أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - المخرج جمال أمين لـ - الحوار المتمدن -: شعوب الشرق الأوسط هم أكثر الناس حاجه إلى سينما الحقيقة لأنها شعوب مغلوبة على أمرها















المزيد.....

المخرج جمال أمين لـ - الحوار المتمدن -: شعوب الشرق الأوسط هم أكثر الناس حاجه إلى سينما الحقيقة لأنها شعوب مغلوبة على أمرها


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1167 - 2005 / 4 / 14 - 10:31
المحور: الادب والفن
    


الحلقة الثالثة والأخيرة
خلال تواجده في الدنمارك أنجز المخرج العراقي جمال أمين أربعة أفلام تسجيلية وهي على التوالي " راكا " عام 1999، و " أنهم يصنعون الحياة " 2000، و " جبار " 2001، و " حياة في الظل " 2003. ولأهمية الفيلم الرابع الذي يتعاطى مع أبناء المخيمات الفلسطينية في صبرا وشاتيلا، وما عاناه المهجرون الفلسطينيون في البلدان العربية، على وجه التحديد، من شظف العيش، وتضييق فرص العمل، وغياب الحريات الشخصية، والتعامل غير الإنساني، بينما تكشف المفارقة العجيبة أن البلدان الغربية المانحة لحق اللجوء السياسي والإنساني قد عاملتهم معاملة إنسانية لا تختلف كثيراً عن معاملة مواطنيها الأصليين، وبالذات في الدنمارك حيث تدور بعض وقائع الفيلم وأحداثه من خلال رصد حياة عائلة فلسطينية مهاجرة لا تكف عن متابعة أخبار الأهل والأحبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتتأثر بتداعيات الأحداث هناك. لقد عُرض هذا الفيلم في بعض المهرجانات المحلية في الدنمارك ونال استحسان النقاد والمشاهدين. وبالرغم من أن تجربة المخرج والممثل جمال أمين عميقة، وواسعة، ومتشعبة إلا أنني كرست هذا الحوار للحديث عن فيلم " حياة في الظل " آملاً أن تتاح لنا فرصة أخرى لكي نحاوره عن أدواره المتعددة في الأفلام العراقية التي اشترك فيها، ولعل أبرزها " بيوت في ذلك الزقاق" للمخرج قاسم حول، و " اللوحة " و " البندول " لكارلو هارتيون، و " تحت سماء واحدة " لمنذر جميل، و " صائد الأضواء " لمحمد توفيق، ومسلسلات درامية مهمة مثل " الذئب وعيون المدينة " لإبراهيم عبد الجليل و " خيوط من الماضي " لرجاء كاظم و " المسافر " لفلاح زكي. وإذا ما أُتيحت لنا الفرصة فسنحاوره في موضوعات أخر تتعلق بالأفلام الدعائية التي أنجزها في بغداد والكويت والتي بلغت نحو " 300 " إعلان بعضها لمنتجات عالمية مثل " فوجيكا، وإيفون، وباتا، ودايو "، وكذلك برنامجه المهم " ساعة في الأسبوع " والذي أخرج منه " 120 " حلقة لمصلحة تلفزيون بغداد. كما أتمنى أن أسلّط الضوء على برنامجه " مسابقات عربية " والذي أنجز منه ست حلقات على غرار برنامج " تلي ماتش " وأتمنى على صديقي جمال أمين أن يعثر على فيلمه الوثائقي الذي أعدّه عن الملك الراحل الحسين بن طلال، طيّب الله ثراه، لكي يأخذ هذا الفيلم حقه من الدراسة النقدية، خصوصاً وأننا بصدد الإعداد لدراسة مطولة عن المخرجين العراقيين الذين أنجزوا أفلاماً خارج حدود العراق، وعن موضوعات عربية أو عالمية. وفي الآتي نص الحوار عن فيلمه التسجيلي الرابع " حياة في الظل ":

