أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد كريم مهدي - كيف خلقت عقيده الدين الاسلامي الازدواجيه في مفهوم الشرف عند الانسان العربي وادخلته في دهليز النفاق الاجتماعي















المزيد.....

كيف خلقت عقيده الدين الاسلامي الازدواجيه في مفهوم الشرف عند الانسان العربي وادخلته في دهليز النفاق الاجتماعي


سعد كريم مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 4035 - 2013 / 3 / 18 - 00:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الشرف هو قيمه اخلاقيه مضمونها ان يكون الانسان صادقا في نقل الواقع الذي يشهده من جانب ومن جانب اخر يكون صادقا في طرح مايجول في خاطره للاخرين ومجمل ذلك يشكل مصداقيه الانسان داخل مجتمعه لذلك نجد الانسان داخل مجتمعه يسعى لاكتساب هذه الصفه وهذا السعي قد يكون شعوريا اولاشعوريا ويكسب الانسان من خلال امتلاك هذه الصفه الاخلاقيه كرامه واحترام مجتمعه الذي يعيش فيه لذلك فان العامل الاجتماعي يتدخل بنسبه كبيره في تحديد معالم هذا الشرف لكل انسان لكن تبقى القيمه الاساسيه لماهيه الشرف هي مصداقيه الانسان مع المبادئ والقيم الانسانيه التي تجعل منه مودبا مع غيره نافعا له غير ضار وان الوسيله التي يستخدمها الانسان في التعبير عن شرفه هي الكلمات التي تخرج من فمه كي يشرح حقيقه الواقع الذي يريد ان يعبر عنه لذلك وصف مكان الشرف عند الانسان بين شفتيه لان الشفاه هي التي يخرج من خلالها كلام الانسان الى محيطه , هذا الواقع ينطبق على كل المجتمعات الانسانيه باستثناء مجتمعنا العربي والاسلامي لان مصداقيه الانسان في نقل الحقيقه التي يشهدها او المصداقيه في طرح مايجول في خاطره لايمثل عندهم شرفا وانما الشرف عندهم ينحسر في اعضائهم الجنسيه وهذا الكلام لاينطبق فقط على عامه الناس بل يشمل نخب المجتمع وخصوصا الذين يتسلقون الى السلطه ومنهم روساء الدول لهذه المجتمعات فهم لايترددوا في الكذب على شعوبهم والعالم في سبيل تدعيم سلطانهم وعندما تكشف اكاذيبهم لايعتبرون هذا الكذب انتهاكا لشرفهم لانهم يعتقدون ان شرفهم يبقى سالما طالما اعضائهم الجنسيه سالمه , هذا يدفعنا الى ان نبحث في اسباب اختلاف مفهوم الشرف في المجتمع العربي عن باقي مجتمعات العالم ولكون كل القيم العليا التي يكسبها الانسان من واقعه الاجتماعي تترسخ في العقل الباطن او اللاشعور عند كل انسان وتصبح جزا من ضميره واذا اردنا ان نبحث عن طبيعه هذه القيم في واقع مجتمعنا العربي فنجد مصدرها عقيده الدين الاسلامي لذلك سوف نبحث عن مفهوم الشرف في عقيده الدين الاسلامي

الشرف في مفهوم عقيده الدين الاسلامي

اذا اردنا ان نبحث عن مفهوم الشرف في العقيده الاسلاميه علينا ان بحث في الواقع الاجتماعي الذي ظهرت فيه هذه العقيده من جانب ومن وجانب اخر نبحث في مصداقيه هذه الدعوى الدينيه التي جاء بها النبي محمد

