أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - الفارق الجوهرى بين اسلام المحترمين واسلام الكلاب















المزيد.....

الفارق الجوهرى بين اسلام المحترمين واسلام الكلاب


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 4059 - 2013 / 4 / 11 - 18:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تنويعه على احداث الخصوص والكاتدرائية ضد الاقباط وموقف مرسى وعصام حداد وحماس وحازم ابو اسماعيل و باقى شله غزوة الكلاب

1-أثار البيان، الذى أصدره د. عصام الحداد، مساعد رئيس الجمهورية للعلاقات الخارجية والتعاون الدولى، حول أحداث الخصوص والكاتدرائية غضب وسخط الكثيرين، حيث أصدر الحداد بيانا باللغة الإنجليزية على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك، إن رئاسة الجمهورية تتابع باهتمام بالغ ما وقع من مصادمات بين مسلمين ومسيحيين فى منطقة الخصوص بالجيزة، وما تبع ذلك من تصعيد أمس الأول الأحد، خلال جنازة المسيحيين القتلى.
-----------
2-المجلس الملي العام للكنيسة القبطية الارثوذكسية، رئيس الجمهورية محمد مرسي والحكومة المسئولية كاملة عن غياب العدل والأمن والسكوت والتواطؤ المشبوه لبعض العاملين بأجهزة الدولة التنفيذية في أحداث الخصوص والكاتدارئية.

وأضاف بيان المجلس، الذي أصدره منذ قليل عقب اجتماع مغلق بالمقر البابوي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية: نعرب عن قلقنا الشديد من استمرار الشحن الطائفي الممنهج ضد مسيحي مصر والذي تصاعد خلال الأشهر الماضية, نتيجة لتراخي الدولة وجميع مؤسساتها عن القيام بدورها تجاه تطبيق القانون علي الجميع دون تفرقة، و لتقاعس القيادة السياسية للبلاد عن تقديم الجناة المعروفين في أحداث سابقة للعدالة، أو اتخاذ أي موقف حاسم حقيقي نحو إنهاء الشحن والعنف الطائفي الآخذ في التصاعد بدون رادع. الأمر الذي ترتب عليه إهدار لهيبة الدولة واحترامها للقانون ولمواطنيها وحرياتهم ومؤسساتهم الدينية
--------------------
3-القاهرة: لقي خمسة مصريين، أربعة منهم أقباط، مصرعهم في أحداث الخصوص نهاية الإسبوع الماضي، كما قتل سادس أثناء إشتباكات وقعت أمام مقر الكاتدرائية المرقسية بالقاهرة، ما أثار غضب الأقباط، لا سيما أنها المرة الأولى التي يتعرض فيها المقر البابوي للعنف.
وزار وفد رئاسي البابا تواضروس الثاني في الكاتدرائية، وهاتفه الرئيس محمد مرسي لتقديم العزاء، والتأكيد على أن الجناة لن يفلتوا، لكن تواضروس قال إن مشاعر المسؤولين الطيبة لا تكفي، ولا بد من اتخاذ قرارات حاسمة، لأن أحداث الخصوص والكاتدرائية وصلت إلى حالة من الاعتداء الصريح على الأقباط.

وفي هذا السياق، قال ممدوح رمزي، النائب القبطي بمجلس الشورى، لـ"إيلاف" إن الأحداث الطائفية التي تشهدها مصر ممنهجة ومنظمة، بدأت تتصاعد بشكل واضح بعد الثورة، متوقعًا ألا تنتهي قريبًا طالما لا يتم تفعيل القانون على أرض الواقع بقوة. وأشار إلى أن غياب القانون ساهم في إنتشار حوادث العنف والفوضى، بما فيها العنف الطائفي.

أضاف: "عندما يشعر المواطن بأن القانون غير موجود، وبأن الدولة فقدت هيبتها، يتعامل بشراسة مع من يختلف معه، ويستحل لنفسه الخروج على الشرعية والتعامل بقانون الغاب".

أوضح رمزي أن القانون لم يجد طريقه للتنفيذ منذ سقوط نظام حكم الرئيس السابق حسني مبارك، فاستمرت الإنتهاكات بحق الأقباط، إبتداء من هدم كنيسة صول في آذار (مارس) 2011، ثم كنيسة الماريناب بأسوان، ثم أحداث ماسبيرو، منوهًا بأن أحدًا لم تتم محاسبته في هذه الجرائم.
قال: "هاجمت مجموعات الكاتدرائية منذ عدة أيام، تحت سمع وحراسة الشرطة، فثمة تواطؤ جلي بين المهاجمين ورجال الشرطة، في حين يتخذ الجيش موقفًا سلبيًا ولا يريد أن يتحرك، بالرغم من أن العنف الطائفي أكبر خطر على الأمن القومي والسلم الأهلي، ومع ذلك الكل يتفرج".ويؤكد رمزي وجود غطاء سياسي لما حصل، ملمحًا إلى أن حركة حماس متورطة في أحداث العنف الطائفية الأخيرة. قال: "هناك من تسللوا عبر سيناء إلى داخل البلاد، وهؤلاء هم من يقومون بأعمال العنف، ويطلقون عليهم اسم الطرف المجهول، وكلنا يعلم أن مجموعات من حركة حماس دخلت إلى مصر، وكلنا يعلم من فتح السجون وحرق أقسام الشرطة أثناء الثورة"إن اللعب في المربع الطائفي أخطر ما يهدد الوحدة الوطنية والأمن القومي، برأي رمزي، وتقع مسؤولية إيقاف هذا العنف على كاهل الحكومة. فيطالب قنديل بالإستقالة، "إن كان يملك القليل من ماء الوجه، لتشكل حكومة وحدة وطنية تتحمل مسؤوليتها في هذا الظرف الصعب الذي تمر به البلاد".
ورأى رمزي أن ثمة جانباً من الصحة في ما يردده الأقباط بأن هدف العنف الطائفي إجبارهم على الرحيل عن مصر، منبهًا بأنه تقدم بطلبين عاجلين في ما يتعلق بأحداث الخصوص وما حدث أمام الكاتدرائية.
--------------------

