أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم الحمدان - رد على مقال باتريك سيل (( هل يمكن إنقاذ سورية من الدمار ))















المزيد.....

رد على مقال باتريك سيل (( هل يمكن إنقاذ سورية من الدمار ))


ابراهيم الحمدان

الحوار المتمدن-العدد: 4034 - 2013 / 3 / 17 - 20:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العاهرة تؤجر جسدها ليعتليها الرجل, ويصفها المجتمع الانساني بالعاهرة ويحتقرها لأنها امتهنت تأجير جسدها من أجل المال.
فماذا نسمي من يؤجر عقله وضميره وفكره ليعتليه كيان كالكيان الصهيوني أو مملكة كالمملكة الوهابية السعودية, أو مشيخة كمشيخة قطر, من أجل المال .....أليس عهراً ؟؟!!!

إن كانت المرأة تؤجر جسدها ليعتليها الرجل كي يشبع غريزته الجنسية ,لتؤمن المال كمصدر عيش لها , فهي على الأقل لا تقتل أحداً ولا يكون هدفها تشجيع القتل, أي عاهرة متعه ، أما من يؤجر فكره وقلمه من أجل المال ليعتليه قاتل أو خائن أو عميل , ليشبع غريزة القتل والتدمير , غريزة الخيانة , يكون عاهرَ إجرام !!!.

وإن كان الثوار الاسلاميين حلّلوا العهر , وفتى له مشايخ الوهابية والاخوان بفتوى جهاد النكاح, فأصبح نكاح إسلامي حلال!!!! .. أي أن ترفع المرأة ساقاها بمعدل ساعة لكل رجل ينكحها ليأتي دور الناكح الثاني ثم الثالث الى أن تعمل المنكوحة بمعدل 12 ناكح في اليوم لأجل أن يستطيع المجاهد قتل الأطفال والرجال والنساء , أي أنه عهر لأجل القتل والحرق والتدمير ، فالثوار العلمانيين والمثقفين اليساريين حلّلوا العهر الفكري بفتوى خلط المفاهيم عبر إباحة النفاق والكذب والتضليل ، ورمي مصطلحات كاذبة وتغيير الحقائق وتقديم آرقام ونسب أقل ما يقال عنها أنها احتيال ونصب فكري , فإن كانوا لا يدرون فتلك مصيبة .. وإن كانوا يدرون ويكتبون غير ما يدرون , فالمصيبة تكون ارتهان ضمائرهم وتأجير عقولهم وممارسة البغاء والعهر لأجل المال !!!! فأيهم أشرف ( عاهرة المتعة ، أم عُهار القتل والتدمير ) وأيهم يجب احتقاره ؟؟

إن كان ابن أمير سعودي وزعرانه , يرش المال على عاهرة متعة كسيول المطر ، لتتمايل تحتها وتبرز مفاتنها تحت أعين الكاميرات ونستطيع رؤيتها عبر الفيديو .. فكيف يرش ملوك الوهابية ومشايخ النفط والغاز المال على عُهار القتل, المشايخ المجاهدين و المثقفين والمفكرين ، وكيف لنا أن نرى تمايلهم ورقصاتهم على الصفحات ....

سأستدعي مقال لحفلة رقص !!!! لنرى كيف يرقص هذا الكاتب العظيم (( باتريك سيل )) وندرك كم من الأموال رُشت عليه كي يرتدي كلمات فاضحة في كذبها وأرقامها, ليثير ويتفنن بالرقصص على حلبة الدم السورية فيضع مقدمة مضلله, مع كلام متعاطف ليضللنا ببدلة رقص محتشمة إذ يقول بالمقدمة والكلام بين قوسين لباتريك سيل :

(( بلغت الحرب الأهلية التي اندلعت في سورية منذ سنتين منعطفاً خطيراً للغاية. فإما أن يستمر طرفا النزاع في خوض معركة الحياة والموت وإما أن يقررا البحث عن تسوية – غير متكافئة بالطبع على غرار التسويات كافة – من شأنها وضع حدّ لإراقة الدماء وإنقاذ بلدهما من التقسيم ومن تدمير كيانه كلاعب أساسي على ساحة الشرق الأوسط. هذا هو الخيار الذي يواجه النظام وأعداءه على حدّ سواء )) انتهى الاقتباس

