أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان هائل عبدالمولى - السياده الغائب الحاضر في اليمن















المزيد.....

السياده الغائب الحاضر في اليمن


مروان هائل عبدالمولى
doctor in law Legal counsel, writer and news editor. Work / R. of Moldova

(Marwan Hayel Abdulmoula)


الحوار المتمدن-العدد: 4033 - 2013 / 3 / 16 - 19:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل ان ابداء مقالتي عن اليمن وسيادته على كل شؤونه الداخليه والخارجيه وعلى وارضه دعونا نرى الترابط الغريب والخطير بين ادعاء الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح في حرب ١٩٩٤ بأنه يحارب من اجل الحفاظ على الوحده والسياده و فرض الشرعيه الدستوريه على كل اليمن , وبين التهرب في اسطر كلماته حينذاك من ان هناك تحالفات دنيئه اقامها مع اناس عاثوا في الدول التي عاشوا فيها كل اشكال القتل والفساد ودمروا سيادة الدول التي انتشروا فيها وهذا المقطع الفيديو البسيط لقيادي في القاعدة يكشف اسرار خطيرة عن علاقة المخلوع علي عبدالله صالح بالقاعدة والسياده التي فرط فيها المخلوع ببقاء هولاء القتله على ارض اليمن في ابين ومارب وذمار والاوضاع التي آلت اليها اليمن في ظل حكمه الفاسد
( قيادي بالقاعدة يكشف اسرار خطيرة عن علاقة علي عبدالله صالح بالقاعدة )
http://www.youtube.com/watch?v=NYkmyViVRso

