أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - أجابات اجتهاديه في الدين (من بعض علماء الدين) ليس لها اصل في الدين















المزيد.....

أجابات اجتهاديه في الدين (من بعض علماء الدين) ليس لها اصل في الدين


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4044 - 2013 / 3 / 27 - 12:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أجابات اجتهاديه في الدين (من بعض علماء الدين) ليس لها اصل في الدين
السلام عليكم ورحمة الله:
تناول الاخ الكاتب سامي لبيب في مقاله :
هكذا يسألون وهكذا يجيبون وهكذا هم متخلفون-لماذا يعترينا التخلف

ثله من فتاوي بعض شيوخ الدين ولهم مكانه لدى من يتبعهم ومن يقلدهم فليس كل المسلمين متبعا لهم وبعضهم يحمل شهادات عاليه في علوم الدين واتفق مع الكاتب انها طروحات لاتتناسب مع عصرنا وماهي الا طروحات متخلفه حقيقة لان مايقبله من طرح من عاش في عصر الرساله وما تلاها حتى القرن التاسع عشر لايقبله ولايستسيغه اليوم الكثير من المسلميين لما يمتلكونه من معرفه ومن مستويات تعليميه لايستهان بها ويجب ان يكون طرحهم اوفتاويهم حتى تكون مقنعه ومقبوله هو ان تطرح بمفهوم العصر مشفوعه بالعلم

فكل ماطرح من قبل هؤلاء الشيوخ ماهو الى اجتهاد شخصي من قبلهم ووفق فهمهم للنصوص المحمديه التي استندوا اليها ولااصل له في الدين فحتى نقر ان ماطرحه الرسول له اصل في الدين يجب ان يكون له اصل في القرآن فالرسول صلى الله عليه وسلم له صفه غير انه رسول بعث لابلاغ رسالة الله هو معلم ومجدد ومصلح وله رؤيه في التجديد في مجتمعه رؤيه شخصيه بحته وخاصة فيما يتعلق بالامور الدنيويه من كيفية تناول الطعام وشرب الماء وطرق النظافه والاغتسال والنوم او التبول او التبرز والتطبب ولكنه تعامل مع اناس تنقصهم الكثير من المعارف التعليميه والعلميه ليس كحال مجتمعاتنا اليوم فلا يجوز على رجل الدين اليوم التحدث بذات الاسلوب وبذات الطريقه مع مجتمعاتنا اليوم فعليهم ان يرتقوا باسلوب الطرح نعم ربط الرسول صلى الله عليه وسلم ذالك بالدين لكي يكون لما يطرح قبول وتأثر اكبر لانه لايمكنه ان يحدثهم بما لايستطيعوا ان يستوعبوه او يعقلوه فلايمكنه ان يحدثهم عن دوران الارض فحتى وقت متاخر في القرون الوسطي اتهم من تحدث بهذا بالهرطقه او الشعوذه او السحر ولم يكن احد يصدق بذالك(مئات من العلماء قتلوا حرقا بأمر من الكنيسه في تلك الفتره) فكيف يكون حال من سبقهم قبل مئات السنين في التعامل مع من يحدثهم بمالايعقلوه وكيف سيحدثهم عن تأثير الجراثيم والبكتريا والفايروسات وليس لهم علما عنها وهي كائنات غير مرئيه ولاترى بالعين المجرده فالافضل ان يقول لهم جن
فعليناوعليهم تفسير ان الجن ماهو الا تلك الكائنات حتى يكون طرحهم اكثر اقناعا وقابلا للتصديق ناتي الان لنثبت ان ماتحدث به الشيوخ الذي قدم لهم الكاتب روابط بتلك الامور التعلميه التي ليس لها اصل في القرآن وغير ذالك لعدم لوجود له مايدعمه حتى في الاحاديث النبويه فما قدمه الشيخ الشيخ محمد حسين يعقوب يتناول قضية خطيرة تشغل بال الأمة فيحذر المسلم من التبول قائماً ليستشهد بأقوال النبى والسيدة عائشة فى الحث على التبول فى وضعيةالجلوس فالمتبولون وقوفاً سيعذبون فى القبر