* كثيرون عالجوا القضية الفسلطينية من خلال أفلامهم التسجيلية، ما هي المحفزات التي دفعتك لإخراج هذا الفيلم التسجيلي خصوصاً وأنت تعيش في الدنمارك؟ هل أفدت من تقارير وريبورتاجات خبرية، ونشرات سينمائية محددة واستخدمتها في فيلمك المعنون " حياة في الظل "؟
- أولاً عندما ابتدأت في هذا الفيلم كنت اعمل مع إحدى المؤسسات الفنية التابعة إلى محطة "TVD2 Fyn "هنا في الدنمارك، ومن ثم برزت فكرة إنتاج فيلم حياة في الظل كي تتحدث عن مشكلة اللاجئين الفلسطينيين هنا في الدنمارك وجذور هؤلاء اللاجئين حيث أن غالبيتهم وفدوا من لبنان إبان الحرب اللبنانية، وقد أردنا التركيز فقط على تأثير مجازر صبرا وشاتيلا على مجموعه من الأطفال الذين كانوا في داخل هذه المخيمات ولمعرفة تأثير المجازر على هؤلاء العينات وهل تشكل لديهم عقده من التأقلم مع الناس هنا في الدنمارك وهل لديهم ميول سلبية؟ وبعد الخوض في بعض التفاصيل مع أبطال الفيلم اكتشفنا بان الجرائم التي تمت في مخيمات صبرا وشاتيلا كان لها تأثير سلوكي معين على حياة الناس. ثم ظهرت لنا مشكله أخرى وهي ماهية القانون اللبناني حول الفلسطينيين هناك ومدى وجود قوانين مجحفة ودساتير تجعل من المواطن الفلسطيني عبارة عن إنسان بالكاد يأكل ويشرب ولا توجد لديه أية فرصه إلى تطوير نفسه وعائلته وهو محروم من كل مواصفات المواطنة أو المدنية فلذاك استشهدنا بعينات كانت كبيرة في السن وشباب ولدوا في لبنان ونشأوا هنا في الدنمارك والجيلان كانا محطمين بسبب الحرب، ونتيجة للمشاكل الأخرى من بينها هي عدم وجود هويه أو مظلة يحتمون بها وهذا ما أراد المنتج الدنماركي التأكيد عليه وهي دراسة سلوكية عن أسباب الإحباط وقد نستطيع أن نقول إن بعض الميول العدوانية قد برزت نتيجة للحروب المتواصلة هناك.
* لماذا ركزت على عائلة فلسطينية واحدة تعيش في أودنسة لترصد علاقتها بالأحداث التي تدور في الأراضي المحتلة؟ هل ثمة قصد محدد وراء هذا الاختيار؟
- الفلسطيني هو فلسطيني أينما يكون ولا توجد هناك كما اعتقد قوة تستطيع تغير تعلق الفلسطيني بهويته وأرضه فالجغرافيا غير مهمة سواء هنا في الدنمارك أوفي بلد آخر، وهذه العائلة هي النموذج المطلوب حيث عانت خلال عدة أجيال من الترحيل القسري سواء من فلسطين إلى لبنان، ومن لبنان إلى الدنمارك، وهذا هو النموذج الذي كنا نبحث عنه وهم أبطال حقيقيون وهم بالطبع يملكون صلات عائليه مع فلسطينيي الداخل وقد طبقت على هذه العائلة اغلب قوانين الهجرة والتهجير.
* هل تميل كثيراً إلى سينما الحقيقة، وهل تعتقد أن هناك سينما حقيقية مئة في المئة؟ أين تضع مشاعر المصور لحظة التصوير، ولمسات المخرج وأحاسيسه، وكذلك المونتير؟ هل تتدخل في رصد فكرة محددة، وتترك للمتلقي حق التدخل بها، أم أنك تقود المشاهد إلى الفكرة التي تريد؟
- العرب أو بالأخص شعوب الشرق الأوسط هم اكثر الناس حاجه إلى سينما الحقيقة لأنها شعوب مغلوبة على أمرها، فهم بحاجة إلى سينما تعبر عن واقعهم بكل تفاصيله كي تكون هذه السينما أداة تحفيز وتنوير وكشف للوضع البائس الذي تعيشه مجتمعاتنا العربية. وهناك سينما تجانب الحقيقة بنسب كبيرة، وهناك تجارب لا يستهان بها في الدول العربية نحن بحاجة إلى سينما بسيطة في التقنيات وكبيرة في الطروحات نحن لسنا بحاجة إلى الستايل الأمريكي يجب علينا ألا نطرح الأبطال الخرافيين وقصص الطلاق والزواج واكثر ما نحتاجه الآن هو سينما تتناول موضوعات واقعية حقيقية نبتعد بها عن الاستوديوهات والديكورات. أما المصور هنا يجب أن يكون عين المخرج وروحه وقلقه ونفسه الصاعد والنازل متمشيا مع إيقاع الحدث وفي كثير من الأحيان أنا اعتمد على التسجيلات الأولى لأنها تمتلك نكهة مميزة خاصة مع الأفلام الوثائقية. المخرج والمصور يجب أن يتفقا على كل شيئ ويضعان في حسبانهما حتى غير متوقع من الأحداث والمصادفات، فإذا كان المصور يدرك هدف ورسالة العمل ستراه يتحرك بإحساس الحدث، وهذه هي النتيجة المرجوة بالنهاية وكذلك مع المونتير تكون هناك حالة فهم مسبق للموضوع والصورة الموجودة على مائدة المونتاج هي المواد التي يقوم ببنائها المونتير مع المخرج كي يأخذ العمل بالنهاية الشكل المناسب للعرض. أنا دائما ارغب في أن أقود المتفرج إلى ما أريد لان العمل بالتالي يحمل توقيعي ومن مسؤوليتي أن أجعلك تنصهر مع ما أريد أن أقوله، فأنا بمثابة محامي الدفاع لأنني مقتنع بان هذه هي الحقيقة ويجب أن أدافع عنها.
