أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - قلادة فينسي















المزيد.....

قلادة فينسي


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 4014 - 2013 / 2 / 25 - 21:44
المحور: الادب والفن
    


قلادة فينوس
أماني الجنيدي

العمل الادبي الاسر الفذ يرسخ في عقولنا، ويجعلنا نبدأ من جديد في عملية اعادة نظرتنا الى الحياة، وموقفنا من هم داخل الدائرة التي نعيش بها، ومن هم خارجها، موقفنا من ذاتنا ومن الاخرين، الاصدقاء، والاحباء، الحيادين، والاخرين، ومسلكهم اتجاهنا، افعالهم بالخواتم، وليس بالنيات، افعالهم اهم من مشاعرهم، اعمالهم اهم من هواجسهم، فكما كان علي بن ابي طالب يقال له عن جند معاوية (قلوبهم معك وسيوفهم عليك) فنحن لا نريد لمن يحبنا ان يكون كذلك وحتى لا نريد له الحياد، نريده فاعلا مأثرا في الاحداث، اين كان الصواب واين الخطأ، من علينا ومن معنا، وبكل اختزال نقول اعادة النظر بالعلاقات الاجتماعية التي نمارس وتمارس.
اماني الجنيدي عرتنا من كل ثيابنا وازالت كافة الاقنعة عن وجوهنا، اصبحا بدون ادوات الكذب والخداع، اذابت المساحيق عن والوجوه، لذاتنا وللاخرين معا، اوزنت اعمالنا قبل ان توزن لنا، وضعتنا في ميزان الاخرة، وباي ميزان فعلت ذلك، ميزان الادب والفن، الاكثر شفافية والادق وزنا، في عصر ما احوجنا الى وقفة مع الذات، في زمن السرعة وجنون الادوات، ان استحضار كافة عيوبنا وجرائرنا واخطائنا وجرائمنا في لوحة (الفريسة) يمثل الصدق مع الذات اولا ومع الاخرين ثانيا، نحن نعلم بان اوسكار وايلد قام بعمل روائي (صورة دوريان جراي) اوضح فيها عيوب (جراي) من خلال انعكاس الجرائم واشرور والجرائر التي قام بها على لوحة تمثل شخصه هو فقط، لكن اماني الجنيدي بلوحة (الفريسة) اظهرت كل عيوبنا وعيوب الاقربين منا، وجرائم وجرائروشرورالاخرين اتجاهنا، من هنا كان تالق هذه الرواية وتميزها عن الاعمال الاخرى، ان الفانتازيا التي استخدمت في العمل ـ وبشكل مكثف وغزيرـ جعلت القارئ يتوغل اكثر في الافكار التي يطرحها النص، ويتلذذ اكثر بعملية السرد الادبي المستخدمة فيه، فكما انتقم غوغول من خلال بطل رواية
المعطف (اكاكى اكاكيفتش) من بيروقراطية المجتمع الروسي عملت اماني الجنيدي على الانتقام من الفساد الاجتماعي المتفشي في المجتمع الفلسطيني، وجعلت من الوليمة التي اقامتها ام ايمن من جسدها قصاصا لكن من عمل على الحاق الاذى بريما بطلة الرواية.
ومن ماثر هذا العمال ان احداثة تجري في القدس الفلسطينية، المكان الاكثر قدسية، ومن هنا تكون الشرور التي تقع على ريما من مجتمعها اكثر قساوة واشد وطئة من اي مكان او مجتمع اخر، وهذا التناقض بين قدسية المكان وقذارة الانسان، عمق الفجوة بين ريما التي تمثل الطهارة الانسان والمكان، وبين الاخرين الاشرار مهما كان قربهم العرقي منا او بعدهم، اذن نحن امام اهم عمل روائي فلسطيني استخدم الفانتازيا بهذا الشكل وبلغة سهلة وشيقة معا، وسنحاول في الفقرات التالية الولوج الى تفاصيل الرواية لكي نظهر السمات الفنية والادبية، وكذلك الافكار الاخلاقية التي تدعو اليها اماني الجنيدي في الرواية.


