أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد كريم مهدي - هل كتب التاريخ العربي للملوك والسلاطين ام كتب للانسان















المزيد.....

هل كتب التاريخ العربي للملوك والسلاطين ام كتب للانسان


سعد كريم مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 4043 - 2013 / 3 / 26 - 00:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



ان اهم مشكله تقف كعائق امام تطور وتحضر الشعوب العربيه هي مشكله حكامها او التيارات التي تحكمها سواء كانت قوميه ذات نزعه ضاهريا علمانيه او اسلاميه ولو بحثنا في اصول هولاء الحكام الذين توالوا على السلطه في الدوله الحديثه التي بدئت منذ مطلع القرن الماضي فنجدها اما قرويه او بدويه ولانجد حاكم في هذه البلاد اصوله تعود الى المدينه وحتى ان وجد فان بقائه في السلطه قصير لانه سرعان ماتتكالب عليه القوى القرويه والبدويه وتنتزع السلطه منه وتستخدم كل الوسائل ومنها القتل كي تتشبث بها ولاتتركها الا اذا جائت تيارات اقوى منها واكثر توغلا في جرائمها وسبب ذلك هو ان ثقافه الشعوب العربيه التي ورثتها من تاريخها هو تمجيد القاده والملوك الذين بنو دولهم بالقتل والسلب والنهب لارواح واموال الناس لذلك نجد هذا التاريخ لايعتبرهولاء القتله والسراق مجرمون وانما يعتبرهم ابطال ويروج لجرائمهم على انها بطولات فذه وهذا لم ياتي من فراغ وانما مستمد من الصفات البدويه التي حصنتها عقيده الدين الاسلامي واعطتها قدسيه هذا الدين والتي تعتبر القتل وسلب ونهب اموال الاخرين بطولات وليست جرائم اما الوقائع التي تحمل القيم الانسانيه فنجد التاريخ العربي يطمرها في طياته ويجعلها تنام في سبت لذلك اعتاد الانسان العربي على هذه الصفات البدويه التي وصلته عن طريق عقيد الدين الاسلامي وشكلت ثقافته وبعد ان حصل مايسمى بالربيع العربي في زمننا الحاضر استبشرت الشعوب العربيه خيرا وبدئت تحلم بالديمقراطيه والتداول السلمي للسلطه لكنها كانت واهمه في حلمها هذا فسرعان ماتسلقت التيارات الاسلاميه ذات الصفات البدويه من قمه رائسها الى اخمص قدمها الى السلطه وتولتها وبدئت مشروعها البدويه في الانفراد بالسلطه واللغاء آلاخر الي يحمل الثقافه والفكر الانساني الذي يبني الحضاره وقد استخدمت كل وسائل القتل والخداع في سبيل ذلك واسوء النماذج لهذه التيارات الاسلاميه هي التي استلمت السلطه في العراق ومصر ورغم الفاتوره المفتوحه لقتل الانسان في هذين البلدين والفاتوره المفتوحه للفساد في كل مجالات الحياه وانتهاك حريه الانسان وكرامه ورغم اصوات الشعوب العربيه التي تتعالى للاستغاثه من هذه التيارات التي وليت عليهم كسيوف مسلطه على رقابهم لكننا وجدناهم يضعون اطنان من الشمع في آذنهم كي لايسمعوا صوت استغاثه شعوبهم وامتهنوا كل وسائل الكذب والخداع والنفاق كي يتشبثوا بالسلطه ويلغون شعوبهم من قاموس وجودهم واذا اردنا ان نبحث في اسباب ثقافه التشبث بالسلطه واستخدام كل الوسائل اللااخلاقيه في سبيل البقاء فيها سواء كانت هذه التيارات التي تسلقت الى السلطه اسلاميه او قوميه رغم ان التيارات القوميه كانت تحمل معها نوعا من الانفتاح الاجتماعي لكن تشبثها في السلطه لايخلف عن التيارات الاسلاميه , ان هذه الثقافه لم تاتي من فراغ وانما لها امتدات تاريخيه طويله تمتد الى بدايه تشكيل الدوله الاسلاميه على يد النبي محمد وعند دراسه هذا التاريخ الطويل فاننا لم نجد سوى واقعه واحده تخلى فيها الحسن ابن علي ابن طالب عن السلطه كي لايقتتل الناس فيما بينهم وتذهب دمائهم هدرا كثمن لتوليه على السلطه او تعزيز لسلطته ورغم هذا الموقف الانساني الراقي الذي يشابه في زمننا الحاضر دعوه غاندي للاعنف الا ان تاريخنا العربي قد طمره هذه الواقعه واعتبرها سبه في جبينه لان التاريخ الذي تم حشوه في عقل المواطن العربي في المراحل الدراسيه ووسائل الاعلام هو فقط الذي يمجد بطولات القواد والملوك الذين بنو مجدهم بالسيوف التي قطعت رقاب الناس وليس بالقيم الانسانيه التي تبني الانسان والحضاره