* إحدى شخصيات الفيلم وهي سامية غفور كانت دقيقة في وصف أوضاع الشعب الفلسطيني، هل أن اختيارها كان اعتباطياً أم أن الاختيار جاء نتيجة معرفة سابقة بقدراتها الذهنية في الرصد والوصف الدقيقين؟
- إن سامية وهي أم فلسطينية عانت معاناة كبيرة من الحرب اللبنانية ومن أوضاع مخيمات اللاجئين في لبنان، وكما قلت سابقا هي أم والأم في كل الأحوال هي التي تدرك معنى الخوف وتعاني منه اكثر من غيرها، والمرأة بشكل عام لها قدرة على الرصد اكثر من الرجل فلهذا كانت سامية متميزة وصادقه لأنها كانت تخاف على أولادها من ويلات القصف وحرب الشوارع في فترة الحرب اللبنانية. لم يكن اختيار سامية اعتباطياً لأنها كانت هي أحد الأبطال الذين ساعدوا في تحريك الفكرة الأساسية للفلم منذ أن فكرت أنا والجهة التي أنتجت الفيلم بتنفيذ هذا الفيلم.
* الفيلم في أحد جوانبه يدين موقف الحكومة اللبنانية من اللاجئين الفلسطينيين الذين يُعاملون معاملة مواطنين من الدرجة الثانية، وحتى أنهم يشتغلون بالأسود وبربع أجورهم، هل كنت تستهدف هذه الإدانة أم أنها جاءت عفو الخاطر ومن غير تخطيط مسبق؟
- لا لم تكن المسألة اعتباطية فلذلك قامت الشركة المنتجة بإيفاد أحد أبطال الفيلم إلى لبنان وهو من الذين تربوا في مخيمات اللجوء في لبنان وهو هاوٍ وقد قام بتصوير مشاهد حقيقية للوضع الذي يعيشه الفلسطينيون في لبنان وعلى فكرة هذه الوضعية ليست في لبنان فقط ولكن في اغلب الدول العربية وقد استفدت نوعا ما من هذا الشريط المصور وقد سافر إلى لبنان قبل أن نبدأ التصوير هنا في الدنمارك، وقد استفدنا من خلال هذه اللقطات في محاورة الأبطال الآخرين. والحقيقة أن الفلسطينيين في لبنان لم يعاملوا كمواطنين من الدرجة الثانية، بل اقل من ذلك بكثير.
* الفيلم يركز على الحرب الأهلية والتي كانت المقاومة الفلسطينية طرفاً فيها، هل ثمة نزوع لدى اللبنانيين الموارنة لتأصيل هذا النزوع الطائفي، والذي أفضى إلى طرد الفلسطينيين من لبنان؟
- بعد الحرب الأهلية اللبنانية لبنان كلها تغيرت باستثناء الوضع الفلسطيني بقى على ما هو عليه لا، بل اصبح اكثر سوءا لان الفلسطينيين في أثناء الحرب الأهلية اللبنانية كانوا داخل اللعبة وقراراتها، وكانوا نوعا ما يستطيعون أن يناوروا هنا وهناك لكي يكون لهم وضع معين أما الآن فوضعهم قد تغيّر من سيئ إلى أسوء وهم يعيشون على هامش الحياة المدنية وبمدن مهدمه ومنهارة وليس لهم أي حق مدني ممكن أن يمارسوه سوى انتظار المجهول وهذا بالطبع ليس فقط من لدن اللبنانيين الموارنة فقط ولكن من قبل اغلب الكيانات السياسية اللبنانية الأبطال الذين عرضنا مشاكلهم ومعاناتهم من خلال هذا الفيلم جميعهم الآن يحملون الجنسية الدنماركية ويعيشون بوضع اقتصادي وتعليمي جيد، ورفاهية اجتماعيه لا تختلف عن المواطن الدنماركي، وكل هذه المواصفات والمكاسب حصلوا عليها بعد خمس سنوات من الهجرة واللجوء إلى الدنمارك بالرغم من انهم لا ينتمون إلى كل مكونات المجتمع الدنماركي سواء الانتماء القومي أو العرقي أو الديني وغير ذلك وكذلك الذين هاجروا إلى دول أوروبا الأخرى، وهذا الوضع لا يشمل الفلسطينيين فقط وإنما كل اللاجئين هناك في استراليا يصبح المهاجر أسترالي بعد سنتين ويستطيع أن يرشح لرئاسة الوزراء، ولكن في لبنان واغلب الدول العربية هناك أناس يعيشون سنوات طويلة قد تصل إلى 100 عام والجد والأبناء يبقون غرباء وقد يسفرون في أية لحظة، و المفارقة هنا لأنك أخاهم بالقومية والدين وكل شيئ. فمشكلة الفلسطيني قد حلت في كل دول العالم ما عدا الدول العربية والإسلامية وهذه مفارقه كبيرة ومن هنا حاولت أن اركز ولو بشكل بسيط على موضوع على الفلسطينيين في لبنان. وعلى فكرة هذا الفيلم شارك بمهرجان أودنسه الدولي للأفلام وكان من ضمن المسابقة الرئيسية وقد نال استحسان وحماسة الناس وكان ذلك عام 2003.
*ما هو موقف الدانماركيين الذين أشركتهم في الفيلم، كان هناك من يتحدث، وهناك من يغني، ما هو شكل الدعم الذي يقدمه الدنماركيون للقضية الفلسطينية؟ وما هي ردود أفعالهم تجاه ما يحدث في فلسطين من كوارث يومية؟
- أغلب المشاركين في هذا الفيلم هم من التيار اليساري، وهم بالتالي مؤمنون بالقضية الفلسطينية ويدعمون القضية الفلسطينية بشكل خاص واللاجئين بشكل عام، واشد ما يهز مشاعرهم في سياق موضوع فيلمي هو صبرا وشاتيلا بشكل خاص، وهناك تيار لا بأس به داعم للقضية الفلسطينية ولكن في إطار عملية السلام أي انهم يدركون الحق الفلسطيني لكن من خلال العملية السلمية وتراهم أيضا يشاركون الاخوة الفلسطينيين في احتجاجاتهم أو مظاهراتهم.

