أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد الزبيدي - السنة والخيارات الصعبة















المزيد.....

السنة والخيارات الصعبة


حامد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 4025 - 2013 / 3 / 8 - 22:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



السنة و الخيارات الصعبة


اعتقد ان من يدعو السنة في العراق الى القتال تحت راية القاعدة .... يستخدمهم وقودا للحرائق التي يريد إشعالها في الوطن العربي ...خدمة للمشروع الصهيوني ...
إن إعادة تقسيم الوطن العربي الى دول ذات طابع مذهبي او عرقي ... هو هدف إستراتيجي للصهيونية .اذا أدركنا هذا يجب ان ندرك بالمقابل ان الثمن الذي سيدفعه السنة اكبر مما يتوقعون ....لان الآخر غير مستعد للتنازل عن حقه في أرضه مقابل تحقيق هدف معلن للصهيونية .... ان العقل الذي يقف وراء هذه المشاريع يعرف جيدا ان السنة ان أرادت تحقيق هذا الهدف فإنها ستبحث عمن يقف معها ويمدها بالسلاح ...ولن تجد غير أمريكا و إسرائيل وقطر والسعودية وأخيرا دخلت تركيا على الخط...مما يستدعي إقناع السنة الذين حملوا رايات الوحدة العربية والقومية العربية وتحرير فلسطين من الاحتلال عقودا كثيرة الى إقناعهم بالتخلي عن تلك الشعارات وتغير وجهتهم نحو العدو المكتشف حديثا الا وهم الشيعة وهذا يكاد يكون الاكتشاف الأوحد للسعودية الوهابية الذي تريد من السنة في العرب والعالم ان يؤمنوا به ويقاتلوا من اجله .... والانتقال من جبهة الى أخرى ستكون تكاليفه معارك ودماء وتدمير وتهجير الى غير ذلك مما تكلفه الحروب الأهلية ... ولن تكون النتيجة مؤكدة ...لأنه الإطراف جميعها خاسرة إلا أمريكا وإسرائيل .... فلماذا يزج بالسنة ليكونوا وقود هذه الحرب القادمة .... مع إدراكنا بان السعودية وقطر ضالعتان في هذه المؤامرة وهي الجهات الممولة لهذه الحرب ..
فالسعودية تقيم علاقات متميزة مع أمريكا والقواعد الأمريكية موجودة على أراضيهم ولم نسمع ان خرج رجل دين او سياسي او مثقف وتكلم عن خروج هذا المحتل ...فالكل لا ينبس ببنت شفة وحتى صحفهم ...تتكلم ليل نهار عن الاحتلال الامريكي للعراق وأفغانستان وحقوق السنة في العراق وسوريا وكأن الشيعة في المناطق الشرقية من المملكة ليسوا بشرا.. كذلك المتظاهرين في البحرين ...كذلك الحوثيين في اليمن ... كما ولم تتطرق يوما الى ذكر فشعب يعيش مثل هذا الازدواجية جدير بالدراسة ..... ولن يخفى على العالم ان السعودية من اكبر الممولين للإرهاب بالعالم ويكفي ان 19 سعوديا شاركوا في إحداث 11 سبتمبر عام 2001 .... اما قطر ف40 بالمائة من أراضيها تشغلها القواعد الأمريكية الثلاث ...وهي لها علاقات متميزة جدا مع إيران الشيعية.كذلك مع إسرائيل على نحو متقدم جدا .
منذ التحالف الاستراتيجي بين محمد بن عبد الوهاب و محمد بن سعود حيث تم تقاسم السلطتين الدينية والسياسية بينهما ... محمد عبد الوهاب له السلطة الدينية اما محمد بن سعود فله السلطة السياسية والمعروف أنهم تصاهرا واختلطت دمائهم .....بما سمي بحلف الدرعية ...ومن تأسيس المملكة السعودية على يد عبد العزيز بن سعود عام 1932 ...والمملكة تدعم الفكر الوهابي محاولة نشره بين المسلمين في كل أرجاء العالم ... لاعتقادهم بأنهم الفرقة الوحيدة الناجية . لكن الملاحظ على شيوخ الوهابية انه لم يخرج احد منهم بفتوى ضد أمريكا وضد القواعد المنتشرة في السعودية او قطر او عمان او الكويت او الإمارات .... وهم المعروف عنهم إصابتهم بإسهال الفتاوى التكفيرية في كل شيء وعن أي شيء ....ولم يتركوا صغيرة وكبيرة إلا وأشبعوها فتاوى ...فلماذا صمت القبور على القواعد الأمريكية على أراضيهم ... وهل ان طاعة أولي الأمر ..تقود الى مثل هذه العبودية ...؟
عندما قامت الثورة الإيرانية في عام 1979 شعر الوهابيون بالخطر الايدولوجي الذي تشكله الثورة الإيرانية وولاية الفقيه ... فعملوا على توريط صدام حسين بغزو إيران لإسقاط نظام الملالي في طهران ...وبقوا هم في الخلف يدعمون العراق تطبيقا لمقولة ..." المال مننا والعيال من عندكم " ولقد دامت الحرب ثمانية سنوات استنزف فيها الشعبين وخسر العراق أكثر من مليون عراقي بين شهيد ومعوق ومفقود واقتصاد مدمر ....وما ان توقفت الحرب حتى تخلوا عن العراق وتنكروا للتضحيات التي قدمها .... وبدأ يطالبونه بسداد ديونهم ... فهؤلاء لن يقاتلوا معكم ...بل سيدفعون لكم الأموال وهي كثيرة لديهم ويشترون لك احدث الأسلحة ...هذا هو ديدنهم ...كما أنهم كشعب لا يمكن تصنيفهم على أنهم شعب متدين ...أبدا فهم يرتكبون كل المعاصي على وجه الأرض ...ولكن في الخفاء وخوفا من فرق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ...
اما في الخارج فهم ونسائهم لن يبخلوا على ممارسة أي عمل حلال كان او حرام ...وأكثر فصيل داعر وماجن هم العائلة الحاكمة ...فالصحف الصفراء تمتلئ بإخبارهم ..وأفعالهم ..و تصل خسارتهم على موائد الروليت أرقاما فلكية ....
ولكنهم ولان القوانين شديدة ومتعسفة تتناسب مع قساوة البيئة الصحراوية ... خلقت شخصية تعاني من ازدواجية فالشخص السعودي يتظاهر بالتدين ليبعد عنه أي تهمة ويتحدث عن الحلال والحرام ليل نهار ويضيق على نسائه وأبنائه ....لكنه في الخفاء وبعيدا عن أنظار فرق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يفعل ما يشاء ...ثم لنسأل متى كان السعوديون والقطريون أصحاب مواقف قومية... طوال تاريخهم لا تهمهم قضايا الأمة العربية ولم يسهموا في دعم الدول العربية الفقيرة وإنما كانوا يتبرعون بمئات المليارات لدعم نوادي كرة القدم الأوربية او مدن الملاهي لوالت ديزني ... وها هم يلعنون إيران كل وقت وهم يقيمون معها أقوى العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية ....
