أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - تيسير خالد - كلمة تيسير خالد – في المؤتمر العالمي الاول للأكاديميين الفلسطينيين في المهجر















المزيد.....

كلمة تيسير خالد – في المؤتمر العالمي الاول للأكاديميين الفلسطينيين في المهجر


تيسير خالد

الحوار المتمدن-العدد: 4058 - 2013 / 4 / 10 - 21:30
المحور: القضية الفلسطينية
    


إنطلقت أعمال المؤتمر العالمي الأول للأكاديميين الفلسطينيين في المهجر والشتات في مسرح الأمير تركي بن عبد العزيز في جامعة النجاح، وذلك بمشاركة واسعة من أكاديميين فلسطينيين في المهجر والشتات بتعاون مشترك بين دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية وجامعة النجاح الوطنية . والقى تيسير خالد رئيس دائرة شؤون المغتربين كلمة في المؤتمر قال فيها :

السيدات والسادة

دابت دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية منذ تأسيسها على الوفاء بالمسؤولية الملقاة على عاتقها في تمتين وتطوير الروابط الوطنية بين ابناء الشعب الفلسطيني في دول المهجر والشتات وبين وطنهم الام فلسطين . يأتي ذلك في إطار المهمات الوطنية لمنظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني والمعبر عن هويته الوطنية وتطلعاته المشروعة .والعمل على بناء وتفعيل مختلف ابعاد الهوية الوطنية والاحساس الجمعي بالانتماء ووحدة الهدف في دفع القضية الوطنية الفلسطينية قدما نحو تحقيق تطلعات الفلسطينيين في كل مكان في الحرية والكرامة والانعتاق من الاحتلال واللجوء . وبهذا المعنى فإننا نأمل ان يكون المؤتمر العالمي الاول للاكاديميين الفلسطينيين في المهجر والشتات بمثابة اعلان وطني لولادة منتدى متخصص يشكل حلقة متينة في سلسلة البناء الوطني – السياسي والاجتماعي للشعب الفلسطيني على ابواب التحرر وبزوغ فجر الدولة الفلسطينية المستقلة وافول عهد الاحتلال الاسرائيلي .

السيدات والسادة

نلتقي اليوم بكوكبة من خيرة ابناء فلسطين على ارض الوطن وبالذات في هذا الصرح العلمي الوطني الشامخ ، جامعة النجاح الوطنية في هذه التظاهرة المتميزة التي تعبر بنكهة العلوم ، على تنوعها ، عن حقيقة تاريخية صلبة ، بأن الشعب الفلسطنيي قد وجد ليبقى وليبدع اشكال وجوده الحي علما ، فنا وادبا وانتاجا معرفيا يعكس القدرات الحضارية والارث الانساني لهذا الشعب .

ويأتي انعقاد هذا المؤتمر العلمي الهام الأول للأكاديميين الفلسطينيين في المهجر والشتات تنفيذاً لإستراتجية دائرة شؤون المغتربين التي تقضي ببناء جسور التواصل بين الجاليات الفلسطينية في الخارج وبين الوطن، وتفعيل دورها في خدمة الوطن الأم، ومن أجل الاستفادة من خبرات وكفاءات أبناء الشعب الفلسطيني المغتربين في عملية تنمية الوطن وتطوير قدراته العلمية والأكاديمية وتطوير التعليم في فلسطين بكل مستوياته. وفي هذا الإطار يأتي تعاون دائرة شؤون المغتربين مع جامعة النجاح الوطنية وغيرها من الجامعات الفلسطينية.