الفنان والمخرج جما أمين في سطور
الدراسة.
1981. دبلوم إخراج سينمائي معهد الفنون الجميلة، بغداد
العمل.
1981-1990. عمل في دولة الكويت في العديد من المؤسسات الفنية أهمها مؤسسة النورس، ومؤسسة البيت الإعلامي للإنتاج الفني.
11991-2001. عمل في مؤسسات عديدة منها تلفزيون بغداد، شركة بابل للإنتاج الفني.
شركة الحضر " شركة جيكور" وعمل لحساب مؤسسة ألوان للإنتاج الفني " عمان " ثم انتقل إلى الدانمارك عام 98 وعمل مع شركة Front TV ومؤسسة Monetar للإنتاج الفني.
الأعمال والخبرة.
· أفلام وثائقية ودعائية ودراما في الكويت لحساب الشركات المذكورة أعلاه.
· إخراج برنامج " ساعة في الأسبوع " حوالي 120حلقة لصالح تلفزيون بغداد.
· أفلام وثائقية ودعائية وأغانٍ ودراما لحساب الشركات المذكورة أعلاه.
· إخراج فيلم وثائقي عن حياة الملك الراحل الحسين بن طلال.
· إخراج حوالي 300 إعلان تلفزيوني ولمنتجات عالمية منها فوجيكا، إيفون، أونوا، باتا، دايو.
· عمل 6 حلقات من برنامج " مسابقات عربية "، على غرار برنامج " تلي ماتش ".
التمثيل
· فيلم " بيوت في ذلك الزقاق" للمخرج قاسم حول 1976.
· فيلمي " اللوحة والبندول " للمخرج كارلو هارتيون 1977.
· فيلم " تحت سماء واحدة " للمخرج منذر جميل 1978.
· مسلسل " الذئب وعيون المدينة " للمخرج إبراهيم عبد الجليل 1979 .
· مسلسل " دنانير من ذهب" للمخرج فيصل الياسري 1986.
· مسلسل " خيوط من الماضي" للمخرجة رجاء كاظم 1992.
· مسلسل " المسافر " للمخرج فلاح زكي 1993.
· فيلم " سارق الأضواء " للمخرج محمد توفيق
العضوية والجوائز
· الجائزة الفضية، مهرجان القاهرة الدولي للإذاعة والتلفزيون عام 1997، برنامج مسابقات عربية.
· عضو نقابة الفنانين العراقيين، بغداد منذ عام 1981.
· عضو شرف نادي السينما العراقي منذ عام 1986.
· عضو اتحاد المخرجين الدانماركيين منذ عام 1999
· عضو اتحاد الصحفيين الدنماركيين
الأعمال في الدانمارك.
1-RAKE فيلم يتحدث عن نحات سويدي عام 1999.
2-Ok Kunst فيلم يتحدث عن مجموعة من الفنانين الدنماركيين والأجانب عام 2000
3-ـ JABAR فيلم يتحدث عن فنان عراقي مقيم في النرويج عام 2001.
4- فيلم حياة في الظل عن مخيمات الفلسطينيين في لبنان 2003



