عدنان يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 4011 - 2013 / 2 / 22 - 18:46
المحور:
الادب والفن
في قصر النهاية
لم اكن مقداما
لم يكن صمتي دليل صمود
تلك طبيعة
وكانت احدى الحسنات
قاربها الخوف
فنام الليل بزاوية الحلم
بعد سنين
خسرت قبيلة
اطاحت تلك الحسنة
بأساس كان سيحمل
صورا
ورؤى
واشارات
تعمل في تأثيث
صروح الحب
في ترسيخ قواعدها
وقبيلة
رحلت في عام
يشبه كل الاعوام
رحلت عبر هموم
واوجاع مخاضات
من اقصى الارض
لاقصا الارض
هل استدعي قلقي ، حزني
او حلمي
هل اعلن
وانا في حالة يأس
او تنويم او بؤس
اني قد
اقلع عن صمتي
لو عادت
لكن
ماذا لو حملتنا
نفس فتاوى 63
"لقصور" شباط ونيسان
وتشرين
#عدنان_يوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