أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود جديد - الحلّ السياسي في سوريّة بين الوهم والحقيقة















المزيد.....

الحلّ السياسي في سوريّة بين الوهم والحقيقة


محمود جديد

الحوار المتمدن-العدد: 4047 - 2013 / 3 / 30 - 13:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




                 
  CopiedImage.png


       " الحلّ السياسي في سوريّة بين الوهم والحقيقة "
                                                                
    - شكّلت خطة كوفي عنان عناصر حلّ متكامل ومتوازن ، ولكنّها لم تجد النوايا والعزائم الصادقة للسير بها على طريق التطبيق ، وقد جهدت قطر ، والسعودية ، وتركيّا ، والفصائل والمجموعات المسلّحة لإفشالها  ، وكلّ ذلك تمّ برضا وضوء أخضر أمريكي ، كما يجب أنْ لا ننسى دور وممارسات وأخطاء النظام المستبدّ في ذلك  .. وفي ظلّ هذه الأجواء كان عنان منسجماً مع نفسه فقدّم استقالته ، وترك وصفته وراءه صالحة للاستعمال والتفعيل .. وجاء الإبراهيمي بديلاً له ، والذي تميّز بإسلوبه الخاص الذي حوّله إلى ساعي بريد ، ومستشار للطرفين الدوليين الأساسيين : أمريكا وروسيا منتظراً تفاهمهما لصياغته ضمن خطة يقدّمها لمجلس الأمن ، ولكنّ هذا الانتظار طال ، فالرئيسان : أوباما وبوتين أجّلا لقاءهما الذي كان مرتقباً في منتصف آذار / مارس / 2013  إلى شهر حزيران /جون / القادم ، ثمّ جاء تمديد مهمّة الإبراهيمي مدة عام ليعطي مؤشّراً أنّه لا يزال أمام الحلّ السياسي شوط طويل (إذا تمّ ) ، وخلال ذلك تتصاعد موجة العنف المجنون بهدف تحسين الأوراق قبل الجلوس على طاولة المفاوضات المنشودة. 
  والآن سنستعرض أهم الاحتمالات التي يمكن أن تكسر الجمود الراهن ، وتؤثّر سلباً أم إيجاباً على مسيرة الحلّ السياسي :
1 - كسر حالة الاستعصاء الدامي المدمّر القائم حاليّاً عن طريق حسم الصراع المسلّح من قبل أحد الطرفين دون تدخّل خارجي عسكري مباشر ..وهذا التصوّر ليس مستبعداً بشكلٍ مطلق ، ولكنّه ليس قريباً في ظلّ موازين القوى الراهنة ، ولن يكون الطرف الذي سترجح كفّته رابحاً بالمحصّلة ، لأنّه سيجد كلّ أوجه الحياة مدمّرة في سوريّة ، مئات الآلاف من الضحايا ، وبنية تحتيّة محطّمة ، ونسيجاً اجتماعيّاً ممزّقاً ، وكلّ معطيات التفتيت والتقسيم متوفّرة ، وغرباناً وذئاباً تنهش الجسد السوري ، وأصدقاء ينتحبون ، وأعداء يفرحون ، وحكّاماخليجيّين ساديّين يشمتون ،ويحذّرون شعوبهم من مصير مشابه إذا اختارت الطريق نفسه .وانتهازيّين وأتباعاً يتنافسون على عظام الضحيّة ،  ويتعاركون على تركتها المبعثرة ... وتاريخاً يسطّر صفحات سوداء لسورية ، وقد يفتح لها صفحة أو صفحات جديدة وبأسماء أخرى ...  
2 - قيام انقلاب عسكري مفاجئ ، أو حدث مشابه يخلط الأوراق بسرعة ويعيد ترتيبه وفقاً لمشيئة قادته ومَنْ وراءهم  .. ولكنّ هذا الاحتمال ( دون نفيه بالمطلق ) لا ينتظره إلّا المغفّلون  سياسيّاً ، وخاصّة في ظلّ الخطاب السياسي الخاطئ لأطراف في المعارضة أو المجموعات المسلّحة ، والذي حشر الخصوم في الزاوية الضيّقة ، فإمّا الاستسلام والموت ، أو الاستمرار في القتال حتّى الرمق الأخير ، بغض النظر عن الدوافع ، لأنّ الذين يقاتلون مع النظام ليس كلّهم يفعلون ذلك لأسباب ودوافع طائفيّة ، أو أقلوّية ، وإنّما هنالك الكثيرون الذين يساندونه انطلاقاً من قناعاتهم بصوابيّة خياراته السياسيّة ( كما يعتقدون ) ، وإمّاً خوفاً على المقاومة اللبنانية والفلسطينية ، وتوجّساً من توجّهات القوى المهيمنة داخل المجموعات المسلّحة وكرهاً لها ، أو للخط السياسي الذي طفا على السطح والمفروض من دوائر خليجية غير جديرة بأن تكون قدوة في يوم من الأيّام ، ولن تكون ، أو من حلفاء دوليين حاضرهم وماضيهم أسود مع أمّتنا العربيّة منذ قرون ، وشوقهم وحنينهم للعودة إليه غامر في هذه الأيّام ، وملامحه ومؤشّراته لا تخفى إلّا على أعين البلهاء سياسيّاً ، ولا يتجاهله سوى الأتباع والعملاء ... 
