أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - الحوار المتمدن في العراق/2















المزيد.....

الحوار المتمدن في العراق/2


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4012 - 2013 / 2 / 23 - 11:29
المحور: المجتمع المدني
    


كل ذلك وانا اعد للقاء مع زملاء كرام وعدتهم علنا على صفحات الحوار المتمدن ان نلتقي وهم الغالي وليد يوسف عطو والغالي وليد مهدي و الغالي علي الشمري والغالي حسين طعمه. وهذا ما تم وسنعود الى تلك القاءات الرائعة.

سفرة استمرت ثمانين يوماً التقيت فيها زملاء اعزاء تعارفنا من خلال التواجد على صفحات الحوار المتمدن ...التقيت حسب اولوية اللقاء:
1.التقيت الغالي الكبير النقي الموسوعة الزميل وليد يوسف عطو(نتمنى له السلامة و الصحة والعافية) بعقله النير ومبدئيته وطيبته وسعة صدره وحبه للناس والخير والصدق...التقيت الانسان النقي الذي يحمل من البراءة والوضوح والدقة في المواعيد الشيء الكثير ...يستقبل القادم اليه بحب و عواطف جياشة وبالبساطة التي هو عليها...
الزميل الذي تعّرف خلال فتره قصيره على عدد كبير من المبدعين والمبدعات العراقيين من اساتذة الفن والادب والقانون والصحافة والسياسة وتجمعات الشباب الحداثوية والحديثة ومن اجيال مختلفة ادهشتني معرفته بهم ومعرفتهم به عندما عَرّفني على الكثير منهم وكان قريب من كل النشاطات التي تقام في شارع المتنبي كل جمعه وفي صباحات وامسيات اتحاد الادباء والجمعيات والمنتديات الثقافية الاخرى و يعرف برامجها و توقيتاتها.
اتصلت به عند وصولي الى مكان سكني بعد وصولي بغداد الحبيبة هاتفيا ففرح واتفقنا على الجمعة التالية للقاء منذ الصباح في شارع المتنبي في مقهى الشاهبندر حيث بكر في الوصول قبلي لتعثري في طرق المواصلات...
في الطريق بعد النزول من سيارة التاكسي في ساحة الامين وانا في طريقي للقاء به اتصلت به هاتفياً أُعلمه اني في الطريق واعتذر منه لأني قلت له سأكون في الثامنة صباحا والان بعد الثامنة والنصف...اخبرت من كان معي اني لا اعرف وليد ولكن سأستدل عليه واقف على رأسه وفعلاً وقفت على راسه وكان رافع عن عينيه النظارات فقلت له ما كنت قد وعدته بان اقول له(الثاقب الباشط) وهذا ما ذكرته في تعليق سابق لي
العدد: 408113 - الشمري الكريم
2012 / 8 / 25 - 14:47
التحكم: الحوار المتمدن عبد الرضا حمد جاسم

تحيه وتقدير
سيكون من دواعي سروري ان التقيكم واكيد ذلك وكما كنت احلم ان التقي اخي وليد عطوا وهو لا يعرفني و ساقف امامه من بعيد واناديه الكلي الاحترام ...الباشط الثاقب فسيعرفني حتما
تحيه لك اخي علي ودمتم بخير


هبّ ليحضنني بعواطف الطفولة والرقة والمحبة حيث لمعت عيناه...كان عناق حار ولقاء حار بين مُحْبينْ لبعضهما تعارفا عن طريق حبيبنا موقع الحوار المتمدن...قضينا يوم تشريني جميل جدا في ربوع شارع المتنبي الغّناء برواده وكتبه ونقاشاته واماكنه ومكتباته. بعد ان ابتعدت عن المتنبي سنين طوال.
نعم يا وليد:
(بعد الف و نيف و نيف
اعادوا غزوة النياق
ساعدهم فيها اهل اللواط واحفاد السحاق
رغم الارهاق
والإزهاق
يبقى مذاقك يا عراق
غير مذاق).
تحية لك اخي وليد وتحية لمن التقيناهم من عائلتكم الكريمة وكل العائلة وتمنيات لكم بالصحة والعافية و راحة البال و تحية لمقهى الانترنيت الذي جلسنا فيه و من يعمل به من الطيبين المحبين.
علمت منه انه كتب ونشر موضوع بخوص زيارتي وتعليق الزميل علي الشمري عليه اجبرني ان اكسر قراري لأول وأخر مره(كما قلت) وهو القرار الذي اجبرت نفسي عليه بان لن افتح الحاسوب و لن اكتب لأنشر ولن اتابع موقع الحوار المتمدن او غيره...
لقد التقطنا صور مشتركه نشرها وليد على صفحته في الفيس بوك....تلك الصور الهدية اخي وليد غالية لأسباب كثيره اولها انها معكم و مع من ظهر فيها من الأحبه وثانيا انها في شارع المتنبي زمن الظلام وثالثاً بعضها في مقهى الشاهبندر الصامدة و ملتقى الطيبين وصاحبها المفجوع بخمسة رجال هم كل اولاده الذين قضوا في حادث التفجير الاجرامي الذي استهدف شارع المتنبي و الذي يفتخر بهم وهو يعلق صورهم امام عينية في المقهى وهو يبتسم للداخل و الخارج بكل شجاعة...بلغه لطفاً تحياتي و احترامي...كنت اتمنى ان التقي به ليكلمني عن الحادث او عن اولاده لأكتب عنهم لكنني وجدت صعوبة في ذلك لم تسعفني جرأتي بأن اقتحم خصوصيات الرجل الكريم واثير فيه الوجع. .وتحية اخي وليد للمصور الذي التقط لنا الصور.
2. التقيت الغالي العزيز الزميل علي الشمري الذي وعدته ان ازوره وان اقف بشكل مفاجئ امام محل عمله واناديه كما قلت له ب( الشمري الكريم)
كما ورد في تعليقي التالي على مقال لي نشرته تحت عنوان اعظم واثمن هدية الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=321136

