أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - احمد موكرياني - مهزلة الحكم والمعارضة في العراق















المزيد.....

مهزلة الحكم والمعارضة في العراق


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 4045 - 2013 / 3 / 28 - 19:46
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لا يختلف عليها اثنين بأن دولة العراق دولة فاشلة والفساد الإداري والمالي يعم كل مفاصل الدولة من نقاط الحدود الى مكتب رئيس الوزراء وكل ما بينها وان حكومة السيد نوري مالكي من افشل الحكومات في تاريخ العراق الحديث وتدعم اكبر جلاد في المنطقة الذي يقصف شعبه بالصواريخ والطائرات والمدفعية وأيادي الجلاد بشار الأسد ملطخة بدماء العراقيين سنة وشيعة ولكن لا نعفي قيادات أحزاب المعارضة المشاركة في الحكومة من الفوضى والمساهمة في الفساد وتوزيع الغنائم والمغانم وان الشعب العراقي فاقد للأمان ويهان عند كل نقطة تفتيش وفي التحقيقات السرية وفي السجون السرية.

بعض الملاحظات عن الوضع الحالي في عراقنا بعد 2003
o القضاء مسيس والأحكام انتقائية.
o القوات المسلحة تزيد عن مليون فرد حيث منحت الرتب العسكرية وفقا لانتماءات حزبية وخاصة فيلق بدر المتهم بارتباط اسمه بفرق الموت وما اكثر العقداء والعمداء وحاملي رتب فريق في الجيش شباب لا تدل على خدمة مميزة او دخولهم في دورات عسكرية محلية او عالمية او شاركوا في حروب او مناورات عسكرية والأمن مفقود والمفخخات والكواتم ترصد الأرواح دون رقيب او حسيب.
o ثراء فاحش لقيادي الأحزاب وعوائلهم واستيلاء على ممتلكات الدولة من أراضي ومباني في معظم المحافظات العراقية.
o قيادي الأحزاب لا يتخلون عن جوازاتهم الثانية رغم مناصبهم السامية في دولة العراق بعد 2003 لأنهم لا يؤمنون بالنظام الجديد في العراق ويحتفظون بجوازاتهم للهرب ساعة الحساب، كما قال حيدر الملا المتحدث باسم القائمة العراقية "إن الطبقة السياسية كلها رتَبت أوضاعها وأوضاع عائلاتها خارج العراق وإن أي حرب طائفية سيدفع ثمنها العراقيون أبناء الخايبة (العامة)" فكيف نؤمن بالنظام لا يؤمن به قادته.
o اللاحزبي عاطل عن العمل مهما كان مؤهله والحزبي من حزب الحاكم او من حزب الوزير يعين بدرجة مدير وان كان جاهلا.
o الاستثمارات والمشاريع الكبيرة لابد من شريك بالوشي (الشراكة بدون مساهمة مالية) من المقربين من القيادات الحزبية الحاكمة.
o تخلف التعليم والشهادات المزورة تتشرعن اذا كان حاملها عضوا في الأحزاب الحاكمة.
o دخول الى الدراسات العليا لغير المؤهلين اذا كان الطالب قياديا في حزب الدعوة الحاكم.
o حلم المرشح العراقي: راتب ضخم جداً ومخصصات وحماية وغنائم ووجاهة وثراء غير مشروع، فقد قال الأديب والكاتب الإيرلندي جورج بردناشو "كل يبحث عما يفتقده" اما خدمة المواطن فهو آخر مهماته التجميلية وليست الأساسية.
o حلم العراقي: سقف يستره والأمان والماء الشرب النقي والكهرباء والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والقانون فوق الجميع.
o العراق الآن مقسم الى 1) بغداد تحت قيادة قوات رئيس الوزراء وسكان بغداد يعيشون تحت حصار نقاط التفتيش لقوات القائد العام للقوات المسلحة ويمنع من الصلاة في الجوامع، فنقاط التفتيش في بغداد لا تختلف عن نقاط التفتيش الإسرائيلية في الضفة الغربية ومنع الصلاة في مسجد الأقصى، ولكنها قوات بغداد عاجزة عن حماية المواطن من المفخخات والكواتم وهي دلالة ضعف الحكومة وعدم شعبيتها و2) إقليم كوردستان ينعم بأمن واستقرار وازدهار اقتصادي وتجد المتحدثين باللغة العربية في شوارعها الرئيسية اكثر من المتحدثين باللغة الكوردية او الأشورية او التركمانية و3) محافظات الغربية السنية (الأنبار وصلاح الدين ونينوى) فهي جزئيا تحت قوى المعارضة الحقيقية للحكم و4) محافظات الوسطى والجنوبية تتقاسمها الأحزاب الشيعية الرئيسية اما محافظة كركوك ومحافظة ديالى تمثلان ساحة صراع بين حكومة بغداد وإقليم كوردستان.