أما الأردن فهو مزرعة لتفريخ أشبال القاعدة وخاصة بين الفلسطينيين ...وهؤلاء مسيطر عليهم وتحت السمع والطاعة ولن يخرجوا على الملك عبد الله طالما هو سني حتى وان مارس عليهم الإبعاد والتهميش ...الخ .وهو لا يستطيع ان يلعب على الوتر الطائفي كون الحكم ذات طبعة علمانية ولا يسمح بان يتدخل الدين بالسياسة وهو يدرك تماما خطورة اللعب على الوتر الطائفي ... وهي تحضى بالرعاية الأمريكية الأولى في المنطقة ...فاستقرار الأردن يصب. في مصلحة إسرائيل وأي فوضى تحدث في الأردن ...غير مسموح لها الا في حدود ضيقة لتبيض وجه الحكم ...لا أكثر ....
إذن ان أي حرب طائفية بين العرب السنة والشيعة ستكون مدمرة للطرفين وستمتد لتصل الى بيروت واليمن ومدن أخرى من العالم ..وسيتم في العراق تجريف الأرض والإنسان ليخسر السنة أراض كثيرة وسيدفع بهم الى حافات الصحراء .......فكل خيارات الحرب لن تصب في صالحهم وسيخسرون مناطق واسعة ... اما حلفائهم من أعراب الخليج ...سيشملونهم بأعمال البر وسيتصدقون عليهم ولن يحفظوا لهم عهدا ....
لو افترضنا انه تم التوصل الى عقد تسوية بين أمريكا وروسيا وقسمت سوريا الى دولتين ...دولة سنية وأخرى علوية ...ثم في حالة توجه الدولة السنية الحديثة الى الالتفات نحو تحرير سنة العراق من الحكم ألصفوي كما يدعون وإقامة القوي السني حول إسرائيل ..لحمايتها من الشيعة ... وهذا معناه تجدد القتال لفترات غير معلومة ..ولو سمحت الحكومة العراقية باستفتاء لتقرير المصير للسنة العراقيين فمن المؤكد ان قسما كبيرا سيختار البقاء مع العراق الموحد وجزء قليل سيختار الالتحاق بالدولة السنية الحديثة ....وحتما ستكون هذه الدولة المزعومة تحت الوصاية التركية والسعودية - القطرية وستدخل في صراعات حدودية مع العلويين من جهة والشيعة من جهة والأردن من جهة أخرى والكرد ... وكما هو واضح ان الأهمية الإستراتيجية للعراق كدولة نفطية تتقدم بإرادة الشركات العالمية الكبرى وبإرادة الحكومات الأمريكية والأوربية...لان النفط العراقي سيكون البديل عن النفط السعودي والإيراني في سد احتياجات العالم من الطاقة والخزين الاستراتيجي للعالم ... ولا ننسى ان إيران وسط هذه الإحداث سيتعاظم دورها العسكري وتأثيرها ولن تقف ساكنة أمام تنفيذ هذه المخططات ... وان أمريكا تدرك حجم الأخطار والخسائر التي من الممكن ان تسببها لهم إيران .بل ان السير قدما في تشكيل القوس السني مقابل الهلال الشيعي سيمنح إيران علوية القرار والتصرف في مناطق وجود الشيعة وستنصب نفسها زعيمة الشيعة في العالم وهذا واحدا من الأهداف التي تسعى لتحقيقها ....
مرة أخرى .. عملية تغير مجرى الصراع في المنطقة يجري لصالح إسرائيل فقط لا غير... ويخطأ كثيرا من يعتقد غير ذلك ....اما السنة العرب فسيكونون أداة لتحقيق هذه المصلحة العليا لإسرائيل ..وليست هناك أي منفعة سيحققونها نتيجة حربهم ضد الشيعة ...لا بل المزيد من الانقسام والتشرذم والمزيد من الدمار وما يحدث في سوريا ألان ...هي حرب قذرة بكل بشاعتها وخروجها عن كل القيم الإنسانية المتعارف عليها ... أنها من أقذر الحروب التي شهدتها البشرية بامتياز وستترك أثارها المأساوية لسنين طويلة قبل ان ينساها العالم .
كما ان مستقبل المنطقة للتعايش مع العالم تقتضي ان يخوض السنة صراعا داميا ضد التطرف السني وان ما يحدث في مصر وتونس اليوم هو نموذج مصغر لما سيحدث لبقية المناطق السنية في الوطن العربي وبعد الربيع العربي .....حيث ان الصراع هذه المرة ليس بين سنة وشيعة بل هو صراع بالدرجة الأولى بين قوى إسلامية سنية – سنية . بدعم من دول إسلامية متشددة والطرف الثاني بدعم كل القوى العلمانية والليبرالية في العالم ....ومن هنا ومن خلال نظرة مستقبلية لطبيعة الصراع القادم ...نستطيع القول ان صمت العالم على الأنظمة المستبدة والتي تلعب بالنار وتدعم وتمول اشد التيارات المتطرفة والعنصرية في العالم الإسلامي(السنية تحديدا) لن يكون نهائيا ...وبمجرد ان تهيأ البديل... سيتم التخلي عن هذه الأنظمة المتخلفة والمستبدة ...ويرفع عنها الغطاء والدعم ... وهنا يجب ان يدرك العراقيين أهمية وطبيعة الدور الذي يضطلعون للعبه في المنطقة ....اذ ان نجاح التجربة العراقية في إقامة دولة فيدرالية ديمقراطية .. هو ما يخدم مصالح العالم واستقراره .
وعلى ما يبدو ان الأمريكان غير عازمين على تقسيم العراق في الوقت الحالي والا فليس هناك ما يمنعهم ....ولكن يبدو ان حساباتهم هو بقاء العراق موحدا قي ظل النظام الفدرالي الديمقراطي ..وهي تدرك ان شيعة العراق او الغالبية منهم ضد أي تبعية لإيران ...لذلك فهي لا ترغب بدفعهم الى أحضان إيران وبالتالي فغالبية النفط العراقي هو من الجنوب الشيعي .
كما ان الرهان على ان أمريكا صديقة للسنة وعدوة للشيعة هو أمر يتعلق بالطرف الذي يشكل خطرا على امن إسرائيل ...فقد تتغير المعادلة إذا ما شعرت إسرائيل بأي تهديد من الإسلام السني المتطرف وقد يلجأ الشيعة إلى الاعتراف بإسرائيل نكاية بالسنة .... وعندها سيكون المتشددين أمام جدلية غاية في التعقيد ... فهل سيعودون مرة ثانية لتحميل التأريخ أكثر مما