المكان

ان اهمية المكان الذي تجري احداث الرواية، تجعل من العمل الادبي ذي اهمية خاصة، تضاف الى العناصر الادبية الاخرى، تضفي علية الجمالية الادبية واهمية الافكار التي يطرحها، فها هي ديما صديقة ريم وتوأمل روحها تحدثنا عن القدس وكيفة عبورها (كان علي ان اعبر حاجز قلنديا القاسي بسلام، وليس معي تصريح عبور)ص10، نجد بان المكان محاصر تماما الدخول الية بحاجة الى تصريح خاص، ولا يمكن لاحد الدخول اليها، ومن هنا كانت عملية الدخول الى القدس شبه مستحيلة وبحاجة الى طرق ملتوية وغير(قانوية) للدخول اليها، وهذا ما فعلة ديما ( كان الطريق الوحيد امامي كي أسلكه لدخول مدينتي هو طريق الخداع، اخترقت العراقيل بهوية زرقاء، لزبونة تركت هويتها على مكتبي قبل الامس) ص10، اما المدينة من الداخل فتصفها لنا قائلة ( حطت عيني على باب العامود، وتساءلت:أين اتجه؟ مدينة معزولة كجزيرة، محاطة بأسوار فوق أسوار، تهت في تفاصيل مثيرة، طريق واسعة متشعبة، بيوت عالية بجوار بيوت صغيرةعتيقة تضفي مشهدا صامتا،يبوح بقسوة مدينة تزدهر بالاساطير والاسوار) ص11،هذه تفاصيل المكان وما يتعرض له من عملية تغير لجغرافيته ولطبيعته، وفصله عن اجزاءه الاخرى، فالحواجز والاسوار والجدران التي تحيط بالقدس جعلتها (جزيرة) لا يوجد لها طريق بري يمكن السلوكه اينما نشاء، ولكنها جزيرة بحاجة الى طرق خاصة وادوات خاصة للوصول اليها، وفي مقابل هذه الاعاقات والحواجز، نجد النقيض الضد لما هوواقع، الحب لهذه المدينة التي تجذبنا كلما فكرنا بالابتعاد عنها( حنيني الى المسجد غطى مشاعري كلها، الطريق اليه لا يحتاج دليلا: ساتبع الدرج في الطريق المسقوفة حتى اصل. عبير البهارات والكنافة والكعك المقدسي يملأ السوق)ص13،في حالة عدم المقدرة العقلية للتذكر نتبع احساسنا وغريزتنا للوصول الى ما نريد، وهذا الاحساس والغريزة لا يمكن لها ان تخوننا، فالمسجد الاقصى احد اهم الجواذب للفلسطيني في القدس، وحتى ان الشخص الذي لا يعرف مكان المسجد يمكنه من خلال احساسه ان يصل اليه بدون اي مساعدة، وكأن هناك من يقودنا اليه او ان احدا يمسك بيدنا ويسوقنا الى المسجد، المكان له التاثير فينا رغم انه جماد الا يبدي اي حركة او فعل، فهوكائن حي يبث عاطفة اتجاهنا تنمي حبنا اليه فنكون معا معطي ومعطى له، وبهذا شكلنا التوحد والتماهي معا بحيث لا يمكن لاحد الفصل بيننا، اينا يجذب الاخر، المسجد يجذب الناس ام الناس يجذبون المسجد، وبعد هذه الصورة للتلاحم بين الانسان والقدس تحدثنا امامي الجنيدي عن الحصار الذي يفرض على عملية الترميم للابنية والمساكن في القدس، وعملية القضاء على طبيعتها الجغرافية الفلسطينية، وها هو ابو خالداحد جلادي ريما يحدث ديما عن الابنة في القدس( جلبت لها إذنا بترميم البيت، تعرفين، الذي يحصل على إذن لترميم بيت مقدسي ابو زيد خاله) ص76، هذه احد صور