أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح - 5















المزيد.....

الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح - 5


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1164 - 2005 / 4 / 11 - 10:19
المحور: القضية الكردية
    


لا آخذ على محمل الجد مسألة وجود _ أو عدم وجود _ مجموعة ملتفة حول كل من عثمان أوج آلان وجميل بايق. حتى لو تواجدت مجموعات قوية حولهما، لكنت أصبحت داعياً لو أنهم قضوا عليّ أولاً. ليتهم كانوا يمتلكون مجموعات سلطوية قوية ليُنزلوا ضربة على من يحسبونه خصماً لهم، وثلاث ضربات عليّ. كنت سأقول لهم (برافو!). لكن، حتى إذا تواجدت، فلا ملاذ من أن تكون تلك المجموعات جميعها _ سواء بوعي أو بدونه _ مجرد مجموعات تصفية وإبادة وفرار. ولا يهم هنا إن كانت إحداهما أقل درجة في ذلك دون الأخرى. فتمهيد السبيل لمراحل كهذه، هو بحد ذاته تراجع وجزر وخسران. إنه خسران للوقت والطاقة والكرامة.
الموضوع الذي يعنيني بالأرجح هنا هو أنه، وبينما يبدو الأمر ظاهرياً وكأنهم ينشغلون ببعضهم البعض، سواء فيما يخص بالكنية الموجودة في اسم عثمان أوج آلان، أو بمواقف المجموعة الأخرى التي تمتد لتصلني وتنعكس علي؛ فإن الحقيقة هي أنهم كانوا غافلين عن كونهم ينشغلون بي مضموناً. أو بالأصح، ومثلما شهدناه في الكثير من الأمثلة المشابهة، كانوا يُعرِبون عن ردود فعلهم وغضبهم إزائي، بابتداعهم مجموعتين زائفتين، وتسييرهم النشاطات والممارسات العملية بموجب ذلك. إذ لم يكن ممكناً في المرحلة الراهنة مواجهتي بشكل مباشر، بل بالهروب فقط. ولكن الفرار لا يتواءم ومصالحَهم. لذا كانوا سيخوضون كفاحاً ضدي بكل غيظ، وبشكل غير مباشر. ذلك أنه قد تراكم في معداتهم الكثير من الأمور التي يودون تقيؤها عليَّ طيلة سنين. وكان لا بد لهم من إيجاد سبيل لغثيانهم. إنه حساب قروي ساذج. عليهم القبول بأنني لم أكن على غلط عندما فهمتُ الأمور هكذا. وإلا، أي إذا ما كان ثمة صدق واستقامة، فسيكون البرهان الوحيد على ذلك، هو تبنِّيهم لوظائفهم ومهامهم التاريخية إزاء كافة أنواع الاستثارات والألاعيب الداخلية والخارجية. وإذا ما كان غيظهم ونقمتهم نبيلاً، فسيكون الموقف الأولي لكل صديق يدَّعي بأنه "مخلص وأمين" هو – لا محال – إحراز النصر والتفوق في المهام التي يَعقِد عليها الآمالَ كلُّ الأصدقاء وأبناء الشعب. وأبيِّن مرة أخرى اعترافنا وقبولنا بهذا الحق (حق إبداء رد الفعل – المترجم)، وأقول، إذا لم تتفهم الأطراف المعنية المجريات بكل أعماقها، فسأشرحها أنا.
عليَّ أن أشير مرة أخرى إلى أن كلتا المجموعتين متماثلتان في المضمون، وأن الفروقات الشكلية لا تحظى بأهمية تذكر، لأقدم بعض الشروحات الموجزة. وإذا ما كان ثمة شروحات خاطئة نتيجة النقصان الجدي للغاية في المعلومات المأخوذة، فلن أتوانى عن تلافيها، وردِّ الاعتبار للرفاق، باعتباري شخص يقدِّم نقده الذاتي على الدوام، بطبيعة الحال.
لقد تعمقتُ كثيراً على التكتلات والانحرافات التي تبدو ظاهرياً منشغلة ببعضها، في حين أنها – مضموناً – تعكس ردود فعلها على حقيقة القيادة مباشرة. فما تم عيشه خلال تاريخ حركتنا، مكافئ لما هو سائد في واقعنا الاجتماعي من عدم الجنوح للوحدة، والعجز عن تأسيس الإدارات الذاتية، الرعونة، الانجرار وراء التألُّب على بعضهم البعض على الدوام. وهو مقتات من هذه التقاليد. فأول أسلوب يسلكه الرامون إلى الإعراب عن فرديتهم ومنفعيتهم وإبرازها، هو تأليف المجموعة الضيقة، بغرض التسلط على جزء من النصيب. ويرتبط تفوق تاريخنا التنظيمي ونجاحه، بتخطيه هذه الفاعليات التقليدية. هذا علاوة على أن ظواهر الثرثرات الفارغة، شذوذ الأطوار البدائي، والعجز عن التسيس، السائدة في مجتمعنا؛ إنما تنعكس في تلك المواقف التي يمكننا التمحيص والتركيز على ركائزها الموضوعية بإمعان. وكنتُ قد قمتُ بتحليلات شمولية في هذا الشأن.
