أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - أقيلوا أسامة النجيفي3/2















المزيد.....

أقيلوا أسامة النجيفي3/2


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 4014 - 2013 / 2 / 25 - 09:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أقيلوا أسامة النجيفي3/2
محمد ضياء عيسى العقابي
الوضع العراقي:
شرحتُ في الحلقة الأولى من هذا المقال تحققَ شرطين من أصل أربع حددتُها لتبرير إقالة السيد أسامة النجيفي من منصبه كرئيس لمجلس النواب العراقي. هذان الشرطان المتحققان هما:
1- إنتهاء مفعول إتفاق أربيل لعام 2010 ؛
2- تورط إئتلاف العراقية، الذي يلعب فيه السيد أسامة النجيفي دوراً قيادياً رئيسياً، بأعمال عرقلة وتخريب لجهود الحكومة التي يقودها التحالف الوطني ؛
بقي عليّ أن أتناول الموضوعين الآخرين لإستكمال الشروط الأربع وهما:
3- إثبات سوء الدور الشخصي للسيد النجيفي .
4- نضوج العملية السياسية لدرجة التماسك والصمود أمام أقوى ما يستطيع الطغمويون والتكفيريون حشده وزجه في الساحة من قوة للإطاحة بالنظام الديمقراطي الفتي.
سأتناول الشرط الرابع أولاً:
لقد أدرك الطغمويون إفلاسهم التام على جميع الصعد في ظل سجل حكمهم الأسود الذي زرع العراق بالمقابر الجماعية و"عطّر" أجواءه من حلبجة حتى الأهوار بروائح السلاح الكيميائي المحرم دولياً. إنه النظام الذي مارس التطهير العرقي والطائفي بصيغة ممنهجة ومبرمجة فإقترف جرائم الإبادة الجماعية وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ما نجم عنها ما يقترب من (500) مقبرة جماعية.
لقد زج نظامُهم العراقَ بحروب إجرامية وعبثية جلبت الدمار والحصار الدولي وأخضع العراق لطائلة 76 قراراً تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة فأفقد العراق إستقلاله ورمى به في مهب زوابع التدويل فمات مليون طفل بإعترافه، هو، نتيجة الحصار الجائر الذي وفر النظام الذريعة لفرضه من قبل من أراد تدمير العراق. وأخيراً تسبب في إحتلال العراق من قبل الولايات المتحدة وحلفائها ولم يجد الشعب العراقي نفسه ميالاً للدفاع عن النظام الذي بلغ من الجبروت والإجرام مستوى ما عاد قادراً على الإطاحة به إلا الله أو أمريكا.
في ضوء هذه الحقائق الدامغة، عمد الطغمويون والتكفيريون، بعد سقوط نظامهم في 9/4/2003، إلى مداراة طموحهم وإصرارهم على العودة إلى السلطة والهيمنة ثانيةً على مقدرات العراق الغني مادياً ومعنوياً – عمدوا إلى إثارة النعرة الطائفية، بأعلى وتيرة ممكنة، كسلاح فتاك لأنه يعول على الغرائز الحيوانية ولا يحتكم إلى العقل والقيم الرفيعة كالوطنية والمواطنة وذلك للتستر به وإعتباره ملاذاً لمناصريهم والإنطلاق منه لشن هجوم مضاد وإحداث ثورة ردة على الدستور والديمقراطية.
إستطاع الطغمويون والتكفيريون إقناع بعض الناس بإطروحاتهم المتخلفة التي شكلت نظرية عملهم أثناء حكمهم الإقصائي التهميشي المستند إلى رفض الآخر وعدم الإعتراف بسواسية البشر. رفض هؤلاء الديمقراطية بل حاربوها وشنوا حملة إرهابية عنيفة ضدها حتى يومنا هذا.
أما أغلبية الناس في المناطق الغربية والموصل فقد أيدوا الديمقراطية ولم يعيروا آذان صاغية لهؤلاء إلا بحدود التظاهر لتجنب الإنتقام الوحشي.
(إستُشهد على يد الإرهاب الشهداء الشيوخ: أسامة الجدعان وفصال الكعود وعبد الستار أبو ريشة وعيفان العيساوي كما إستشهد الشابان ولدا السيد مثال الآلوسي.)