السيف هو الذي نشر عقيده الاسلام الدينيه وليس النبي محمد

ان كل من يريد ان يبحث عن الحقيقه في كل زمان ومكان عليه ان يدرس سلوك البشر في ذلك الزمان والمكان بعيدا عن الاطراء والتقديس والتمجيد الذي يستخدم كغطاء للذر الرماد في العيون لذلك عندما نريد ان نبحث في حقيقه ثقافه القتل والتخويف والترويع كوسيله للوصول الى السلطه في مجتمعنا العربي فلانجد مرجعيه لهذه الثقافه سوى عقيده الدين الاسلامي التي تحكم ثقافه الانسان العربي والتي تم نقلها جيلا بعد جيل حتى وصلت الى زمننا الحاضر ولولا السيف الذي استخدمه اصحاب النبي محمد ومويديه في القتل والترويع في غزواتهم للاخرين ومايتبعه من نهب وسلب لاموالهم عند اقامته في يثرب لقتلت عقيده الدين الاسلامي ودفنت في رمال صحراء الجزيره العربيه التي خرجت منها وهذا بدوره يجعلنا نتسائل لماذا قبلت ثقافه السيف والقتل في الجزيره العربيه لنشر دعوى النبي محمد الدينيه وجواب ذلك توضحه لنا الطباع والصفات البدويه لمجتمع الجزيره العربيه وخير من وصف هذه الصفات والطباع هو ابن خلدون في مقدمته حين قال عن البدو(انهم يحترمون القوه بكل اشكالها وان رزقهم في ظلال رماحهم وهم لايعرفون عن دنياهم غير الفروسيه والتفاخر بالغلبه والتنافس على الرئاسه لذلك كانت حياتهم غزو وحروب وكان من العار على البدوي ان يكسب رزقه بكد يده وعرق جبينه لانه صاحب سيف يغزو به ويدافع به من يغزوه ولامكان في الصحراء لمن هو جبان اوضعيف وان مقياس الرجوله الكامله لديهم هي الغلبه والاستحواذ)
من هذا الوصف يتضح لنا ان اي حركه اجتماعيه سواء كانت دينيه او غير دينيه في الجزيره العربيه لا يمكن لها ان تنجح الا اذا اتصفت بهذه الصفات والطباع لذلك فان النبي محمد لم يحقق زعامته على الجزيره العربيه الا بالغزو والقتل والسلب والنهب وقد رئينا جميع القبائل العربيه تقدم له الولاء بعد انتصاره في غزوته الاخيره على قريش واحتلاله مكه وبسلوكه هذا فهو قد شرعنه مبدا القتل والجريمه للوصول الى السلطه وقد زاد على ذلك عند اصداره ايات قرآنيه ادعى انها من الخالق تبرر سلوكه هذا وهو بذلك اعطى صفه قدسيه لكل من يرتكب جرائم القتل كوسيله للوصول الى الى السلطه لذلك كان سلوك النبي محمد واصحابه فاقدا لاي قيمه انسانيه وانه لايبتعد كثيرا عن شريعه الغابه


