أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسين سلمان - الماركسية والعنف















المزيد.....

الماركسية والعنف


عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)


الحوار المتمدن-العدد: 4019 - 2013 / 3 / 2 - 10:35
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الحرب على القصور والسلام للاكواخ...إنجلز... 1845

أولاً:
طلب إلي عضو مجلس السوفييت السابق لخاركوف/أوكرانيا الرفيق العزيز الدكتور المهندس عبد المطلب العلمي أن أكتب حول أطروحة التحريفي الخائن نيكيتا خروشتشوف في المؤتمر العام الثاني والعشرين للحزب الشيوعي السوفياتي في العام 1961 حول ما سمي " الإنتقال السلمي إلى الإشتراكية ". ولما أجدني مضطراً لتلبية طلب الرفيق العزيز أعتذر منه لأقدم للأطروحة التحريفية وعلاقتها بفكرة الثورة الاشتراكية التي كان كارل ماركس قد رآها تقوم حصراً على استخدام قوى العنف البروليتارية رافعة لنجاحها.
هكذا يبدأ السيد النمري , مقاله, بطلب من عضو مجلس السوفييت السابق لخاركوف/أوكرانيا الرفيق العزيز الدكتور المهندس عبد المطلب العلمي, أن يكتب له عن أطروحة " الإنتقال السلمي إلى الإشتراكية ", وهذا حق شخصي للسيد العلمي , حرُ فيما يسأل , والى من يسأل, وكيف يسأل..لكن المفارقة العجيبة أن السيد العلمي هو عضو مجلس السوفييت السابق لخاركوف/أوكرانيا, يعيش في وسط البيت الماركسي, حيث تتوفر المكتبات و الوثائق والمصادر. . السيد العلمي لم يعش مثل حالنا في صحراء تذرونا رمالها , ووسيلتنا الوحيدة للاتصال مع العالم هو الشبكة العنكبوتية ، و مكتب أرامكس للبريد ، يوفر لنا السرعة و بأسعار باهضة الثمن تضاهي سعر كتاب نادر نود اقتنائه
السيد العلمي حرُ فيما يسأل... لكن السؤال لمن كان؟

كان السؤال للسيد النمري,والذي يحفظ 50 مجلداً من أعمال ماركس عن ظهر قلب ,ومرتبة ترتيبا زمنياً في مكتبه الخاص وبمتناول يده ,وفي حالة احتياجه لأي سند نظري, ما عليه سوى أن يتصفح ذاك المجلد ، بحثا عما يوّثق رأيه مستندا إليه ...