راهن الطرفان أي الديمقراطيون من جهة والطغمويون والتكفيريون من جهة أخرى على جذب الجماهير العربية السنية لجانبهما منذ سقوط النظام البعثي الطغموي ولحد الآن.
قدّر الديمقراطيون أن قبضة الطغمويين والتكفيريين ستضعف ويتم تحديها علناً من جانب الجماهير العربية السنية مع تقدم المسيرة الديمقراطية الصاعدة. بينما راهن الطغمويون والتكفيريون على إدامة ترهيب تلك الجماهير وإخضاعها لمشيئتهم والإعداد لزجها في عمل مسلح كبير كانوا يهيئون له منذ سقوطهم في عام 2003 ومحاولتهم الفاشلة في 25/2/2011. مهدوا لليوم الموعود بممارستهم الإرهاب والتخريب على نطاق واسع وحاولوا حرمان الجماهير من التمتع بمزايا الديمقراطية وخاصة في المناطق العربية السنية لإيهامها بأنها مهمشة بفعل الحكومة الفيدرالية وليس بفعل الحكومات المحلية المنتخبة بغية إثارتها ودفعها نحو العمل المسلح.
جرى كل ذلك بالتنسيق مع السعودية وقطر وتركيا ومؤخراً دخلت شركات النفط الطامحة إلى السيطرة على نفط العراق وجني أقصى الأرباح (أربعة أضعاف) بفرض صيغة "المشاركة في الإنتاج" المتبعة في كردستان العراق رغم إعتراض الحكومة الفيدرالية.
جاء ذلك اليوم الموعود ونزلت الجماهير في تظاهرات إنطلقت في الرمادي يوم 21/12/2012 ولكنها حملت بوادر فشلها منذ الساعات الأولى إذ حمل المتظاهرون لافتات وصوراً وأطلقوا شعارات وتصريحات خدمت ستراتيج وتكتيكات موضوعة في الدوحة لا في الأنبار .
هنا إشمأزت الجماهير العريضة وعلى رأسهم الشيخ عبد الملك السعدي؛ وإذا لم تنسحب تلك الجماهير من التظاهرات فليس قناعة بها بل درءً لغضب وإنتقام القائمين عليها من طغمويين وتكفيريين. وقد زاد من إشمئزازها أن الطغمويين والتكفيريين راحوا يزدادون تطرفاً وكشفاً عما يعتمر في أذهانهم ويختلج في صدورهم من كره للدستور والنظام الديمقراطي كلما إستجابت الحكومة، من باب الحرص وإحترام الجماهير الطيبة، للمشروع من مطالبها.
إنعزل الطغمويون والتكفيريون وراحوا يدورون حول أنفسهم ويتحسسون حبل الفشل الذي يضيق حول أعناقهم وصاروا يطلقون التهديدات الطائفية المهينة وتحرشوا بالقوات المسلح لإستفزازها وأرادوا الحضور إلى بغداد لتأجيج مواجهات دامية ففشلوا. إنه تعبير عن خيبتهم وسوء حظهم إذ جلبت لهم مغامرتهم مزيداً من العار والسخرية دون أن تصيب غيرهم.
كيف توقعوا النجاح وشعاراتهم كانت طائفية لحد التقزز من قبيل: "آتون يا بغداد لنحررك من أحفاد كسرى"؟ لا أدري.
وإذ لم يدخر الطغمويون والتكفيريون ووجهُهم العلني داخل العملية السياسية، أي كثير من أطراف إئتلاف العراقية، سلاحاً أو ذخيرة أو جهداً طائفياً إلا ورموه في الساحة،
وإذ لم يزدد الشعب العراقي إلا لحمة وقناعة بضرورة الديمقراطية لصيانة وحدة العراق وصيانة ارواحهم من الوحوش الطغموية التكفيرية ومن يقف ورائهم في الخارج،
وإذ شهدت الأمم المتحدة وسفارات العالم إستهانةَ الطغمويين والتكفيريين بالدستور والنظام الديمقراطي والتعايش السلمي وإستهدافها ،
وإذ شهدت الأمم المتحدة إحتقار الطغمويين والتكفيريين لممثليها وللمحافل الدولية،
(إتهمت النائبة وحدة الجميلي ممثلَ أمين عام الأمم المتحدة في بغداد السيد مارتن كوبلر بكونه "منحازاً ومرتشياً " وذلك في فضائية "الحرة – عراق" بتأريخ 24/2/2013. كما وجه إئتلاف العراقية نفس الإتهام للسيد كوبلر قبل أسابيع قليلة وطالب بطرده من العراق.)