لا زال عالقاً في ذاكرتي كيف طُوِّرَتْ بعض الادعاءات لدى العديد من العناصر، من قبيل: "PKK يسرق حياتنا منا". فالكثير من المحاولات التصفوية، سواء في السجون أو خارجها، طرحت مثل هذه المزاعم وأبدتها. بالطبع، فكل قائد يرمي إلى إنقاذ شعبه وتحرير وطنه، عليه تسخير حياة منسوبيه، وأرواحهم أيضاً، في خدمة الأهداف الرامية إلى الحرية والسمو، وعلى أسس صحيحة؛ بدلاً من الأهداف القروية والاجتماعية الضيقة. ولا يمكن أن يكون التنظيم وتكون القيادة، بأي شكل آخر. وأدبيات الحياة الاجتماعية ليست سوى وسائل لذلك. فإذا ما دعت الحاجة، يتوجب على العاجزين عن الحياة السياسية والعسكرية أن يدركوا أن تنظيمهم وترتيبهم حياتهم الاجتماعية أمر محال، وحتى إن حصل فستكون حياة غريبة عن الذات. و إذا ما أردنا النظر إلى المسألة بعين البسالة وشرف الحرية الحقيقية، فسنجد أن لا معنى لوجود - حياة اجتماعية وعائلة وزوج (أو زوجة) وأطفال لكل من يفتقر إلى القدرة على تحقيق النصر والنجاح بحده الأصغري في نضاله وكفاحه. وعلى المناضلين المبدئيين ألا يتناسوا هذه الحقائق أبداً، وإلا، ففي حال العكس عليهم تعريف ذواتهم بشكل مغاير.
معلوم كم بذلتُ جهوداً مضنية وعظيمة جداً في سبيل ألا يفوح تمثيلي للقيادة برائحة العائلية. وأنا من قام بأشمل الانتقادات بصدد بعض الميول المعروفة والممارسات العملية البارزة لدى عثمان أوج آلان. ورغم ذلك، فإن التحصن بذريعة عثمان أو التذرع بأبسط نواقصي للرغبة في نشر المحاولات الرامية للتخلص من "الأوجلانية" داخل التنظيم و خارجه، إنما هو أمر غريب للغاية. كان قد أشاد بعضهم في صحيفة بالقول: "لن يتطور اليسار دون الخلاص من الكمالية والأوجلانية". و معلوم علم اليقين أن القائلين بذلك غارقون في أدنى درجات الفردية. وهم ثرثارون جداً وغَفَلة. ولو أبدى هؤلاء الزائفون المخادعون القدرة على تحمل يوم واحد فقط من طراز حياتي، فأنا مستعد لوهبهم كل ميراثي. إنهم سَفَلة وغَفَلة لدرجة الجهل بأنهم سيفتقرون لأي حق في الحياة لو لم نكن نحن.
من المعروف كيف أوقعني التحرك مع نواقص عثمان أوج ألان فترة طويلة من الزمن في وضع حرج و صعب. إذ لم يكن يتحمل عبء المرحلة منذ أعوام 1980، ولا يتعمق قالبه العاطفي في المجال النظري. وحتى الأعمال التي أراد الإمساك بها بقبضة يده، كانت بعيدة عن الإثمار. وكان من السهل إقحامه في المواقف الأكثر ملاءمة للسطحية والمغالطة. فما عانته قواتنا الجنوبية في حرب الخيانة عالم 1992 كان اللاحل. وما ولجه عثمان أوج آلان من ميل كان - لو لم نتخذ التدابير - سيؤول به إلى أن يكون أداة للانتفاع بيد الطالباني. ولكنه كان بالمقابل قد أنقذ – موضوعياً - مجموعات كل من جميل و جمال من الإبادة أيضاً. وتجلى موقفي حينها بتبني القيم الممكن إنقاذها، بدلاً من خسارة كل شيء. الكل يعرف نتائج محاكمة عثمان. حيث كنت سعيت للإسهاب مطولاً - بهذه الوسيلة - في شرح مفهوم العائلية. وكان بدأ بعدها - مرة ثانية - بمرحلة التقدم. وإلى جانب إلمامه بالسياسة الضيقة، إلا إن احتمال تَسَبُّبِه في أوضاع خطيرة، حصيلة افتقاره للعمق النظري، كان أمراً وارداً. وكان ذلك مُنَتظَراً من