علي ابن ابي طالب واول انقلاب على السلطه في الدوله الاسلاميه

ان علي ابن ابي طالب لم يختلف كثيرا عن النبي محمد واصحابه في صفاته وطباعه البدويه وكان جزئا من المنضومه التي استحوذت على السلطه في الجزيره العربيه من خلال الغزو والقتل والسلب والنهب لذلك كان تطلعه للزعامه بعد وفاه النبي محمد امرا طبيعيا حاله حال اصحاب النبي محمد لكنه لم يكن الاقوى والاكثر نفوذا من بينهم لذلك لم يستطع تولي الخلافه بعد وفاه النبي محمد , وكانت فرصته قويه جدا في تولي الخلافه بعد مقتل الخليفه عمر ابن الخطاب لكن خسارته لهذه الفرصه بعد ان انتهى التحكيم بينه وبين عثمان ابن عفان الى ان تذهب الخلافه الى عثمان جعل الصفات البدويه التي تدفعه لتنازع على الرئاسه تظهر لديه بقوه هذا من جانب ومن جانب اخر كان عثمان كما تصفه كتب التاريخ يتصف بالرئفه وكان يقارب التسعين من عمره وهذه المواصفات في العرف البدوي تجعله ضعيفا لذلك بدء علي ابن ابي طالب واصحابه الذين كانو يدعون بالسبابين وابرزهم كان مالك الاشتر وعمار ابن ياسر بحمله اعلاميه لتحريض الناس على الخليفه عثمان بغيه انتزاع الخلافه منه وقد شكى من ذلك الخليفه عثمان كثيرا فيقول البلاذري في كتابه انساب الاشراف ان عثمان ذهب الى العباس عم علي يشكو اليه علي حين قال( ياخال ان عليا قد قطع رحمي , والب الناس , والله لئن كنتم يابني عبد المطلب اقررتم هذا الامر في ايدي بني تميم وعدي , فبنو عبد مناف احق ان لاتنازعوهم فيه وتحسدونهم عليه ) وبني تميم وعدي هنا يقصد بها انهم لم يعترضوا على خلافه ابو بكر وعمر وكذلك يقول المسعودي عن عثمان انه شكا الى الناس يوما عليا وقال ان عليا يعيبني ويظاهر من يعيبني وعندما جائته الفرصه بعد ان جائت الى عثمان مجموعه من مواطني البلدان التي احتلتها الدوله الاسلاميه تشكوا اليه ضلم ولاتها وبعد ان وعدهم عثمان ان يرفع الضلم عنهم وانتهى الامر وعودتهم الى بلادهم حصلت واقعه الكتاب المزور والموجه الى والي مصر والذي اتهم بتزويره مالك الاشتر الذي كان زعيما للسباين الموالين لعلي ابن ابي طالب من جهه ومن جهه اخرى اتهم مروان ابن الحكم من الموالين الى معاويه وكان مضمون الكتاب هو يامر والي مصر بقتل المجموعه التي جائت ترفع مضالمها