الضغوط التي يتعرض لها الفلسطيني، لكي يتم القضاء على تواجده وإنهاء كافة مقومات الحياة لديه، فليس من السهل العيش في مكان لا يصلح للسكن، وكل ذلك لكي تكون هذة البيوت خاوية على عروشعا، فيكون الموت مزدوج، المكان والانسان، وفي احيان كانت تتم عملية هدم البيوت القديمة بحجة ايوائها للمقاتلين الفلسطينين، او اذا حدثت صدامات ما بين الاحتلال والسكان، ( هي لا تنسى نحيب ام امين حينما هدم بيتها فوق رأس أطفالها في حارة المغاربة)ص77، ومعالم هذه المدينة بكل ما فيها تتعرض للتغير القضاء على صورتها القديمة، فحتى القبور فيها لا تسلم من الاذى ( علمت جدتي ان قبر والدها الجليل إمام المسجد الاقصى قبل مئة عام ـ صار كراجا، لم يعد في القدس مكان امن، حتى الاموات يطاردون) ص105+106، اذن كل ما هو داخل القدس معرض للازالة ابنية قبور مساكن مساجد كل شيء قابل للمحو، والذي يصعب محوه يتم تشويهه وتحويله الى شيء اخر، من هنا كانت عملية الاستحواذ على البيوت القديمة من قبل اليهود حتى يضيفوا تزويرا اخر على المدينة، فكل بيت في القدس مكان مطلوب تغير معالمة اما من خلال تهجير سكانه بالقوة ومن ثم السيطرة عليه او من خلال شراء البيوت القديمة من خلال عملائهم ( اخشى ان يكون بيتي في عيونهم اهم بيت في العالم، واخشى ان اقتلع من قبري...نقلت ملكية البيت لام امين ، ثم اعدت لنفسها قبرا تحت الزيتونة:هنا لن تصل ايدي امناء الهيكل الى عظامي)ص106، تمارس كافة الطرق والاساليب واستخدام لجمع الوسائل التي يمكن ان تخدم هدف تغير معالم القدس من قيل الاحتلال، ولكن هل المكان وحدة الذي يتعرض لهذا الامر ام ان الانسان كذلك يجب ان يتم شطبه من المكان حتى لا يبقى ما هو فلسطيني فيه، ويمسى شيء اخر جديد ينسف كل ماضيه ويشكل واقع مغاير، ومشوه للحقيقة؟،فشباب القدس هيأتهم لا تمت بصلة للمدينة(لاحظني بعض الشباب،تقدموا نحوي، لم استطع تحديد هويتهم، شعرهم مثبت بالجل، يلبسون الجينز التايت مع ستر جلدية قصيرة،يتلحون بأقراط فضية، يمشون مشية رخوة متراخية) ص15، هذه احد الصور في القدس وهناك صور اخرى ترسمها لنا اماني الجنيدي في روايتها(الطريق الى القدس ملغومة بالمشاكل مع الجيش وراشقي الحجارة) ص103، فهذه المدينة لا يمكن لها ان تنعم بسلام وامن وهدوء بتاتا، فلكل ما فيها وبها يشير لا ان الحياة فيها غير طبيعية وانها على شفى بركان ( اصطدمت برجال يلبسون بزات عسكرية، يحملون رشاسات، يقفون في زاوية الشارع الحزين يراقبون المارة، فزعت، لماذا، يكون الجيش هنا، عرفت من احدى النسوة أنهم يحرسون بيت زعيمهم)ص14، هذه المدينة ليست سوية كباقي المدن، وانما مكان للاضطهاد وفقدان الذات الانسانية، ومسح التاريخ وتزوير الواقع، فكل ما بها يوحي بالموت، الجنود وممارست الاحتلال، سلوك الناس، الابنية التي يتم قضمها تباعا، فهي مدينة آيلة الى موت بطيء،