شخصيته. إلا أن هيئة مركزية عاملة لو قيَّمته بشكل حسن، فمن الممكن أن يكون نافعاً لدرجة ملحوظة. وكان يلزم لذلك اتخاذ الإجراءات الشديدة و التحلي بالسياسة الحكيمة. لا أدري، ولكن العلاقات التي شرع بها مؤخراً مع أمريكا، كانت تشبه سابقاتها مع الطالباني. فهي ساحة مساعدة لارتكاب الأخطاء. و لكن كان ممكناً الانتفاع منه في تلك العلاقات ضمن مراقبة وتعقيب. أما منحه كافة الصلاحيات فكان محفوفاً بالعوائق والمخاطر. ولو كنتُ أنا مكانهم لقمتُ بذلك (أي باتخاذ التدابير تجاهه - المترجم). إذ لا أعتقد أنه باشر بمثل هذه العلاقات مع أمريكا بمفرده. ولا مناص من وجود شركاء مباشَرين له.
أما علاقاته الثانية فانعكست على شكل: "الحياة المعاصرة، الزواج، ممارسة السياسة، واتخاذ الجنوب أساساً، ...إلخ". إنني أدرك ماهية هذا التيار، حيث أنه بعيد عن أن يكون مثمراً - إن لم يكن ذا نوايا سيئة ضامرة - مثلما حدث في عام 1992 تماماً. بيد أنه من المفهوم أنه حدث بدافع من مواقف كل من الجمهورية التركية وأمريكا. لم أكن آمنتُ بالمرحلة الديبلوماسية في عام 1992، و حتى حين أبدى أوزال ميوله في 1993، قلت آنذاك: "إنه يرتكب أخطاء الأطفال". ويُعلَم ما دار عليه. لَكَم أُحِبُّ أن أعرف كيف سيُطوَّر الحوار في العراق، مع أنه موصَد الأبواب في إمرالي! رغم ذلك، فأنا لا أمانع الاستفادة منه إن أتاحت الفرصة. فاختبار العلاقات الديبلوماية والسياسية في كل الأوقات مع كل من إيران وسوريا وأمريكا وقوى YNK وKDP، من دواعي السياسة، إذا لم تندرج في إطار الاستسلام أو تنزلق في وضعية الالتجاء. ولكن الشرط الأولي لذلك بدوره يتجسد في امتلاك النشاطات والتموقعات الوطيدة والسليمة، والتي يمكن الاعتماد عليها داخل الوطن.
وبينما أُفصِحُ عن رأيي وموقفي ضمن هذا الإطار، فإنه يستلزم الإمعان أكثر في مسائل الحياة المعاصرة والزواج. فلو أن المسألة بقيت محصورة في الأطر الاجتماعية والبيولوجية البسيطة، لما تطرقت إليها، ولكنها تتضمن نتائج ذات أبعاد سياسية وعملياتية جدية. هذا وكما تعنيني شخصياً عن كثب.
فقد أحسست وكأن ثمة أجواء يسيطر عليها اعتقاد يفيد بأني على خطأ ونقصان في موضوع المرأة والحياة الاجتماعية. إنه تقرب جاهل إلى أقصى الحدود، ويشيد بالعزم على فرض الذات بشكل منحط، ومحفوف بخطر التغاضي عن مجريات الكفاح العظيم المخاض. ولدى شروعي في هذه المرافعة، حاولت استذكار مساعيّ في خوض الصراع الاجتماعي مع من حولي مذ كان عمري سبع سنوات (والنظر إليها بأنها كانت مشحونة بردود الفعل أو مفتقرة للثقافة والعلم العميق، وكما أنها لم تقيَّم كما تستحق)، وذلك بغرض الرد على المفاهيم والميول المحتمل بروزها إلى الوسط. ذلك أن الحديث عن ( الحياة الاجتماعية المعاصرة) لشخص مثلي أبدى قدرته على التصدي لأمه وحقوقها الاجتماعية منذ سنه السابعة، إنما يعني شن الحرب عليّ. وهي ليست بحرب اجتماعية فحسب، بل ولها أبعاد سياسية أيضاً. لهذا السبب حاولت الإسهاب مطولاً في مثال (كسيرة) لتتجلى الأمور بصورة أوضح. فعدم إدراك مسألتي والمرأة، أي مسألة (آبو والمرأة) يعد خسارة، ليس لأجل PKK فحسب، بل ولعصرنا أيضاً. فأنا من خاض أعظم حرب في عصرنا في سبيل المرأة. وأنا واثق جداً من نفسي في هذا المضمار. إذ لا أعتقد بوجود أحد غيري حلل العلاقات الاجتماعية والسياسية والعسكرية المتمحورة حول المرأة، وبعمق، بقدري أنا، سواء كان سوسيولوجياً أو عاشقاً هائماً، أوعسكرياً أو سياسياً. وأنا مضطر للقول بأنني وضعت الميقاف (TAKOZ وهي كلمة رومانية تعني الأداة المستخدمة لإيقاف الماكينة _ المترجم) أمام أول حب وعشق للعديد من رفاقي الأباسل، شباناً وشابات، وقمت بعرقلته، واتبعتُ مواقف عملية لا تصدق، وقمت بانفتاحات نظرية هائلة في سبيل ذلك. وأنا مجبر على صياغة ذلك.