https://www.youtube.com/watch?v=B_RyrzRFL6Q

فالشيخ يعقوب ركز على البول وقوفا وهذا لم يرد في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
إنه سمع بأن أغلب عذاب أمة محمد -صلى الله عليه وسلم- في قبرها من البول، فهل هذا الكلام صحيح؟
يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (استنزهوا من البول فإن عامة عذاب القبر منه)، ويقول -صلى الله عليه وسلم-: أنه رأى شخصين يعذبان في قبورهما أحدهما كان لا يستتر من البول يعني لا يتنزه من البول، فالواجب على المسلم والمسلمة الحذر من البول والتنزه منه، فإذا استنجى من البول يعتني، وإذا أصاب فخذه شيء أو ثوبه غسله، هذا هو الواجب على الرجل والمرأة عند البول أن يتنزه من البول ويحرص أن لا يصيب ثيابه ولا بدنسه شيء. جراء تطاير رذاذ البول عنداصطدامه بالارض الصلبه
فلم يرد في الحديث الشريف اي اشاره الى كيفية التبول او الوضعيه اثناء التبول سواء بالوقوف او الجلوس ولكن اكد على التنزه من البول او التستر من البول بمعنى الحذر من البول كي لايصيب الثياب رشه او رذاذ من البول فما علاقه كيفية البول والعذاب ليس من وضعية التبول ولكن مايصب البدن والثياب منه بمعنى او وجدت طريقه اوكيفيه للتبول تدراء عنك اثار البول فما الضير من ذالك
نعلم ان من اهم اركان الصلاة التطهر اي ازالة النجاسه التي تعلق ببدن او بثياب المصلي لقول الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم:(يا أيها الذينَ أمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق و امسحوا برؤوسكم و أرجُلَكم إلى الكعبين) وقوله تعالى:
(. وَإِن كُنتُم مَرْضَي أَوْ عَلَي سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنكُم مِّنَ الغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُواًّ غَفُوراً) فمن مبطلات الصلاة الغائط والغائط هو البراز والبول
اما التبول وقوفا ففيه تطاير لرذاذ البول بنسبه اكبر منه عند التبول جلوسا وهنا الاشكاليه وهو ليس محرما في الاسلام باتفاق كافة اهل العلم ولكنه مكروه فقط وجائز التبول وقوفا اذا تأكد الشخص عدم تلوث بدنه وثيابه من البول اذ1ا المشكله في تلوث البدن والثياب بالبول وليس وضعية التبول
فكان على الشيخ يعقوب ان يطرح الامر بهذا الشكل اضافة الى ماتناوله العلم من اضرار للتبول وقوفا واتمنى من الشيخ محمد حسن يعقوب ان يطلع على هذا المقال ويسعى لتغير طرحه عن هذا الموضوع
وساطرحه من وجهة نظري
اولا من الناحيه التربويه الاسريه
ازالة الفوارق بين الطفل الذكر والطفل الانثى بمعنى المساواة بينهما: بان تقوم الام ان تجعل ابنها الذكر يتبول جالسا حتى لاتحس اخته الانثى انه هناك نوع من التميز بينهما
ثانيا الحد من ظاهرة الفضول لدى الاطفال فعندما ترى الطفل الانثى التميز الحاصل في وضعية التبول بينها وبين اخيها يتصاعد لديها الشعور بالفضول وتحاول معرفة هذا التميز
مما يدفعها الى معرفة اسباب هذا التميز وكذالك الطفل الذكر عندما يرى ان اخته تتبول جالسه وهو واقف سوف يحس بالافضليه عليها وايضا يتنامى لديه الفضول لمعرفة الاسباب
ثالثا: تلافي حدوث تلوث بدن الطفل وثيابه
اما الاضرار الصحيه للتبول بطريقة الوقوف
عدم افراغ المثانه بشكل كامل كما في وضعية الجلوس وعدم نزول النسبه الكثير من الرمال الموجوده في المثانه لان في وضعية التبول جلوسا يتم الضغط على المثانه بشكل كامل بمايؤدي الى افراغها تماما وانزال نسبه اكبر من الرمل والحصى المفتت لمن يعانون من الاصابة به والتخلص من المواد الضاره من مكونات البول وخاصة املاح اليوريا زيادة الاصابه بتضخم البروستتا في حالة الاستمرار بالتبول بوضعية الوقوف وزيادة الاصابه بحصى المثانه اضافة الى تلوث البدن والثياب من رذاذ البول المتطاير نتيجة اصطدام البول بارض الصلبه الايكون هكذا طرح عن وضعية التبول اكثر مقبوليه اليوم(هكذا اعتقد قدلايوافقني البعض )
اما مايطرحه الشيخ وجدي غنيم عن دخول الحمام او التثائب
وسبق ان وجهت رساله للشيخ وجدي غنيم على موقعه الشخصي ولم يردني رد منه عن اسلوبه المليئ بالسخريه وهو ليس من خلق الاسلام لقول الله تعلى في محكم كتابه العزيز:ياأيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ( 11 ) )
اما وصفه لبيت الخلاء اوالراحه او التواليت او الحمام لبيت الشيطان فهذا وصف لم يعد مقبولا اليوم
وغير مستساغا وخاصة مع تطور العلوم فكان الاحرى به ان يصفه بيت الجراثيم اما الاطاله بالمكوث به فلا اعتقد ان احد يشعر بالراحه في الاطاله فيه بل الاطاله في المكوث فيه تعود الاسباب صحيه اما مسألة الدخول والخروج منه وباي قدم اعتقد ان النقاش فيها يعتبر غير مجدي ولايستحق ذالك اما التثاؤب وتبول الشيطان قد يصلح طرحه قبل قرون مضت ولكن اليوم والطرح الاسلم لوضع اليد على الفم عند الثثائب سببه كما اعتقد ان التثائب يكون في حالة الاستنشاق ولكون الاستنشاق يكون من الانف وليس من الفم ولكون الهواءيحمل الكثير من الذرات العالقه به من غبار وجزيئات ودقائق مضره بالجسم من بكثريا وجراثيم ولكون الانف مزود بشبكه من الشعرات التي تقول بتنقية الهواء من كل ذالك اضافة للمخاط الذي يقوم بهذه المهمه ايضا والفم لاتوجد في كل تلك
التراكيب المعده من اجل تنقية الهواء فتم التاكيد على وضع اليد كمانع لدخول تلك الاشياء الضاره بالجسم اليه وقلنا لن يستطيع النبي المعلم وليس النبي الرسول من طرح هذا الامر بتلك الصوره لمن لايستوعبها
http://www.youtube.com/watch?v=w3oe8YeRTDA
اما موضوع تعليق الثياب الذي تطرق اليه الشيخ السوري وربطه بالشيطان كما ورد في الرابط
http://www.youtube.com/watch?v=QKxFIcU8MbE
فقلنا على شيوخ اليوم ان يبتعدوا عن هذا الطرح القديم ويقرنو ا مايطرحون بالعلم حتى يكون الطرح مقبول
فنجد ان هناك طرح مقبول وهو التخلص من التهيئات التي قد يصاب بها الانسان في الظلمه او بعد افاقته من النوم فتكون حينها اغلب حواس وادراكات من يصحوا من النوع غير متكامله فقد يتهيأ له ان هذا الثوب المعالق مثلا بعد ان تدخلت عوامل الرياح بنفخه واصبح كالانسان مثلا فيتراى حينها له انه شبح او غير ذالك وهذا يحصل كثير وومكن ان يلعب عامل الظل والضوء دورا في ذالك لعلمنا ان الاشياء يصبح لها ظلا في الظلمه او النور الخافت وبسبب ذالك يصبح حجمها اكبر مما هي عليه مما قد يصاب البعض بالفزع او الخوف الشديد وهناك لدى البعض قد يصاب بصدمه نفسيه نتيجة هذا الفزع او يصاب بصدمه عصبيه او بالاغماء او اكثر من ذالك
اما عن ميكي ماوس فما هو الا تعليم للاطفال بلغة الحيوان المحبب الى انفسهم وقد يفيدهم من منعهم من ظاهرة الخوف من الفأر التي تصيب الكثير من الاطفال ولا اعتقد ان هكذا افلام ستحببهم بالفأر وهذا تخريج غريب عجيب
وكل هذه الطروحات قد تجد لها صدى لدي البعض من المسلمين واكيد لن تجد لها صدى في نفوس كثير من المسلمين لان طرحها بالصورة التي يطرحونها طرح خالي من العلميه وخالي من الواقعيه
وعليهم رجالات الدين تغير صورة الطرح لما يتعلق بالدين بصورة معاصره توافق وتلائم ذهنيه مجتمعنا اليوم الذي يختلف جملة وتفصيلا عن مجتمعات عصر الرساله وماتلاها