يصف الحرب على سوريا بأنها حرب أهلية , مع أنه كاتب على دراية بما يحدس على الأرض السورية ، ويدري أنها حرب بقوى عالمية وبَلده ضالعة به .
يتابع شيخ الكتاب ليداري بدلة رقصه بكلمات منمقه كتلك التي تضعها الراقصه من قماش شفاف يغطي الجسد , لكنه يظهر لحمها تحته اذ يقول والكلام بين قوسين له :

(( ساهمت القوى الخارجية في الكارثة الحالية. فينبغي عليها أن تقرّر بدورها ما إذا كان يجب أن تمضي قدماً على أمل الحصول على مكاسب قد تحسّن موقعها أو على العكس أن تشجّع مختلف الفصائل المتناحرة في سورية على تسليم أسلحتها وعلى الجلوس إلى طاولة المفاوضات )) انتهى الاقتباس.

ماكتبه عن مساهمة القوى الخارجية في الحرب التي سماها ( كارثة ) ليضللنا ويبتعد عن توصيفها بكارثة الحرب , نقول له إن كنت كاتب تحترم عقول الناس سمّها بمسماها لأنك تدرك أنها ( حرب ) وسمّي لنا تلك القوى ، ولا تخجل لأن تلك القوى لم تخجل وأولها اسرائيل وامريكا وفرنسا وبريطانيا والمانيا وتركيا وقطر والسعودية .....هم الطرف في الحرب ، وحتى على الارض المقاتلين أجانب ونسبة الأجانب في جبهة النصرة ومجموعات المقاتلين هي النسبة العظمى, وحتى ضمن ما اخترعوه كفصيل مقاتل تحت اسم الجيش الحر , نسبة السوريين هم النسبة الأقل وهم عملاء للخارج ويُدارون بغرف عمليات أمريكية واسرائيليه ويُعالج الجرحى منهم بمشافي تركيا واسرائيل .

ونتابع معه تموجات افكاره وتلوي حركة راقص محترف , وما بين قوسين له :
(( أما العامل المشجّع نسبياً في هذا الوضع القاتم فيتمثّل في إدراك الولايات المتحدّة وروسيا على ما يبدو أنّ أفضل طريقة لمنع التقسيم الكارثي لسورية – الذي قد يشكّل صيغة لحرب عصابات غير متناهية – تكمن بالإشراف معاً على عملية انتقال سياسي ديموقراطي. وتقضي الخطوة الأولى الضرورية في اتجاه تحقيق نتيجة مماثلة بوقف القتال من خلال فرض حظر على الأسلحة على طرفي النزاع. بينما تقوم الخطوة الثانية على استبعاد جميع الأشخاص المتشددين الذين يرفضون التسوية وجمع الأشخاص الوطنيين من كل الفئات الذين يرغبون في إنقاذ بلدهم من إراقة المزيد من الدماء ومن الدمار مع بعضهم بعضاً )) انتهى الاقتباس .

إنه يُظهر لنا احترافه للرقص العالمي ,وسيمارسه ببدء رقصة التعري الاوروبية بعد أن قدم وصلة الرقص الشرقي ، ليخلع أول قطعه ويعترف أن أمريكا وروسيا طرفانً مقرران في الحرب ,وأن أمريكا أدركت خسارتها في الحرب أمام سوريا وحليفتها الداعم روسيا ، وأدركت أن تقسيم سوريا أمر لم تعد قادرة على تحقيقه ، أمام سحق العصابات الأجنبية الارهابية التي اعتمد عليها العدو ، أما خطوتك المقترحة أيها الكاتب عن فرض حظر على الأسلحة على طرفي النزاع ، فهذا ليس اقتراح إنما ( مزحه سمجه وغبية ) اا خطوتك الثانية تقتضي على إزاحة السوريين كلهم لأننا سنخبرك ودون مزاح أن السوريين سيسحقون أي مسلح , وأن السلاح في الدولة للجيش العربي السوري فنحن دولة بمؤسسات مدنية تدير البلاد ومؤسسة عسكرية تحمي الجميع من أعداء خارجيين وعصابات أجنبية ، وأن العدو خسر المعركة ومنهم دولتك ,وعليكم وقف إراقة الدماء والدمار قبل أن تنتقل كخطوة ثانية لإسرائيليتكم ... يتابع اذ يقول :