احتمل ويبحثون عن نقطة خلاف أخرى يتم تضخيمها لتكون مبررا للصراع والاقتتال فيما بينهم ...وكأنهم يخشون ان يكونوا أسوياء كما البشر ....ويتمتعون بما أفاض عليهم من نعم
من الله سبحانه وتعالى ......
لحد ألان , السيناريو المرسوم لمجريات الإحداث في الوطن العربي ...هو تغير أنظمة الحكم والتي شهدت قيام الجمهوريات على اثر إسقاط الأنظمة الملكية.بما سمي بثورات التحرر الوطني .
وفشل هذه الجمهوريات فيما بعد في إقامة الدولة الحديثة...بل تحولها الى دكتاتوريات تورث للأبناء على حساب الشعوب المستضعفة ...ولم تحقق أي من الشعارات التي رفعتها ...
وبعد أحداث الربيع العربي تم تسليم هذه الدول تسليم مفتاح الى الأحزاب الدينية الشيعية في العراق والسنية في بقية الدول العربية ..
.... ومن نتائج هذا السيناريو استمرار الفوضى الخلاقة التي تم التبشير بها وما يحصل في العراق منذ عشر سنوات تقريبا هو ما نحذر منه .
كما وان الصراع بين الأحزاب الدينية السنية وبين الأحزاب والقوى الليبرالية سيتخذ إشكالا أكثر دموية ...لفترة قد تمتد لعدة عقود ... وبالتالي فالمنطقة هدف مفتوح على كل الخيارات .


