أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سعيد بنرحمون - المصباحي يبحر في عقلانية فلاسفة المغرب التاريخي















المزيد.....

المصباحي يبحر في عقلانية فلاسفة المغرب التاريخي


سعيد بنرحمون

الحوار المتمدن-العدد: 4028 - 2013 / 3 / 11 - 00:21
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


شهدت رحاب المكتبة الوسائطية التابعة لجامع الحسن الثاني بالدار البيضاء ‪100)‬ كلم جنوب الرباط العاصمة ‪(‬ مؤخرا محاضرة لمحمد المصباحي، أستاذ الفلسفة بجامعة محمد الخامس بالرباط، والمتخصص في فكر بن رشد خاصة وفي الفلسفة الإسلامية عامة، وذلك بشراكة مع رباط الكتب، الموقع الإلكتروني المتخصص في الكتاب وقضاياه‪.‬ عنون محمد المصباحي محاضرته بـ "مطلب العقلانية في الفلسفة المغربية المعاصرة" جال فيها برشاقة لغوية كبيرة، وحس مفاهيمي عال، وإلقاء علمي شد انتباه الحضور‪،‬ جال بين العقلانية في التاريخ الإسلامي والعقلانية في الفلسفة المغربية المعاصرة من خلال أربعة مشاريع للتحديث والعقلانية في المغرب، بفهمه التاريخي، حيت كان يضم كل شمال إفريقيا بالإضافة إلى الأندلس، وهي البقعة من العالم الإسلامي التي أخرجت قديما بن رشد، أكبر العقلانيين العرب، ومنها أيضا خرج بن باجة وقبله وبعده خرج الكثيرون، وحديثا عرفت المنطقة ولادة أربعة مشاريع للعقلنة العربية هي، مشروع الراحل محمد الحبابي الموسوم بالعقلانية الإيمانية، ومشروع الراحل محمد عابد الجابري أو ما عرف بالعقلانية التراثية، ومشروع عبد الله العروي المبني على العقلانية الكونية التي تقطع كلية مع الماضي وتردداته، ومشروع الراحل محمد أركون الذي كان مشروعا توفيقيا بين كل هذه النماذج، حسب توصيف محمد المصباحي. هي مشاريع كبرى جلعت المحاضر يؤمن بأن المغرب، بمفهومه التاريخي دائما، قاطرة العالم العربي في الفكر الفلسفي، كما أن احتضان فضاء ثقافي تابع لجامع الحسن الثاني لندوة فلسفية تتناول موضوع العقلانية يعبرعن الروح الفريدة للمغاربة، وهو ما ذكرت المحاضر بما كانت تحتضنه فضاء قرطبة وبغداد قديما من ندوات ومناظرات، أيام كان الناس يناقشون كل المواضيع، وبلا أدنى خوف أو رقابة.
من البدء كان المحاضر واضحا في توصيفاته وأحكامه المؤسسة أكاديميا، فكثرة الحديث عن العقلانية في وطننا العربي لا يعني بالضرورة أننا نتقدم في اتجاهها، بل العكس هو الحاصل، ما يتقدم سريعا في العالم العربي الإسلامي هو غير العقلاني والمعادي للعقل، أما العقلانية ففي تراجع مستمر، وعلى كافة مناحي الحياة السياسية والثقافية والاجتماعية، وفي تقييمه لمشاريع العقلانية المغربية، أي العقلانية الإيمانية للحبابي، والعقلانية التراثية للجابري، والعقلانية الكونية للعروي، والعقلانية المركبة لأركون، أكد المصباحي أنها باءت جميعها بالفشل. هنا طرح المصباحي سؤالا كبيرا مفاده، لماذا تأبى العقلية العربية التقدم وتفرز لنا وباستمرار نماذج من التطرف والإرهاب؟ ليؤكد أن أصحاب هذه المشاريع العقلانية والحداثية وقعوا جميعا في خطأ عدم ملائمة مشاريعهم مع بيئاتهم المحلية، لكنه استذرك بالقول أن زمن العقل والعقلانية بطيء جدا، عكس الزمن غير العقلاني سريع التطور، وبالتالي يصعب الحديث عن فشل هذه المشاريع العقلانية الرائدة، لكنه يؤاخذ على أن فلاسفة بلاد المغرب الأربعة محدودية تطلعاتهم، إذ لم تصل إلى ما وصلته طموحات الفيلسوف الفرنسي "كوندورسيه" الذي قال "سيأتي يوم لا تشرق فيه الشمس إلا على الإنسان العقلاني الحر" ليؤكد المحاضر أن تلك المشاريع لم تكن إلا ردة فعل على هيمنة الفكر الماركسي في المغرب، والذي حاول "تطبيق" المجتمع المغربي رغما عنه.