تعريف السيادة في اللغة: من سود، يقال: فلان سَيِّد قومه إذا أُريد به الحال، وسائِدُ إذا أُريد به الاستقبال، والجمع سَادَةٌ وخلاصة المعنى اللغوي للسيادة أنها تدل على المُقدم على غيره جاهاً أو مكانة أو منزلة أو غلبة وقوة ورأياً وأمراً، والمعنى الاصطلاحي للسيادة فيه من هذه المعاني وعرفت السياده كذلك بأنها: "وصف للدولة الحديثة يعني أن يكون لها الكلمة العليا واليد الطولى على إقليمها وعلى ما يوجد فوقه أو فيه.
لاشك ان القرارات السياديه لليمن تتعرض للانتهاكات والتدخلات من قبل اطراف دوليه واقليميه وهذا ليس سرا وهناك اشكال مختلفه للتدخلات فمنها القديم والمزمن بحكم الجوار حيث التدخل يطال كل شئي حتى في شؤون التحالفات القبليه والاسريه , وبعض الدول الاخرى تتدخل حسب الاحداث والمستجدات الداخليه والدوليه وعلى مستويات عليا في اليمن للحفاظ على مصالحها الاقتصاديه والسياسيه.
اليمن بشماله وجنوبه يحتل موقع جغرافي مهم وحساس واستراتيجي كبير كما ان لديه ثروة متنوعه مستكشفه واحتياطيه تفتح شهية كثير من الدول في الحفاظ على مواقع لها في اليمن عبر شخصيات وزعامات يمنيه محنطه فكريا اجتماعيا واخلاقيا لاهم لها سوى جمع الثروة والحفاظ على مصالحها والضرب بدولة اليمن وسيادتها وقراراتها عرض الحائط بل ويصل بها الامر ان تتجراء وتتواطأ وتتأمر على البلد والعباد وباعت مقابل المال حتى الوحده اليمنيه حلم اليمنيين الكبير الذي اصبح على مشارف الانزلاق نحو اعادة اليمن الى ماقبل ٢٢مايو١٩٩٠.
المتتبع للمشهد اليمني سيجد ان اطراف النزاع دائما لايجدون حلول لصراعاتهم في الداخل وانما عليهم التوجه الى خارج اليمن لبحث مخارج للازمات التي لاتهداء منذ التحرر والاستقلال وحتى بعد الوحده التي جأت بكثير من سياسة البيع والشراء بسبب تمسك طرف بسياسة الانبطاح اللاخلاقي امام الاجندات والمال الخارجي المدعوم بشروط تحمل مصالح قذره وتدخل سافر سرا و علنا في الشؤون اليمنيه وقرارتها السياديه.
هناك الكثير من الحقائق والاحداث المخزيه التي تُنقص من سياده اليمن سوى كان ذلك على مستوى القرارات الاستراتيجيه السياسيه والاقتصاديه او حتى على مستوى القرار الداخلي البسيط ليظهر على السطح ذلك الشعور السئي الذي ينتابنا كيمنيين من ضعف الحيله والحاله ومن الوضع الهزيل في دوله ضعيفه ومفتوحه للتدخلات الخارجيه وبكل سهوله وعلى كافة الاصعده.
التدخلات الخارجيه في شؤون اليمن فاضت وصارت مقززه حتى وصلت لأن يقوم الغرباء على اتهام بعضهم البعض في الاحداث المؤسفه التي تدور في اليمن ونحن في حالة سبات عميق ومتعمد ومخفي ومقصود من قبل اللاعبين السياسين وخاصه اولئك السياسين اليمنيين الفاسدين الذين يفرضون وضع التمزق والتكتلات الحزبيه والطائفيه والدينيه وهي مكونات يمنيه تتبع في كثير من الاحيان دول اخرى وما الاتهمات الايرانيه السعوديه لبعضها البعض بالتدخل في شؤون اليمن تثير الضحك على حالنا وشر البليه مايضحك نحن نعيش وضع كارثي يهدد بانقسام اليمن وهم يتبادلون الاتهمات فيما بينهم ويتقاتلون اعلاميا لفضح وجود الاخر ودسائسه ومؤمراته ورجالنا وقادتنا كل يغني على ليلاه لان هناك مجموعة تريد تفكيك اليمن بسبب الحاله المزريه وفشل الوحده والدوله اليمنيه في بسط سيادتها على كل اراضي اليمن وتطبيق القانون وتحقيق العداله مقابل مجموعة أخرى تأمل و تريد النهوض باليمن وبناء الدولة بكافة أشكالها الاساسيه ولكنها تتصطدم بجدار النظام القبلي وفي ظل مأزق كبير للاوضاع الانسانيه والاقتصاديه والامنيه إذ ان هناك مايقارب نصف السكان يعانون من المجاعة , إضافة إلى تراجع كبير في جميع القطاعات الخدماتيه وانتشار السلاح الامر الذي انعكس سلباً على الحياة بشكل عام واسقط هيبة الدوله.
ففي اليمن كل شئي غير مكتمل فالدوله ناقصه وبلا سياده والعقل ناقص والقانون ناقص والحدود ناقصه ومفتوحه ولايوجد غير قانون واحد وساري رغم سخافته هو قانون القبيله والعبيد الذي انبثق منه قانون آل الحوثي وقانون آل الاحمر وقانون آل سنحان( العائله ) وقانون آل العسكر وقانون آل الاصلاح , وقانون الجوع والبطاله والفقر والتخلف وقانون الاغنياء الفاسدين , وقانون سجون الدوله والمشايخ والعائلات , وقانون خطف السياح والمواطنين وطلب الفديه لمبادلتهم , وقانون المحسوبيه واعطاء المناصب والوظائف لجهلة القبيله ومشائخها وقانون تكدس حملة الشهادة العليا في خنادق البطاله, قانون عسكرة الجنوب وفض المظاهرات السلميه هناك بالمدرعات والعربات المصفحه والرشات الخفيفه والثقيله , وقانون القاعده وانصار الشريعه العائليه الصالحيه وقانون المليشيات الزندانيه وكتائب الحصبه الاحمريه و المحسنيه , وقانون المتنفذين ناهبي الثروات الظاهره والباطنه وقانون محاكم الفصل الكرتونيه, قانون استيراد السلاح والمخدرات وبيعها داخل اليمن وقانون طمس الفضائح .