والأمر قد يبتعد قليلا عما إذا حقا نالت تلك المجلدات الـ (50) حظوة القراءة وتمعن السيد النمري ...
وكي لانكون قساة بحقه ، هو لم يقدم يوماً مقالا منفرداً, أو نصاً صحيحاً سواء لماركس أو أنجلز وحتى لينين...
ولست مهتماً بما قاله خرتشوف , سواء كان خرتشوف نبيا أو غبيا , هذا ليس من أهتمامي .
لكن الذي حصل : في المؤتمر العام الثاني والعشرين للحزب الشيوعي السوفياتي في العام 1961 : أعتمد خرتشوف الإنتقال السلمي إلى الإشتراكية بالنسبة للبلدان الاوروبية آخذاً في نظر الاعتبار ميزان القوى الجديد بعد الحرب العالمية الثانية.
وما يهمني هو ما قاله السيد النمري : لم أجدني مضطراً لتلبية طلب الرفيق العزيز معتذرا منه ، لأقدم الأطروحة التحريفية وعلاقتها بفكرة الثورة الاشتراكية التي كان كارل ماركس قد رآها تقوم حصراً على استخدام قوى العنف البروليتارية رافعة لنجاحها.
يرى السيد النمري أن (الثورة الاشتراكية؟) , التي قد رأها (؟) ماركس تقوم (حصراً؟) على استخدام قوى العنف؟؟ البروليتارية رافعة لنجاحها.
هذا التعبير وهذا الاستنتاج غير صحيح أطلاقاً, لا بل إساءة للنمري قبل أن يكون إساءة لماركس.
لم يستخدم ماركس عبارة الثورة الاشتراكية, الأ ما ندر , وعبارة حصراً,هذه القاطعة الجازمة , الناهية, ليس من مفردات عقل ماركس الديالكتيكي, هذه من مفردات خيال النمري الخصب, لم يجزم , ولم يقطع ماركس بشئ.
السيد النمري يتعامل مع فكر ماركس تعامل السلفي الاسلاموي مع نصوص القرأن و الاحاديث..
يسمع الاسلاموي بالاية : وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ سورة المائدة آية 44 , فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ سورة المائدة آية 45 , فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ سورة المائدة آية 47 ,
والتي هي شعار الاسلام السياسي العفن, فيعتبر الاسلاموي : أن من يحكم بغير ما انزل الله هو كافر, لذلك اعتبر سيد قطب أن القوانين في المحاكم هي قوانين كفر.
بينما الآية جاءت في معنى أخر ليس الحكم السياسي, والقصة معروفة.
هكذا النمري, لا يختلف عن الاسلاموي كثيراً, يسمع النمري أن إنجلز قال: "الحرب على القصور والسلام للاكواخ" , رغم انني متأكد ان النمري لم يسمع بهذا.
أو ماجاء في خاتمة البيان الشيوعي: .... لا سبيل لبلوغ أهدافهم إلاّ بإسقاط النظام المجتمعي القائم، بالعُنف..
أو أن يقرأ :
- أن ماركس وإنجلز وقفا بجانب البلانكيين لاستعمال العنف , داخل الرابطة العالمية للشيوعيين الثوريين, ...
أو
- أن يسمع الزميل آدم عربي يعلق في الفيسبوك: في نقد ماركس كتابات برودون حول حل مشكلة البروليتاريا بموضوع التعايش السلمي اعتبره برجوازي صغير وأكد على ثورة البروليتاريا.
[حتى يرقص النمري فرحاً و طرباً, حاله حال الاسلاموي: ويصرخ علينا..الثورة الاشتراكية التي كان كارل ماركس قد رآها تقوم حصراً على استخدام قوى العنف البروليتارية رافعة لنجاحها.....]
* الماركسية ياسيدي النمري: "هي التحليل الملموس للواقع الملموس" ,كما يقول لينين
هي ليست نصوص جاهزة , وليست نصوصاً مقدسة..رغم أنك لا تقرأ لماركس ولا لإنجلز...فقط شذرات من هنا و هناك...
* * *
في محاكمة لمحاولة قتل نجيب محفوظ , سأله القاضي : من حرضك؟
قال : الاخوان والجماعة الاسلامية .
القاضي : ولماذا قتلته؟
قال : لأنه كافر
القاضي : كيف عرفت أنه كافر؟
قال : من كتاباته
القاضي : وهل قرأت كتاباته؟
قال : لا
هذه القصة تشبة قصة صديقنا النمري, هو لم يقرأ لماركس .
ويقول أن ماركس قال: " الثورة الاشتراكية التي كان كارل ماركس قد رآها تقوم حصراً على استخدام قوى العنف...."
ثانياً:
1. ساهمت التصريحات المنادية باستمرار منذ البيان الشيوعي, بضرورة اللجوء الى العنف, في إضفاء الشكل الأكثر رعبا في الماركسية .
خصص إنجلز في القسم الثاني, الفصل الثاني والثالث والرابع من كتابه ...ضد دوهرينغ..لمناقشة موضوع العنف, وبعنوان نظرية العنف .. Theory of Force...ونظرية دوهرينغ Dühring تشبة نظرية السيد النمري , لكن بالمقلوب, في الوقت الذي كان دوهرينغ ينقد ماركس, نجد ان النمري ينسب لماركس ما لم يقوله ماركس, وهذا أخطر من خزعبلات دوهرينغ.
نظرية دوهرينغ تقوم على أن: العنف السياسي المباشر , هو العنصر الأولي للتاريخ ....
ويرد عليه إنجلز:
أن العنف السياسي ليس سوى الوسيلة, بينما المنفعة الاقتصادية هي الغاية..
كانت الملكية الخاصة ناتجة عن تغير علاقات الإنتاج والتبادل, وهذا ما يخدم تزايد الانتاج وتطور التجارة, فهناك كانت الملكية الخاصة ناتجة عن تغير علاقات الإنتاج والتبادل, وهذا ما يخدم تزايد الانتاج وتطور التجارة, فهناك إذاً أسباب أقتصادية, ولا يلعب العنف هنا أي دور أبداً...