3 - حدوث تدخّل خارجي مشابه للسيناريو الليبي ، وهذا يبدو مستبعداً لعدم توفر الغطاء الدولي له بسبب الموقف الروسي والصيني المعروف ، ولرفضه من قبل جماهير بلدان الناتو ، وعجز تنفيذه من قبل عجائز الاستعمار القديم عن تنفيذه بدون مشاركة واشنطن ، وما أظنّها ستشارك بسبب تجاربها المريرة في ساحات أخرى ، وخوفاً من مضاعفاته على مصالحها ومصالح حلفائها في المنطقة ، ولأنّ القادة العسكريين الأمريكيّين غير متحمّسين لخطوة من هذا القبيل .. كما يتناقض مع نهج أوباما نفسه الذي يرفض التدخّل بدون غطاء دولي ، وخاصّة في ظلّ ولايته الثانية ، وما التلويح به بين الفينة والأخرى إلّا شكلاً من أشكال الحرب النفسية وتصعيدالضغوط لاستدراج  التنازلات من النظام السوري ، ورفع معنويات المطالبين به في صفوف الإئتلاف والمجموعات المسلّحة بهدف استمرار تدمير سوريّة بأيدي أبنائها ...
وعلى ضوء ذلك كلّه ، يصبح الحلّ السياسي الأفق المفتوح والأنسب لإيجاد مخرج لكسر حالة الاستعصاء الراهنة ، وإنهاء معاناة الشعب السوري ، والسير على طريق التغيير الديمقراطي الشامل ، وخاصّة أنّ اتفاق جنيڤ في  30حزيران 2012 يشكّل قاعدة انطلاق صالحة له إذا حسنت النوايا الأمريكية ، لأنّ الروس جادّون بالسير على هذا الطريق وبسرعة ربحاً للوقت ، وخوفاً من مفاجآت القادم منه في حال اختلال توازن القوى على الساحة السورية ..كما أنّ الاتحاد الأوربّي بمعظمه يميل نحو هذا الخيار ، وتصريحات / آشتون / واضحة في هذا المجال ، ولذلك يصبح مصير الحلّ السياسي متوقّفاً إلى حدّ كبير على حقيقة الموقف الأمريكي ، وهذا ما سنحاول رصده وإلقاء الضوء عليه ... 
حقيقة الموقف الأمريكي الراهن في ظلّ ولاية أوباما الثانية : 
من المفيد هنا عرض بعض المؤشّرات والدلائل الملموسة التي تكشف بعض جوانب الموقف الأمريكي ، ومن أهمّها ما صرّح به روبرت فورد أمام لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس الأمريكي لطابعه الرسمي البعيد عن المناورات السياسية ، حيث قال خلال معرض حديثه عن اتفاق جنيف ما يلي : 
   "لا نستطيع أن نتصور أن يكون لبشار الأسد والمجموعة المحيطة به الذين فقدوا شرعيتهم منذ وقت طويل والذين لن تقبل بهم المعارضة، دور في حكومة انتقالية." داعيا إلى ضرورة تنحي الرئيس الأسد وقال "يجب إجراء مفاوضات لإقامة تلك الحكومة الانتقالية، لكن لن يكون ذلك سهلا. وكما قال الوزير كيري إننا بحاجة إلى تغيير حسابات بشار الأسد لأنه ما يزال يعتقد أنه سيربح عسكريا. ولذا فإننا نعمل مع شركائنا على تقوية المعارضة وتغيير ميزان القوى على الأرض من أجل إعطاء المعارضة القوة التي تحتاجها للتفاوض وتغيير حسابات بشارالأسد ." 
ويبدو أنّ جولة كيري الأخيرة  في المنطقة وتلمّسه إصرار حكّام  السعودية وقطر وتركيّا على تغيير موازين القوى على الأرض لصالح المجموعات المسلّحة قبل المباشرة في تنفيذ الحلّ السياسي والدخول في مرحلة انتقالية ،أثّر على الموقف الأمريكي وجعله أكثر تساهلاً في موضوع التسليح المموّل خليجيّاً دون تحمّل مسؤوليته المباشرة أمام الشعب الأمريكي الرافض لهذه الفكرة كما بيّنتها عمليّات سبر الآراء في أمريكا وبريطانيا ..وفي الوقت نفسه ، غيّر وجهة النظر الأمريكية تجاه تشكيل حكومة مؤقّتة من قبل الإئتلاف ، وخاصّة بعد اختيار  غسّان هيتو رئيساً لها كهدية لخال العروس / كيري / ..ومن خلال ما تقدّم ذكره نستطيع الآن تصوّر المخطط المعتمد أمريكيّاً على الشكل المحتمل التالي : 
1- السعي لتعديل موازين القوى عن طريق تزويد ( الجيش السوري الحرّ ) بصواريخ مضادّة للطائرات والدبّابات للتخفيف من درجة  تفوّق الجيش العربي السوري في هذين المجالين ، وتأمين ديمومة الانتحار السوري الذاتي وتدمير سوريّة بأيدي أبنائها وببطء لفترة قادمة مرصودة بعناية ..
2 - تصعيد سياسي ودبلوماسي من قبل  أمريكا وحلفائها وأتباعها ضدّ النظام السوري من خلال ماتمّ من قرارات  في مؤتمر القمة العربية في الدوحة ، وما يمكن أنْ يتمّ في ساحات ومجالات أخرى من هذا القبيل مستقبلاً .
