أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - خليفة المنصوري - بمناسبة يوم الأرض العالمي: النّضال الفلسطيني جزء من النّضال الأممي للشّعوب















المزيد.....

بمناسبة يوم الأرض العالمي: النّضال الفلسطيني جزء من النّضال الأممي للشّعوب


خليفة المنصوري

الحوار المتمدن-العدد: 4049 - 2013 / 4 / 1 - 23:22
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


محاضرة ألقيت أمام شباب الجبهة الشّعبيّة بمناسبة الاحتفال بيوم الأرض
*************************************************************************
عندما تحتفل الشّعوب بذكرى بطولاتها وملاحمها، فهي تعبّر عن تشبّثها بحقوقها المشروعة، وتؤكّد تحرّرها من خوفها في وجه الطّغيان، ولتثبت، بالتّالي، قدرتها على فرض إرادتها على إرادة من يحكمها. فإحياء الذّكرى والاحتفال بها، دائما ما يعكس الجوهر الحقيقي للصّراع، بين إرادة الهيمنة على الشّعوب وتطويعها وإرادة البقاء والمقاومة. وهو صراع طبقي ومصلحي بالدّرجة الأساس، بين الشّعوب المنتفضة على الظّلم والاستعمار والميز العنصري ونهب الثّروات والحيف الاجتماعي، وبين القوى المتنفّذة في العالم اقتصاديّا وسياسيّا، والتي تملك سلطة المال، وتجد من يعبّر عن مصالحها في الأنظمة السياسيّة التّقليديّة أو التّابعة لها بالوكالة والوصاية.
وللتّذكير، فإنّ يوم الأرض، الذي نحتفل به وكلّ أحرار العالم مع الشّعب الفلسطيني، الموافق ل 30 مارس من كلّ سنة، ومنذ 30 مارس 1976، قد أطلق على الانتفاضة الشّعبيّة ضدّ الاحتلال الصّهيوني، بإضراب عام ومظاهرات في كلّ المدن والقرى الفلسطينيّة، على خلفيّة اغتصاب الأراضي ومصادرتها، وهدم البيوت على رؤوس ساكنيها(غازي الصوراني: فلسطين وحق العودة، الصّادر في غزة وبيروت نهاية 2012)، وعلى خلفيّة سياسات القمع والميز العنصري الذي يتعرّض له الشّعب الفلسطيني في أراضي 1948 وباقي الأراضي المحتلّة في 1967. وقد قابل الاحتلال الإسرائيلي هذه الانتفاضة الشّعبيّة بالقمع الوحشي قتلا وإرهابا واعتقالا وتهجيرا، ليتحوّل يوم الأرض الفلسطيني، في مخيال كلّ الشّعوب المناهضة للتّوسّع والاستيطان والاستعمار إلى رمزيّة نضاليّة، وصمود، ووحدة مصير وتمسّك بالحقوق المشروعة والعادلة، ولتصبح مقاومة الشّعب الفلسطيني رمزا للصّمود والتّمسّك بالحقّ في الحياة.
والقضيّة الفلسطينيّة، اليوم، لا يمكن أن تفهم بمعزل عن محيطها العالمي ومصالح النّظام الاستعماري الجديد، إن كان مباشرا عن طريق الاستيطان أو بطريقة غير مباشرة عن طريق الوكلاء وسياسات التّوصية والتّدخّل في سيادة الدّول، لأنّها قضيّة شّعب يقاوم على واجهتين: واجهة عالميّة في علاقة بالنّظام العالمي الدّاعم للاستيطان، والذي لا ينتصر للغالبيّة المفقّرة والمسحوقة، ويجد سنده في وكلائه المحلّيين، وواجهة وطنيّة في علاقة بسلطة "التّسيير الذّاتي" الفلسطيني الوفيّة للاملاءات الخارجيّة، والتي غالبا ما تضحّي بمطالب