قبل التفصيل في إشكاليات الموضوع عاد المصباحي إلى عنوان المحاضرة مشيرا إلى ما يمكن أن يطرحه من التباس وجود كلمة "مطلب" بين ثناياه، أي أن تدفع البعض إلى الاعتقاد بأن الفلسفة العربية عامة والمغربية خاصة لا تتوفر بها عقلانية، العكس، عند المصباحي، هو الحاصل ففقهاء الإسلام منذ البداية كانت لهم عقلانية في استنباط الأحكام الفقهية، بل هناك علمانية حقيقية لدى البعض منهم على الرغم من اعتمادهم على النص المقدس، ولدى المتكلمين عقلانيتهم كذلك، خاصة عند المعتزلة الذين يغلبون العقل على النص إذا تعارضا، وعند الأشعرية الذين يفعلون العكس، رغم أنهم يستبعدون أي تعارض بين النص والعقل، نفس الأمر لدى العلماء عامة، فعقلانية هؤلاء لا تختلف عن عقلانية الفلاسفة إلا في انطلاقها من الأعمال بدل المفاهيم، بل لدى الصوفية كذلك عقلانية وبمقدار معين. ويميز المصباحي بين عقلانية العزالي وعقلانية ابن خلدون، فالأولى تجمع بين عقلانية العواقب وعقلانية الكشف عنها، أما الثانية فقد لخصها ابن خلدون في عقلانية العمران.
المصباحي المبحر في الفلسفة الإسلامية يعتبر أن مشاريع تطوير العقلانية العربية لم تحقق أي جزء من أجندتها، وبموازاة مع اللوحة السوداء سجل الباحث أن العقلانية تعاني على مستوى الغرب المتقدم نفسه، إذ انتشرت فيه موجة عداء قوية للعقل والعقلانية عبر تيارات ما بعد الحداثة، والتي حملت العقل والتنوير عنف وبطش الأنظمة السياسية المتطرفة في الغرب نفسه، وهو ما أثر على العالم العربي الإسلامي وأعاق انتشار العقلانية فيه، على أن المحاضر ألح أن يبقى مطلب العقلانية والتحديث قائما لدى العالم العربي وبشدة، فإذا تخلي عن مطلب العقلانية فهذا يعني أن العرب والمسلمين باتوا خارج التاريخ، هي شرطنا الأساسي، وسبيلنا الوحيد نحو الانتماء للإنسانية، كما أكد المصباحي، همّ العرب في تطوير العقل العربي كان هم هوية بالأساس، وإذا استمر العرب مستغرقين في سؤال الهوية فيسبقون على الهامش أبدا، ما يجب أن يشغلهم حاليا، يؤكد المصباحي، هو سؤال الكونية والانتماء إلى الإنسانية، إذ يقول "حقنا أصيل في الانتماء إلى الحداثة والإنسانية" وجزم الباحث في الفكر الرشدي بدون تردد قائلا "اعتقادنا راسخ بأن وجود الأمم وازدهارها مرهون بمدى تعلقها بالعقل والعقلانية وفي كافة مستويات ومشارب حياتها" وزاد قائلا "لا يمكن الحديث عن العقلانية دون مجتمع مدني، فالسياسة شرط إخراج العقل إلى الوجود، ليس السياسة بمفهومها الأفلاطوني المرتكز على مقولة الكهف، حيت تعكس ظلال الأشخاص نور الشمس الساطع خارج الكهف، ولا بمفهومها المثالي الذي ركز عليه الفرابي في مدينته الفاضلة، كهف أفلاطون بات مضاء بنور الأنوار والعقلانية، والدولة التي لا يكون العقل قوامها الأساسي دولة لا قوام لها، تشبه سفينة تدفعها الرياح من خارجها".
في الأنظمة السياسية حيت يسود نظام المدينة والمدنية ويتساوى نظام العقل مع نظام المدينة، يلعب الأخير الدور الرئيسي في التشريع لأنظمة حكمها الديموقراطي، أما في غيرها من الأنظمة الاستبدادية المتخلفة فالعقل مقال بشكل كلي. ويعود المحاضر بسلاسة كبيرة إلى مشاريع العقلانية في بلاد المغرب  ليؤكد أن مطلب العقلانية ارتبط بإصلاح العقل العربي من الداخل، إذ لم يكن همّ فلاسفتنا الأساسي البحث في ماهية العقل بشكل مجرد، بل بحثوا عمليا فيه تهييئا لإصلاح المجتمع الذي يعاني من سيطرة مطلقة لكل ما هو غير عقلاني في أفق إصلاح الدولة، باعتباره الإصلاح الأكبر مقابل الإصلاح الأصغر أي إصلاح العقل.