(( إلا أننا لا نزال للأسف بعيدين من بلوغ هذا الحلّ السعيد. فلا يمكن بسهولة نسيان أو الصفح عن الضرر البشري والمادي الهائل الذي وقع خلال السنتين الماضيتين. لقد فرّ أكثر من مليون سوري إلى الدول المجاورة بحثاً عن ملاذ آمن. كما تهجّر مليون شخص آخر في الداخل. ولا يمكن إحصاء الكلفة التي تكبّدها هذا البلد. فقد وصلت حصيلة القتلى إلى نحو 70 ألف شخص.
كانت سورية لاعباً أساسياً على ساحة الشرق الأوسط خلال العقود الخمسة الماضية. ولا بدّ من أن يؤدي انهيارها – وهذا ما نشهده بالفعل – إلى تبعات واسعة النطاق. كيف سيؤثر انهيار سورية في مستقبل مختلف القوى في سياسة الشرق الأوسط؟ وما الذي يحمله المستقبل للاعبين الآخرين الضالعين في النزاع؟ تمّ جرّ الدول المجاورة كافة مثل تركيا وإيران والعراق ولبنان وإسرائيل والمملكة العربية السعودية وقطر إلى المعركة بطريقة أو بأخرى. ونحن نمرّ في فترة غموض إقليمي كبير. فمن سيجرؤ على توقّع نتيجته؟ )) انتهى الاقتباس.

حل سعيد أم حل يطمئنكم ؟؟ بعد أن فشلتم في دفع سوريا للإنهيار وبات صمودها يهددكم وأن الوطنيين المتشددين الذين اقترحت إبعادهم عن الحل وهم ملايين السوريين , يهددون اسرائيل وغيرها بنقل المعركة الى ساحاتها ،.... نعم أشعر أنه بات يوتركم مسار الحرب على سوريا, وسعادتكم بوجود مخرج آمن وضعتكم به حكوماتكم وعملائكم الخليجيين ، وكما وعدكم رئيسنا بشار الأسد ونحن على وعده لن ننسى ولن نسامح ..... أما من فرّ خارج سوريا فهم فروا لأنهم خونة والبقية حواضن اجتماعية للخونة فروا ليس طلباً للأمن ولا للإغتصاب ولا طلباً للبرد ولا طلباً لنيران الخيم ولا طلباً للجهاد والزواج من نسائهم, بل لتحقيق مشروع سياسي لخلق مناطق عازلة أفشلتها السياسة السورية , أما المواطنين الذين فروا من تهديدد عصابات المجاهدين , فهؤلاء في وطنهم آمنين ، والنسب التي ترشها, أرقام مجانييه ولا تضع شيء من جيبك, فاكتب ما يحلو لك من أرقام , لكن تذكر أن الجيش العربي السوري يقتل ارهابيين من القاعدة ليحمي مواطنين عُزل من ارهابيين ومارقين وخونة قتلوا لنا شهداء من الجيش العربي السوري ومن المواطنين العزل ، نعم سوريا كانت لاعباً أساسياً على ساحة الشرق الأوسط, ولهذا السببب فُرضت علينا الحرب التي ستحولها الى اللاعب الأقوى على ساحة الشرق الأوسط ولاعب أساسي في القطب العالمي الجديد على الساحة الدولية ، أما اللاعبين الآخرين الضالعين في النزاع , فلم يجرّهم أحد للمعركة والتي اعترفَتَ عن سهو بأنها معركة !! وليست كما قلُتَ في المقدمة حرب أهلية ، بل حرب عالمية شُنت على سوريا ... يتابع باتريك سيل :

