أما آن للفتنة الشيعية في مصر ان تنتهي؟!

ماذا لو تحولت مصر الى شيعة او تحولت ايران الى سنية؟؟. هل سنصل الى الزهرة ام ستكثر العنعنات قال الجويني عن الحويني عن الاميني وستاتي تفسيرات جديدة للقرآن والحدبث كل حسب طلبه والسلسلة تطول؟؟.نعم ان الخطر من الفكر الشيعي هي الولاية التي لا اصل لها ـ وهي ولاية الفقيه ـ لان جل الشيعة يعتبرون ان ولاية الفقيه هي عابرة للقارات اي لا معنى للمواطنة. فشيعي مصر هو ايراني الهوى والهوية كما ان سني مصر الملتزم هو سعودي الهوى والهوية. والا ما هي الفائدة من ان تكون شبعي او سني او بهائي او حنى هندوسي؟؟. لا شيء. لاننا لنسنا في زمن الخلفاء ولا زمن الائمة وفكرة الاديان هي شيء شخصي بين العبد وربه.الدين ومشتقاته من مذاهب سلاح فتاك ولا زال يفتك بالبشر والمستفيد هم ارباب الملك ودليلنا هو نفوذ ايران في العراق لرابطة المذهب ونفوذ السعودية ايضا ولكن لايران النصيب الاوفر. اعتقد ان هذا هو سر الخوف من انتشار المذهب الشيعي في مصر.
متى تعي الامة المنكومة (المسلمون) من هذا السبات الذي طال امده وتعترف بان الدين لله والوطن للجميع ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر. صدق من قال (ان الدين افيون الشعوب).

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ فهد لعنزي
مسرور دائما بتحليلاتك وتفاصيل الحرقة في ماتكتب. ليس كل الشيعة يؤمنون ب ولاية الفقيه على الاقل في العراق حسب معلوماتي
والتخوف المصري اعتقده فكري لان الشيعة ينبشون دائما عن امور لاتروق تاريخيا ولافقهيا للطرف الاخر والتخويف الفكري دائما يدل على تسطيح فلو كنت انت او انا نملك فكرا ثاقبا للاقناع لما تخوفنا من التجادل لانه من المحال لاالمستحيل ان يكون الطرفين على صح او خطأ وتبقى الفكرة شان شخصي كما تفضلت ولكن هذا الترعيب والتخويف لامبرر له مطلقا لمن هو بعيد عن الضفاف يحكّم عقله دائما في مايراه. اما عن النفوذ في العراق سيدي فهو لن يغير مطلقا من ان ولاية الفقيه غير مقبولة عند شيعة العراق مطلقاولكن منذ حرب العراق وايران وشيعة العراق العرب الاصلاء متهمون بالولاء لايران ومع الاسف هذه النغمة اليوم تؤذي وطنيتهم وخاصة مع رفع شعارات علنية بالصفوية والرافضة وو.تحية خاصة لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان تسميتكم بالرافضة ( ولا تعرف ماذا تعني الرافضة) هي شرف لكم لانكم والحق يقال قارعتم الظلم بكل اشكاله ابتداءا بحروب الامام علي وانتهاءا بثورة ايران الخمينية الا انه من المؤسف ان ثورة الخميني ( وكانت امتداد لثورات قبلها) اتخذت طابعا دينيا وهمشت المناضلين كـ حزب توده وغيره واتت برجال الدين بفكرة ولاية الفقيه وهي فكرة لا تقل ديكتاتورية من ولاية الحزب الواحد لان الوزراء ومديري الدولة هم من نفس الحزب و القرار النهائي هو بيد الولي الفقيه. اما ما يطلق على ايران باسم الجمهورية هو اسم بلا مسمى (بالمعنى الحديث ) ولكن اذا كان ذالك قرار الشعب فهو حر في قراره ولكن لا احد ينكر التهميش للاقليات حتى الشيعة العرب باسم الدين.نتمنى للعراق حكما ديموقراطيا لا ثيوقراطيا كما هو الآن وان كان بطريق غير مباشر.
شكرا لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ العزيز فهد
هذه التسمية تمس الاغلبية رغم إني لااهتم مطلقا بتفاصيل تطبيقاتها اللفظية المهم إنها لفظة شقاقية لشعب واحد حضارته لاتنطبق مع واقعه للاسف. هناك إستفزاز عقائدي في المنطقة غريب التوجيه لايوجد إلا تخويف وتفزيع وكإن المذهب الشيعي مذهب دخيل على الاسلام فلماذا لايحرمونه ولايجرمونه إذا كان يحمل صواريخه العابرة للقارات معه؟ هل سمعت بتفجير شيعي إنتحاري لنفسه؟ لماذا إذن هذا التخويف التفزيعي في كل المنطقة وكإن إيران هي الشيعة في العالم؟ بينما على حد علمي المتواضع رجال النهضة الشيعية في صدر الاسلام المحمدي هم من العرب الاصلاء؟ المهم انا انظر سيدي لجانب التخوف من المد الفكري الشيعي والخوف ان يلتقط البلهاء هذا التخويف ليتحول لفتاوي دم؟! كما هو حاصل في الوطن الجريح العراق لك مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---