الزمن
في الكثير من الاعمال الادبية الفلسطينية تحديدا كان تتم عملية الموت في فصل الشتاء، وكأن هذا الفصل هو فصل الموت وليس الحياة، رغم هطور المطر الذي من المفترض ان يكون بداية الامل لحياة جديدة رغيدة، في شهركانون الذي ذكر في الكثير من صفحات الرواية مثل هذا الفعل ـ الموت ـ احد اهم مظاهر الظلم الذي يقع بحق الانقياء، الذين يمارسون انسانيتهم بكر بساطة وبدون اي مساحيق تجميل، ( اين اجد ريما خليل؟ / أتراها بقيت هنا طيلة تلك السنوات؟ / مؤكد فصوتها قادم من هنا، حبث كانون لا يرحم) ص11، فشهر العذاب والموت هو شهر البرد ـ كانون ـ ( تعوي الريح خلف شمس آثرت الهروب من برد كانون. رحت اتابع قدوم الظلام وهو يغطي القبة الذهبية9 ص19، صورة البرد الذي يمزج بين صوت العواء والظلام الذي يعسعس على اجمل مكان في القدس ـ قبة الصخرة المشرفةـ وهذا التركيب بين الصوت والظلام يوضح الحالة النفسية للسكان في القدس وعملية البتر للجغرافيا، فالصوت العواء يمثل حالة الاندحار لليشر، وصورة اختفاء القبة الذهبية يرمز الى عملية تهويد المدينة المقدسية، وها هي ام عامر احد مضطهدي ريما تتحدث عن شهر كانون بعين المعنى الذي ذكر سابقا ( أذكر صوت الريح، كان يزمجر، ينذر بالهلاك، كانت عاصفة حملت ثلج كانون القارس، تساقط بجنون، وسط عتمة ضباب كثيف، وغيم أسود يسير فوق الارض) ( ماتت جدتها يوم منعنا الثلج من الخروج من البيت، برد قارس وثلوج تتراكم والاتصالات مقطوعة)ص60، وهذه صورة اخرى التزاوج بين الصوت ـ الريح ـ والظلام الذي يخيم على الانسان والمكان معا، فعملة الموت لم تكن تتم في ظروف طبيعية يمكن الانسان ان يتعامل معا بدون ضغط زائد، ولكن رغم شدة الالم الذي يسببه الموت الا انه يكون في وقت وزمن يصعب على البشر التحرك فية ، الريح التي تسبب ضعف للحركة وكذلك عوائها والزمجرة التي تسبب الازعاج والارباك للبشر، يأتي الظلام الذي يحجب النور مما يؤدي يأدي فقدان المقدرة على تحديد الشياء، وافضل صورة لكانون كانت عندما تم وصفة بشهر الموت رغم انه كان فية ميلاد ديما وريما، ( اتى بنما كانون، وبعد اربعين كانون، عاد ليأخذها دوني) ص25،وكأنه بهذا الميلاد الذي تفضل به كان ينذر الموت، فهو شهر الفقدان الاحباء، وبهذا لا يمكن ان يكون فيه فرح بتاتا، اتراح وماتم كل ما يحمل هذا الكانون، ومن ابلغ ما وصف به كانون ( كان الجوباردا حد الانجماد، جافا بلا مطر، عاصفا بلا رحمة. كانون ليتها قتلتك قبل ان تاخذها) ص17، فمن شدة ما يمثله كانون من الام اتت هذه الامنة ـ ليتها قتلتك ـ نريد لهذا الكانون الانتاء وعدم الحياة لان وجوده يعني زوالنا نحن، ولهذا تدعو ديما الى قتل هذا الشهر والغاءه من السنة تماما، ومن شدت البغض لكانون لم تسمي لنا اماني الجنيدي ان كان الشهر كانون اول ام كانون ثاني، وهذا يعطي معنى اكثر سلبيا ومنه، فهو غير مرغوب به.
اذن اماني الجنيدي في هذا العمل اعطتنا صورة موت المكان والانسان معا، وفي زمن يمثل الموت ـ شهر كانون ـ، وهذه الامور تنعكس على السواد الذي تطرحة الكاتبة في روايتها ـ قلادة فينوس ـ فكل العناصر تمثل السواد والظلام والاضطاد، وفلم يكن الوقت يسعف الابطال ليمارسوا انسانيتهم، الظلام واصوات الريح والبرد والثلج، كلها عناصر اجتمعت لتأذي الانسان وتزيد من الامه وعذابه،و المكان لم يعطي فسحة الراحة او الهدوء، فهو مكان مزعج فيه الاضرابات الدائمة، وضيق ويضيق اكثر مع الايام،



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ام سعد
- صورة (صورة الروائي) مرآة الضحية والجلاد
- لغة الماء عفاف خلف
- لعبة المتناقضات في رواية - إنهم يأتون من الخلف
- وادي الصفصافة
- لغة الماء غفاف ىخلف
- من اجل غدا افضل
- رواية الاشباح
- جدارية درويش والنص الاسطوري
- رسائل لم تصل بعد
- أتذكر السياب
- رواية الخواص
- أدب القذارة
- لينين القائد
- حكايات العم اوهان
- اتشيخوف ونقد المجتمع
- الراوي وأحداث قصة الأم
- سلام على الغائبين
- غوركى بين الفرد والمجتمع
- ماذا يحدث في سوريا


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - قلادة فينسي