لقد قتلوا أحلامنا، كنت احلم كل صباح بطائر ينقر الزجاج يبشرني بزوال البعث وصدام واذا بعصابات ألأحزاب تسرق أحلامنا وتملئ جيوبها من أموال العراق تسرق في عقد واحد اكثر مما سرقها وبذرها عصابة البعث وصدام في اربع عقود وتسببوا في قتل الشعب العراقي وتهجيره اكثر من ضحايا الأنفال وحلبجة وانتفاضة 1991 وحربي الخليج الأولى والثانية، كنا دولة مستقلة تهابنا الدول تحت حكم الدكتاتور صدام اصبحنا تابعين الى ايران وحكوماتنا لا تُعمد الا بمباركة ولي الفقيه في قم بعد زوال صدام.

نوابنا اصبحوا اكثر ظهور في القنوات الفضائية من المغنين والممثلين السينمائيين وعارضات الأزياء، يتنافسون سلبا وكل ينعت الآخر بالهمز واللمز ولم يقدموا عرضا واحدا لمنجزاتهم للذين انتخبوهم. ويطربون فرحا تحت قاعة البرلمان بالهلاهل والزغاريد لمنع حجب الثقة من وزير فاسد ينتسب الى حزب الحاكم.
وزاراتنا تشترى بملايين الدولارات فوزارة الدفاع قيمتها عشرات الملايين لأنها كنز قارون للفساد والمفسدين.

نائب رئيس الوزراء يهان من قبل رئيس الحكومة ويعود الى الحكومة ويهان من قبل عشيرته وناخبيه ويبقى في الحكومة منبوذا من أهله ومكروها من الأحرار وصغيرا في الحكومة. معذور انت يا نائب الرئيس فأن كرسي الحكم يسيل على جوانبه الوجاهة ألهشه المفتعلة لا تؤثر الا علي من يدور حوله ويتحرك كالطاووس بسيارات مصفحة وحماية الى حين الى ان تُلفق عليك تهمة اذا عصيت رئيس الوزراء.

بح صوت الأستاذ الثائر والشهيد الحي والإعلامي المقتدر انور الحمداني من كثرة قوائم الفساد التي يعلنها كل يوم في استوديو التاسعة ألا يخجل الفاسدون (ثائر وشهيد لأنه يحمل روحه على كفه في مواجهة حيتان الفساد وقوة وحجم الأموال المسروقة وهو يتحداهم بملابسه السوداء بأن يعزي نفسه وهو حي في سبيل عزة العراق).