الشّعب وثوابته وحقوقه، بإبرام الاتّفاقيّات المخجلة، ومن خلال التّعاون السّياسي مع دولة الاحتلال "كشريك مميّز". لذلك هي قضيّة سيادة وعدالة وتقرير مصير لشعب يقاوم على الدّوام، تتجاوز استحقاقاته مسألة الهويّة أو الصراع الدّيني أو الحضاري، كما يراد التّرويج له، لأنّ الصّراع الحقيقي هو صراع مع الدّولة الصّهيونيّة، التي لا تخرج عن السّياق الاستعماري العالمي المستهدف للشّعوب في حقّها في الحياة. والنّضال ضدّها يمرّ، حتما، عبر نضال كلّ الشّعوب ضدّ الهيمنة ووحشيّة النّظام الرّأسمالي العالمي. وهي القضيّة التي تشترك فيها، اليوم، كلّ الشّعوب والقوى التّحرّريّة والتّقدّميّة، والتي ترى نفسها فيها، باعتبارها قضيّة إنسانية عادلة تتجاوز منطق الخصوصيّات والهويّات الضّيقة. فلا غرابة إذا:
• أن يعمد بعض الحاخامات اليهود في السّنوات القليلة الماضية إلى حرق جوازات سفرهم والتبرّؤ من الجرائم الإسرائيلية عند اجتياح غزّة، احتجاجا على ما لحق الشّعب الفلسطيني من مآسي ودمار.
• أو أن تعمد الطّالبة الأمريكيّة "ريتشيل" إلى مناصرة الفلسطينيين في الضّفة الغربيّة بتصدّيها لجرّافة إسرائيلية لم تتوانى في دهسها وقتلها بدم بارد.
• أن تحتجّ إحدى الطّالبات في كندا على السّياسة الإسرائيلية برفع العلم الفلسطيني عند اعتلائها منصّة التتويج في حفل التّخرّج.
• أن يدافع المفكّرون وأساتذة الجامعات عن القضيّة الفلسطينيّة أمثال نعوم تشومسكي( الذي يزورنا هذه الأيّام بمناسبة المنتدى الاجتماعي العالمي).
• أن تدافع منظّمات المجتمع المدني العالمي في مدّ تضامني إنساني للفلسطينيين في أزماتهم ومحنهم بينما تسكت الحكومات العربيّة وتتواطأ أمام قرارات أسيادها في إحكام القبضة على الشعب الفلسطيني ومعاقبته على المقاومة أو الاحتجاج.
فمثلما يكون الإجرام في حقّ الإنسانية ليس له هويّة أو دين، والدّولة المارقة L’Etat voyouليست لها هويّة أو دين، فإنّ النّضال ضدّها لا يكون إلاّ خارج إطار الهويّة ومنطق الخصوصيّات، باعتبار أنّ محرك الصّراع مصلحيّ بالدّرجة الأساس ويتجاوز الأطر الضّيقة للمحلّي. وربّما هذا ما يفسّر التّناقض على أرض الواقع في فلسطين بين الأداء السّياسي للسّلطة الفلسطينية التي تحوّلت إلى "شريك سياسي" لسلطة الاحتلال، من حيث التّنسيق الأمني والتّفاوض على الثّوابت، وخاصة حقّ العودة، وتسليم المطلوبين( للتّذكير: تسليم أحمد سعدات إلى السلطات الإسرائيلية والتّضحية بمروان البرغوثي في السّجون الإسرائيلية)، وبين الأداء الشّعبي الذي يجد في بعض فصائل المقاومة سندا وتعبيرا له عن الرفض المباشر، وخاصة في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
