أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد جمال الدين - هل تصح مقارنة القرآن المحمدي بأغاني أم كلثوم ؟.. ردي على أسئلة السيد عبد الله المهدي المحترم















المزيد.....

هل تصح مقارنة القرآن المحمدي بأغاني أم كلثوم ؟.. ردي على أسئلة السيد عبد الله المهدي المحترم


ماجد جمال الدين

الحوار المتمدن-العدد: 4048 - 2013 / 3 / 31 - 21:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في مقالة الأستاذ ضياء الشكرجي ( مع جمانة حداد .. ) :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=351781
ورد تعليق 65 للسيد عبد الله المهدي المحترم وهذا نصه :
(((غريب امر مقارنه اشعار غنتها ام كلثوم بالقران
تعلم ان ام كلثوم غنت لشعراء كثر
احمد شوقي -احمد رامي-ابراهيم ناجي -مرسي جميل عزيز -جورج جرداق
والقائمه تطول
كيف تقارن هذا الخليط غير المتجانس مابين العاميه المصريه والعربيه الفصحي
فقط عليك الرجوع للمعارضه التي كتبها المعري للقران وستري فارقا شاسعا
لصالح القران ولم يكن معروفا عن محمد تميزا بالبلاغه قبل ظهور القران
حتي فيما يبدو من تناظرات رقميه بالقران تتعلق ببعض الالفاظ او المعاني
فان الامر يبدو محيرا بحق للباحث المحايد
اتمني ان اري لك بحثا حول هذا الامر وخاصه انه خلال متابعتي لبعض ماتكتب
يبدو ان لك اهتماما خاصا بالرياضيات الامر الذي يؤهلك للبحث في قضايا
تتعلق بالارقام ودلالاتها
ولو اكتشفنا نصوصا بشريه تحوي تناظرات رقميه شبيهه بالموجود بالنص القراني
لما صارت هناك مشكله اومجال للقول باعجازات رقميه
هل التناغم الموسيقي بالنص الادبي يؤدي تلقائيا الي وجود تناظرات رقميه داخل
النص بشكل غير مقصود ------ربما
المساله تحتاج ال بحث معمق
تحياتي )))
وكان ردي هنالك التالي :: ((فكرت كثيرا قبل أن أبعث الرد على أسئلتك من على صفحة الأستاذ ضياء الشكرجي ، لأن فيه الكثير مما قد يعتبره البعض هنا من الكفر البواح والتطرف في معاداة الدين الإسلامي ، وأنا اعتقده نظرة موضوعية حيادية . ولأن أسئلتك وأجوبتها تبتعد كثيرا عن صلب المواضيع التي طرحها ألأستاذ الشكرجي ولا أريد حرف الحوار عن مساره الطبيعي ، ولذا قررت أن أنشره في مقال خاص ربما سيظهر غدا أو بعد غد .
لك تحياتي !))
والآن هذا المقال الذي يتناول ( غرابة) أمر هذه المقارنة والتي أطرحها عادة مع ألأصدقاء والأقرباء ليس للإستفزاز بل لجعلهم يتفكرون بشكل منطقي بعيدا عن التعصب والتقديس الأعمى .
عزيزي السيد عبد الله المهدي
حول مقارنة القرآن المحمدي بأغاني أم كلثوم ألتي كتب لها شعراء كثر ، فإن القرآن أيضا حسب تعبير الأستاذ سامي الذيب مجرد كشكول ( أي عليجة باللهجة العراقية ) جمع فيها محمد الكثير مما قالته العرب من أشعار وخطب إضافة لما ترجمه أو تُرجم له ( ليس بدون أخطاء ) من نصوص أدبية ودينية وأسطورية ، سريانية وعبرية وآرامية وحتى فارسية .

أنا كنت و لحد ألان أحيانا أطرب لسماع القرآن المحمدي بصوت عبد الباسط عبد الصمد ، ( الذي خسرت الأغنية المصرية والعربية ألكثير لقاء توجهه لتلاوة وترتيل القرآن ) ، ولكن هذا الطرب لا يضاهيه طربي بسماع أم كلثوم أو سليمة مراد وغيرها من التراث الغنائي ألعراقي الأصيل . الغناء الغربي من إديث بياف إلى مغنيي الأوبرا الإيطالية وإلى روائع الغناء الروسي الشعبي والأوبرالي والتي طورت وعيي وقابلياتي التذوقية ، بالعادة لا يستثير الطرب بمعناه الشرقي حين تختفي الكلمات ويبقى الإيقاع والنغم ـ كما في حلقات الذكر الصوفية الشبه راقصة . هذا من ناحية التذوق السماعي .