وتتوخى دائرة شؤون المغتربين في منظمة التحرير الفلسطينية من هذا المؤتمر تحديد المجالات التي يمكن التعاون فيها بين الأكاديميين الفلسطينيين والمؤسسات العلمية الوطنية ، وتحقيق التواصل الفعال بين الأكاديميين الفلسطينين في الشتات والمهجر وبين الوطن ومؤسساته الأكاديمية والعلمية والإفادة من خبرات الأكاديميين الفلسطينيين في بلاد المهجر وتشكيل مؤسسات بحثية مشتركة بين الأكاديميين المغتربين والمؤسسات العلمية الفلسطينية وتشجيع الأكاديميين المغتربين على العودة، وتوجيه أبنائهم للالتحاق بالجامعات الفلسطينية، وذلك تكريسا للتواصل مع فلسطين الأرض والإنسان والسعي إلى تشكيل إطار إن وجدتم ذلك مناسبا ، ينظم من خلاله الاكاديميون الفلسطينيون في المهجر أمورهم، ويوحدون كلمتهم، ويرفعون اسم بلدهم وقضيتهم عاليا في كل مكان ، الأمر الذي ينسجم مع المتغيرات على صعد العولمة وثورة المعرفة والاتصال فضلا عن معرفة العقبات التي تحول دون التعاون، والتجارب السابقة في هذا المجال، والإفادة من تجارب الشعوب الأخرى ، هذا الى جانب دور جالياتنا وعلمائنا وأكاديميينا في بلدان المهجر في المشاركة في الحملة الدولية للمقاطعة الثقافية والاكاديمية لجميع الجامعات والمؤسسات الاسرائيلية ، التي تقدم الخدمة والرعاية للنشاطات الاستيطانية وسياسة الابارتهايد الاسرائيلية ، التي انطلقت منذ العام 2004 وأخذت تعطي نتائج طيبة في كثير من بلدان العالم ، بدءا بإيرلندا وجنوب افريقيا ، مرورا بالدول الاسكندنافية وبلجيكا واسبانيا وفرنسا وايطاليا وانتهاء بالولايات المتحدة الاميركية وبريطانيا وكندا واستراليا .

السيدات والسادة

ويكتسب هذا المؤتمر اهمية اضافية في ظل الظروف السياسية التي تعيشها القضية الفلسطنيية اليوم . هذه الظروف الصعبة تتطلب اكثر من اي وقت مضى استنهاض وحشد طاقات وقوى الشعب الفلسطيني على كل المستويات دفاعا عن الحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني . ولعلكم تتابعون بالتأكيد التطورات الجارية في المنطقة والتحركات السياسية ، التي تقوم بها الادارة الاميركية في بداية الولاية الثانية للرئيس باراك اوباما ، بعد انكفأ أن الرئيس الاميركي مستسلما امام قوة اللوبي الصهيوني وحلفائه في الكونغرس عن طلبه بتجميد الاستيطان وما سبق ذلك من اعلان عن رغبة الادارة الاميركية برؤية فلسطين دولة عضو في الامم المتحدة بحلول العام 2012 ، نحو تبني مقاربة للتسوية تتلائم مع الاعتبارات السياسية والأمنية الاسرائيلية الى حد كبير في ظل التطورات التي تعصف بالمنطقة ، وهي مقاربة تعكس كذلك توجها اميركيا يركز على قضايا اكثر حيوية لمصالح واشنطن الاسترايتيجة ، في ظل تطورات الاحداث التي تجري في المنطقة . وفي ظل هذا فإنه من غير الواقعي الذهاب بعيدا في الرهان على تدخل يتسم بالنزاهة من قبل واشنطن ، خاصة إذا ما استمرت الادارة الاميركية تتعامل مع دولة اسرائيل كدولة استثنائية فوق القانون .

