كي اكون لصا و جاسوسا مختفيا

هل كنت ستعرض خدماتك - كما تذكر في مقالك - على أقرب دائرة أمنية اسرائيلية لتضامنك من الجواسيس - بسبب اتهامهم زورا و تبليا على سبيل المثال للتضامن مع احمد القبانجي ، ام لاعتقادك أنه لا يوجد جواسيس و عملاء سوى حكوماتنا و مخابراتنا ضدنا و علينا؟؟ ام لإعتقادك ان تهمة الجاسوسية و الخيانة ما هي إلا قالب جاهز يعاقب به كل من يعترض على الحكم في دولنا الاسلامية فقط- و لاحظ لم اقل العربية هذه المرة -.. أتذكر الآن بعض كتابات كافكا التشريحية - اذا اردت هكذا أود أن أسميها.. لا أدري لماذا!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اختي العزيزة سعاد لا توجد اسئلة ساذجة بل اجوبة غبية كما تقول الالمانية و انت محقة ان تتذوقي هذا المقال الذي هدفه هو الاستفزاز ضمن الكتابات الساخرة. كفكا كاتب يهودي تيشيكي الماني عظيم دون ان يعلم اراد فعلا ان يختفي و لكن يأسه اكبر من يأسي لان طريقته تختلف فانا لا انتظر نعم الظاهر الحكومات الشرقية ترى تحت المجهر اكثر من غيرها. اعتقد ان التنديد بشكل مباشر اقل فعالية من الاثارة و استفزاز و المقال نوع من العناد الطفلي التفسيرات التي ذكرتيها تنطبق و تدل على عقل ناضج بعيد كل البعد عن السذاجة

ارجو منك قراءة قصة قصيرة تسمى القائمة بالانجيزية هنا
http://www.jamshid-ibrahim.net/341.0.html
و اخرى بالعربية على هذا الموقع
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=312928
تحياتي القلبية

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مساء الخير
في هذا الموضوع هناك الكثير مما يقال عنه مابين السطور فليكن لكلٍ خياله بالتصور
هناك من سبق كل شيء وهو لغة العيون التي حيرت وتحير الكون...كيف استطاع الانسان استخدامها وكيف استطاع الانسان استقبالها و تفسيرها وباي الموجات انتقلت

الطبيعه لا تفشي اسرارها بل تُلمح فمن يمتلك الفطنه والنباهه يبحث فيها
بعض الرياضيين ذهبوا الى الغابات في افريقيا ليتعلموا من الحيوانات كيف تنطلق و كيف تقفز و كيف تثب
شكرا اخي على هذا الموضوع الشيق
دمت بتمام العافية

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه استاذ جمشيد
انت فسيفساء
بل انت بستان يحوي كل اللازهار
صدقني انت رائع.
تحيه للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب المحترم جمشيد ابراهيم تحية طيبة وبعد
حقيقة اعاني من مسالة حياتية معينة ومعاناتي تصل حد العقدة
المسالة ببساطة اني لااحب بل لنقل اني امقت اطراء الاخرين وسبب عقدتي هو ممتدحي صدام حسين اللذين كانوا يصيبونني بالخجل كل مرة يمتدحون بها سيدهم
خلاصة القول ياسيدي انك اكثر من مبدع في اسلوبك المتبع في هذا المقال حقائق علمية مغلفة بالفانتازيا
اشد على يدك

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي عبدالرضا
العالم غير الظاهر باعتراف العلم اقوى و اكبر من الظاهر و علم البيونيك بدأ يقلد الحيوانات و النباتات و يستفيد منها و انت تعرف اشارات الحب الرمزية بين المرأة و الرجل اجمل من المباشر و هذا هدف المقال اي الكلام غير المباشر
تحياتي و نهارك سعيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة عزيزي سلوم اخجل لهذا المدح و اقدم لك شكري و امتناني فلطفك يشجعني على الاستمرار
لك مني كل الخير
تحياتي القلبية

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي ايار
بالضبط القالب او الغلاف يجب ان يكون الخيال لان الخيال بدون حدود بعكس العلم
تحياتي القلبية

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في بداية سنة 1969 وتحديداً في ساحة التحرير خطب صدام حسين بالجماهير في حفلة اعدام 8 تجار يهود معروفين من البصرة بتهمة التجسس لصالح أسرائيل
وطبعاً لم يكن لهم اي علاقة بالتجسس ولكن الناس صدقت وفرحت وحضر حوالي ربع مليون عراقي خلال يومين يأكلون الكباب تحت الجثث المعلقة وقامت الحكومة بتوزيع الجكليت على الحضور
ثم بدأت حفلات الأعدامات تتلاحق بعدها ولم يكن بينهم اي يهودي ولم يستطيع الشعب اللذي هلل وفرح بقتل الجواسيس من اليهود في البداية ان يعترض وهكذا سادت تهم التجسس لأسرائيل بعدها واعدم الآلاف
ولكن العدالة السماوية تذكرت ما فعله صدام بهؤلاء فأذاقته من نفس الكأس
ومن قتل يقتل ولو بعد حين- سبحان المنتقم الجبار

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اختي العزيزة زرقاء
شكرا لك لهذه الاضافة المهمة و الاعدامات المؤلمة و المخزية لاجل تخويف الشعب. نعم كان صدام اسلوبه التخويف اكثر من بقية الدكتاتوريين و رغم اني لا اساند حكم الاعدامات وجدت ان اعدام صدام كان لا بد منه ليتذوق كما قلت بنفسه ما اراد للاخرين. و لكن حتى اذا كانت التهم هي الجاسوسية فهي لا يمكن ان تبرر اعدامات و خاصة اجبر صدام افراد حزب البعث للتجسس لصالحه
تحياتي القلبية و اكرر الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---