أما من ناحية اللغة بما تحمله من حكم وقصص وأمثال وتصويرات وخيالات شعرية جمالية ناهيك عن أساليب البلاغة والبيان فأنا أعتبر قرآن محمد أوطأ بما لا يقارن مع مستوى ما كتبه أحيقار وإيسوب وما جاء على لسان المتنبي والمعري وغيرهم من فطاحل الأدب العربي القديم ، عدا عن الشعراء الذين عددتهم ممن كتبوا ألأشعار لأغاني أم كلثوم ( وأعتقد أنك نسيت نزار قباني وأمير سعودي الذي كتب ثورة الشك ، ولو أنك تفاديت اللوم على ذلك بكلمة "وغيرهم" لإانا أيضا لا يخطر ببالي أسماء الشعراء حين أتللذ بصوت كوكب الشرق ) ، وأنا لم أذكر شعراء المقفى وغير المقفى مما لم تغنيهم أم كلثوم كالجواهري والسياب .
المشكلة هنا أنك حين تقارن رسالة الغفران ، ألتي ألهمت دانتي اليجييري بكتابة شعره الخالد في الكوميديا الإلهية ، بالقرآن المحمدي ، ولنقل أيضا الإنجيل اليسوعي ، لأنك ليس فقط عليك التحلي بالحيادية التامة مبتعدا عن تأثيرات تكرار السماع وتوالي التفسيرات والتأويلات وكذا ألإيحاءات البروبوغاندية لمن يقدسون كتابهم ويعتبرونه المثال الأعلى .. بل وأيضا على درجة كبيرة من العلم في ضروب النقد اللغوي البلاغي والأدبي المقارن ..
ولا شك أن مما يحط من منزلة القرآن هنا ، كثرة التفسيرات قديمها وحديثها لكل جزء منه .. بما يجعله أشبه بكتاب أحاجي وينفي عنه صفة البلاغة .
وأريد القول أيضا أنه حتى في تلك الأغاني الكلثومية التي تشيد وتمجد بمحمد ودينه نراها أكثر إبداعا خلابا مما أتى في القرآن ، قارن مثلا :
ولد الهدى فالكائنات ضياء وفم الزمان تبسم وثناء ، قارنها بـ ( وسع كرسيه السموات وألأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم ) ، أو بأي نص قرآني آخر .. وفي تمجيد (الذات ) الإلهية وتنزيه صفاتها ، كتب الشعراء العرب حتى الفاسقون منهم كأبي نؤاس ماهو أروع وأرقى بكثير من القرآن المحمدي في نقاء اسلوبها البلاغي والتصوير التعبيري . علينا فقط أن لا نغمض أعيننا وأن نلقي الحجاب ألأسود للتقديس الأعمى للنص القرآني لنرى ونقارن بشكل علمي وحيادي فعلا .
هذا كله عن الجانب اللغوي البحت ، وألآن عن المضمون .
أغاني أم كلثوم أغلبها تتناول مشاعر الحب الرومانسي ، وبعضها أغاني وطنية أو إجتماعية . في القرآن المحمدي حاولت يوما أن أبحث عن كلمة الحب والمحبة فلم أجدها إلا مرتبطة بأحبوا الله ورسوله ، وأطيعوا الهو ورسوله . ومرة واحدة كما أذكر تحدث عن محبة الوالدين . ولم ترد أبدا كلمات عن المحبة ليس فقط عن العشاق كمجنون ليلي أو عنترة ألذي قال في عبلة ، وودت تقبل السيوف لآنها لمعت كبارق ثغرك المتبسم ، بل حتى عن المحبة بين الزوجين فكل مابينهم هو نوع ما من المودة الغامضة ، ولا عن محبة الأطفال لأنهم مجرد زينة الحياة الدنيا . فهل كان محمد ( أو إلهه هههه ) بدون أحاسيس إنسانية ولا يمكنه التعرف عليها ؟
الكثير جدا من نصوص القرآن ( ولا أدري لِمَ يسمونها آيات ) تتحدث عن الحرب والقتال وأنواع مبتذلة من توصيف العقاب والعذاب ألإلهي على شاكلة : خذوه فغلوه وبسلسلة طولها سبعة وستين ذراعا فأسلكوه ، أو في توصيف ثواب الجنة ألذي صدقا قال عنها المفكر أحمد القبنجي : هذه ليست جنة بل طولة ( زريبة ) حيوانات . وكل هذا مكرر عادة بشكل ممل لا ترتضيه الذائقة العربية ألتي في ضرورة إستعمال كلمة ومعنى ما مرتين فيؤتى بمرادفات الكلمة وصياغة المعنى بشكل مختلف بلاغيا ومجازيا . فهل نجد مثل هذه الإنتكاسات القرآنية في أغاني أم كلثوم سواء جاءت بالعربية الفصحى أو باللهجة المحكية ..ناهيك عن مجمل الشعر والأدب العربي ، بما فيه أيضا الكثير مما يتعرض للحروب وضروراتها وأسبابها وشهامة المحارب ألخ .
اما عن القصص القرآني فانا أفضل عليه كتاب كليلة ودمنة لمؤلفه الفيلسوف الهندي بيدبا والذي نقله لنا إبن المقفع ، أو قصص ألف ليلة وليلة .. و لا أعتقد أن شخصا عاقلا سيعارضني .

