أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - حسين ناصر الحسين الغامدي - بين شرعية النظام وشرعية الإمتناع















المزيد.....

بين شرعية النظام وشرعية الإمتناع


حسين ناصر الحسين الغامدي

الحوار المتمدن-العدد: 4018 - 2013 / 3 / 1 - 17:10
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


يقول بوتول:" المجتمعات كالأفراد لديها لاشعورياً حس بالحاجة لإيجاد المبررات ،فتتراكم الأضطرابات والمعضلات وحالات القلق لتعبر عن نفسها بأشكال عدوانية تنتشر في أشكال شتى فمثلاً يعتبر كلاً منا سلاح الآخرين سلاحأ هجومياًِ بينما يعد سلاحه الخاص سلاح دفاعياً،فكبش الفداء هو شرط الوعي الجيد في الروح العدوانية"
والخوف هو سبب كل الانفعالات العنيفة لدى الأفراد والشعوب ،فالإنفعال شيء ذاتي مخزون لوقت الذروة، ولدينا نحن الشعوب العربية نفاذ صبر أغلب دوافعه هي البيئة المتخلفة الفردية أو الجماعية والتي توقف فيهاأي إنجاز يليق بمكانة العقل البشري وتطويع الطبيعة له كما حصل في الأمم المتقدمة ،ومن ثم الإحساس الذاتي بالرضا المفتقد تاريخياً.

- التمرد على السلطة أسلوب غير مباشر إحتياج واحتجاج –

إحتياج أثبات الذات أمام الذات وأمام الآخرين ،إنها المتعة المعنوية أن لايمضي العمرجزافاً ،إن مشاعر التميز التي يقول (ماسلو) أنها من أعظم الدوافع للأبداع البشري وتحقيق الذات الفردية ،وتنطبق التمردات في مقابل السلطة فردياً وحتى من قبل المجتمع تجاه السلطة ،هذه السلة من الدوافع توصل الشعب الراغب والسلطة الكابحة لحالة من (القلق المتبادل)،وهو خوف يشعر به ويعايشه الأفرادو يتحول لقلق جماعي من العنف والتربص .

فالشعور العام في حالة التمرد هو حالةمن (القهر الإجتماعي ) فالقهر هو حالة سلطويةتبرز على عدة مستويات ظاهرية كإنعدم المساواة وانتهاك الحقوق من خلال السرية، أوعدم العدالة القانونية، والعنصرية للنوع(النساء) أو العرق، والتهميش ،أوالنبذ الاجتماعي(الطائفة) ، واللا مبالاة بالضعفاء(الأطفال)، أومحاولةإلحاق العاربالآخرين.
و القهر الإجتماعي هو سلوك مجتمعي يتواجد بنسب معينة في كل المجتمعات و لكن خطورته عندما يبرر سياسياً كوسيلة ضبط (إجتماعية أو أمنية) أو قانونياً أوتشريعياً كمصلحة ( ذريعةً أو سد للذريعة) أوتمايزية ،فالعدائيةلدى الشعوب قد تتبلور حول معانىٍ قيّمة مثل الكرامة والعزة والعدالة لكن دوافعه المحفزة هي الكبت والإحباط والقهر لإثبات الذات ،وقد يتحول الى مشاركة في القهر على الآخرين في الشوارع وفي المصالح العامة ،مما يتسسب في تفاقم النقمةثم حالة من العبثية السياسة والإقتصادية على المستوى الإستراتيجي لأي دولة.

- الأسئلة الصحيحة والموجعة -

ما تخفيه الممانعة من قبل الكيانات المجتمعية والثقافية والسلطويةممثلة في رموزها الأساسية في الإتحاد من أجل الهدف المشترك وهو إصلاح النظام السياسي بقوة التوحد حول الهدف،هو نتيجة لعدة عوامل أصعبها هو الخوف (عدم الأمان)[ فتخلق عقدة الخوف إجماعاً على الروح العدوانية...وتعمل على تقويض ..القدرة على السلام والإستمرار]
هذه الأسئلة ...
1- تمثيل الدور الإجتماعي ،ويتفرع منه –"ماذا أريد من التغيير ؟
فهناك حقوق وهناك استحقاقات ملحّة وهناك تحسينيات وهناك جذريات،وهناك واجبات . ومرحلة تدبير الأولويات هذه يتحكم بها عوامل في الماضي وعوامل في الحاضر وعوامل في المستقبل ،وتفكيك تلك اللوغاريتمات هي المهمة المناطة للفعل الاستهدافي الإستراتيجي.

