أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - توماس برنابا - دائرة الخوف المرضي... هل من فرار لا ديني منها؟!!















المزيد.....

دائرة الخوف المرضي... هل من فرار لا ديني منها؟!!


توماس برنابا

الحوار المتمدن-العدد: 4057 - 2013 / 4 / 9 - 09:05
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


يمكن إجمال أهم المشاعر السلبية التي تنتاب الانسان لأسباب شتىّ: الى الخوف والقلق والارق والصراع النفسي والغضب والاحباط و غيرها... ولكني أود أن أطلق على هذه المشاعر دائرة الخوف التي تنتاب وتحتوي أغلبية البشر... فما هي أسبابها؟!! وهل من فرار؟!

حينما تنتاب هذه الدائرة الانسان... وهو شئ بديهي وطبيعي لتفاعل الانسان مع البيئة الاجتماعية المحيطة، والتي تحبطه أحياناً وتخيفه فى أحيان أخرى وربما تجعله يسقط في صراع نفسي للأختيار من متعدد من الخيارات وهكذا!! ولكن الانسان الطبيعي يخرج من هذه الدائرة منتصراً و راضياً عن نفسه و واثقاً في نفسه على التغلب على منغصات الحياة المختلفة، لأن توجهه فى الحياة إيجابي يجلب له السعادة من داخله دون الاعتماد على عوامل خارج نفسه!!

إن الخوف الطبيعي لهو شعور طبيعي في كافة الكائنات الحية لترقب الخطر وتوقعه حتى يدافع فيها الكائن الحي عن نفسه أو الفرار من مصدر الخطر!! ولكن ما نحن بصدده هو الخوف المرضي Phobia والذي قد ينتاب الانسان ويجعله يتصرف تصرفات لا معنى لها وأحيانا تصرفات غير مسئولة، بل أحيانا يترجم هذا الخوف ومشاعر سلبية كثيرة مرتبطة به الى أعراض مرضية بدنية معينة!!

وأنا أفترض هنا أن أغلبية المشاعر السلبية الغير مبررة مثل الخوف والقلق المرضي سببها الدين وخاصة بخصوص عقاب وغضب الله الدنيوي أو الأخروي !! وكلما زال أثر الدين عن الانسان كلما قلت المشاعر السلبية وخاصة الخوف الى درجة تقترب من الصفر!! يخاف الانسان بعد إرتكابه لمعصية ما أن يغضب عليه الله ويشلّه مثلاً! أو سيقذف به في بحيرة االنار والكبريت؛ جهنم النار، بعد عذاب قبر شديد.. هذه العقيدة التى تتمكن من الانسان ومن عقله وإدراكه وكيانه النفسي لدرجة أنه حينما يقع في خطيئة سهواً أو عن عمد ؛ تجعله يقع في دائرة الخوف المرضي الذي يؤدي بالتأكيد لأعراض سيكوسوماتية شديدة الوقع على الانسان لآنه في قرارة نفسه مدرك أن هذا عقاب من الله على بدنه!!!

وكقاعدة عامة أن معظم الأمراض التى تصيب الانسان هي بسبب مخالفة الانسان لما تربى عليه من مبادئ لذلك تُفتح مفاتيح الغضب عليه من داخل جسمه ، من داخل عقله ، من داخل ضميره، ويصاب بأمراض كثيرة. وقد أكتشف الانسان هذا الامر بصور بدائية فى اديان كثيرة البدائية منها والمعاصرة وعلم رجال الدين انه حينما يتم التصالح مع الله يتم اخراج الارواح الشريرة او الشياطين والتى تسبب الامراض ولذلك يشفى الانسان مما يصيبه من امراض.

ولكن الشياطين او الجن هي مجرد نظم فكرية من افكار سلبية تسبب المرض حينما تسكن عقل الانسان وليست كائنات حقيقية!!. ففعلاً حينما يصاب الانسان بقلق او أرق او توتر او صراع نفسي بسبب خلافه لمبادئه أو وصايا الهه، يحاول الهيبوثلاموس الموجود اسفل المخيخ بترجمة هذه المشاعر السلبية الى اعراض بدنية مثل شلل او توقف أحد اعضاء الجسم عن أداء وظيفته. وحينما، بسبب ما سواء واقعي او وهمي ، يتم ازالة هذه المشاعر السلبية سيتم بالتالي أختفاء الاعراض البدنية وتعود الاعضاء المعتلة لأداء وظائفها مرة اخرى بصورة سليمة.

