارك لوحي يقدم البديل للبشرية بأسرها.
لكنّ هذا الكتاب المتمثل في القرآن الكريم قوبل برفض غريب، فرفضه كبار التجار، و كان أوّل تساؤل فلسفي لدى العربي هو ذاك الذي خرج من فم أبا جهل حين قال: " أتساوينِ مع هذا العبد الحبشي؟ تبا لدين يساوي بين السادة و العبيد! و ما بين اللات و أذنابها.... تبا".
لكن الوحي وصل إلى العقول و القلوب العربية و الفارسية و التركية و إلى الإنسانية جمعاء، و كان بديلا للحيوانية المستبدة بالعرب و غيرهم، و ذلك لأنه مؤسَس على الفكر و العلم، و لا عجب أن كانت أول كلمة من كلام الله تدعوا إلى القراءة من سورة العلق، حين تمّ الارتباط بين العقل و العلم و السماء عبر الوحي.
بعدها بنيَت أوّل أكاديمية اجتماعية إسلامية بيثرب ، و هو المسجد النبويّ الشريف، و ذلك لبعث الروح الفلسفية و العلمية و الدينية للإسلام.
و بعد وفاة النبيّ محمد عليه الصلاة و السلام، تأسست دول إسلامية كثيرة، لكنّ الحضارة الإسلامية ازدهرت بترجمة كتب اليونان إلى العربية، خاصة في عهد المأمون، و بدأ الفكر الإسلامي يتحرك بثقل رهيب، حيث شهدت البلاد الإسلامية ميلاد عمالقة، منهم علماء و أعلام، كابن سينا الذي وصف الأدوية في كتابه الشفاء، و ابن نفيس الذي اكتشف الدورة الدموية الصغرى، و عباس ابن فرناس الذي اكتشف قانون الطيران، و المقريزي الذي كتب مصنفا للحشرات، و جابر بن حيان الذي أسس علم الكيمياء، و الرازي الذي بنى أوّل مستشفى في التاريخ الإنساني... و غيرهم.
و من بين كلّ هذا يخرج للعالم أيضا ابن يوسف ابن إسحاق الكندي كأوّل عربيّ يلقب بالفيلسوف، حيث قال عنه ابن نديم في كتابه الفهرسة: ".... الكندي كتب أكثر من مائة و ستين كتابــــا...".
و لقد حاور الكلاميين حول قضايا عديدة، و لكن اختلف عنهم في أنّه استعمل المنهج الواضح و البرهان العقلي. فمن أشهر كتبه نجد: "المادة"، "الصورة"، " الحركة"، الزمان و البرهان"، "الفلسفة الأولى"، و كتاب ردّ فيه على المعتزلة تحت عنوان: "في العقل".
إضافة إلى الكندي، هناكـ أيضا أعلاما آخرين أبدعوا في المجال الفلسفي منهم: أبا نصر الفارابي ، أبا حامد الغزالي ، و سيّد الأندلس بلا نزاع: ابن رشد.
لكن !! في القرن الرابع عشر ميلاد، استيقظ الغرب من سباته، و أضحى يتعرّف على منتجات اليونانيين كأفلاطون و أرسطو عبر شروح ابن رشد لهما، و في النهاية كانت طليطلة و غرناطة و اشبيلية و حضارة الأندلس عموما، بكثافة إنتاجها الفلسفي نقطة وصل بين الشرق و الغرب، و هي التي خاضت في:
1. قدم العالم و حدوثه
2. بعث الأجساد
3. العلم الالهي و العلم البشري
4. النظري و العملي في الحقوق و الأحقية بين البشر



خاتمة:
هي الفلسفة الوسيطية، و التي كانت حلقة من تاريخ العقل، تلك التي تعاملت مع الإنسان، مثلما تعامل الشمس كوكبنا الجميل، فهي تظلم من إحدى الزوايا لتضيء الباقي، و لقد صدق الدكتور الأعظم حين قال:
".... لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه داني
لقد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان و دير لرهبان
و بيت لأوثان و كعبة طائف
و ألواح توراة و مصحف قرآن
أدين بدين الحب أنى توجهت ركائبه
فالحب ديني و إيماني...."

المصادر و الهوامش:
مالكـ بن نبي، شروط النهضة.
http://philonet.fr
philosophynow.org
Amin Zaoui, Le dernier juif de Tamentit
www.alfikr.org
https://twitter.com/msmezouar



#مزوار_محمد_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فَلْسَفَة المُسْلِمِينْ الأَوَائِلْ
- محاورة دوبينوس
- العنوان الجذاب يخفي موضوعا سيّئا
- سنبقى ما بقي البقاء


المزيد.....




- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها
- يهود أفريقيا وإعادة تشكيل المواقف نحو إسرائيل
- إيهود باراك يعلق على الهجوم الإيراني على إسرائيل وتوقيت الرد ...
- الراهب المسيحي كعدي يكشف عن سر محبة المسيحيين لآل البيت(ع) ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مزوار محمد سعيد - الفلسفات في العصر الوسيط -العرب و الغرب- دراسة تحليلية نقدية