التسلسل: 2 العدد: 407382 - الغالي علي الشمري الكريم
2012 / 8 / 23 - 23:10
التحكم: الحوار المتمدن عبد الرضا حمد جاسم

تحيه وامتنان وتهنئه بالعيد
كتبت ما كتبته اعلاه على عجل وانا مرتبك من ثقل الهديه وطعم الطين في فمي بعد ان شربت جزء من تراب العراق الطاهر وهاجت اللواعج واقشعر البدن
والان اجد كارت يحمل كلماتكم الأخوية حيث تمنيتم ان نلتقي عند زيارة العراق وتفضلتم بكرم بالغ و مشاعر ابكتني
اقول ربما سنلتقي قريبا جدا وستجدي اقف بدون موعد امام العنوان الذي حمله الكارت واناديكم باسم ابنكم الغالي وان سمعت من يقول لك ايها الشمري الكريم يبن الكرام فاعرف اني الواقف امامكم وسأقبلكم بحرقه واشتياق
كلماتكم ايها الكريم كانت من رائحة وطيبة تراب العراق الذي ارسلته
قلت لأولادي ان عم لكم بعث هذه الهديه فقالوا انه طيب وطلبوا ان نتقاسمها ليحتفظ كل واحد منا بجزء منها
وسأعرض هذه الهديه بعلبتها الراقية مع ورقة تعريف بجنابكم في عيد اللومانتيه القادم وفي كل مناسبه عراقية او فرنسيه اشارك بها
تاريخ كتابتكم للكارت هو 15/06/2012
لكم شكري و احترامي و دمتم بخير ايها الاصيل الشهم الكريم


وفعلا سافرت الى مدينته يوم 05/11 لاقف امامه واقول له ما قلت له....ولكن قبل ان اكمل عرفني و قال رأيت صورتك مع وليد يوسف عطو على الفيس بوك...تعانقنا بحميميه وشوق ونحن لم نعرف بعض سابقا وانما جمعنا موقع الحوار المتمدن...كان لقاء رائع لا يُنسى قال لي فيه بعد السؤال على الحال والوصول والعائلة من الطرفين: كنت اتمنى عليك ان تعيد موضوعك المعنون رساله الى الاخ بشار الاسد الجزء الاول والتي اعدنا نشرها قبل ايام....افرحني طلبه هذا...كان اللقاء قصير لساعه وبعض دقائق وتعهدت له باني سأعود لأنه ألح مشكوراً على موضوع استضافتي و من معي في بيتهم العامر...كنت سأوفي بوعدي لولا امور كثيره صحيه ومراجعات اداريه يعرفها الغالي وليد يوسف عطو وكذلك صعوبة التنقل ودخول شهر محرم.
وهذا ما قاله في تعليق اخر له على نفس الموضوع
العدد: 408060 - كل خطوة بمليون أهلا
2012 / 8 / 25 - 13:00
التحكم: الحوار المتمدن علي الشمري

الاخ الفاضل عبد الرضا حمد جاسم المحهذه.أكون ممتنا جدا ولي الشرف أن أستضيف مثل جنابكم .وربما سأكون محظوظ أذا تحققت أمنيتي هذه .وياريت أن تكون العائلة الكريمة معك ومن تحب كذلك فعلى الرحبة والسعة في أي وقت ترونه يناسبكم ,وسأبقى في الانتظار لخدمكتم.
تقبل تحياتي ,أكرر كل خطوة بمليون أهلا بدأ من برج أيفل وانتهاء بصحراء النجف)انتهى