لكن هناك قانون واحد هو من كسر ظهر اليمن الى جانب القوانين التي ذكرتها الا وهو قانون الرشوه الذي يعود جذوره الى الاحتلال العثماني لشمال اليمن حيث كان الاتراك يدفعون المال الى القبائل مقابل الغاء المقاومه والسكوت على الاحتلال وحتى بعد التحرير والوحده والى يومنا هذا استمرت ثقافة الرشوه واستلام المال من الجار القريب والبعيد مقابل السكوت والتفريط في السياده والناس والمصالح القوميه من قبل حكامنا ومشائخ قبائلنا الذين تثقفوا و تربوا على مبداء ( إدي زلط واعمل غلط ) والذي بسبب هذا المبداء المتخلف سقط اليمن في ايدي قوى خارج اليمن تدفع المال من اجل مصالحها وتنفذ اجندتها عبر طابور خامس كبير من اليمنيين المتنفذين على كافة المستويات والمناصب وسقطت مع هولاء كل محاوت الشرفاء القله جداَ من اليمنيين الشرفاء محاولات الانقاذ ما تبقى من سيادة الدوله اليمنيه التي تتناثر هنا وهناك بتواطئ واضح من جهات يمنيه عليا باعت الغالي والرخيص مقابل المال واصبحت كلمة السياده في اليمن فارغة المحتوى لاتحمل سوى احرفها فقط الكتابيه دون معنى حقيقي على صفحات الدستور الناقص المشوه الغائب الحاضر الميت الحي وتتنوع اشكال الافراط بالسياده اليمنيه بين السياسيه والاقتصاديه وعلى سبيل المثال :
*إقدام السعودية على الشروع في بناء جدار آمنى عازل على طول خط الحدود البرية مخالفاً لاتفاقية جدة 2000 والمتفق عليها بين الدولتين بأن تكون مناطق خالية ومخصصة للرعى.
* ميناء عدن وبيعه لشركة موانى دبي العالمية التي تعمدت تعطيل حركة الملاحه والاستثمار بالميناء واحالته الى ميناء تابع لها بتواطوا مدفوع الثمن من قبل نظام المخلوع.
*اتفاقية بيع الغاز المسال للشركة الكورية بـ 3.12 دولار لكل مليون وحدة حرارية مقارنة بـ 12 دولار للوحدة اشترته الشركة الكورية ذاتها من اندونيسيا, وللتبسيط حتى يفهم القارئ حجم الفساد والرشوه الذي ينخر اليمن المليون وحده حراريه من الغاز المسال تعادل 28 متر مكعب تقريبا سعة انبوبة الغاز المحليه (القصوى) 16 متر مكعب علما بأن التعبئه المحليه لا تتجاوز 10 متر مكعب اي بما معناه ان المليون وحده حراريه تكفي لتعبئة انبوبتين غاز يعني ما يعادل انبوبتين غاز يصدر الى الخارج بسعر 3.12 دولار اي ما يعادل 700 ريال يمني يعني ما يعادل انبوبة غاز تباع للخارج بسعر 350 ريال يمني بينما تباع محليا 1200 ريال اي ما يعادل 5.8 دولار للانبوبه ولتوضيح اخير 5.8 دولار للأنبوبه * 2 = 11.6 دولار للمليون وحده حراريه اكثر من ضعف السعر العالمي.
*فضيحة السماح الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح للطائرات الامريكية بقصف مواقع القاعدة باليمن وفق صفقة سريّة عقدها مع الأميركيين تجيز ذلك وتشترط نسب العمليّة إلى القوات اليمنيّة وتم الكشف بعد ذلك انه تم الاتفاق على فتح قواعد للطائرات بدون طيار ولجنود وضباط الجيش الامريكي مقابل اموال تسلمها المخلوع وقيادات عسكريه ومشائخ يمنيه .
* ألاعلان في العاصمة القطرية الدوحة، عن وصول الرهينة السويسرية المحررة سيلفاني ابراهاردن والتي كانت مختطفة منذ أكثر من عام في اليمن وأهانة السفير القطري، لوكيل جهاز الأمن القومي اللواء درهم على مرأى ومسمع الحاضرين في مطار صنعاء لأن فخامة السفير أراد إخراج المواطنة السويسرية بطريقة التهريب ، ودون أن يسأله أحد أو يعترضه و دون معرفة واطلاع السلطات اليمنية بذلك ,المصيبه ان التفاوض على تحرير الرهينه ودفع الفديه للخاطفين تم دون علم السلطات اليمنيه في خرق فاضح للاعراف الدبلوماسيه والسياده اليمنيه
كثير من الزعامات اليمنيه وخاصه القبليه تزعم الوطنيه و الحفاظ على السياده ومهارة القياده وعادها في المهد وتتلقى الرتب العسكريه والاموال والمناصب وهي ايضا في المهد ولكن حينما تكبر هذه الزعامات اول ماتفرط به هو الوطن وسيادته وتبيع كل شئي ممكن ان يباع التراب والبحر والجبال والثروات وتبيع حتى المواطنين الاحياء منهم والاموات ومسلسل البيع والنهب والفيد والرشوه لن يتوقف حتى بعد مايسمى بربيع اليمن عند هولاء الصغار اولاد استاذة اللصوصيه والفساد وذلك بسبب توارث الوظائف ومراكز القوى وغياب هيبة الدوله وقوانينها, ولطالما تكرر المشهد والاوجه قبل وبعد الثورات في ارض السعيده فلن يخلص اليمن من مسلسل الزعيم من المهد العائلي والقبلي والى اللحد , عائلات وقف التاريخ والوقت على ابوابها ولاتفقه من العالم إلا القبيله والسلاح الذي تفرض به زعامات تواصل المشوار , زعامات تمد يدها الى الاجنبي لتضمن بقائها وقوتها وسلطتها , وتنافس الشيطان في جرائمه ضد البشر واكاد اجزم بأن الشيطان ذاته لم يكن يتصور يوما انه سيرى بشر اكثر منه شرا وخباثه و بهذه الوقاحه ولكن اين؟ في بلد الايمان يماني والحكمه يمانيه