وهنا طرحت مشكلة التعامل مع التراث، ماذا نفعل بالعقل التراثي؟ يتساءل المصباحي، هل يجب إصلاحه أو يجب  الانفصال عنه والقطع معه كلية؟ أعلينا أن نصلح نظامه المعرفي من الداخل أم يجب الاعتناء به ابستمولوجيا عبر توظيف العقل الخارجي؟  من دراسته لإنتاج مفكري الفلسفة العربية خلص المصباحي إلى أنهم فضلوا البحث داخل العقل العربي عن أسباب فشل الأمة المستديم في اللحاق بقطار الحداثة، وخلص إلى أنه من الصعب استخلاص وصفة للشفاء من داخل الأزمة نفسها، وتساءل ثانية عن السبب في عدم وجود علاقة مباشرة بين الجامعة والسياسة، ولماذا لا يؤدي تطور العقلانية إلى تطور عقلنة الفعل السياسي؟ فحتى طلبة الفلسفة لا تظهر في سلوكياتهم مبادئ العقلانية التي تلقوها في دراساتهم الجامعية، وزاد من عمق أسئلته عندما قال "كيف يمكن فتح مسالك التأثير بين العقلانية بمؤسساتها الفكرية والدولة بمختلف مؤسساتها التدبيرية؟
وأختار أن يجيب عن هذه الأسئلة من خلال استعراض أربعة مشاريع للعقلنة في الفضاء المغربي التاريخي، فأكد أنها  انطلقت من عقل التدوين الإسلامي، ذلك أن المغاربة  نظروا إلى ذلك العقل باعتباره معياريا، فقد أمنوا بأنه عقل ناجح استطاع إنتاج حضارة إسلامية كبيرة، لكن  المصباحي نبه إلا أن العقل، وكأي كائن حي، له مراحل حياة، وهو معرض للتوفق عن إنتاج حضارات وقد يصاب بإنتاج التقليد فقط، كما حصل في ثقافتنا العربية الإسلامية مند القرن 12 الميلادي، حيت سيطر التقليد على عقلنا العربي في كافة مستويا الحياة إلا أن وقعت صدمة الاتصال مع الغرب، لقد اتخذ أغلب مفكري العرب والمغرب أسلوب نقد وتفكيك العقل العرب، على حد  تعبير المصباحي.
وفي توصيفه لخريطة العقلانية المغربية فصّل المصباحي القول في عقلانيات الفلسفة المغربية الأربعة، ففي العقلانية الإيمانية لمحمد الحبابي، الذي يوصف بفيلسوف الشخصانية الإسلامية، لم يطل الحبابي الوقوف عند العقلانية التراثية، فاعتبرها مجرد علامة يجب أن نمر عليها للتقدم إلى الأمام، الحبابي يلح على أن نتعامل مع التراث كالذي يتراجع خطوة إلى الخلف من أجل القفز خطوة إلى الأمام، بتعبير المصباحي، فالسير يجب أن يكون نحو المستقبل الذي هو ملكا للجميع ولا حق لأي كان في ادعاء امتلاكه، لم يكن الحبابي ينظر بعين الرضى للنظرة الاستدلالية للعقل، كما أنه لم ينظر للذات باعتبارها مساوية للعقل، وعاد وسلب العقل سلطته لصالح عقلانية الإيمان، لكنه لم يكن يعلي من شأن أي دين أو عرق، كان اعتزاز الحبابي بالانتماء إلى الإنسانية.
كانت عقلانية عبد الله العروي شبيهة بعقلانية الحبابي مع عدم الوقوف على التراث كثيرا، لكن العروي أكثر جدرية في التعامل مع التراث، فقد  حمله العروي فشل العقلانية العربية عامة والمغربية على وجه الخصوص، فالعقل التراثي عند العروي عقل اسمي لا عملي، القطيعة مع التراث عند العروي واجب مجتمع ودولة، حسب المصباحي، بعكس عقلانية الجابري التي كانت عقلانية من داخل التراث العربي الإسلامي، هدفها تنقية التراث والانطلاق منه لبناء هوية عربية إسلامية.
أما أركون، صاحب العقلانية التركيبية، فقد  كان مشروعه أوسع من مشروع الجابري والعروي والحبابي، حسب المصباحي. حاول أركون نقد كل العقول الإسلامية والعربية بل حاول نقد الخيال أيضا، من عجيب وغريب وأرثودوكسية منعت العقل العربي من الإبداع كما فعلت المعتزلة، لم يكن أركون يهدف إلى تبني عقل جديد محل العقل العربي، بل سعى إلى إصلاح العقل التراثي وترميمه ليصل إلى البراغماتية، لكن بجرأة أكبر بكثير من جرأة  الأخرين، لقد دفع أركون إلى التخلي عن العقل الأيديولوجي العربي الإسلامي واستبداله بابستمولوجيا العقل.
وخلص المصباحي من جولته العامة في فلسفة المغاربة إلى أن عقلانية الحبابي كانت كونية، وعقلانية الجابري كانت تراثية، ومع العروي عادت العقلانية المغربية إلى الكونية من منظور تاريخي، ومع أركون عادت تقتطف من جنات التراث ما لذ وطاب مع بعض الجرأة في النقد، على أن المشترك بين كل هذه المشاريع هو دورانها حول الهوية، وفي الأخير بدا  المصباحي أميل إلى عقلانية تركيبة توفيقية قد تجمع بين كل هذه العقلانيات، مع بعض الميل إلى عقلانية محمد عابد الجابري التراثية. 