أما اللاديني فيمكنه الفرار بل عدم التأثر بهذه الدائرة، أذا تحرر من قيد الدين!! فعند عدم أيمانه بالدين تزول عقيدة العقاب الالهي سواء دنيوياً أو أخروياًً في عقله!! وبالتالي يزول الخوف وتزول أي أعراض بدنية بنيت على هذا الخوف الوهمي!! وينقسم اللادينيون الى ثلاث فرق: الربوبيون Deists و اللأدريون Agnostics و الملحدون Atheists !!

يؤمن الربوبيون بوجود خالق للكون ولكنه إله غير شخصي فهو لم يتصل بالبشر أبداً ولا يتواصل معهم من خلال الصلاة أو الدعاء لانه بعد الخلق أنزوى في مكان بعيد!! وتوصل الربوبيون الى هذا اليقين بسبب أفتراض أن الله إن كان أرسل رسالة للبشر فيجب عليه إرسال ذات الرسالة للبشر أجمعين دون إختلاف!! فلذلك حينما نجد رسالات متعددة من رسل مختلفة من بيئات وحضارات مختلفة، نتأكد أن هذه الرسالات يستحيل أن يكون مصدرها إله واحد بل الهة متعددين! لأن هذه الرسالات تحض على كراهية بعضهم البعض وقتل ومحاربة بعضهم البعض، فإن كان الله هو المرسل فهذا دليل على أن الله شرير ! ويريد للبشر محاربة بعضهم البعض... وإفتراض وجود إلهة مختلفة مرفوض لأن الجميع الان يؤكدون على وحدانية الله! لذلك ظهر هذا الفكر في إفتراض وجود الله ولكنه لم يتصل بالبشر بعد!!! هؤلاء الفئة من اللادينيين يمكنهم الدخول الى دائرة الخوف لأن الكثير منهم يشك في كون لله ربما تخاطب مع البشر منتجاً دين ما! وربما يكون دين صحيح على الارض ويجب علينا معرفته وإتباع وصاياه!! هذا يُدخل الربوبي الى دائرة قلق ربما تمرضه وتسبب له التعاسة!! وأوجه للربوبي مقولة أبيقور المفضلة عندي (هل الله يريد منع الشر ، و لكنه غير قادر؟ أذن هو ليس قادر على كل شيء ! هو قادر ، و لكنه لا يريد؟ أذن هو حاقد و غير محب! هل هو قادر و يريد؟ أذن ، من أين يأتي الشر؟ هل هو غير قادر ولا يريد؟ لماذا ندعوه إله أذن؟!!! ) فيا عزيزي الربوبي والديني أيضا ... هل توافق على وجود اله يخلق المخلوقات دون رعايتها مثل أب ترك أطفاله الصغار دون حماية في غابة؟! اليس من المفترض أنه الحامي لهم؟! وأبيقور بطريقة منطقية يؤكد للربوبيون والدينيون أيّ كان دينهم إستحالة وجود كائن كلي القدرة وكلي الرحمة يريد وجود الشر والمعاناة في هذا العالم!! وهذا دليل على عدم وجود اله بهذه الصفات! أي إنهيار إفتراضية وجود اله تكتمل فيه الصفات المطلقة من قدرة ورحمة ومحبة وفي ذات الوقت نجد الشر والمعاناة في الدنيا دون رد فعل من هذا الإله لملاشاته أو حتى عقاب مسببه!!! فلا تقلق عزيزي الربوبي والديني! فلا وجود لهذا الاله الكلي القدرة... حرر فكرك من هذا... ليتحرر عقلك وزوايا كيانك الداخلي من هذا الإله المسبب للخوف والقلق في ثنايا بدنك، حتى تهنأ بالاً وحالاً ومالاً!!! تحرر من الخوف من كل الماورائيات!!!

أما اللأدريون فهم فئة وسط بين الالوهييون Theists والذين يؤمنون بالله أو الهة ، و الملحدون Atheists الذين لا يؤمنون بوجود أي إله؛ وينادي اللأدريون بإحتمالية وجود الله مع عدم الايمان بكافة الأديان... وقد أتهم أحد الملحدين اللأدريين بأنهم ( ملحدون جبناء Atheists without balls ) !! وهذه الفئة فتحت المجال للقلق للدخول لانفسهم بالأيمان بإحتمالية وجود الله وأيضا إحتمالية إرساله رسالة ما، أو إحتمالية إتصاله بالبشر والبشر غير مصغيين لتعاليمه، وبالتالي إحتمالية غضب هذا الاله!! هذه الافتراضات تسبب دخول الانسان لدائرة الخوف والقلق المسببة لأعراض بدنية كثيرة قد لا يقوى الاطباء على التخلص منها بجميع حيلهم وإمكانياتهم مجتمعة!!! وأقول أيضاً لهذه الفئة يا أعزائي تحرروا من كل ما هو ماورائي، لتتحرروا من كل مخاوفكم الدفينة وتعيشوا في سعادة مستديمة!!