- الكلاب...تنبح والقافلة تسير-
انبحوا يا حماس والاخوان والسلفيين -فلا يهمنا نباحكم وليس لديكم الا النباح والعض وفقه الغزوات-

فشلتم 1430 عام فى غزوكم المستمر بمحاولات الاسلمة الاجبارية رغم ضراوة وخسة ووضاعة الاساليب بالحرف ظانين ان عشرة او مائة اكذوبة وتخريف او مذابح وخطف واغتصاب وحرق كنائس سوف تنتج حقيقة واحدة فلم يصدقكم الا من هو من نفس جنسكم ومن عشيرتكم واهلكم ويعوى مثلكم بقالكم اكثر من خمسين سنة تنشرو نفس الاتهامات والاكاذيب بكل وسائل وتلقو بمسئولية المذابح والتطهير العرقى على الاقباط ولم ولن يصدق احد ما تبصقونه على صفحات الاعلام من صحف وتليفزيون انتم من غبائكم الكلابى لا تدركوا ان نشر صديدكم وقيحكم الكاذب يظهر مدى قباحتكم و مدى سوء الاخلاق والكراهية والفحش - لو تفهم الكلاب... ذرة سياسة لكانت امتنعت عن الهوهوة على وسائل الاعلام بنفس الهوهوة كوبى بيست مئات المرات - لو لدى الكلاب ذرة عقل لفهمت ان هذه البثور التى ينشروها تؤدى الى العكس تماما و الدليل مسيرة المجتمع المدنى المسلم والمسيحى التضامنية الى الكاتدرائية تدل على فشل الهوهوة والعض والارهااب وانه اتى بعكس الهدف تماما

- اثبتت هذه المسيرة وهذا التضامن الرائع ان هناك فارق بين دين واخلاق المحترمين من البشر وبين ديناخلاق و الكلاب السعرانة -

احيى من هنا موقف قداسة البابا تاوضروس والمجمع المقدس الصلب من غزوة الكلاب و موقف الانبا روفائيل وموقف المجلس المللى و موقف شرفاء المسلمين وهم كثر واكثرهم بالاعلام والاحزاب الليبرالية

واتطلع الى العشرين مليون قبطى لدعم موقف قداسة البابا و المجمع المقدس والمجلس المللى -

واعلن للكلاب ان الهجمة الشرسة على الكاتدرائية لم ولن تسفر عن هجرة جماعية ولا عن ذعر بين اقباط مصر لانهم تعودوا على عض الكلاب من ايام نيرون ودقلديانوس وحسن البنا والهضيبى والتلمسانى والسادات والان بديع و الشاطر وحازم وحسان ويعقوب و ابو اسلام- لن نؤسلم ولن نخاف من عض الكلاب الذى انمينا مناعة جماعية وتيتانوس طبيعى منه

ياكلاب العقر والارهاب والغزو -

لن ترهبوا الاقباط ولا شرفاء المسلمين وعلينا جميعا ان نتحصن ضد عض وغزو الكلاب وان ندافع عن انفسنا و نشرك المجتمع الدولى فى طلب حمايتنا فهم لديهم وسائل ناجعه لذلك

على الاقباط الا يتركو قداسة البابا و المجمع المقدس فى العراء لانهم يدافعون عن كل الاقباط فليخرج العشرين مليون للتصدى لهجوم وغزوة الكلاب ضد الاقباط وضد المجتمع المدنى -

شكرا لكل الشرفاء و لكل من يقاوم غزوة وعضعضة الكلاب



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطاب مفتوح للاقباط ولمحمد بديع وللعالم
- هنا تقبل التعازى على روح الفقيدة مصر التى غدرت على يد الاسلا ...
- شعب مصر لن يحكمه الشواذ
- الرئيس مرسى يحصل على الدكتوراه الفقرية ويزلزل باكستان
- غزوة ال ساويرس وألام الشعب القبطى المزمنة
- رقصة الحياة هارلم شيك لشباب مصر ورقصة الموت لبديع ومرسى واخو ...
- مصر تزوج الشقيق للشقيقة بعصر شيوخ المترديه والنطيحه -متى يصح ...
- قداسة بابا روما سيعتزل منصبه لاسباب صحية - خطاب مفتوح لقداسة ...
- اغزو التحرير تنالو البنات الصليبيات والارامل - تأصيل العلاقة ...
- مصيبة سودا اخوانجية عسكرية تدبر للشعب المصرى -اصحى ياشعب مصر
- الرئيس احمدى نجاد ناسا والرئيس مرسى ناسا واوباما صانع القرود
- المسحول حمادة والاخوان سكر زيادة- تصحيح مسار الثورة المصرية
- السلطان حسين اوباما والملكة ميركل والاغا محمد مرسى
- الى شباب مصر البطل فى 25 يناير
- كيف نسقط حكم المرشد قرضاى مصر ؟؟
- فى نوادر الدياثة والديوثين
- فى مزاد اعلان افلاس مصر: حمد و موزة الا اونا الا دو مين يزود ...
- اضبط حرامى : لا يمكن تمرير دستور بموافقة خمس الشعب المصرى
- التاريخ المخزى للاستفتاءات المصرية - الزقنى على قفايا شكرا
- السلفيين شبهو الريس مرسى بلاعب الكرة العالمى ميسى !!! بارع و ...


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - الفارق الجوهرى بين اسلام المحترمين واسلام الكلاب