الواقع الاجتماعي التي ظهرت فيه عقيده الاسلام الدينيه

ان المجتمع الذي ظهرت فيه عقيده الدين الاسلامي هو مجتمع الجزيره العربيه والذي يتصف بصفات البداوه واهم القيم التي تحكم صفات البداوه هذه كما ذكرها ابن خلدون في مقدمته هي القوه بجميع مضاهرها وخصوصا القوه التي تكون مصحوبه بالتوحش والتفاخر بالقتل والغزوا والنهب واحتقار العلم والصناعه والعمل اليدوي لذلك كان رزقهم في ضلال رماحهم وهم لايعرفون من دنياهم غير الفروسيه والفخار بالغلبه والتنافس على الرئاسه ومن الامثله الشائعه في المجتمع البدوي هي ( الحق بالسيف والعاجز يريد شهود ) وكذلك ( الحلال ماحل باليد ) لذلك فهم يقيسون الرجوله الكامله بمقياس الغلبه والاستحواذ , وعندما نريد ان نبحث عن قيمه الشرف التي تمثل مصداقيه الانسان في ضل هذه القيم لهذا الواقع الاجتماعي فلا نجد لها وجود وكل مانجده في هذه القيم هو قتل ونهب الغير باستخدام القوه والنهب هنا يعني نهب مال ونساء الغير ومن الطبيعي ان النساء التي تنهب يتم مضاجعتهم من قبل الناهبين لذلك ارتبط الشرف عند الانسان البدوي بالاعضاء الجنسيه لنسائهم نتيجه هذا الواقع لكون المجتمع البدوي لايقف مع الشخص الذي ضلم ونهب ماله ونسائه لانه يعتبره انسان جبان ويحتقره وفي نفس الوقت هو يمجد ويفاخر بالضالم الذي نهب المال والنساء لانه يعتبر هذا الفعل من ضروب الفروسيه والشجاعه لذلك نجد الانسان البدوي الذي تنهب نسائه يشعر بذله كبيره في هذا المجتمع البدوي الذي يعيش فيه وهذا هو سبب ربط قيمه الشرف بالاعضاء الجنسيه عند المجتمع البدوي وعندما جاء النبي محمد بدعوته الدينيه واستقر بها في مدينه يثرب فانه اختار قيم وعادات جنوب الجزيره العربيه الموغله بالبداوه كنظام حياتي يدير من خلاله شؤون اتباعه لذلك فان مفهوم الشرف في عقيده الدين الاسلامي لم يختلف عن مفهومه في المجتمع البدوي بل ازداد انغماسا في هذا المفهوم الذي يعتبر قيمه الشرف مرتبطه بجسد المرأه واعضائها الجنسيه لذلك فهو سعى الى تغلف جسد ووجه المرأه بالملابس كي لايكون جسدها مغري للاخرين وفي نفس الوقت واصدر قوانينه بقتل المرأه التي تمارس الجنس تحت مسمى الزنا وفي نفس الوقت اباح للرجل ممارسه الجنس لاكثر من امرأه تحت بعد ان يدفع قيمه مهورهم تحت مسمى الزواج لاكثر من امرأه او ماملكت ايمانكم وهو شخصيا قد تزوج اكثر من اربعون امرأه وهذا ماخبرنا به التاريخ ولانعلم فيما اذا اذا كان هناك نساء اخريات قد مارس معهن الجنس من عدمه والمشكله الكبيره التي احدثها في المجتمع العربي انه ادعى ان هذه القوانين صادره من الخالق وابلغها اليه رسوله جبرائيل والتي اطلق عليها اسم ايات قرانيه وهو بذلك جمد المجتمع العربي عند هذه الحدود ومنعه من التطور اسوتا بالمجتمعات الانسانيه