فالتّناقض الحقيقي يبقى بين إرادة الشّعب المقاوم، وإرادة من يملك النّفوذ ارتباطا بدوائر القرار السّياسي العالمي. وربّما هذا ما يفسّر التّحوّل في موقف "حماس" وريثة "الإخوان المسلمين" بتطبيعها مع سلطة الاحتلال والتّنسيق معها. فهي التي لم تطلق صاروخا واحدا منذ وصولها إلى السّلطة في2006، بل أثبتت أنّها لم تبعث في أواخر الثّمانينات( 1988) إلاّ للجم الجبهة الشّعبيّة وإيقاف مدّها الشّعبي المتنامي، وإحراجها لسلطة الاحتلال وإزعاجها له في أكثر الأوقات. ولذلك أعتبر صعودها إلى الحكم بداية الصّفقة والتّجربة الجديدة مع "الإسلام السياسي" والمراهنة عليه في الوصول إلى السّلطة، في إطار تجديد أسطول العملاء ووكلاء الاستعمار الجديد، وهو نفس السّيناريو الذي يتعامل به النّظام العالمي مع "منتوج" الثّورات العربيّة بالإصرار على دعم "الإسلام السياسي" للوصول إلى الحكم والبقاء فيه رغما عن إرادة الشّعوب، والهدف كلّه من ذلك، تعطيل مسار التّغيير الحقيقي في بُنَى الأنظمة الاستبدادية العربيّة في تونس ومصر وليبيا واليمن، والإبقاء عليها ودعمها في وجه الغضب الجماهيري.
إنّ نضال الشّعب الفلسطيني على الواجهتين العالميّة والوطنيّة هو جزء من النّضال الأممي للشّعوب المضطهدة والمحرومة كافّة. ولأنّ هَمَّ الشّعوب واحدٌ، فالمصير والنّضالات ستكون حتما واحدة. فلا يمكن اليوم الفصل بين مطالب الشّعب الفلسطيني وحقوقه في العودة والاستقلال وتقرير مصيره وحقّه في العيش الكريم، بعدالة وحريّة وكرامة، ومطالب الشّعوب الأخرى في العالم، والتي تحتجّ في أروبا وإفريقيا وآسيا وأمريكا، وتحتلّ الفضاءات العامة ضدّ سياسات التّقشّف والمديونيّة والبطالة وتدخّل مؤسّسات المال العالميّة، وأيضا مطالب شعوب "الثّورات العربيّة" التي أصبحت تنذر بانسداد الأفق من جديد أمام إرادة تعطيل المسار الانتقالي الديمقراطي الحقيقي والانقلاب على الأهداف التي خرجت من أجلها الجماهير عندما أسقطت "الدّيكتاتوريّات".
وهذا النّضال الشّعبي العالمي، من خلال حركات "الغاضبون" les indignés-، وظاهرة احتلال الفضاءات العامة للضّغط على سياسات الحكومات occupay، أو احتجاجات المنظّمات العالميّة في إطار forum social mondial، أصبح يعانق العالميّة بوعي سياسي جديد ردّا على عولمة الاقتصاد الاستعماري الجديد وسياساته التي تستهدف الشّعوب في سيادتها ولقمة عيشها.
لقد أثبت النّظام الاقتصادي العالمي فرزا طبقيّا، بين من يعبّر عن مصلحة رأس المال العالمي(المؤسسات الماليّة العالميّة) وينتصر للأغنياء ليكونوا أكثر ثراءا، وبين عموم الشّعب المفقّر الذي حمّلوه تبعات الأزمات الهيكليّة والظّرفيّة ليكون أكثر فقرا وبؤسا اجتماعيا. وهذا النّظام المعولم يستمدّ قوّته من حلفائه التّقليديين، من "البورجوازيات العجوزة"، ووكلائه في الأنظمة التّابعة أو السّائرة في فلكه،( "ففرنسا الآن، مثلا، رغم أنّها تحت حكم اليسار برئاسة هولند Holland، فإنّ سياستها ليست إلاّ مواصلة لحكم ساركوزي"- مداخلة، في تونس، لممثّل NPA الحزب الجديد المناهض للرّأسماليّة، بمناسبة "الملتقى المتوسّطي لمناهضة ديكتاتوريّة المديونيّة". كذلك الشّأن بالنّسبة إلى بلدان "الثّورات العربيّة"، فالنّظام العالمي لا يهمّه من يحكم هذه البلدان، يمينا ليبراليّا أو يمينا دينيّا، بقدرما يهمّه من يكون وفيّا لمؤسساته الماليّة ولتوصيّاتها واملاءاتها.