3 - استمرار الحصار الاقتصادي على سوريّة ،  وتصعيده ، لجعل حياة الشعب السوري جحيماً في ظلّ السلطة الراهنة ممّا يخلق الظروف الملائمة لرفضها أكثر من الجماهير المدنية والعسكرية ، ويفسح المجال لتآكلها وتفسّخها ، وتحويلها إلى سلطة فاشلة ..
4 - استهداف ثروات  سورية الآساسية من نفط وغاز ، وقمح ، وسدود ، ومنشآت كهربائية ومطارات ومعابر دولية  ..الخ  والسيطرة عليها أو عرقلة استثمارهاوتشغيلها على الأقلّ ..
5 - توحيد الموقف السياسي والأمني والعسكري لدول الجوار السوري بما فيها الكيان الصهيوني بهدف توحيد جهودها وصبّها باتجاه واحد متكامل ليسهل السيطرة على مجريات الأوضاع في سوريّة ، ومنع انعكاسات تدهورها على الساحات الأخرى إلّا بما يخدم المخطط الأمريكي الأساسي ..  
6  - استكمال تشكيل حكومة مؤقّتة برئاسة هيتو ، وإيجاد قرضايي وشلبيي سورية ، تحت إشراف أمريكي خفيّ ومعلن لتصبح على شاكلة مجلس الحكم البريمري في العراق .. واننا نربأ بأية قوة وطنية أن تُستَجرّ للمشاركة في هذه الطبخة غير النظيفة  ...
7 - السعي لتفعيل الحكومة المؤقّتة المنتظرة ضمن المناطق المسيطر عليها من قبل المجموعات المسلّحة لخلق كيان اعتباري مبلور بقيادة الإئتلاف ، وهذا التوجّه يفسّر تسمية السفارات السورية المستولى عليها في بعض البلدان " بسفارة الإئتلاف الوطني "( يبدو أنّ هنالك تراجع عن هذه التسمية )  . ممّا يخلق المعطيات التي تشجّع بعض دول العالم لسحب عضويّة الجمهورية العربيّة السوريّة من الأمم المتحدة ، وغيرها من المنظمات الدولية والإقليمية على الرغم من المعارضة الشديدة لروسيا والصين لهذا الاحتمال ، ولكنّ الأكثرية العددية للدول الواقعة تحت الهيمنة أمريكا وحلفائها قد تقبل به نتيجة مختلف الضفوطات التي يمكن أنْ تتعرّض لها  ... 
ويبقى موضوع الحظر الجوّي في تلك المناطق عن طريق تغطيتها بشبكة الباتريوت أمراً وارداً في المستقبل ولا يعني أنّ تصريحات قادة الناتو ونفيها لهذا التوجّه نهجاً ثابتاً ، وإنّما سيكون قابلاً للتعديل في كلّ حين عند صدور القرار السياسي من قبل قادة الدول المشاركة فيه ...
وإذا سارت الأمور وفقاً لهذا التصوّر ، سيضعف الموقف التفاوضي للنظام السوري ، وكذلك موقف حلفائه 
( روسيا - الصين - إيران ) ، وعندئذ سيبدأ المسعى الأمريكي الجاد نحو إيجاد حلّ سياسي ، والسير فيه إلى النهاية مع المحافظة على ماء وجه الروس وتأمين مصالحهم بالحدّ الأدنى في سوريّة ، والدخول في مرحلة انتقالية بالمواصفات الأمريكية ، وفرض شكلٍ من أشكال المحاصصة الطائفية على غرار ماتمّ في العراق .. وبعد ذلك سيتم السعي لإيجاد صلح علني بين الدول العربية والكيان الإسرائيلي ، وإقامة شرق الأوسط الجديد الذي بشّر به دهاقنة السياسة في أمريكا و(إسرائيل) ... 
غير أنّ حسابات الحقل قد لا تنطبق دائما  مع حسابات البيدر ، لأنّ الطرف الآخر لن يكتفي بالرصد والمراقبة لما يجري ، والانتظار ، وقد يتّخذ إجراءات أخرى مضادّة ، ويخلط الأوراق في المنطقة كلّها ، وخلال ذلك وبسببه من المحتمل أن يطول أمد المعاناة السورية وتُستكمَل حلقات التدمير حتى يحلّ الخراب في كلّ مكان من القطر السوري ، ويكون هذا المصير هديّة للكيان الصهيوني ، وعبرة لشعوب الخليج حتى لا تفكّر لحظة في الانتفاض ضد حكوماتها العائلية المستبدّة التي بدّدت ثروات أقطارها ، ونهبتها ، بدلاً من توظيفها في مجال التنمية الحقيقية المسخّرة لمصلحة شعوبها ...
وأخيراً ، نستطيع القول : إنّ الخيار السياسي يبقى الطريق الأفضل لإيصال سوريّة إلى شاطئ الأمان ، وإنقاذها من الغرق في خضمّ هذا البحر الهائج ، والمحافظة على  ما تبقّى منها ، ويعبّر عن إرادة ورغبة أكثريّة الشعب في سوريّة ،  ولكنّه لن يكون معبّداً وسهلاً ، ويحتاج لتوحيد كافّة جهود المؤمنين به داخليّاً وعربيّاً ودوليّاً حتى يتحوّل من شعار وفكرة إلى حقيقة .. وبدونه سيكون الطوفان الذي يدمّر ويمزّق سورية شعباً وأرضاً ...
في : 30 / 03 / 2013



