أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أوراق كتبت في وعن السجن - عبد الرزاق حرج - رجال في الذاكره_بمناسبة تعرض الطلبه في البصره من قبل التيارات الاسلاميه السياسيه















المزيد.....

رجال في الذاكره_بمناسبة تعرض الطلبه في البصره من قبل التيارات الاسلاميه السياسيه


عبد الرزاق حرج

الحوار المتمدن-العدد: 1164 - 2005 / 4 / 11 - 11:15
المحور: أوراق كتبت في وعن السجن
    


دوت صفارات الحرس في الممر والهراوات المطاطيه السوداء في ايدهم تدق على ابواب الاقسام واصواتهم تنادي على كل السجناء الخروج الى ساحة السجن .خرجت كافة السجناء يركضون تاركين كل شيئ ..الى ساحة السجن وهم مشغولين في الاحاديث اليوميه حول غزوا العراق الى الكويت .... ساحة السجن هي مرتع للسجناء في القضاء في اوقاتهم اليوميه من ممارسة الالعاب اليوميه في كرة القدم او يتمشون فيها بعض الساعات او يعملون في بعض الاعمال اليدويه من حياكه وهم مفترشين البطانيات على الارض في ساعات الصباح امام الشمس المحرقه في الشتاء البارد .. اما الصيف ينزوون السجناء مع افرشتهم بجانب الجدار الممتد على طول سجن الاحكام الخاصه...في ساحة السجن تجمعت كافة السجناء امام مسرح مكشوف معمول توا من الابواب الخشبيه المتروكه في مخازن السجن..وهم ينتظرون وافواهم فاغره تبحث عن سؤال ... الحرس في ايدهم الهروات مطوقيين تجمع السجناء .. دخل الى ساحة السجن سرب من الحرس الخاص في كامل عدته وهم يقودون ادارة امن الخاصه معصوبين العيون وايدهم مشبوكه في الاحبال البلاستكيه الى الوراء.. السجناء ينظرون الى هذا الموقف المرتجل توا الى رائد الامن طارق وملازم غازي وملازم احمد وعرفاء الامن ومفوضيه في مشهد لايصدق وهم معصوبين العيون بقطع من القماش على عيونهم الغازيه !!!بعدها جاؤا مجموعة اخرى بقيادة مدير الامن العامه>عبد الرحمن الدوري>ترجل وصعد على المسرح المكشوف في العراءالحار!! وقف امام السجناء الساكنيين من الحركه.. فقط انفاسهم تصعد وتنزل والحيره السائله بقيت تلاحقهم في صفهم الواقف امام هذا المشهد الذي حصل لأأول مره حدث في تاريخ السجون العراقيه ...!!قال الى الحرس الخاص ان يرفعوا القماش عن عيون رجال امن ادارة سجن الخاصه.. استداره وجهه ذو السحنه الزرقاء وعيونه الثعبانيه تقذف في سمومها المستقبليه من خلال تحذيراتها المعنيه في الجولات القادمه!!!الى صف السجناء الغير منتظم
قال..اعتقد انتم تعرفون نحن من ..أولى هولاء الذين امامكم هم سبب مأساتكم في يومياتكم في السجن التي لنا معرفه في كل التفاصيل التي تحدث معكم ...ثانيا ان لاتنسوا انتم سجناء وان تمارسوا الاشياء التي سوف تعطي اليكم في درايه من الافعال التي وجب الالتزام بها وان لاتخرجوا عن نطاق جدران السجن .. لذلك سوف ناخذ رجالنا المعاقبين معنا ولكم رجالكم الذين هم سبب اذيتكم !!!لكن لاتنسوا انتم سجناء وتحت قبضتنا .. نزل من المسرح امام انظار السجناء .. أمر في جلب المعاقبين ان يأخذونهم معهم ...ورحلوا وتركوا السجناء لبعض اللحظات يتساءلون مع بعضهم عن الذي جرى امام ابصارهم في مشهد مشوق لجلاديهم المعروفين في ساديتهم العدوانيه..تفرق جميع السجناء ..منهم دخل الى الاقسام ..والاخرين يتمشون في الساحه وهم في احاديث وملاحظات سريعه حول هذا الشئ العجيب ..بعد دخول الجيش العراقي ومن قطعاته الخاصه الى الكويت عام 1990 في شهر اب ..بعدها في اسابيع معدوده حصلت هذه الزياره المعسوله والصفراء والموعوده في السموم القادمه في ذبح السجناء .. بعد ما وضعت كل امكانيات السلطه التقنيه في التجربه التي سوف تطبق على متابعة ومراقبة السجناء في كل شيئ ..السجناء هجموا على كل المنافقين والوكلاءالتابعين الى امن السجن ..