لقد كان اخي الغالي علي الشمري سبباً في تعرفنا على عائلة عراقية كريمة تعيش في فرنسا و لا تبعد عن مكان سكني اكثر من 10كم...وكانت هذه هدية كبيره من اخي علي الورد لأننا تبادلنا الزيارات العائلية في مقاطعه فرنسية من ال 22 مقاطعه التي تتشكل منها الجمهورية الفرنسية...كنت اتصور ان عائلتي الوحيدة فيها من العوائل العراقية فتبين لي ان هناك عائلة عراقية كريمة اخرى هناك.
نعم اخي علي الشمري:
( وحقك وحق ما تحمل من نبل و اخلاق
سيبقى العراق
شامخا خلاق
اعداءه زبدا
والعراق النافع الباق).
تحية من الاعماق لكم اخي الفاضل و للعائلة الكريمة وللديمقراطيين في النجف ولما تبذله من جهد مخلص في سبيل العراق انتم وعائلتكم الكريمة.
3.اتصلت بالغالي الاستاذ الكاتب وليد مهدي هاتفياً وتمنيت ان التقيه رغم معرفتي ببعض انشغالاته الوظيفية
ولكن في يوم 16/11 الماطر حيث كنت اتابع شغفي في تقليب محتويات شارع المتنبي قبل الظهر رن الهاتف لأجد اباالليث على الطرف الأخر ليقول انا في بغداد فقلت له انا في شارع المتنبي وكان قريبا منه بعض الشيء فاتفقنا ان انتظره في مقهى الشاهبندر وانا بلهفتي للقاء اطل عليّ ذلك الشاب الواثق الرائع الجميل الحيوي نهضت لأنه كما صورته في موقع الحوار المتمدن واضح فقلت ايها الباشط الثاقب فقال عمي ابا الحيدين احتضنته بحرقه واشتياق ومحبه ومع الشاي دار حديث سريع تبين لي فيه ما عرفته من خلال ما نشر في الحوار المتمدن عنه من دقه وعلم واخلاق وذوق وثقه ....تعمدت ان يكون اللقاء قصير لأنه مُتعبْ ويجب ان يعود الى مدينته البعيدة نوعما عن بغداد وخوفاً من قلق عائلته عليه من ان يتأخر...شعرت اني تمكنت من ان اوفر له بعض الوقت للعودة مبكرا الى ذويه سالما حيث ألح لأن نكمل اللقاء في مطعم على وجبة الغداء لكنني تعذرت بأعذار على أمل اللقاء في وقت أخر رغم معرفتي بصعوبة ذلك...لضيق الوقت وصعوبة المواصلات وانشغالات الغالي ابا الليث....المهم التقينا ....فشكراً للحوار المتمدن مرة اخرى.
اخي ابا الليث:
(ما اجمل العناق
بين جيل سيمضي
واتيا واثقا باق...سباق
انتم مداد عمره
وانتم له المآق
امانة في اعناقكم العراق
منذ الازل تألفت في ربوعه
أديان واطياف و اعراق
بكل حب واحترام و ود و وفاق).
وذكرت له اعجابي بما قدم وكيف التقينا على صفحات الحوار المتمدن وذّكرته بما قلت له سابقاً:
(اكتب فديتك بالمداد وبالقلم
اكتب فأنت منارها لو خطبها ألتئم).
هذه مناسبة لنقدم له التهنئة بالمولودة الجديدة لكم كعائله الصحة والسلامة اخي وليد. ودمتم شباباً لتقدموا المفيد للعراق.
الى اللقاء في الجزء التالي
رابط الجزء الاول
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=346708
.......................................................................



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار المتمدن في العراق/1
- صور جميلة من البلد التالف/5
- صور جميلة من البلد التالف/4
- صور جميلة من البلد التالف/3
- صور جميله من العراق التالف/2
- صور جميلة من العراق التالف/1
- قبل عيد المرأة
- الى الشهيد/في ذكرى شهداء الوطن
- ضحايا 8 شباط 1963
- انا و عبد الكريم قاسم و نايف حواتمه
- الانتخابات الاسرائيلية و حركة اصابع شارون/الجزء الثاني
- رساله الى الاخ بشار الاسد
- الانتخابات الاسرائيلية وحركة اصابع شارون/الجزء الاول
- العراق البلد التالف/6 رأيت
- العراق البلد التالف/5 الدستور
- العراق البلد التالف/4 الوضع السياسي
- العراق البلد التالف/3 الجزء الثاني/عاشوراء
- العراق البلد التالف/3 الجزء الاول
- الى الاستاذ نجيب توما المحترم/العراق التالف/2
- العراق البلد التالف/1


المزيد.....




- الأمم المتحدة: 800 ألف نسمة بمدينة الفاشر السودانية في خطر ش ...
- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - الحوار المتمدن في العراق/2