عزيزي عبد الله المهدي .. المشكلة ليست في أنني طرحت فكرة المقارنة بين قرآن القثم وأغاني أم كلثوم والشعر والأدب العربي عامة .. ألمشكلة الحقيقية هي أن المسلمين حرموا قرأءة ومعاينة الكتب الأدبية والدينية لباقي الشعوب وليس فقط ما يسمونها الكتب ألوثنية بل حتى الكتب الإبراهيمية التي وردت أسماءها في القرآن كالزبور والتوراة والإنجيل . لأن القرآن لا يمكن أبدا مقارنته ( معنىً ومغنىً كما تقول كوكب الشرق ) بما كتب الزرادشتيون والهندوس والبوذيون وغيرهم في كتبهم المقدسة وأناشيدهم الدينية .. فهاته تناولت بشكل واسع كل أسس الحياة الإجتماعية وألأخلاقية والأحاسيس الإنسانية ، وفيها من الحكمة والموعظة ما يعادل ألف مرة القرآن وكل التراث الإسلامي .. وحتى وهي مترجمة تجد وتستكشف فيها سلاسة اللغة وإلإبداع الجمالي المتشربين من النص الأصلي . فهل يمكن ترجمة القرآن إلى لغات الشعوب الأخرى بدون أن يفقد أغلب معانيه الفكرية (والعقائدية ) ؟