#محمود_جديد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللجنة العسكرية في سورية بين الحقيقة والتوظيف السياسي الطائف ...
- - تخبّط الإئتلاف بين التكيّف السياسي ، والتكتيك السياسي - 
- هل عاد معاذ الخطيب إلى قمقم الإئتلاف ؟
- - دوافع وأهداف العدوان الإسرائيلي على مركز البحوث في جمرايا ...
- قراءة متأنّية لخطاب بشّار الأسد .. الظاهر والمضمر
- الموقف الروسي والأمريكي في الميزان
- مهمّة الإبراهيمي ومسيرة الحلّ السياسي إلى أين
- مقابلة الشرع مع- الأخبار اللبنانية - قراءة في النصّ والخلفيّ ...
- الموقف الروسي من الوضع في سورية - الخلفيات والدوافع والآفاق
- الأوضاع في سورية والخيارات المحتملة ، والمطروحة
- شاهد حيّ على خواطر شاهد عيان للدكتور محمد الزعبي
- الانعكاسات العربية ، والإقليمية ، والدولية المحتملة عند تنفي ...
- استنساخ الحظر الجوّي على ليبيا في سورية تدخّل عسكري سافر ، و ...
- الموقف الأمريكي - الإسرائيلي المضمر حول الأوضاع في سورية
- معركة حلب والآفاق المحتملة
- طبخة عنان احترقت بنيران العنف المزدوج ،والنوايا السيّئة
- اليسار المغربي يقاطع استفتاء دستور العبيد : مواطنون لا رعايا
- ما بعد 22 مايو 2011: تصعيد الكفاح ... بوجه تصعيد القمع
- مظاهرات 24 أبريل الشعبية، خطوة على طريق توحيد القدرة النضالي ...
- تأثير حركة 20 فبراير على الحركة النقابية


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود جديد - الحلّ السياسي في سوريّة بين الوهم والحقيقة