2- إحتقان نخبوي"ثقافي وديني واجتماعي وسياسي" كيف سنكون معاً ؟
هذا الاحتقان ليس فقط لتصفية الحسابات بل هو هروب من الإستحقاق الإصلاحي .وهو القبول بالتعدد التنافسي في الفضاء الإجتماعي والتشريعي .الرؤية والجدية والمثابرة.

3-التماس المناطقي الفئوي والقبلي، من سيكون الأقوى ؟
هذا التماس المبني على المصالح والفخر والتقريب والذي تحسب له كل قبيلةومنطقة وفئة حساب إذ أنها كيانات سابقة وراسخة وفاعلةوبطبيعتها البشرية متنافسه، فالخوف هنا قد يتركزعلى الضمانات بمعنى التقسيم المصلحي المستهدف والذي ينتظم الجميع بمافيها السلطة.وقد يتمددشيئ من هذا التماس عبر النفوس في تحاسد وكراهية الخير للغير أو من الغير أوالكراهية السياسة والتي تذكيها الصراعات فالبعض لا يخرج من ثقل تلك الكيانات إلا ليقع في تحيزات الشوفينية ،وصراع التسيد المشتهرة عربياً منذ( بن خلدون ) حتى الآن ، ثم ليستثمرها عامل التأخر الحضاري وحسب .


كل ذلك من حسن الحظ ،،يدور حول متغير أساسي؛وهو قيمة الإنسان(الفرد) والتي بدأت النفوس تتوق للشعور بالحالة الإنسانية التي تريد بلا منة ولا مساومة ولا تأجيل ،بمعنى لم يعد هناك مبرر لمنع تلك الحالة الإنسانية إلا الأنانية المطلقة من قبل شبكات المصالح والسلطة و محاولة تأخير ذلك الإستحقاق وإعادة الناس الى الخوف بالتهديد بذهاب المنجزات هو مايجعل المستقبل خطر على الجميع .

- مفهوم المواطنة والولاء –

* غياب معيارية في الحكم على الأشياء .

الأطفال يخرجون للدنيا محبين للوطن بشكل مَشُوق وجميل ومتعصب بريء لكنهم كلما نضجوا نقص الحب حتى يضمحل أو ربما يتحول الى كراهية ،،لماذا ؟ المعيارية الأخلاقيةالمبدئية تنتهك بانتظام!!
عندما يفهم الطفل ويسمع بكلمة الإنسانية،و الحرية ،العدل ،المساواة ، والتعدد وانتخاب الرؤساء من قبل الشعب لواحد منهم في بلدان التقدم الهائل حضارياً التي تقود التطور الإنساني في أفضل ماوصل إليه بل حتى بلدان مجاورة فلا يرى المعاني تلك لافي السلوكيات العامة ،ولا في منزله ولافي مدرسته ،ولا في الشارع،فيشعرأن هناك إطباق كبير على قتل تلك المعاني وحرمانها منهاوبالتالي ..لامستقبل حقيقي .
فمؤسسات التنشئة الإجتماعية التقليدية تنحسر في المجتمعات التي تفتقد النماذج المقنعة والصادقة والمنجزة، وقد يقول قائل لا نحتاج اولاً إلا للديموقوراطية الأسرية وإلا ستسومنا الثعالب من جديد.والمشاهد يرى أن الديموقراطية العربية الحديثة تطمح رغم مايعتريها من مخوفات وأشباح بأنها قضت على دائرة الشر كما يسمى في "الإقتصادوالتنمية"وهو تكرار الفقر والبؤس والتخلف في دوران مستمر ولا خروج من تلك الدائرة الخبيثة الا بالكسر .
مجتمع الشباب العربي الناشط في الفضاء السياسي الآن بعد تجربة (الإخوان المسلمين)الغيرمقنعة ولا الأمينة تجاوز أزمة الحيرة حول أسباب التقدم وأن التدين ليس من بينهابل هو أسلوب سيطرة وحسب .
والجيل الجديد من الشباب لايتردد في أن يقر بالتخلف والتأخر ويعلم أن( دائرة الشر )للتخلف تَكبر لسيادة أساليب إنتاجه المتخلفه كل مره ،"فالتضامن الميكانيكي" حسب (دور كايم ) الذي يعتمد على التشابه في البنيان ،وعلى التوافق في العواطف والأفكاروالعقائدونماذج السلوك ينفرط تدريجياً لأسباب محلية بسوء الإستخدام للمال والسلطة والتي تعني القوة المطلقة، وأخرى عالمية كنظرية التعلم والمحاكاة التي انتشرت بفضل شبكة المعلومات الهائلة، ففي جميع الطبقات العمريةبدأ الوعي يتنامى و يتجه إلى التضامن العضوي المبني على حرية إختيار الفرد المتكامل مع الغير خصوصاً مع جودةوسائل الإعلام والإتصال الإجتماعية ،وحسب (تالكوت) فبدلاً كون المركز الإجتماعي يتحقق للإعتبارات الشخصية والوراثية والعائلية يكون المركز مبنياً حسب الإنجاز وبدلاًمن سيادة المحسوبية الخصوصية إلى سيادة القوانين العمومية ومن التوجه الفردي الأناني إلى التوجه الديموقراطي الجماعي ومن العمومية إلى التباين والتغاير والتعايش الإجتماعي.