وكذلك الشأن الشأن عندما تعلق الأمر بالاستيلاء على السلطة السياسية من قبل البرجوازية, فقد لعبت العوامل الاقتصادية ايضا الدور المحدد: الصناعة ضد الملكية العقارية, الاقتصاد النقدي ضد الاقتصاد الطبيعي, وكما ان العنف لا يصنع نقوداً, ولا يمكن للعنف ان ينتصر دون شروط مادية
إما أن يمارس العنف في اتجاه التطور الاقتصادي الطبيعي, وبالتالي يعجّل نموه , و إما أن يمارس في الاتجاه المعاكس فيتم دحره إن عاجلاً أم آجلاً, نتيجة النمو الاقتصادي.
في الحالة الاولى يكون العنف ثورياً فهو قابلة المجتمع القديم الذي يحمل في احشائه المجتمع الجديد.
ويورد إنجلز حرفياً تحليل ماركس, ل..نشأة الرأسمالية الصناعية: وقد كتب ماركس في خصوص مختلف طرق التراكم البدائي التي سمح بانبعاثها العهد الرأسمالي فقال:
ترتكز بعض هذه الطرق على أسلوب القوة المتوحشة ولكنها تقوم كلها باستعمال سلطة الدولة, أي تلك القوم الممركزة و المنظمة التي يمتلكها المجتمع وذلك من أجل الإسراع بطريقة عنيفة بالانتقال من النظام الإقطاعي الى النظام الرأسمالي , وكذلك من آجل اختصار المراحل الانتقالية. وفعلاً تعتبر القوة بمثابة القابلة لكل مجتمع قديم في مرحلة الوضع (الولادة). فالقوة اذاً هي عامل اقتصادي.......1
2. في تاريخ الماركسية ..نجد
1) ان ماركس وإنجلز وقفا بجانب البلانكيين لاستعمال العنف , داخل الرابطة العالمية للشيوعيين الثوريين
2) في خاتمة البيان الشيوعي.. لا سبيل لبلوغ أهدافهم إلاّ بإسقاط النظام المجتمعي القائم، بالعُنف..
3) أطلق إنجلز شعار: الحرب على القصور والسلام للاكواخ...1845
4) لكن بعد الاخفاقات المتتالية منذ ثورة 1848 الى كومونة باريس, درسا هذه الاخفاقات, مما أدى بهما الى اتخاذ مواقف بحزم ضد العنف الفوضوي ل..بلانكي و باكونين, و,قفا بحزم ضد نزعة تحطيم الآلآت ...Luddisme, وضد الفوضوية.
3. ورد في البيان الشيوعي : أنّ الخطوة الأولى في ثورة العمّال هي نهوض البروليتاريا إلى طبقة سائدة والفوز في معركة الديمقراطية...2
4. في خطاب ماركس في امستردام بتاريخ 8-9- 1872, المعروف بخطاب لاهاي, يقول:
نحن نعلم أنه ينبغي أن نأخذ في اعتباراتنا مؤسسات و عادات وتقاليد مختلف البلدان, ولا ننكلا أن هناك بلداناً مثل أمريكا و إنكلترا ( ولو كنت أعرف مؤسسات هولندا, فربما كان بمستطاعي أن أضيف إليهما) قد يكون بمستطاع العمال فيها أن يحققوا غايتهم بالطريق السلمي, إما وقد قلنا هذا , فلابد أن نقر بأنه في أغلب البلدان الأوربية ينبغي أن تكون رافعة الثورة هي القوة: وسوف يكون اللجوء الى القوة ضرورياً ذات يوم لإقامة السلطة العمالية....انتهى...3
* * *
لكن لا يفرح النمري , الثورة هنا تعني عند ماركس , ليست الدماء, والقتل و السحل, والمجازر,والانقلابات العسكرية, بل تندرج ضمن التحليل الاقتصادي:
وكما جاء في مقدمة : مساهمة في نقد الاقتصاد السياسي 1859:
تدخل القوى المنتجة المادية للمجتمع , في فترة من فترات تطورها, في تناقض, في تناقض مع علاقات الإنتاج القائمة أو مع علاقات الملكية.....هذه العلاقات التي تطورت في صلبها قوى الإنتاج...وانطلاقاً من أشكال التطور التي أخذتها القوى المنتجة, تصبح هذه العلاقات عقبة أمام التطور, فتبدأ عندها مرحلة الثورات الاجتماعية....أنتهى...4
هذا هو التصور الماركسي للثورة و هو تصور سياسي اجتماعي مدعوم ببعد اقتصادي.
ان مفهوم العنف والثورة عند السيد النمري مفهوم ديني يمتزج بالاناشيد والرقص و الاهزوجات العشائرية.
5. وقبل ان نختم هذا الخطاب, نورد رسالة إنجلز.. الى .. Filippo Turati..بتاريخ 26-01-1894 : يوضح أن الطبقة العاملة ينبغي أن تستغل إمكانيات البرلمان . وفيما يتعلق بإمكان انتقال سلمي حقيقي,فهو رهن بالوضع الخصوصي لكل بلد, وبقدرة الطبقة العاملة على استخدام جميع المؤسسات القائمه فيه....5
وهذه الرسالة تؤكد ان الماركسية هي ليست نصوصاً جامدة, بل حية , وكما يقول إنجلز.... فهو رهن بالوضع الخصوصي لكل بلد.
مع الأسف الشديد نقول: أن السيد النمري يعيش في عالمٍ من الخيال, ويعيش داخل النصوص الستالينية , ولحد هذه اللحظة لم يكتشف التطور الديالكتيكي لفكر ماركس و إنجلز وحتى لينين.
كتب إنجلز مرات عديدة , ينتقد نفسه وينتقد ماكتبه ماركس في الكتابات المبكرة ,وهذه هي الشفافية في الفكر, حتى وصل الأمر ان يقول أن البيان الشيوعي قد شاخ في بعض من فقراته.
المصادر:
1. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1877/anti-duhring/ch14.htm
2. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1848/communist-manifesto/ch02.htm
3. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1872/09/08.htm
4. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1859/critique-pol-economy/preface.htm
5. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1894/letters/94_01_26.htm
6. Georges Labica & Gérard Bensussan: Dictionnaire critique du marxisme 1985