ملاحظه : ( إدي زلط واعمل غلط ) مثل شعبي قديم باللهجه اليمنيه يصور حالة الفساد ابان حكم الاتراك لشمال اليمن معناه " اعطني نقوداً واعمل الغلط "



#مروان_هائل_عبدالمولى (هاشتاغ)       Marwan_Hayel_Abdulmoula#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفكر الديني ومحدودية التطور والحركه
- التحرش الجنسي بين الاسباب والحلول
- الطفلة المشتهاة و البيدوفيليا الحلال
- القضيه الجنوبيه مواقف واقلام
- العمليات الانتحاريه بين التاريخ والمعاصره
- العلاقات الدوليه وثلاثية التغير
- الثعلب في ثياب الواعظين
- خيار الانفصال ليس جنوبيا
- كارثه اسمها اليمن
- وحيده في الذاكره
- ايتها الساحره
- اجمل قدر
- الايام ونُخب من الماضي
- الوراثه السياسيه في السعيده
- اليمن تحديات قديمه وجديده
- دنيا جديده
- القات والضعف الجنسي والاقتصادي
- الدبلوماسيه اليمنيه ازمة ثقه وهيبه
- حاله خاصه جدا
- كناري في بستاني


المزيد.....




- الرد الإسرائيلي على إيران: غانتس وغالانت... من هم أعضاء مجلس ...
- بعد الأمطار الغزيرة في الإمارات.. وسيم يوسف يرد على -أهل الح ...
- لحظة الهجوم الإسرائيلي داخل إيران.. فيديو يظهر ما حدث قرب قا ...
- ما حجم الأضرار في قاعدة جوية بإيران استهدفها هجوم إسرائيلي م ...
- باحث إسرائيلي: تل أبيب حاولت شن هجوم كبير على إيران لكنها فش ...
- ستولتنبيرغ: دول الناتو وافقت على تزويد أوكرانيا بالمزيد من أ ...
- أوربان يحذر الاتحاد الأوروبي من لعب بالنار قد يقود أوروبا إل ...
- فضيحة صحية في بريطانيا: استخدام أطفال كـ-فئران تجارب- عبر تع ...
- ماذا نعرف عن منشأة نطنز النووية التي أكد مسؤولون إيرانيون سل ...
- المخابرات الأمريكية: أوكرانيا قد تخسر الحرب بحلول نهاية عام ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان هائل عبدالمولى - السياده الغائب الحاضر في اليمن