حــــامــد الـزبــيــدي
8/3/2013




#حامد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتاب الازرق
- الشام شامك اذا الدهر ضامك
- 55
- تونس .... في حضن الجماعة
- فشل امريكا في عبور اسوار دمشق
- فيروس الاخونة...يهاجم مصر
- سوريا ...والتحدي الكبير
- حديث الساعة المتأخر
- اللهم فاشهد اني حلمت
- جيكا
- سقوط القناع التركي
- لماذا الان ....وما الذي يحدث في الانبار ...؟
- جحوش الاخوان
- مصر ...تتأهل ..للدخول في مرحلة الفوضى الخلاقة
- عمر ... ورط ....مرسي
- حكومة الاغلبية ...هل هي الحل ....ام بداية الحرب ..؟
- السيانيم
- عبد العظيم ....اشوكت اتحج.....؟
- عبد العظيم ... اشوكت ترتاح
- يحكم ...من داخل قبره


المزيد.....




- نيابة مصر تكشف تفاصيل -صادمة-عن قضية -طفل شبرا-: -نقل عملية ...
- شاهد: القبض على أهم شبكة تزوير عملات معدنية في إسبانيا
- دول -بريكس- تبحث الوضع في غزة وضرورة وقف إطلاق النار
- نيويورك تايمز: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخاص ...
- اليونان: لن نسلم -باتريوت- و-إس 300- لأوكرانيا
- رئيس أركان الجيش الجزائري: القوة العسكرية ستبقى الخيار الرئي ...
- الجيش الإسرائيلي: حدث صعب في الشمال.. وحزب الله يعلن إيقاع ق ...
- شاهد.. باريس تفقد أحد رموزها الأسطورية إثر حادث ليلي
- ماكرون يحذر.. أوروبا قد تموت ويجب ألا تكون تابعة لواشنطن
- وزن كل منها 340 طنا.. -روساتوم- ترسل 3 مولدات بخار لمحطة -أك ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد الزبيدي - السنة والخيارات الصعبة