مصداقيه دعوى النبي محمد

بنيت دعوى النبي محمد على ادعائه ان الخالق ارسل اليه رسولا من عنده يدعى جبرائيل حملا له رساله متضمنه تعليمات من الخالق لينشرها بين الناس والمشكله في ادعائه هذا ان هذا الرسول لم يشاهده او يسمعه احد سوى النبي محمد واذا اردنا ان نبحث في صحه ادعائه بعد ان نزيل جميع الرتوش التي احيطت بهذا الادعاء كي تعطيها صوره افضل فلا نجد في هذه الدعوى سوى ادعاء لايدعمه اي دليل يويد صحه هذا الادعاء وهناك مثل دارج بين عامه الناس يقول ( بين الصدق والكذب اربعه اصابع ) والاربع اصابع هنا تعني المسافه بين ما تراه العين يكون صحيحا وبين ماتسمعه الاذن فيكون كذبا ونحن نعلم ان كل انسان في الوجود يمكن له ان يدعي مايشاء والمهم هو ان يثبت صحه هذا الادعاء بشكل علمي وملموس كي يكتسب مصداقيه هذا من جانب ومن جانب اخر دعونا نتسائل فيما اذا كان هناك خالق واراد ان يرسل رساله الى الناس فلماذا اختار شخص امي لايجيد المعرفه الفكريه والعلميه سوى بعض المعلومات عن الديانه المسيحيه التي تعلمها عند حضوره الى دار الارقم ابن الارقم العائد الى ابن عم زوجته خديجه والمدعوا ورقه ابن نوفل فكان الاجدر بالخالق ان يختار شخص يمتلك المعرفه العلميه والفكريه او من فلاسفه ذلك الزمان الذين كانوا يبحثون في الوجود الانساني كي يكلفه بايصال هذه الرساله لانه في كل الاحوال يكون هو الاجدر بايصال مثل هذه الرسائل التي تتفق مع نمط فكره وبحثه اوان يظهر الخالق او رسوله في كل زمان ومكان على الناس ليبلغهم برسالته بانفسهم كي تكون مصداقيه لهذه الرساله , لذلك فان دعوى النبي محمد هذه لم تبنى على واقع حقيقي ملموس وانها لاتتعدى الادعاء فقط وهذا يعني ان درجه مصداقيتها ضعيفه جدا هذا من جانب ومن جانب اخر وجدنا النبي محمد ياتي بايات قرانيه يدعي انها من الخالق وبعد ان لايجد فيها مايخدم مصلحته في الاستمرار بدعوته ينسخها وياتي بايات اخرى تناقض الايات المنسوخه ومن الطبيعي هذا التناقض يلغي مصداقيته , والمشكله التي احدثتها هذه الدعوى هي انها اعطت صفه القدسيه على القيم البدويه ومنها قيمه الشرف في المفهوم البدوي عند ادعائه انها قيما اللاهيه وهذا بدوره احدث مشكله للانسان العربي لانه لايستطيع ان يضع قدمه على اي مشروع حضاري الا اذا تجاوز هذه القيم الديننيه ذات الصبغه البدويه وفي نفس الوقت تجاوزه لهذه القيم الينيه يعني تمرده على عقيدته الدينيه التي ورثها من اسلافه وتربى عليها منذ صغره واصبحت راسخه في عقله الباطن وهذا ادى بدوره الى جعل الانسان العربي يعيش في حاله ازدواجيه للشخصيه بين التمرد على هذه القيم الباليه وبين التمسك بها