الى عثمان وكان النتيجه التي ترتبت عن هذه الحادثه هو محاصره عثمان في داره من قبل هذه المجموعات التي يقودها السبابين من اتباع علي وقد طلبوا منه ان يتخلى عن الخلافه او يقتلوه وقد تدخل سعد ابن ابي وقاص للوسطه واقناع عثمان بالتخلي عن الخلافه حلا للمشكله وبعد موافقه عثمان على ذلك كان المفروض ان يذهب سعد ابن ابي وقاص الى الاشخاص الذين حاصروا عثمان في داره ويخبرهم بموافقه عثمان على مطلبهم بالتخلي عن الخلافه وهذا هو الامر الطبيعي اذا كانوا هولاء لايرتبطون باي شخص دفعهم لحصار عثمان في داره لكننا وجدنا سعد ابن ابي وقاص يذهب للبحث عن علي ابن ابي طالب ليخبره بموافقه عثمان على تخليه عن الخلافه ويجلبه معه كي يعطي اوامره للاشخاص من اتباعه الذين يحاصرون عثمان في داره بفك الحصار عنه وعند وصولهم لدار عثمان وجوده مقتولا عندها استلم علي الخلافه (علما ان سعد ابن وقاص لم يبايع علي ابن ابي طالب على الخلافه بعد هذه الحادثه ) , وكانت تدعيات حادثه قتل عثمان واستلام علي الخلافه الى انتهازيه معاويه الذي كان والي على الشام واستغلاله هذه الفرصه ليتمرد على الدوله الاسلاميه وينفصل عنها بعد ان الخليفه الجديد بمحاكمه او تسليمه لقتلت عثمان لكنه رفض ذلك وبدل من محاكمتهم وجدنا الخليفه الجديد يعطيهم المناصب في الدوله وقياده الجيش وكانه يكافئهم على قتل عثمان بدلا من محاسبتهم وهذا بدوره تطور الى نزاع على السلطه بين الطرفين ادت الى حربين الاولى هي معركه الجمل والثانيه هي معركه صفين كان وقودها دم الانسان الذي يدفع به لمحرقه هذه الحروب كي يعزز كل من طرف من اطراف النزاع سلطانه على الدوله الاسلاميه ولم ينتهي الصراع في هذه الحدود بل الادهى من ذلك ان هذا النزاع على السلطه شق صف مواطني الدوله الاسلاميه الى طائفتين (السنيه والشيعيه ) وجعل هاتين الطائفتين تتنازعان وتتقاتلان طيله مراحل التاريخ فيما بينهما لا لشي سوى ادعاء بأن كل طائفه منهما هي الافضل باستلام سلطه الدوله الاسلاميه لذلك انطبق عليهم المثل القائل ( غراب يقول للغراب وجهك اسود) وضل هذا الفكر الطفيلي جاثمنا على عقل الانسان العربي حتى زمننا الحاضر بعد ان حصد الكثير من ارواح واموال الشعوب العربيه خلال مراحل التاريخ المختلفه