وإذ قلقَ العالم من تمجيد القائمين على التظاهرات للعنف وللجيش السوري الحر ولتنظيم القاعدة ولفرعه المبرقع بإسم "جبهة النصرة"؛ ومن تمجيدهم لجزار العصر صدام، ولإعلانهم الصارخ رفضَ الآخر وعدم الإعتراف بسواسية البشر وعدم الإستعداد للتعايش السلمي مع الآخرين وعدم إحترام حقوق الإنسان،
(من شعاراتهم وأقوالهم: "الشيعة خنازير أولاد خنازير وعملاء"، "عبد الزهرة لا يدخل الرمادي"، "قادمون يا بغداد"، "بغداد ستتحرر من أحفاد كسرى" .... إلخ)،
وإذ شهد الشعب العراقي بأطيافه والعرب والمسلمون والعالم زيفَ إدعاء القائمين على التظاهرات بكونهم قاتلوا الإحتلال الأمريكي للعراق وإذا بهم ينادون (خاصة يوم الجمعة 22/2/2013) القوات الأمريكية وتركيا ودول الخليج للتدخل العسكري في العراق لحماية مضيق هرمز ولـتحرير بغداد من أحفاد كسرى!!!،
وإذ كان رد فعل الغالبية العظمى من أبناء الشعب العراقي حيال تلك الإهانات والإستفزازات هو الترفع والتعالي والتصرف الحضاري وإطلاق الدعوات تلو الدعوات لنبذ الطائفية والجنوح إلى التآخي والتعايش السلمي والتمسك بالدستور وإحترام حقوق الإنسان وصيانة وحدة العراق وفق الخيار الديمقراطي.
وإذ لم يزدد النظام الديمقراطي إلا صلابة وتماسكاً،
فما عاد هناك من محذور يحول دون كشف كل شيء فوق الطاولة وتفعيل الدستور والقوانين بحذافيرها بعد أن بلغ المجتمع العراقي نقطة النضج والتحرر من ضرورات مداراة الإبتزاز الذي قُبل على مضض من أجل تعميم الإقناع بجدوى الخيار الديمقراطي والتعايش السلمي وإقتناع المتشككين بحسن النوايا.
زالت، إذاً، العقبة الثالثة التي يحسب لها الحساب عند الإقدام على إقالة السيد أسامة النجيفي من رئاسة مجلس النواب. وبقيت العقبة الرابعة وسنتناولها في الحلقة القادمة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1): أدناه نص وثيقة إتفاق أربيل كما نشرها موقع "عراق القانون" بتأريخ 18/6/2012 بعد نشرها من قبل رئيس إقليم كردستان السيد مسعود برزاني حسب إفادة الموقع المذكور:
(الوثيقة الأصلية بخط اليد ويصعب إبرازها. والطباعة من قبل كاتب المقال)
..............
بسم الله الرحمن الرحيم
أربيل
الأحد 8/8/2010
إتفاق أولي
إنسجاماً مع المصلحة الوطنية العليا ومن أجل الإسراع في تشكيل الحكومة يلتزم الطرفان بما يلي:
1- الإلتزام بالدستور وتنفيذه.
2- إعتماد خارطة طريق لتشكيل الحكومة الجديدة كما يلي:
a. السيد جلال طالباني رئيساً للجمهورية،
b. السيد نوري المالكي رئيساً للوزراء،
c. يكون منصب رئيس مجلس النواب للعراقية ورئيس المجلس الوطني للسياسات الإستراتيجية للدكتور أياد علاوي.
3- يعمل الطرفان بجدية من أجل مشاركة كافة الكتل السياسية في الحكومة الجديدة.
4- تكون وزارة الدفاع والداخلية والأمن الوطني والمخابرات بعهدة كفاءات مستقلة يتوافق الطرفان بشأنها أولاً ثم الأطراف.
5- تشكيل لجنة عليا من دولة القانون (حزب الدعوة الإسلامي) والحزب الديمقراطي الكردستاني برئاسة السيدين المالكي والبرزاني وثلاثة من كل طرف ... مهمتها الإتفاق على جميع القضايا الإستراتيجية وإتخاذ مواقف موحدة حيال كل القضايا العالقة بين الحكومة الإتحادية والإقليم ، ولا يجوز أن يتخذ أي طرف موقف إستراتيجي إلا بتوافقهما.
6- إجراء الإصلاحات الإدارية الضرورية وإتخاذ موقف موحد حيالها(المجلس الوطني للساسات الإستراتيجية، نظام مجلس الوزراء، تعديل قانون الإنتخابات ... إلخ.
7- حل المشاكل العالقة مع الإقليم:
المادة 140، تسليح وتجهيز وتمويل حرس الحدود، قانون النفط والموارد المائية ... إلخ.