فسياسة دولة اسرائيل وفق ما يصدر من مواقف عن رئيس الوزراء المكلف بنيامين نتنياهو ما زالت تقوم على استغلال ما يجري في المنطقة من أجل خلط الاوراق وإعادة ترتيب الأولويات ومن أجل كسب مزيد من الوقت لمواصلة مشروعها الاستعماري في الاراضي الفلسطينية المحتلة بعدوان 1967 ، من خلال دفع قطاع غزة الى أحضان جمهورية مصر العربية من ناحية ، ومن خلال مزيد من الاستيطان في الضفة الغربية بهدف تحويلها مع الوقت الى جليل جديد من ناحية ثانية . كان هذا واضحا تماما من النوايا المبيتة للعدوان الأخير على قطاع غزة ومن اتفاق التهدئة الذي أعقب ذلك العدوان ، والذي تريده حكومة اسرائيل هدنة طويلة الأمد ، وواضح تماما من قرار الحكومة الاسرائيلية والتوجهات التي خرجت بها بعد قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة برفع مكانة فلسطين الى دولة غير عضو في المنظمة الدولية ، حين أعلنت أن مشروعها الاستيطاني سوف يتواصل وفقا لخارطة المصالح الاستراتيجية الاسرائيلية ، كما حددتها حكومة نتنياهو الاولى . لقد أعادت حكومة نتنياهو التذكير بخارطة المصالح الاستراتيجية تلك ، كما أعادت تذكيرنا بجوهر سياستها وأسلوب تعاملها مع ملف الصراع وملف المفاوضات وملف ما يسمى بعملية السلام ، تلك العملية ، التي ينطبق عليها وصف مستشار ارئيل شارون ، دوف فايسغلاس عام 2004 بأنها جثة هامدة ميته تحافظ عليها حكومة اسرائيل وتحفظها في مادة الفورمالين خشية عليها من التعفن والتحلل ، حتى يبقى العالم بمنآى عن رائحتها الكريهة .

لقد أحالت سياسات اسرائيل الإستيطانية التوسعية مشروع حق تقرير المصير الفلسطيني وبناء الدولة الفلسطينية المستقلة الى رهينة لأطماعها الكولونياليه . فقد أدت عمليات التوسع الإستيطاني ونهب الأراضي الفلسطينيه الى تجريد الفلسطينين من أرضهم وتهجير قطاعات واسعة منهم، بفعل اغلاق أبواب الحياة والرزق أمامهم. فضلا عن قيام سلطات الاحتلال بهدم نحو 25 ألف مسكن في فلسطين منذ العام 1967، بتركيز متزايد على مدينة ومحافظة القدس ، التي تعاني مع الاغوار الفلسطينية من سياسات التمييز العنصري والتطهير العرقي .

وإلى جانب كل هذا تمعن سلطات وقوات الاحتلال في ممارساتها القمعية ضد الشعب الفلسطيني وحركته الوطنية الاسيرة ، فالاعتقالات طالت منذ العام 1967 نحو 800 ألف فلسطيني احتجزتهم اسرائيل خلافا للقانون الانساني الدولي في معسكرات اعتقال جماعية . وتواصل اسرائيل حجز حرية نحو خمسة الاف أسير فلسطيني ، بينهم عدد كبير من نواب المجلس التشريعي الفلسطيني ، ومئات الاطفال والمرضى . هؤلاء لا يتمتعون بأدنى حقوقهم كمعتقلين سياسيين ، وقد قضى منهم في سجون الاحتلال نحو 207 شهداء كان آخرهم الاسير المناضل ميسره ابو حمدية ، ومن بينهم كذلك أكثر من 300 سجين يخضعون للاعتقال الإداري من دون محاكمة. ولم يكن إضراب عدد من هؤلاء المناضلين عن الطعام وفي طليعتهم الأسير المناضل سامر العيساوي ، الذي يدخل هذه الايام شهره التاسع في الاضراب عن الطعام ، سوى صرخة في وجه المحتل الاسرائيلي و للفت نظر العالم للجريمة التي ترتكب بحقهم ، ما يملي على جالياتنا وعلى علمائنا وأكاديميينا حمل قضية الحركة الاسيرة الى الرأي العام ومنظمات حقوق الانسان الدولية والدفع باتجاه مسالة ومحاسبة اسرائيل على الجرائم ، التي ترتكبها بحق الحركة الفلسطينية الاسيرة