لكن انقذوهم حرس السجن من ايدي السجناء ... اودعوا المنافقين والوكلاء الذين هم ايضا من السجناء لكن يعملوا في اجهزة الامن في سجن الاحكام الطويله >الثقيله>بقيا السجن لبعض الايام بدون شؤون امنيه فقط تدير ادارة السجن هي اداره تابعه الى وزارة الشؤون الاجتماعيه ..لكن فرحت السجناء كانت كبيره بعد ما حصلوا في بعض من حقوقهم المستلبه ...بعدها في ايام معدوده اتى وزير الشؤون الاجتماعيه >اوميد مدحت> في زياره ميدانيه الى السجن كان في استقباله التجمعات التنظيميه الشيعيه وهم رافعين صور صدام حسين وتصدح حناجرهم في الهتافات في اسم قائد الضروره.. بروح بالدم نفديك ياصدام!!! تحلقت السجناء حول الوزير .. أشر الوزير في أشاره ..الى الهدوء ..سكتت الهتافات .. تكلم الوزير عن اوضاع السجن السابقه ومأساتها وتعهد ان يبدأفي عهد جديد..لكن قال هل لكم مطاليب عندنا ..قالوا الشيوعيون نعم نحن نريد اطلاق سراحنا..لكن بالمقابل صرخت التجمعات الدينيه الشيعيه ..كلا نحن نريد ان تبنوا لنا جامع نصلي فيه ..اما هولاء الشيوعيون يريدون قتلنا ..بعد ماأستمع الوزير الى المطاليب المتناقضه .. قال سوف يزوركم في الايام القادمه وكيل الوزاره وهو سوف يساعدكم في تدوين هذه المطاليب ..ذهب الوزير ..استولت التنظيمات والتجمعات الشيعيه على كافة الخدمات الاجتماعيه ......!!!!لان هم اكبر عدد في السجن السجن ليس الا.. هم اصبحوا يديرون شؤون السجن ..هم المراقبين على الاقسام في علم الاداره الامنيه التي تشكلت حديثا من >رائدالامن سمير >وبأشراف ادارة السجن.. تشكلت قوه صداميه من التشكيلات الشيعيه لمحاسبت المقصرين في الواجب الديني ..اخذت هذه القوه الصداميه التي كان يقودها السجين المدعو>حامد > دور الامن في المتابعه والمراقبه من خلال زرع وكلاء يعملون الى هذه القوه الصداميه ..في الليل يتم اسدعاء السجين امام هذه القوه الصداميه ..تقوم هذه القوه في استخدام الاساليب الامنيه في الضغوطات بأستعمال الضرب والمستدعي اعزل وهو مربوط الايدي ومعصوب العيون ..يطلب منه ان يصبح في الصف الاسلامي وفق المذهب الشيعي .. وقف احد المراجع الدينيه امام حشد السجناء وهو سجين ..قال بصوته الجهوري ..نحن نعلن امامكم يسمح اليكم في زواج المتعه ....بدأت الصراعات اليوميه على طول وعرض السجن في كافة اطيافه الدينيه والمذهبيه والسياسيه حول أمور الفتاوي التي اصبحت تعليمات تسترشد فيها القوى الاسلاميه الشيعيه...انتشر التنظيم الاسلامي السياسي الشيعي ..نزلت فتاوي الخوئي ..وزع المنشور الاسلامي السياسي للمذهب الشيعي ..بين صفوف التحلقات والتجمعات الدينيه الشيعيه .. طبق زواج المتعه في الخيم التي تنصب بالمواجهات ..بدأت المشاجرات اليوميه بين السجناء ..حصلت أولى المصادمات بين الاكراد والشيعه ..كانت تصبح معركه لو لا تدخل الشيوعيون في اللحظات الاخيره في وقف هذا النزف المقصود في تحريك اللعبه الخطره.من قبل اساتذة اللعبه !!علمت الاداره للسجن ..اقترحت في الحلول هي النقل الى السجون الاخرى ..من ضمن الاقتراحات للقوى الكرديه هي سجن بادوش الواقع في محافظة الموصل ..رحلوا غالبية الاخوه الكرد الى سجن بادوش لان له مميزات هي أحدها قريب لمحافظاتهم الكردستانيه ..بعد مارحلوا الاكراد الى سجن بادوش ..انتعشت أسارير القوى الاسلاميه السياسيه الشيعيه ..اي اعتبرت هذا انتصار !!مارسوا التحرشات على باقي الاطياف والمذاهب الدينيه الاخرى والسياسيه ..اقاموا الحصار على القوى الدينيه المسيحيه في التطبيق للشريعه الاسلاميه الشيعيه ..اعتبرت هذه الاديان هي خارجه عن دين محمد ..اديان كافره ..ضربوا أحد الشيوعيون في الساحه لسبب تافه..بسبب هذه المصادمه استدعى الى الامن ..مارست مع هذا الشيوعي الامن اساليبها المعروفه .في الحجر ..ان يعترف من الذي اعتدى عليه ..لكن رفض ان يعطي أسماء الذين ضربوه ..