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المخرج جمال أمين لـ - الحوار المتمدن -: الفيلم التسجيلي هو ع ...
- جمال أمين لـ - الحوار المتمدن -: لو لم اكن مخرجاً وممثلاً، ل ...
- مهرجان السينما العراقية الثاني في لاهاي: ملامح جديدة لأفلام ...
- حدوس ثاوية
- المخرج العراقي ماجد جابر: الحيادية والتلقائية هما من مقومات ...
- المخرج هادي ماهود: علينا أن نستثمر هذه الحقبة لصناعة أفلام و ...
- المخرج هادي ماهود: الإنسان البسيط يتحدث على سجيته، ولا يتصنّ ...
- المخرج هادي ماهود: لم أكن سعيداً بفيلم - جنون - الذي فاز بجا ...
- الفنان ستار كاووش لـ - الحوار المتمدن -: أحب الموضوعات التي ...
- الشاعرة التونسية زهرة العبيدي لـ - الحوار المتمدن -: القصيدة ...
- موفَّق السواد في (أسرَّة الفتنة): مُخيّلة مشتعلة تستقطر عسل ...
- هادي ماهود في فيلمه التسجيلي الجديد - العراق وطني -: كوميديا ...
- مدخل إلى نصب الحرية - لعدي رشيد: تفتيت الحبكة، وتشتيت الأحدا ...
- الفنان الهولندي خيرت يان يانسن: أكبر مزوِّر في القرن العشرين ...
- فيلم - فيزا - لإبراهيم اللطيف الحاصل على التانيت الذهبي لعام ...
- المخرج عدي رشيد في فيلمه الجديد - غير صالح للعرض -: بنية الت ...
- - الرحلة الكبرى - للمخرج المغربي إسماعيل فروخي: عدسة مُحايدة ...
- فيلم - الأمير - لمحمد الزرن: يجمع بين النَفَس الكوميدي والوا ...
- - بغداد بلوجر - لسلام باكس:الفيلم الذي وُلِد مكتملاً، والمخر ...
- القصّاص الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسون: في سيرة ذاتي ...


المزيد.....




- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - المخرج جمال أمين لـ - الحوار المتمدن -: شعوب الشرق الأوسط هم أكثر الناس حاجه إلى سينما الحقيقة لأنها شعوب مغلوبة على أمرها