المتابع للمجتمع الشبابي يرى أنه يتبنى في سلوكاته الذاتيات الفردية ،مع الواقعية النقدية ،التي كما قال (هوركايمر) أنها تكشف في كل فلسفةسلوكية عن المصلحة الإجتماعية التي وَلَدتها وحددتها،فالأيدلوجيات والتحزبات الكبيرة تلتزم بكونها تعكس مصلحة الأغلبية الإجتماعية بمايقارب من مطابقة العقل للواقع في زمن محدد في تفاعل بين الذات والواقع سريع التعاطي التعديل .فالوطن مايريدون لا ما يملى عليهم بالقوة.

* مجموعات صربيا المتدربةوالحقيقة المغلوطه.

وصِف الحراك الشعبي العربي أنه كان بسبب مؤامرة كونية قادتها أمريكا من خلال ضباط إرتباط في صربيا من خلال مؤسسة (CANVAS) (سيرجيا بوبوفيتش) للحراك السياسي اللاعنفي واللاأيدلوجي، لطلائع الحراك الشعبي من الشباب الطموحين واللاعنفيين في منتصف الألفية ، وخصوصاً بعد أن نجحت تجاربة في أوكرانياوجورجيا وأروبا الشرقية... وأُريد لها أن تعمم التجربة لاحقاً في الدول العربية؛ وكان الهدف إقتصادي إمبريالي بحت . هذا كلام فيه جزء من الحقيقة فقط ؛لكن الأسوأ للمتمسكين بخيوط المؤامرة تلك أن كل المبررات الأخلاقيةوالإنسانية والعمليةلذلك الفعل الثوري كانت موجودة ولازالت موجودةفي كل عاصمةعربية ثم الأسوأ أيضاً للحكومات القلقة أن الزمن لا يرجع للوراء فنحن أمام واقع مكتسح واستحقاق مرحلي،والسياسي الذكي يتعامل مع المنجز الواقعي وليس مع الماضي باعتباره تطويعاً ممكناً في الحاضر وإلا كان كمن يقود شاحنة دون أن ينظرمعتمداًعلى خبرته بالطريق.