بقيه عدة أيام في المحجر ..بعدها نزل من المحجر الى القسم ..شبت النقاشات بين صفوف الشيوعيون حول ترك الساحه والانتقال الى السجون الاخرى من خلال اقتراحات الاداره وهي تصدح المقترحات عبر المذياع يوميا..انتقلوا بعض الشيوعيون وتنظيمات اخوان المسلمين والمسيحين واليزيدين وبعض من الشخصيات الديمقراطيه والقوميه المنتسبه الى احزاب قوميه عربيه ..الى سجن الاحكام الخفيفه !!لكن بقيا غالبية الشيوعيون مع التنظيمات الشيعيه ..كان شعارهم الشيوعيون هي عدم ترك الساحه !!!!!المفاجأه حصلت من قبل التنظيمات الشيعيه الهجوم على المتبقين من الشيوعيون ..في الاقسام والممرات ..في هجوم بربري في تعداده والتكبير يصدح من حناجرهم ..الله واكبر ..الله واكبر ..لكن فروا الشيوعيون امام هذا الزحف الهائل وسلموا انفسهم الى ادارة السجن ..هذا يحصل أول مره في تاريخ الشيوعيون ان يسلموا انفسهم ويحتموا بألاداره الامنيه ..بعد ماضربوا في هجوم وحشي نشأت فرج سمعوعي ..لكن بقى الشيوعي القوشي الوحيد وسطهم اي وسط التنظيمات الشيعيه ...سمير شمعون ..لم يهرب ..حتى التنظيمات الشيعيه اثنت على موقفه وان يبقى معهم ان يعيش في صفوفهم ..لكن رفض ذلك ..انتقل مع الشيوعيون الى سجن الاحكام الخفيفيه ...بقيت التنظيمات الشيعيه وحيده في سجن الخاصه ..الا من بعض المرضى وكبارالسن في الاقسام الخاصه....شن التحالف الامريكي والغربي وبعض الدول العربيه على القوات العسكريه المتواجده في احتلال الكويت ..انكسرت جيوش صدام حسين في معركة الخليج الثانيه ....خرج الشعب العراقي في انتفاضه بدون قياده ..في استيلاء على المحافظات الجنوبيه والوسطيه ..الا محافظات الكردستانيه لها كانت جماهير وقياده منظمه ..انقمعت الانتفاضه من قبل السلطات العراقيه تحت اشراف الطيران الامريكي !!!!عمت الفوضى والجوع والهروب الجماعي في سجن ابي غريب ..كانوا الشيوعيون يفكرون في كسر السجن والاستيلاءعليه..لو لا جاءت التحذيرات من العوائل التي كانت تواجه اولادها..انه هناك دبابات وأسراب من القوات الخاصه هي حزام ناسف لكل يريد ان يقوم في اي عمليه في الآستيلاء على السجن ...بعد ماأستولت السلطات الفاشيه على الموقف وأخذت خيرة المنتفضين الى سجون الرضوانيه والسجون الاخرى .. التصفيات السريعه في كافة الجماهير التي قامت في الانتفاضه ..التي لعبه فيها دور كبير المندسين بين صفوف المقاومين على النظام الفاشي ...رجعت السلطات الفاشيه في انياب وحشيه الى السجون ..دخلوا سجن الاحكام الخاصه التي كان منفرد فيه التنظيمات الشيعيه ..كان من ضمن الفاشست الرائد سمير ..جمع كل سجناء الخاصه وهو يلعن ويسب كل السجناء في شتائم بذيئه ..اجابه احد السجناء على هذه الشتائم ..اجابه رائد سمير في تفريغ احدى رصاصات مسدسه في رأس السجين ..وقعت الجثه هامده امام انظار السجناء ...قادوا اكثر من ستين شخص من بين السجناء في الاحكام الخاصه ..اخذوهم الى زنزانات الاعدام ..اما الباقي اتوا فيهم الى سجن الاحكام الخفيفه ..مشيا على الاقدام والهراوات تطاردهم من كل جانب ..اخذوا ايضا من الاحكام الخفيفه اكثر من عشرة افراد من شيوعيون وديمقراطيون ووطنيون الى زنزانات الاعدام التي كان يشرف عليها انذاك وطبان التكريتي وصدام كامل ..اعدمت السلطات الفاشيه اكثر من سبعه وأربعون ..غالبيتهم من التنظيمات الشيعيه ..بعد التحقيقات معهم في الادله الثابته من منشور وتنظيم وكاسيتات مسجله عليهم وافلام مصوره على كافة الفعاليات التي قاموا بها ..اما الباقون رجعوا من زنزانات الاعدام ومحاجرها المخيفه الى ساحات السجن ..اشباح ميته من التعذيب الوحشي ...لاتزال صورهم معلقه في ذهن مسيرة الرجال ان يسجلوا في هذا التاريخ التي قاومتها هولاء الابطال.. الفاشيه التي الان يأكلها فايروس الديمقراطيه