حول المسألة الأخيرة من تعليقك ، ولو أنها بعيدة نسبيا عن عنوان مقالي .
يسوءني أنني لا أعرف شيئا عن تاريخ الموسيقى وعلومها في العراق أبان الحضارات السومرية والبابلية والآشورية رغم أن أقدم الآلات الموسيقية هي نتاج تلك الحضارات ، ولا أعرف أيضا مثل ذلك في الحضارة المصرية . ولكن من الثابت عندي أن فلاسفة اليونان سقراط وإقليدس وأفلاطون وأرسطو حين كتبوا في الموسيقى وصنعوا أصول السلم الموسيقي الغربي ربطوا كل هذه التناسقات والتناظرات الموسيقية بالرياضيات وخاصة الهندسة ونظرية الأعداد بالشكل المتوافر حينها .. وبالطبع كان عندهم بعض المشاكل وألأخطاء والتجاوزات الخيالية ألتي إستندت لمجرد أوهامهم ، فلم يكن عندهم أجهزة القياس الألكترونية الحديثة ناهيك عن الجهاز الرياضي الملائم . وهكذا الأمر عند الفارابي أيضا . اليوم الموسيقى الرقمية التي يلعب الحاسوب فيها دور الموسيقار المؤلف تعتبر من الفنون الحديثة المتطورة .
يقال عن الخليل بن أحمد الفراهيدي أن إبنه إتهمه واشاع عنه أنه مجنون لأنه رآه وهو مستلق أمام بئر ويصدر أصواتا ليسمع صداها المنعكس عن ماء القعر .. هذه كانت تجاربه التي إستند إليها لإستكشاف موازين الشعر العربي .
بالتأكيد ألأصوات اللغوية للبشر وكذا باقي الكائنات الحية وكذا الموسيقى التي تصدرها الآلات وغيرها من الأصوات الطبيعية ، يمكن اليوم تمثيلها رياضيا وتحليل تناسقاتها وتناظراتها الجمالية .. وإضافة لذلك يمكن التمثيل الرياضي للجهاز السمعي من الفلترة داخل الأذن حتى الأعصاب الناقلة وإلى عملية تحليل المعلومات داخل الدماغ وتشكيل الصور لها في الذاكرة .. ( بالحقيقة هذا كله كان موضوع إختصاصي ورسالتي لنيل شهادة الكانديدات في الثمانينات والتي تعثرت نتيجة لظروف طارئة لا أود الحديث عنها ، المهم أنني أستفدت من هذا بهواية قراءة مئات الكتب في مختلف العلوم الرياضية عدا عن المواضيع الفيزياوية والطبية التي بشكل مباشر تخص هذه القضايا فأستطيع الحديث عنها ساعات ) ..
ولكن المشكلة التي تبحث عنها ليست فقط في اللغة كظاهرة صوتية بل أيضا في مفاهيمية الكلمات والمقاطع اللغوية سواء أتت عبر الحديث الصوتي بالبيت والشارع والتلفزيون ، أو بشكل رمزي مكتوب ، ولمختلف اللغات البشرية . وهنا أطمئنك أن جزءا كبيرا من علوم رياضيات العقل الصناعي يهتم بهذا وهناك الكثير من الأبحاث و المؤلفات ألتي تختص بهذا عن طريق التمثيل الرياضي لمعاني وجماليات الفكرة اللغوية والتحليل الأدبي النقدي . .. يعني قريبا في القرن الثاني أو الثالث والعشرين يمكن أن تعطي رواية ما لحاسبة الكترونية وهي التي ستحدد مدى عبقرية الكاتب !! ولربما في المستقبل غير البعيد نسبيا يمكننا أن نقرأ روايات ونصوص مسرحية يؤلفها روبوتات ولا نستطيع تفريقها بمدى الإبداع عن أعمال تولستوي وبرخت .. هذه اليوم بالطبع مجرد أحلام ، ولكن هل ستكون تلك الروايات باللغة العربية أم ستكون حصرا بالإنكليزية واليابانية .. سؤال صعب .

تحياتي



#ماجد_جمال_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رؤى حول المبادئ الدستورية وأسس نظام الحكم (4 / 4 )
- رؤى حول المبادئ الدستورية وأسس نظام الحكم (3 / 4 )
- رؤى حول المبادئ الدستورية وأسس نظام الحكم ( 2 / 4 )
- رؤى حول المبادئ الدستورية وأسس نظام الحكم ( 1 / 4 )
- ملاحظات حول الدستور العراقي (7 / 7 )
- ملاحظات حول الدستور العراقي ( 6 / 7 )
- ملاحظات حول الدستور العراقي ( 5 / 7 )
- ملاحظات حول الدستور العراقي (4 / 7 )
- ملاحظات حول الدستور العراقي ( 3 / 7 )
- ملاحظات حول الدستور العراقي ( 2 7 )
- ملاحظات حول الدستور العراقي ( 17 )
- حول القضية الكوردية ، حوار جدي ! (3)
- حول القضية الكوردية ، حوار جدي ! (2 )
- حول القضية الكوردية حوار جدي ! ( 1 )
- هل العراق في خطر؟
- ألا يكفي هذا سببا مبررا لحرق كل نسخ قرآن محمد القرشي أنى وجد ...
- ما معنى كلمة اليسار ؟ وما هي الهوية اليسارية ؟؟؟
- بعض مواقف المجلس الوطني والمعارضة السورية هل هي من الجهل ام ...
- تباً للألف حرف .. ردا على تعليق ألأخ مثنى حميد !
- أزمات النظام ألإشتراكي ! رد على مقال ألسيد أنور نجم الدين حو ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد جمال الدين - هل تصح مقارنة القرآن المحمدي بأغاني أم كلثوم ؟.. ردي على أسئلة السيد عبد الله المهدي المحترم