أما الفئة الاخيرة وهي الملحدين الذين لا يؤمنون بأي قوى غيبية هم الذين يمكنهم التحرر من أي خوف! وهم بالفعل قد تحرروا أيدولوجياً فلا وجود لإله، وبالتالي لا وجود لجهنم، ولا عذاب القبر، ولا رقيب عليك سوى نفسك ومجتمعك، وبالتالي لا وجود للعقاب الماورائي! ولذلك يهنأ الملحد حالاً وبالاً ومالاً!!!

وحذارٍ!! أي أنسان يتجادل في وجود الله من عدمه أو يتشكك في وجود الله وهل للكون مُنسق أم لا، أم للكون خالق من عدمه؟! فقد وصل لدرجة الصراع والخوف، أي دخل دائرة الفوبيا Phobia، الذي أذا تحرر منها سيشعر بالحرية والامان، حيث يقل الايمان!! لأن من تيقن من عدم وجود الله وأصبح ملحداً لا يعير لهذه الامور أي إهتمام!!

هل سأل أحد نفسه ، من أين جاءت فكرة الله؟! بما أن الاديان الموجودة مختلفة عن بعضها البعض بل هي في صراع دموي دائم فيما بينها ، وهذا بأمر اله كل كتاب فيها، وكل دين له فكر خاص عن الاله تختلف تماماً عن غيره!! فبالتالي موجد هذه الاديان أو المرسل لهذه الرسالات ليس واحد، ويستحيل أن يكون هو الاله الواحد فلمماذا يناقض نفسه من دين لاخر؟! ولماذا يسرد عن نفسه معلومات منافية عما تقوله الاديان الاخرى! وفكرة وجود دين واحد صحيح من بين ثلاثة الاف دين، فكرة غير منطقية ! فلماذا ترك الاله البشر فى أغلب الكرة الارضية يؤمنون بالهة أخرى أو حتى أفكار مغلوطة عنه !! لماذا لم يرسل رسلاً بنفس الرسالة في جميع أنحاء الكرة الارضية؟! كل هذا يؤكد على فكرة أن موجد هذه الاديان وخالقها ليس هو الاله الواحد بل الانسان المتعدد!! ذلك الذي تواجد في ثقافات وحضارات مختلفة وأورد منظوره الخاص الفريد عن الاله!!

فلا داعي لفكرة الخوف لما بعد الموت Afterlife ! لأنه حتى الاديان أختلفت في فكرة الحياة ما بعد الموت فهناك طوائف مسيحية مثل السبتيين وشهود يهوه يؤمنون بفناء الاشرار بعد الموت ، والمسلمين يؤمنون بجنة ونار، والمسيحيون يؤمنون بملكوت السموات والفردوس وجهنم النار. أما في اليهودية ؛ فطائفة الصدوقيون وهم الاغلبية بن اليهود في القرون الاولى الميلادية كانوا لا يؤمنون بالقيامة ولا الحياة ما بعد الموت ولا عالم الارواح لأنه لا دليل فى العهد القديم بمجمله على ذلك!! والبوذيون و الهندوس يؤمنون بالكرما ( أي الولادات المتكررة في كائنات مختلفة... فأنت بعد الموت روحك تتقمص وليد حيوان او طير أو دودة حسب ما تفعل من خير وشر! الى أن تنال درجة من الروحانية فلا تولد في أي كائن حي بل روحك تذوب في النيرفانا Nirvana والتي تعني فى أدق معانيها اللاشئ Nothingness- أو طاقة صافية Pure Energy!! )

وأنت حينما تختار دين ما وتقول أن شعب هذا الدين هو ( خير أمة أخرجت للناس ) أو ( شعب الله المختار ) أو ( نور العالم) ! فأنت تنسب لله شر وظلم!! لماذا؟! لماذا لم يرسل اله هذا الدين رسول الى أمم أخرى دون أستخدام شعبه فى إبادة الاخرين!! لماذا لم يظهر الاله في اي شكل مثلا ولتكن شاشة مثل الشمس تظهر للكرة الارضية بمجملها على مر اربع وعشرين ساعة مخاطباً العالم أجمع بجميع اللغات وربما بطريقة وبلغة يفهمها الجميع Telepathy، بما يريد الله؟! هل هو عاجز على ذلك؟ أليس هو قادر على كل شئ؟! أليس هذا الامر أفضل من إرسال رسل ورسل كثيرين ربما يصيبوا وربما يخطئوا ويتسببوا في مقتل الملايين على مر العصور بأسم الله والدين؟! هل هذا الاله دموي يحب الدماء ، ويحب مشاهدة مباريات الدم بين تابعي الاديان المختلفة؟! الله قادر على كل شئ ويريد منع الشر، وهناك وسيلة لمنع الحوادث الدموية هذه ، وهي ظهور الله بطريقة إعجازية في الشمس مثلاً ، فلماذا لم يفعل؟!