#عبد_الرزاق_حرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجال في الذاكره _ملازم جمال
- رجال في الذاكره...جمال سلهو مثنى_ماهر عبدالجبار
- بمناسبة عيد المرأه العالمي
- تنويه واعتذار الى القراء الاعزاء
- رجال في الذاكره_رزكار عزيز كريم
- رجال في الذاكره -عام 88من القرن الماضي
- جلسات مدرسيه
- رجال في الذاكره _علي جبار ساهر
- رجال في الذاكره- شهداء المضحين من اجل التحرر والاشتراكيه
- رجال في الذاكره - شهداء شيوعيين
- رجال في الذاكره حجي راضي
- عائلة بيت صخي في الذاكره
- رجال في الذاكره شهداء الديوانيه
- رجال في الذاكره - ثماني واجد سيف
- نساء في ألذاكره - ناديه لعيبي عجلان
- ذكريات من ألذاكره
- رجال في الذاكره - عواد احريجه
- رجال في الذاكره - كاظم عبيد
- هكذا
- احرف من نار


المزيد.....




- مفوض حقوق الإنسان يشعر -بالذعر- من تقارير المقابر الجماعية ف ...
- مسؤول أميركي يحذر: خطر المجاعة مرتفع للغاية في غزة
- اعتقال أكثر من 100 متظاهر خارج منزل تشاك شومر في مدينة نيويو ...
- مسؤولان أمميان يدعوان بريطانيا لإعادة النظر في خطة نقل لاجئي ...
- مفوض أوروبي يطالب بدعم أونروا بسبب الأوضاع في غزة
- ضابط المخابرات الأوكراني السابق بروزوروف يتوقع اعتقالات جديد ...
- الأرجنتين تطلب من الإنتربول اعتقال وزير داخلية إيران
- -الأونروا- تدعو إلى تحقيق في الهجمات ضد موظفيها ومبانيها في ...
- الولايات المتحدة: اعتقال أكثر من 130 شخصا خلال احتجاجات مؤيد ...
- مسؤول أميركي: خطر المجاعة -شديد جدا- في غزة خصوصا في الشمال ...


المزيد.....

- في الذكرى 103 لاستشهادها روزا لوكسمبورغ حول الثورة الروسية * / رشيد غويلب
- الحياة الثقافية في السجن / ضرغام الدباغ
- سجين الشعبة الخامسة / محمد السعدي
- مذكراتي في السجن - ج 2 / صلاح الدين محسن
- سنابل العمر، بين القرية والمعتقل / محمد علي مقلد
- مصريات في السجون و المعتقلات- المراة المصرية و اليسار / اعداد و تقديم رمسيس لبيب
- الاقدام العارية - الشيوعيون المصريون- 5 سنوات في معسكرات الت ... / طاهر عبدالحكيم
- قراءة في اضراب الطعام بالسجون الاسرائيلية ( 2012) / معركة ال ... / كفاح طافش
- ذكرياتِي في سُجُون العراق السِّياسِيّة / حـسـقـيل قُوجـمَـان
- نقش على جدران الزنازن / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أوراق كتبت في وعن السجن - عبد الرزاق حرج - رجال في الذاكره_بمناسبة تعرض الطلبه في البصره من قبل التيارات الاسلاميه السياسيه