وفي تونس، خصوصا، لازال النّظام الرّأسمالي الاستعماري الجديد يتدخّل بقوّة في سياساتنا الاقتصاديّة، بدءا بسياسات الإصلاح الهيكلي وتبعاته منذ السّبعينات، وصولا إلى محاولات تمرير اتّفاقيّة "الشّريك المميّز" والمحافظة على استمراريّة النّظام ومساعدته على الخروج من أزماته عن طريق الإقراض، ومن ثمّة، التّحكّم في مصير البلاد لعقود أخرى. وفي كلّ مرّة تكون آثار تدخّله كارثيّة على الاقتصاد وعلى الوضع المعيشي للمواطن( تقشّفا/ تقليصا في الإنفاق العمومي/ ارتفاع الأسعار/ تدهور المقدرة الشرائيّة/ التّضخّم/ البطالة)، كما حدث في اندونيسيا والأرجنتين وكوريا الجنوبيّة وغانا وبلدان أخرى افريقيّة. وللإشارة فإنّ التّسريبات الأخيرة حول الوثاق "فائقة السرّية"/ ultra-confidentielالممضاة من قبل محافظ البنك المركزي التوّنسي ووزير ماليّته، والمتمثّلة في:
 وثيقة أولى في شكل رسالة موجّهة إلى رئيسة صندوق النقد الدّولي Christine Lagard، وتتعلّق بعزم تونس على إمضاء قرض ب 2.7مليار دينار، ومن ثمّة الإقرار بإصلاحات هيكليّة على سنتين2، وهو ما سييدفع بالبلاد نحو المجهول في رهنها وتحميل تبعات ذلك إلى الشّعب المضطهد.
 وثيقة ثانية في شكل جدول معطيات يكشف روزنامة للإصلاحات الهيكليّة، ووعود الحكومة التّونسيّة بتنفيذها حتّى وإن مسّت أكثر الشّرائح والفئات تضرّرا وبؤسا.
ومثل هذه التّسريبات تكشف أن البنك العالمي يضع يديه مع صندوق النقد الدولي على السّياسة الاقتصاديّة للبلاد، بالإشراف والتّوجيه لأغلب المشاريع، وأنّ تدخّله في ميزانيّة 2013 كان واضحا وجليّا ومقبولا من قبل السّلطة الحاكمة في تونس. الأمر الذي يجعلنا ندرك أنّه لا يمكن فهم الصّراع العالمي من أجل العدالة الاجتماعيّة والسّيادة الوطنيّة للشّعوب إلاّ من زاوية التّناقض المصلحي والطّبقي بين إرادة الشّعوب المقاومة في فلسطين وتونس ومصر وغيرها، وإرادة الاقتصاد الاستعماري الجديد الدّاعم للأنظمة، والمحافظ على استمراريّتها، والباحث لها عن متنفّس لأزماتها.



#خليفة_المنصوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من السّياسيّ إلى الثّقافيّ في خطابات شكري بلعيد أو غرامشي ال ...
- في ذكرى 26 جانفي 1978: لا تزال شروط إنتاج الاحتجاجات الاجتما ...
- الفعل الثّقافي بين التّأسيس لقيم الحداثة وتهديدات ذهنيّة الإ ...
- خطاب -النّهضة- بين الجليّ والخفيّ قراءة في مدلول وثيقة داخلي ...
- احتجاجات العالم وتشكيل الوعي السّياسي الجديد
- ماذا تحقّق للشّعب من ثورته عشيّة انتخابات التّأسيسي؟
- المشهد السّياسي التّونسي: من أجل ديمقراطيّة جديدة
- قراءة سوسيولوجية لواقع -الثورة- التونسية


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - خليفة المنصوري - بمناسبة يوم الأرض العالمي: النّضال الفلسطيني جزء من النّضال الأممي للشّعوب