ولأنني عالجت هذا الموضوع في الفصول الأخرى، فإني أبيِّنه هنا للإتمام. لقد بينت، وبمهارة، سابقاً كيف أخرجت حرب "الشرف"، المتأتي من أمي، ومن تقاليد كل الشعب الكردي والشعوب الأخرى من ورائها، من مضمونها الجنسي الفظ والبسيط على وجه الخصوص، ضمن خاصية منطقة الشرق الأوسط، لتكتسب بالتالي معانيها الحقة داخل المجتمع والسياسة والحرب. والخلاصة المستخلصة كانت أن المرأة هي أول طبقة وجنس وقوم مسحوق ومستعمَر. وأنه _ بالتأكيد _ ما من كفاح ديمقراطي أو اشتراكي يصل إلى مآربه دون مروره من حرية المرأة كجنس وطبقة وقوم. وما من علاقة زواج أو جنس أو عشق لها قيمة في المجتمع الكردي ما لم ترتكز إلى علاقة معتمدة على المرأة والمساواة ومحققة لها على الصعيدين النظري والعملي معاً. بل إنها لن تعني حينئذ أكثر من (فحوش المنازل وبيوت الدعارة). ولا أتردد في قول ذلك، رغم ضيقي من تكراره. فالصداقة التي أبديها إزاء المرأة، والعهد الذي أعاهدها به، إنما يتحليان بالوطنية والحرية والمساواة. كم هو مؤسف العجز عن التنبه لكوني خُضْتُ حرباً عظيمة في سبيل العشق الحق بقدر صياغتي نظريته!
إني أعتبر ترك الأبواب مفتوحة أمام العشق بين صفوفنا من دواعي الحرية والحرب والمساواة والديمقراطية، التي لا يستغنى عنها. ففي الأواسط المنغلقة أمام العشق، يستحيل نمو وتطور الديمقراطية والحرية والمساواة والوطنية. وبدون تسامي المرأة عالياً لا يمكن اكتساب الشعوب أية دعوى مشرِّفة. لذا، تتصدر حرية المرأة كل القيم الأساسية في حركتي. بيد أن حركة المرأة تُعَدٌّ أحد أهم الجوانب في الثورات الاجتماعية المتماشية والمستجدات الحديثة على الصعيد العالمي. ثورة المرأة هي ثورة داخل ثورة. واستيعاب المرأة المتحررة يعني استيعاب التاريخ والمجتمع والحياة من جديد. لذا فإخراج المرأة من كونها مادة سلعية مغالى فيها ضمن الرأسمالية والرجعية الإقطاعية الدينية، هو أحد أهم الوظائف. هذا إلى جانب المهمة الأساسية في التخلص من أخلاق وزواج الرجل الحاكم المشحون بأحكام القيم المهيمنة للإقطاعية والرأسمالية.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل السادس دور كل من محكمة حقوق الانسان الاو ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الى ابناء شعبنا الوطني والانسانية الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...


المزيد.....




- مراجعة مستقلة: إسرائيل لم تقدم أدلة بشأن ادعاءاتها لموظفي ال ...
- منتقدة تقريرها... إسرائيل: الأونروا جزء من المشكلة لا الحل
- زاخاروفا: هناك نقطة مهمة غائبة عن الانتقادات الأمريكية لحالة ...
- البرلمان البريطاني يقر قانون ترحيل المهاجرين غير النظاميين إ ...
- لجنة مستقلة: الأونروا تعاني من -مشاكل تتصل بالحيادية- وإسرائ ...
- التقرير السنوي للخارجية الأمريكية يسجل -انتهاكات جدية- لحقوق ...
- شاهد: لاجئون سودانيون يتدافعون للحصول على حصص غذائية في تشاد ...
- إسرائيل: -الأونروا- شجرة مسمومة وفاسدة جذورها -حماس-
- لجنة مراجعة أداء الأونروا ترصد -مشكلات-.. وإسرائيل تصدر بيان ...
- مراجعة: لا أدلة بعد على صلة موظفين في أونروا بالإرهاب


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل السابع هوية تود التعريف بذاتها بشكل صحيح - 5