(( يبدو أنّ "الثوّار" السوريين الذين ثاروا ضد نظام الرئيس بشار الأسد منذ سنتين تأثروا بالتدخّل الغربي الذي أطاح العقيد معمّر القذافي في ليبيا. ولا بدّ من أن المثال الليبي ضلّلهم ليعتقدوا أنه في حال ثاروا قد يهرع الغرب إلى مساعدتهم. وشكّل ذلك على الأرجح خطأهم الأكثر فداحة. فهم يتذمرون من نقص الدعم الخارجي "للثورة" ويمارسون الضغوط للحصول على المزيد من الدعم. ويتمّ حالياً تسليح بعض المحاربين المعارضين السوريين كما أنّهم يتلقون التدريبات من المدربين الغربيين في الدول المجاورة، لكنّ نطاق هذه التدريبات عاجز عن قلب الطاولة نهائياً ضد النظام )) انتهى الإقتباس .

أيها الراقص .... ما كنت ُ لأتوقع منك خلع كل ملابسك والتعري الكامل , لأن إظهار عورتك الفكرية سيفقدك الاحترام ويظهرك كاذباً أمام كل المتفرجين فحتى المعارضين السوريين وجمهور المجرمين, يعلم أن من يحمل السلاح معظمهم لا يعرف سوريا ، وأتوا بهم من الشيشان والصومال وليبيا وتونس وكل دول التخلف الاسلامي ، من تنظيم القاعدة والوهابيين الذين تم الزج بهم في سوريا لقتال الجيش العربي السوري , وقتل المواطنين العزل ،وجميعنا بما فيهم أنت يعلم أنه تم الدعم بالأموال والسلاح ,والدعم اللوجستي والسياسي وحتى تم دعمهم جنسياً , أما تنويهك عن تسليح وتدريب بعض المسلحين في الدول المجاورة, وإن خجلت عن ذكر المدرب الامريكي والاسرائيلي ، لكن يكفي أن أنزل الستارة عليك فقد اعترفت بالحقيقة التي لن تستطيع اغفالها , إنهم عاجزين عن قلب الطاولة ضد النظام السوري , والسبب أنت تجهله ,فبعد إعلان الحرب على سوريا ، تشكل نظام جديد , قائدة يقود الوطن بقيادة الرئيس بشار الأسد, وأعضائه الشعب السوري ,ويحمية الجيش العربي السوري , وبرنامجة السياسي حماية سوريا , وشعارة الانتصار ووعدنا أننا لن نسامح ولن ننسى، ( فهل يمكن إنقاذ من تورّط بالحرب على سوريا وخان سوريا ؟ ).



#ابراهيم_الحمدان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفاصيل الرد السوري على اسرائيل .. والي ما يدري يقول كف عدس
- (( سوريا تقول علي وعلى أعدائي ))
- يوسف عبدلكي ... والربيع الأحمر
- الخطر قادم !!!!
- حرب استنزاف أم حرب جديدة ؟؟
- أين الرد على اسرائيل؟؟
- المرأة السورية ( ست الكل )
- الرقص بربع دولار
- المناع وحقوق التلون
- مبروك سوريا
- سمراء
- نشيد الحرية
- ناصرناك ... انصرنا سيدي الرئيس
- ما لم يقُله الرئيس الأسد في خطابه ؟؟
- الأسد ........(( والخيار الصعب )) حقيقة المبادرات المطروحة . ...
- سوريا ....... بين الحرب والسلم
- من وراء اختطاف (( عبد العزيز الخير )) ؟؟؟
- أطالب بإقالة قدري جميل ، والتحقيق معه
- ملامح المرحلة القادمة .. وثقتنا بك يا أسد
- قلتها سابقاً (( مرسي الاخونجي ،، إن غداً لناظره قريب ))


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم الحمدان - رد على مقال باتريك سيل (( هل يمكن إنقاذ سورية من الدمار ))