#سعيد_بنرحمون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طلحة جبريل كما عرفته أو طلحة جبريل بإجحاف كبير
- الدفالي: البعد الزمني غير متوفر في دراسة حركة 20 فبراير حالي ...
- الدفالي: الذي تصبح لديه الأيديولوجيا عقيدة لا يمكن أن يكتب ا ...
- الدفالي: الذي تصبح لديه أيديولوجيا ما عقيدة لا يمكن أن يكتب ...
- الدفالي: من ليس له ماضي ليس له مستقبل والتاريخ هوية وذات (حو ...
- عن مجلة أمل، والمجتمع الدولة والتاريخ ، والتاريخ الراهن، وحر ...
- إقبار كليات الآداب والعلوم الإنسانية قتل للبحث العلمي الأساس ...
- باحثون من المغرب والجزائر يسترجعون الوحدة عند رموز الحركة ال ...
- مجلة أمل التاريخ الثقافة المجتمع تكمل ستها العشريت في خدمة ا ...
- أمسية تناقضات
- في محطة القطار الحزينة
- فصل المقال فيما بين -مول المجمر- و-مول المغرب- من اتصال
- الطريق إلى أكذز 4 (الذي كان وما يزال هو الضرر-الحلقة الأخيرة ...
- الطريق إلى أكذز 3 (سنوات وراء الشمس)
- الطريق إلى أكذز 2 (قصر الكلاوي يذيب أحلام الشباب)
- الكريق إلى أكذز 1
- قراءة في كتاب -مونتسكيو تأملات في تاريخ الرومان أسباب النهوض ...
- قراءة في رحلة الصفار إلى فرنسا 1845-1846


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سعيد بنرحمون - المصباحي يبحر في عقلانية فلاسفة المغرب التاريخي