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تريد مني أن ألعب معك لعبة حوريني ياتية مالك بارودي
- هل تريدنا ان نعيد ونصقل باناصر لعماري
- هكذا هو الحوار وهذا هدفه مش مسكو طبله ومسكو مزمار
- لنرى من هو المضل خير الماكرين ألله ونبيه العربي أم أسعد أسعد ...
- أنه مجرد سؤال
- الملحدون العرب.مالذي غيره فيكم الالحاد؟, وماذا قدمتم لاأمتكم ...
- اريد اجابات صريحه من النساء ومن الرجال الذين يطالبون بمساواة ...
- ما تطرحه لعماري لايعني تحليل للمثليه في الاسلام يازميل
- في عيد الام ,الاسلام وضع الام في ارقى مكانه دينيا ودنيويا
- د.سالم محمد، رجاء’ فكر , , فقط ، فكر , قبل ان تنسخ
- وليد حنا بيداويد.مقالك المستوفي للشروط اللغويه لايكفي لاازاح ...
- هل يمكننا ان نقول ان عجز الانسان يعني لاوجود للانسان
- الخلل ليس في الدين والشريعه/ ست فؤاد العراقيه
- أكراه في الدين ... نريد.ادله/ طه حسن البصير,محمد بشير علو
- مالك بارودي لاتتملص وقدم ادلتك على عدم وجود الله
- فساد الاسس الانسانيه في الديانتين اليهوديه والمسيحيه- قتل ال ...
- مالك بارودي اثبت لنا ان الله غير موجود
- اذا كان المسلمون مجرمين فغيرهم ليسوا ملائكه سيد مدحت بسلاما
- هل اباحت المسيحيه لااتباعها حق الرد وحق الدفاع عن النفس بالف ...
- لن اجيبك نبيل العدوان ان كل المسلمات افضل خلقا وشرفا من غيره ...


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - أجابات اجتهاديه في الدين (من بعض علماء الدين) ليس لها اصل في الدين