أن الانتخابات مجالس المحلية القادمة، إذا تمت الانتخابات بشفافية ونزاهة تامتين، فيدل المنطق السليم الى النتائج التالية:
o فشل حزب الدعوة في كل محافظات لفشله قيادته ألحالية في الحكم وتفشي الفساد وإهدار مال العام وفقدان ألأمن وعدم توفير الحكومة للخدمات الأساسية للمواطن بعد أن قارب دورتها الثانية على الانتهاء وهدر اكثر من 500 مليار دولار، واستمرار قيادة الحزب في الحكم يعتمد على خلق أزمات وتشكيل قيادات مسلحة خارج العرف والتوافق والدستور لضرب الشعب العراقي.
o خسارة فيلق بدر بسبب نكرانه لجميل مؤسسه آية الله العظمى محمد باقر الحكيم رحمة الله عليه مؤسس مجلس الأعلى الإسلامي العراقي مقابل حقيبة وزارية وفقدانه لمظلة مجلس الأعلى وفشل أعضاء فيلق بدر الذين يكونون الجزء الأكبر من قوات المسلحة في نشر الأمن في العراق بل أصبحت القوات المسلحة هى العصا الغليظة بيد رئيس الحكومة لاضطهاد الشعب العراقي وكذلك تردي خدمات المواصلات البرية والجوية التي يديرها وزارتها قائد فيلق بدر وليس لفيلق بدر قيادة لها شعبية او مناصرين خارج فيلق بدر.
o سوف يتقاسم التيار الصدري و مجلس الأعلى والمستقلين مجالس المحافظات الوسطى والجنوبية للأسباب التالية:
o التيار الصدري:
1. المواقف الوطنية لسماحة السيد مقتدى الصدر واستقلالية قراراته وجرأته.
2. احترام وتنفيذ فوري لقرارات سماحة السيد مقتدى الصدر من قبل قواعد وقيادات التيار.
3. الاهتمام بتقديم الخدمات للمواطن.
4. اختيار افضل ممثليه لدخول الانتخابات من قبل قواعده.
5. التيار الصدري هو المطرقة التي تطرق على سندان قيادات حزب الدعوة الحاكم.
6. دعم أبناء الشعب العراقي في بغداد والوسط والجنوب بكافة أطيافه الغير المنتمي للأحزاب المشاركة في الحكم للتيار الصدري.
o مميزات مجلس الأعلى:
1. الرصانة والعقلانية لقياداتها وان لم يفرز قائدا كرزماتيا بين قياداتها.
2. تنقية المجلس الأعلى بتخلصه من فيلق بدر المنبوذ من قبل معظم المكونات العراقية.
3. أن سماحة السيد عمار الحكيم متشبث بالماضي وأرث آل البيت اكثر من المعاصرة والحداثة وتبني رؤى وحلول ومواقف ثابتة لمعاناة العراقيين لإيصالهم الى بر الأمان والاستقرار والازدهار.
4. نقطة ضعف مجلس الأعلى هو عدم أخذ موقف ثابت وجرئ من رئيس مجلس الوزراء السيد نوري المالكي.
5. المستقلين: سيٌنتَخب الناخب المرشح المستقل كرها للحزبي الذي فضل الحزب على الوطن.
o اما العراقية فقد فقدت الكثير منذ الانتخابات البرلمانية بسبب صراعها على تقاسم الحكم بدل خدمة الوطن في إرساء الديمقراطية والعدالة الاجتماعية فتركت الساحة للرئيس الوزراء للعبث بالدستور من خلال سياسة الترهيب والأغراء فيتحمل الدكتور اياد علاوي وزر فرعنة نوري المالكي.

o المحافظات الكوردستانية ستجني قائمة التغيير زيادة في تمثيلها وذلك بسبب تولي دور المعارضة الحقيقة وعدم الجري وراء تقاسم السلطة والحكم كما فعلت القائمة العراقية.

o اما المحافظات المنتفضة فخسارة كل من يتعاون مع رئيس الوزراء وسيفوز ممثلي منتفضي المعارضة الحقيقية.

هل ستستمر المذهلة:
اذا تحكم العقلاء من كل الأحزاب والطوائف بالآراء السديدة والعقلانية بتجاوز القيادات الحزبية الفاسدة او الغير المؤهلة المشاركة في الحكم ووضعوا مستقبل العراق واستقلاليته فوق الحزبية والطائفية الضيقة فيمكن تجاوز هذه المهزلة الى حكومة رشيدة تضع حقوق المواطن فوق مصالحها الضيقة، اما الاستمرار بالمهزلة الحالية قد تؤدي الى كارثة تقسيم العراق فتصبح حرب الإبادة في سوريا لا تساوي الا جولة من جولات الصراع في العراق قياسا بما سيحدث عندنا في العراق وذلك لتعدد المذاهب والطوائف والمرجعيات وحدود طويلة مفتوحة مع دول إقليمية مناصرة للأطراف المتصارعة على الحكم في العراق.