السيدات والسادة

ندرك مدى القلق الذي يسود أوساط جالياتنا الفلسطينية في بلدان المهجر ويسود الرأي العام الفلسطيني بشأن الاوضاع الداخلية الفلسطينية وحالة الانقسام ، الذي لا يستفيد منه غير العدو الاسرائيلي . يجب انهاء هذا الانقسام ، ومدخل ذلك هو الاحتكام الى الممارسة الديمقراطية وإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية في اقرب الآجال وانتخابات للمجلس الوطني الفلسطيني كذلك ، لنبني معا ذلك النظام السياسي ، الذي بشر به إعلان الاستقلال الصادر عن المجلس الوطني الفلسطيني عام 1988 ، والذي يحترم الحريات العامة والديمقراطية وحقوق المواطن ويكفل المساواة في الحقوق المدنية لجميع المواطنين بصرف النظر عن أية اعتبارات .

اسمحوا لي أخيرا أن أعبر عن تقديري وشكري للجهود الهامة التي بذلتها اللجنة التحضيرية من أجل عقد هذا المؤتمر الهام . بفعل هذه الجهود الدؤوبة والمتواصلة تمكنا من الوصول لهذه اللحظة التي نعلن فيها عقد هذا المؤتمر، الذي نتمنى له النجاح وأن يكون اللبنة الاولى في صرح يعزز ويطور التواصل في مختلف الميادين بين ابناء الشعب الواحد وأخص منهم العلماء والاكاديميين الفلسطينيين ، ويعزز ويطور دور جالياتنا الفلسطينية ودور علمائنا وأكاديميينا في بلدان المهجر والغربة في حمل قضية شعبهم وحقوقه الوطنية الثابته غير القابلة للتصرف في بلدان إقامتهم لدفع حكوماتها لنصرة الحق الفلسطيني والتوصل الى تسوية سياسية شاملة ومتوازنة على اساس قرارات الشرعية الدولية وبما يوفر الأمن والاستقرار لشعوب ودول المنطقة وفي المقدمة منها دولة فلسطين ويصون حقوق اللاجئين الفلسطينيين في العودة الى ديارهم ، التي هجروا منها بالقوة العسكرية الغاشمة .



#تيسير_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمة في احتفال تكريم المناضل الوطني الكبير بسام الشكعة
- كلمة الرفيق تيسير خالد في احتفال الذكرى 44 لانطلاقة الجبهة ا ...
- قراءة في أزمة الرأسمالية العالمية
- كلمة الرفيق تيسير خالد في مهرجان الجبهة الشعبية في ذكرى انطل ...
- كلمة فلسطين في الدورة التاسعة عشرة لقمة الاتحاد الافريقي في ...
- علينا العودة لرأي الشعب لانهاء الانقسام وتحقيق التوافق الوطن ...
- الحادي عشر من أيلول 2001 ---- شيء من الذاكرة
- إسرائيل تمارس سياسة استعمارية تحميها أنظمة عنصرية
- كلمة مؤتمر - مؤسسة شدوا الرحال الى القدس -
- منظمة التحرير تدعو الجاليات الفلسطينية الى النفير
- تيسير خالد يشيد بالعلاقات المميزة التي تربط القيادتين الفلسط ...
- تيسير خالد في حوار مع وكالة الانباء الصينية (شينخوا)
- تيسير خالد في حوار مع وكالة ميديا لاين حول هجرة الفلسطينيين
- تيسير خالد في حوار مع وكالة ميديا لاين: الاحتلال سبب رئيسي ل ...
- اسرائيل: دولة -أبارتهايد- على وقع تحولات نحو الفاشية
- دور منظمة التحرير في استصدار فتوى لاهاي وفي تذليل العقبات ال ...
- مداخلة الرفيق تيسير خالد في الجلسة الرابعة لمؤتمر - بدائل -
- المقاطعة وأشكالها في الموقف من سياسة - الأبارتهايد الاسرائيل ...
- كلمة الرئيس أبو مازن في مؤتمر التجمع الوطني لأسر الشهداء
- نداء الى الأخوة قادة وأبناء جالياتنا الفلسطينية في كل بلدان ...


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - تيسير خالد - كلمة تيسير خالد – في المؤتمر العالمي الاول للأكاديميين الفلسطينيين في المهجر