إن الانسان الذي يفكر ويبحث ويفحص ويتمحص بالجدل والبحث المدقق ، في صحة دينه ودخل دائرة التشكك في أن دينه ربما يكون على خطأ وهناك دين أخر ربما يكون صحيح؛ هذا الانسان دخل دائرة الصراع والخوف والقلق والأرق من أن لا يكون على الدرب الصحيح!! فلا داعي للجميع أن يتمسكون بأي دين! حتى يتحررون من دائرة الصراع هذه ولكن لن يكون التحرر سريعاً حيث أن الانسان الطبيعي لا بد أن ينتقل بطريقة تصاعدية من التشكك من الدين الذي ولدت فيه الى دراسة الاديان الأخرى وربما أعتناق إحداها ثم الايمان بالربوبية ثم اللأدرية ثم الالحاد الى أن تنتهي بالالحاد الايجابي الغير سلبي وهي أن تدافع عن كونك ملحداً بالحجة والاقناع!!

أنصح الجميع بأنه حينما تنتابك أي مشاعر سلبية ، أن تعتمد على نفسك ثم أسرتك ثم مواردك في أن تمنح السعادة لنفسك! لا تعتمد على أي شخص خارج عن نفسك لإسعادك!! وأتخذ من التفكير الايجابي وحب الحياة ملاذاً من كل ما يواجهك من منغصات!! لا تعتمد على أحد أن ينقذك لا اله ولا ملاك ولا نبي أو قديس أو أيّ كان!!! فسعادتك تكمن داخل عقلك وفي توجهك نحو الحياة! فأعد برمجة عقلك بأيدولوجية سليمة لا دين فيها، ينغص عليك فكرك! ثم أنتظر النتيجة! لا خوف ، لا أرق ، لا قلق ، لا صراع نفسي ، لا أحباطات متوالية ، لا غضب ، لا عصبية ، لا صراعات وخلافات غر مبررة مع أخرين بل ولا حزن و لا تعاسة ولا أنين!!!





#توماس_برنابا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاعمال السحرية والحسد من منطلق علمي لاديني!!
- المنهج الخفي!!
- الميلاد الثاني!!
- ( الشماعة ) و النفس البشرية!!!
- شوم إن نيسيم أو( شم النسيم )!!!
- ماذا كان سيحدث لو لم تكن هناك أي معدة ولا جهاز هضمي ؟!!!
- الصديق الخيالي الأكبر!!!
- رتابة الافلام المسيحية للقديسين !!
- شفاعة القديسين من منظور محايد!!
- الفصامية في السلوك المصري !!
- تسمية الاطفال وأثارها النفسية!!
- الافيون .... والصحة النفسية!!
- ذهب! ياقوت !مرجان! أحمدك يا رب!!
- هل تكلم الحمار؟!
- زهقنا ! كل يوم فول!
- الجهمية والمعتزلة في الاسلام في مقابل الكالفينية و الارمينية ...
- الغناء والانشاد الديني الذى غزا الكنيسة في طريقه لغزو المساج ...
- أصبع الله.... أم عشوائية؟!
- رحمة يا دنيا رحمة !!!
- إختيار صعب: إما موت يونان النبي ( يونس ) في بطن الحوت أو عدم ...


المزيد.....




- كاميرا مراقبة ترصد لحظة اختناق طفل.. شاهد رد فعل موظفة مطعم ...
- أردوغان وهنية يلتقيان في تركيا السبت.. والأول يُعلق: ما سنتح ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي
- الدفاع الروسية تكشف خسائر أوكرانيا خلال آخر أسبوع للعملية ال ...
- بعد أن قالت إن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة.. أستاذة جا ...
- واشنطن تؤكد: لا دولة فلسطينية إلا بمفاوضات مباشرة مع إسرائيل ...
- بينس: لن أؤيد ترامب وبالتأكيد لن أصوت لبايدن (فيديو)
- أهالي رفح والنازحون إليها: نناشد العالم حماية المدنيين في أك ...
- جامعة كولومبيا تفصل ابنة النائبة الأمريكية إلهان عمر
- مجموعة السبع تستنكر -العدد غير المقبول من المدنيين- الذين قت ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - توماس برنابا - دائرة الخوف المرضي... هل من فرار لا ديني منها؟!!