الحسن قيمه اخلاقيه كبيره في تاريخ الدوله الاسلاميه

هناك مقوله تفسر كل القيم الانسانيه ببساطه وهي ( لايستحق ان يولد من عاش لنفسه ) لذلك فان وجود الانسان على سطح هذا الكوكب يجب ان يكون نافعا ويعطي دفعه انسانيه وحضاريه للوجود الانساني لذلك فان قتل الانسان او التحريض على قتله مهما كانت الاسباب او الدوافع فهيه جريمه ومن يرتكبها فهو مجرم بحق الوجوده الانساني ولايستحق فرصه وجوده في هذه الحياه لان الانسان مهما كان وجوده بسيطا في الحياه فهو يقدم شيا ولو بسيط الى الانسانيه فلو اعطينا مثلا قرار الخليفه عمر ابن الخطاب بغزوا بلدان العالم القديم فلو تاملنا بالكم الكبير من البشر الذين قتلو في هذه الغزوات من المزارعين واصحاب المهن والحرف وغيرهم والذين يقدمون للحياه ديمومتها نجد ان البشريه قد خسرت جزئا كبيرا من طاقتها بسب هذه الحرب لذلك فان ابسط مزارع او حرفي اوصانع او اي كان فانه من وجهه نظر الانسانيه هو افضل الاف المرات من الخليفه عمر ابن الخطاب لانه قدم شيا للوجود الانساني لذلك استحق هذا الانسان البسيط الحياة في حين الخليفه عمر ابن الخطاب لايستحق الحياه لانه حرم الوجود الانساني من الطاقات الانسانيه التي قتلت في الحرب لذلك استحق لقب مجرم بدل لقب بطل الذي لقبه به التاريخ العربي , وهناك ايظا صفه انسانيه كبيره تدعى الشجاعه وان مفهوم الشجاعه هو ليس مفهوم القوه كما يعتقد به البدو الذين اسسوا الدوله الاسلاميه وانما الانسان الشجاع هو من يقول كلمه حق او يندفع لفعل يحمل قيمه انسانيه وسط مجتمعا لايريد سماع كلمته او يتقبل فعله . لذلك وجدنا الحسن في خلافه والده علي ابن ابي طالب لم يتفق مع والده الخليفه على حروبه الداخليه التي شنها كي يعزز سلطانه على الدوله الاسلاميه كما في موقعه الجمل وحرب صفين لان محرقه هذه الحرب هو الانسان البسيط وبعد مقتل والده استلام الخلافه من بعده وجد نفسه امام نفس القم الاجتماعيه ذات الصفه البدويه والتي كان يروج لها اتباع والده تدفع به بقوه لان يشن حربا داخليه جديده تراق فيها الدماء مره اخرى غير التي سالت في خلافه والده لذلك انتصرت في داخله القيم الانسانيه على الغرائز الحيوانيه التي تدفع الى التشبث بالسلطه والتمتع بملذاتها على حساب دم الانسان وتنازل عن الخلافه منعا لحرب جديده وبسلوكه هذا فقد امتلك صفتي الشجاعه والانسانيه في وقت واحد لاننا اذا اردنا ان ندرس هذا الموقف في ضل ذلك الواقع البدوي المغلف بالصبغبه الدينيه نجده تمردا على القيم البدويه والدينيه لان اهم صفه من صفات البداوه هي استخدام القوه بكل مضاهرها للسعي بها الى الرئاسه او الزعامه وان الذي لايستخدم القوه في نظرهم هو جبان وكان الحسن بالتكيد يعلم بذلك لذلك كان قراره بالتنازل عن الخلافه هو في قمه الشجاعه لانه كان ثوره على الجهل والتخلف الذي تغذيه العقائد والقيم البدويه وانتصارا لكل القيم الانسانيه التي تحمي الانسان وتعطيه حقه في الحياه .



#سعد_كريم_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف خلقت عقيده الدين الاسلامي الازدواجيه في مفهوم الشرف عند ...
- كيف غلفت عقيده الدين الاسلامي عقل الانسان العربي بعقائد واعر ...
- تتبجح التيارات الاسلاميه في وسائل اعلامها بالسلف الصالح فهل ...
- من خدم الانسانيه ومن اضر بها من بين العلماء والانبياء
- الاخلاق والاخلاق الدينيه قيود صارمه على عقل الانسان تمنعه من ...
- هل هناك حياه ابديه كما يدعي الانبياء ومن اين جائوا بهذه الفك ...
- من حرض واشترك في قتل الخليفه عثمان ابن عفان هل هو علي ابن اب ...
- اذا كان هناك خالق فما هو هدفه من خلق الانسان
- ولدت الطائفتين السنيه والشيعيه من الصراع على تركه النبي محمد ...
- كيف تمكنت الدوله الاسلاميه بعد وفاه النبي محمد من غزوا واحتل ...
- من كان وراء نجاح دعوى النبي محمد ولمذا فشلت دعوى الاحناف الا ...
- عامه اخوان المسلمين لايعرفوا اهداف قادتهم
- الغباء موهبه ياريس مرسي دميه الاخوان
- واجهه مصريه/ مشهد من مليونيه الثلاثاء القادم
- مصر تسترد ثوب عرسها
- شعب مصر يستعيد ثورته من غباء الاخوان المسلمين
- شعب مصر يستعيد ثوته من غباء الاخوان المسلمين
- مقارنه بين الروح الوطنيه التي تدفع لبناء الوطن وبين العقيده ...
- كيفه قتلت عقيده الامامه الفكر الثقافي للمواطن العراقي في جنو ...
- زمنا لااعرفه


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد كريم مهدي - هل كتب التاريخ العربي للملوك والسلاطين ام كتب للانسان