- التحجج بالقانون على الحقوق السياسية- شرعية الإمتناع وشرعية النظام-

الشرعية: " هي خلع الصفة القانونية على شيء ما." مما يجعلها ملزمة من ناحية الطاعة والولاء، وهنا يمكن تفنيد التفريق بين الحقوقي والسياسي فالذي يشتغل بالعمل النظري في الشأن العام عليه أن يفرق بين الشرعية و المشروعيةمن حيث معانيها ومعطياتها الواقعية وكما يورد (فيبر) فالشرعية مبدأ أخلاقي ،والمشروعية هي تكييف إداري للأداء القانوني مهما كان القانون مجحفاً أو غير إنساني كوجود قوانين لا تستند إلى الأساس الرضائي المتفق عليه ، أوحتى تنتهك هذا الأساس و تتعارض معه.في هذا المعنى في النظام والقانون .
ومثل هذه الصيغ " الإعتقاد في الشرعية" أي الإعتقاد لمن " الحق في الحكم" هي صيغ حديثة بمواثيق القوانين الدولية تختلف تماماً عن المشروعية التي تمثل عقلاً( أداتياً أو أدواتياً ) لكل سلطة مهما كان فاشية أو شموليةأو مغتصبه،الخوف والترهيب لا يبني دول ولا مجتمعات ولا أفراد وبالتالي لا يبني إلا شرعية الإمتناع.

إن أكبر خطر على الشعب هو السعي للمساومة على الشرعية بالتهديد لتسليم البلد على المدى الطويل في أيدي أشد المتطرفين،أو الإنفصاليين، ليصبح في لعبة شد وجذب بين رضا الدول الكبرى وبينهم، كما فعل البشير و حسني مبارك ،كل هذا السلوك الملتف سببه الأنانية من قبل السلطة وضيق الأفق وفقدان الرؤية. إن السياسة تواجد ومغالبة حول هدف إجتماعي بارز وهو رضا الناس، فالمجال والزمن يتسع للجميع فالسياسيون جميعهم يسلكون سلوكاً غير مقدس وكل سياسي يعلم ذلك تماماً ،فهل فهم الإسلاميون والحكام العرب تقاسم الفضاء العام والسياسي مع شركاء آخرين ؟


- الحالة الشرعية -

الدول العربية مع (الربيع العربي ) ممثلة في رموز الحكم والسلطة تمر كلها بأزمات إضفاء الشرعية مجددعلى مسلماتهاوقوانينهاحيث أضحى من الصعب الحفاظ على الإستقرار السياسي بالإعتماد على الرضاالصامت وحده، فكيف وقد بدأ هذا الرضا يتآكل فالحياة الآن فضاء عام سياسي ٌ بامتياز وهو فضاء تنافسي والطبقة (الأوليغاركية)" الطبقة الحاكمة بتفرد " تتآكل لصالح رموز أخرى أكثر شعبوية وإقناع . وبعض هذه الدول الخائفة تحاول أن تفسدعلى الشعوب التي تجاوزت تكييف الشرعية بالصيغ الإجتماعية التقليدية للحكم كالأبوية والكاريزماالشخصية وغيرها...نحو الميثاق القانوني التعاقدي العالمي في محاولة إعادتها إلى أزمة"شرعية الحالة" .فهناك عمل جاد ومكثف لمحاولة البقاء في القوة المطلقة الشبيهة بالقيصرية الأرثوذكسيةفي آخر أيامها.

أفضع الجرائم التاريخية ارتكبت باسم الطاعة ،لسلطة ما إما ولاءً أو خوفاً، ثم تتحول للتبرير أو كما سماها (ستنالي) "مسخ الضحية، فلاقيمة له إذ أنه غبي لدرجة أنه يستحق ذلك" القسوة والعنف جريمة غالباً دافعها الطريق المختصرة لتحقيق الأهداف الخاصة ومن يريد إنجاز وبطوله و طريقاً مختصرة لأهدافه الضيقة فهذه صفات إجرامية وليست صفات بطولية وهو مايحقق العكس تماماً مزيد من التخلف والقسوة( المضادة،والمتبادلة ) والمبررات لكبش فداء سهل المنال،وهو مايجعل الهرم مقلوباً !!

ففي العقل مع الضمير راحة وفي التنازل للعدل وأحترام الناس فرصة وسماحه..والعدالة كما قال أفلاطون: هي (الَجمَال) إنه القوة المتناغمة وليست القوة المطلقة ..



#حسين_ناصر_الحسين_الغامدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النواياهي من تحرك الأفكاروليست الحقيقة
- الشباب يَسَتخْدِعونَ لكنهم لا يُخْدَعون.
- الشعوب العربية تعشق الليبرالية وتتزوج الشموليه
- -التكفيرُ عن التكفير-


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - حسين ناصر الحسين الغامدي - بين شرعية النظام وشرعية الإمتناع