توقيع توقيع
نوري المالكي مسعود بارزاني
حزب الدعوة الإسلامية الحزب الديم قراطي الكردستاني
8/8/2010 8/8/2010

(2): للإطلاع على "النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه" و "الطائفية" و "الوطنية" راجع أحد الروابط التالية رجاءً:
- http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995
http://www.baghdadtimes.net/Arabic/?sid=96305



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أقيلوا أسامة النجيفي2/1
- مرة أخرى، لو حرصوا حقاً على مصالح الشعب!!
- أسامة النجيفي يواصل حلمه في العودة إلى المربع الأول
- إذا فرضوا القتال فليحسم لصالح الديمقراطية
- دعوة نواب إئتلاف العراقية الإتحادَ الأوربي لمحاصرة العراق
- بين تكتيك علاوي وستراتيج المالكي!!
- أهلاً بزيارة الشيخ القرضاوي ...بشروط....وإلا....
- الموقف من القضاء يكشف ضعف الوطنية لدى البعض!!
- تعقيب على رأي السيد كفاح محمود كريم بشأن الأقاليم
- في كركوك وطوزخرماتو تفجيرات كيدية فتنبهوا
- تقسيم العراق.... الهمس الذي بات ضجيجاً
- لا تقعوا في الفخ أيها الديمقراطيون حكومة وشعباً2/2
- لا تقعوا في الفخ أيها الديمقراطيون حكومة وشعباً2/1
- إطلاق النار على مروحيتين عراقيتين تتجسسان على العراق2/2!!
- إطلاق النار على مروحيتين تتجسسان على العراق2/1
- سر إبتزاز الأحزاب الكردية وهل من حل جذري للخلافات؟4/4
- سر إبتزاز الأحزاب الكردية وهل من حل جذري للخلافات؟4/3
- سر إبتزاز الأحزاب الكردية وهل من حل جذري للخلافات؟2/4
- سر إبتزاز الأحزاب الكردية وهل من حل جذري للخلافات؟1/4
- وصفة لطبخةٍ دسمة للفشل أعلنها الدكتور رائد فهمي نيابة عن قيا ...


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - أقيلوا أسامة النجيفي3/2