أن حل الأمثل لخروج العراق من محنتها هو فدرالية المحافظات الأربع عشرة الأصلية، ولكل محافظة ان تدير شؤونها الداخلية من قبل أبناءها وتمول نفسها ذاتيا والمساهمة في الميزانية الفدرالية بما يفيض من احتياجاتها للتنمية والتطور اما المحافظات الفقيرة بمواردها الطبيعة فأنها ستحصل على دعم من الخزينة الفدرالية، التي تتكون من فائض موارد المحافظات الغنية ومن الضريبة الفدرالية على الدخول العالية وأرباح الشركات والمؤسسات في كل المحافظات، ويسمح للقطاع الخاص الاستثمار وإدارة البنية التحتية بتنافس تجاري شفاف ونزيه وبذلك نقضي على جزء كبير من مسببات الفساد الإداري والتجاري، ولتدين كل محافظة بما يؤمن به أبناءها مع حقوق متساوية للقوميات وللأديان وللطوائف والمذاهب المتواجدة في المحافظة، ويتحول مجلس النواب الى ممثلي المحافظات في الدولة الفدرالية أعضاءه يتناسب مع نسبة سكان كل المحافظة ويكون المجلس المرجعية للقوانين والشرائع التي تدار بها المحافظات، وتدير الإدارة الفدرالية في عاصمة الدولة المركزية (بغداد) حكومة مصغرة تتألف من وزارة الخارجية والدفاع والأمن والبنك المركزي الفدرالي تحت إدارة رئيس منتخب من ممثلي المحافظات لتمثيل العراق في العلاقات الدولية والمنظمات العالمية والإقليمية السياسية والاقتصادية والدينية وللدفاع وحماية حدود وحقوق العراق من القوى الإقليمية تحت راية العراق الجديدة التي ستعبر عن السلم والتآلف القومي والطائفي والديني والمذهبي. وبذلك نكسر شوكة وفرعنة الأحزاب المتحكمة بموارد وخيرات العراق ويتصدر العراق كما عهدناه موقع متقدم في المنطقة، بلد آمن ومتحضر وشعب متآلف وإدارة الحكم لأكفأ أبناءه خاضعون للمساءلة والعدالة ويكونون تحت طائلة قانون لا فوق القانون أن أخطؤوا عن قصد.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفوضى السياسية في المنطقة
- عقد مضى على التيه فهل لنا أمل في العقد القادم
- اسبوع عربي ساخن جدا وتاريخي
- أخوان مصر قبروا الإسلام السياسي المعتدل
- مجلس الأمن، مجلس استعماري لابد من إلغائه
- الفساد الإداري وكيفية محاربتها
- كركوك: -آني مو جبوري آني مجبوري-
- تركيا الاردوغانية والتناقض الفكري والسياسي
- يا ثوار سوريا اختاروا فدرالية المحافظات كي لا تعيشوا مأساة ا ...
- النقد الذاتي
- الشعب السوري يباد والعالم يتفرج
- أوجه التشابه والاختلاف بين السلطان اردوغان والسفاح بشار الأس ...
- كذبة السلطان اردوغان بدعم الشعب السوري
- لابد من دمشق لانتصار الثورة السورية
- هلوسة بشار الأسد
- كيف ترد تركيا علي إسقاط طائرتها
- إسقاط الطائرة التركية
- الكويت والعراق
- من ينقذ الإسلام من الظلام والإرهابيين
- من سيفتقد نوري المالكي


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - احمد موكرياني - مهزلة الحكم والمعارضة في العراق