ازواجيه شخصيه الانسان العربي وتاثيرها على مفهوم الشرف

مشكله الانسان العربي انه ورث مفهوم الشرف من القيم البدويه التي وصلت اليه عن طريق عقيده الاسلام الدينيه وتزامن ذلك مع تطور المجتمعات الانسانيه وتشكيل الدوله المدنيه الحديثه لذلك وجد الانسان العربي نفسه يعيش في حاله من الازدواجيه فهو من جانب يريد اللحاق بركب الحضاره الانسانيه من خلال التمسك بالدوله المدنيه وقوانينها الوضعيه والتمتع بمنافعها ومن جانب اخر هو لايستطيع التخلي عن القيم البدويه المتخلفه التي ورثها من عقيده الدين الاسلامي وهذا ادى بدوره الى ان يكون الانسان العربي مثل الكره تقاذفه السلطه والمال السياسي والديني واعلامهما وهي التي تحرك اتجاه بوصلته فقد وجدناه في مطلع السبعينات من القرن الماضي يتجه بقوه نحو الدوله المدنيه المتحضره عندما كانت السلطه بيد العلمانين دعاه الدوله المدنيه وقد اكتسبت المرأه العربيه في هذه المرحله قسطا وافر من الحريه لذلك انخفض بشكل كبير معيار قياس الشرف بالاعضاء التناسليه للمرأه وقد ارتفع مقياس شرف الانسان بمصداقيته مع الاخرين ومع نفسه لذلك وجدنا الانسان العربي يلعن قيم البدواه وعقيده الدين الاسلامي التي اوصلته الى مرحله التخلف التي مربها وكان الشارع العربي منتدى كبير يناقش فيه قيم الفكر الانساني لكل اتجاه وبعد ان امتلكت التيارات الديني المال الوفير الذي لايعرف مصدره سواء كان شرقيا اوغربيا لكن في كل الاحوال تفوح منه رائحه النفط العربي والايراني وقد استطاعت هذه التيارات من خلال هذا المال ان تنشأ كيانات الدين السياسي وتستقطب من خلالها الانسان العربي اليها وتستحوذ على السلطه لنفسهم من العلمانين دعاه الدوله المدنيه وكان من الموسف ان نجد الكثير من دعاه الدوله المدنيه قد انخرطوا في هذه التيارات الدينيه وغيروا مناهج فكرهم العلمانيه وحتى الشارع العربي تغيرت لغته من النقاش في الفكر الانساني الى النقاش الديني السفسطائي اما المرأه فقد خسرت هامش حريتها وعادت الى ادراجها الذي رسمه لها الدين الاسلامي المفعم بالقيم البدويه والشرف عاد الى سابق عهده مثلما عادت ريمه الى عادتها القديمه وبدأ الانسان العربي يفقد مصداقيته مع نفسه ومع الاخرين وخير دليل على ذلك مانجده من نفاق اجتماعي وفساد اخلاقي ومالي واجتماعي عند التيارات الدينيه التي اعتلت سده الحكم في الدول العربيه ومنها العراق ومصر ونشرهذا النفاق والفساد في عموم مفاصل مجتمعاتهم مستخديمن مختلف الوسائل الاعلاميه والماديه .



#سعد_كريم_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف غلفت عقيده الدين الاسلامي عقل الانسان العربي بعقائد واعر ...
- تتبجح التيارات الاسلاميه في وسائل اعلامها بالسلف الصالح فهل ...
- من خدم الانسانيه ومن اضر بها من بين العلماء والانبياء
- الاخلاق والاخلاق الدينيه قيود صارمه على عقل الانسان تمنعه من ...
- هل هناك حياه ابديه كما يدعي الانبياء ومن اين جائوا بهذه الفك ...
- من حرض واشترك في قتل الخليفه عثمان ابن عفان هل هو علي ابن اب ...
- اذا كان هناك خالق فما هو هدفه من خلق الانسان
- ولدت الطائفتين السنيه والشيعيه من الصراع على تركه النبي محمد ...
- كيف تمكنت الدوله الاسلاميه بعد وفاه النبي محمد من غزوا واحتل ...
- من كان وراء نجاح دعوى النبي محمد ولمذا فشلت دعوى الاحناف الا ...
- عامه اخوان المسلمين لايعرفوا اهداف قادتهم
- الغباء موهبه ياريس مرسي دميه الاخوان
- واجهه مصريه/ مشهد من مليونيه الثلاثاء القادم
- مصر تسترد ثوب عرسها
- شعب مصر يستعيد ثورته من غباء الاخوان المسلمين
- شعب مصر يستعيد ثوته من غباء الاخوان المسلمين
- مقارنه بين الروح الوطنيه التي تدفع لبناء الوطن وبين العقيده ...
- كيفه قتلت عقيده الامامه الفكر الثقافي للمواطن العراقي في جنو ...
- زمنا لااعرفه
- جعبه ارثي


المزيد.....




- حامل ومعها 3 أطفال.. انقاذ تلميذة اختطفتها جماعة بوكو حرام ق ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعد كريم مهدي - كيف خلقت عقيده الدين الاسلامي الازدواجيه في مفهوم الشرف عند الانسان العربي وادخلته في دهليز النفاق الاجتماعي