#عبد_الحسين_سلمان (هاشتاغ)       Abdul_Hussein_Salman_Ati#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطوط عامة لقراءة ماركس ..... 3-3
- خطوط عامة لقراءة ماركس, أو كيف تقرأ ماركس. ..... 2-3
- خطوط عامة لقراءة ماركس, أو كيف تقرأ ماركس. 1-3
- خرافة مصطلح....المادية التاريخية
- الشيوعية طائر نورس..أم .. شبحْ ؟ 5-5
- الشيوعية طائر نورس..أم .. شبحْ؟ 5-4 ريازانوف ......المُضَرَّ ...
- الشيوعية طائر نورس..أم .. شبحْ؟ 3-4 كنز المخطوطات الأبوية
- الشيوعية طائر نورس أمْ شبحُ؟ 2-3
- الشيوعية طائر نورس..أَّمْ .. شبحاً 1-3
- الإغتراب ومفهوم الإغتراب عند ماركس 4-4
- الإغتراب ومفهوم الإغتراب عند ماركس 3-4
- الإغتراب ومفهوم الإغتراب عند ماركس .....2-4
- الإغتراب ومفهوم الإغتراب عند ماركس
- مجموعة أو شلة العقل و التنوير
- إسماعيل أحمد إسماعيل إبراهيم أدهم : العَالمْ المجهول
- هل الاسلام فارسي أم عربي ؟
- الديمقراطية 23 : الإشتراكية ديمقراطية
- الديمقراطية 1/3
- نعم بهتت ذكرى لينين
- الدكتور محمود عبد اللطيف مطلب: الفيزياوي العراقي اللامع


المزيد.....




- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسين سلمان - الماركسية والعنف