أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - المسلمين ودينهم نفاق, عدما كانوا ضعفاء.لكم دينكم ولي ديني وعندما اصبحوا اقوياء.ومن يبتغ غير الاسلام دينا لن يقبل منه













المزيد.....

المسلمين ودينهم نفاق, عدما كانوا ضعفاء.لكم دينكم ولي ديني وعندما اصبحوا اقوياء.ومن يبتغ غير الاسلام دينا لن يقبل منه


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4010 - 2013 / 2 / 21 - 14:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ا
المسلمين ودينهم نفاق.عندما كانوا ضعفاء.لكم دينكم ولي ديني,وعندما اصبحوا اقوياء.من يبتغي غير الاسلام دينا لن يقبل منه
السلام عليكم ورحمة الله: مما ينتقد عليه الاسلام التغير الحاصل باسلوب الدعوه الى الاسلام بين الفتره المكيه والتي كانت الدعوه فيها الى الاسلام بالاسلوب السلمي الغير قتالي المشابه تماما لدعوة السيد المسيح عليه السلام والتي اكدتها آيات القرآن التي نزلت في تلك الفتره والتي يطلق عليها بالايات المكيه او السور المكيه وعددها 82 سوره وهي:
الأنعام، الأعراف، يونس، هود، يوسف، إبراهيم ، الحجر، النحل، الإسراء، الكهف، مريم، طه، الأنبياء، الحج، المؤمنون، الفرقان، الشعراء، النمل، القصص، العنكبوت، الروم، لقمان، السجدة، سبأ، فاطر، يس، الصافات، ص، الزمر ، غافر، فصلت، الشورى، الزخرف، الدخان، الجاثية، الأحقاف، ق، الذاريات، الطور، النجم، القمر، الواقعة، الملك، القلم، الحاقة، المعارج، نوح، الجن، المزمل، المدثر، القيامة، الإنسان، المرسلات، النبأ، النازعات، عبس، التكوير، الانفطار، الانشقاق، البروج، الطارق، الأعلى، الغاشية، الفجر، البلد، الشمس، الليل، الضحى، الانشراح، التين، العلق، العاديات، القارعة، التكاثر، العصر، الهمزة، الفيل، قريش، الماعون، الكوثر، الكافرون، والمسد. ولم يرد في تلك السور اي تصريح للمسلمين بالقتال وفيها توجيه لرسول المسلمين بالدعوه الى ربه بالحكمه والموعظه وجدالهم بالتي هي احسن

ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (العنكبوت 46)
وكان المسلمين حينها يديرون خدهم الايسر لمن ضربهم على خدهم الايمن وكم قتل منهم تحت التعذيب ولم يكن المسلمين حينها يردون على الاذى والتعذيب الذي يواجههم به اهل مكه الا بطريقتين وهي التحمل والصبر او الهروب (الهجره)
ولكن تغير الحال في المرحله المدنيه من الاسلام عندما كثر اتباعهم وزاد عددهم وتغير نمط الايات من الدعوة بالتي هي احسن الى القتال والدعوة الى الاسلام بالسيف والتي وردت في السور المدنيه وعددها عشرون سوره وهي:البقرة، آل عمران، النساء، المائدة، الأنفال، التوبة، النور، الأحزاب، محمد، الفتح، الحجرات، الحديد، المجادلة، الحشر، الممتحنة، الجمعة، المنافقون، الطلاق، التحريم، والنصر. وردت فيها الايات التي تحث على القتال وقتال المخالفين لدين الاسلام واجبارهم على دخول الاسلام بقوة السيف ومنها:

وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين

( فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون,واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم.فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
وعلى ماتقدم من تغير باسلوب الدعوه الى الاسلام من الاسلوب السلمي الى الاسلوب القتالي اتهم المسلمون بالنفاق والمرائاة لنبحث معا مقدار تلك القوة التي اصبح يمتلكها المسلمون لتمكنهم من فرض دينهم بالقوه حتى يتسنى لنا وفقها ان نصفهم بالمنافقين ونصف دينهم بالنفاق ولنبدأ بمعركة بدر الكبرى
اسباب معركة بدر
شكل المسلمون فرقه مقاتله لااعتراض قافله لااهل مكه وكان الغرض منها اعاده الحقوق التي سلبها اهل مكه من المسلمين من اموال ومن ممتلكات
لم تكن هناك حينها لجنه قبائليه او عشائريه يمكن للمسلمين أن يلجاؤوا اليها لاستحصال حقوقهم او المطالبه بتعويضات عن تلك الحقوق كما يحصل في عصرنا الحالي فبأمكان المتتضر ان يلجأ الى المحاكم الامميه للحصول على تعويضات كما حصل مع الكويت ابان غزو العراق لها ولازالت الكويت حتى يومنا هذا تتقاضى المليارات من الدولارات عن الخسائر التي سببها لها النظام العراقي السابق بعد غزوه لها وكما لازالت تحصل اسرائيل من المانيا عن جرائم النازيه بحقها التي ارتكبها بحق ابنائها هتلر لحد هذا اليوم وكذالك قدم الكثير من الذين كانوا يعملون في العراق من غير العراقين في فترة حرب عاصفة الصحراء التي شنت على العراق مطالبين بتعويضات عما تركوه في العراق من ممتلكات ومستحقات ماليه لم يستطيعوا الحصول عليها وتم تعويضهم
وعليه لاتوجد وسيله لدى المسلمين للحصول على مستحقاتهم الا بتلك الطريقه وهي القوه ولكن تمكنت القافله العائده لااهل مكه من التخلص من هذا بتغير مسار رحلتها لنقم الان ببيان القوه التي يمتلكها المسلمين حينها والتي يمتلكها المعادون لهم
عدد المقاتلين المسلمين المشاركين في معركة بدر313 مقاتل(القوات البريه الراجله)
عدد المقاتلين من اهل مكه 1000 مقاتل
عدد الفرسان من المسلمين 2 و70 بعير(القوات البريه أ لآليه)
القوات المدرعه صفر لدى المسلمين
عدد الفرسان من اهل مكه100 فارس
معركة احد
عدد المقاتلين المسلمين700 مقاتل,
عدد فرسان المسلمين50 فارس و100 درع والباقي راجله
عدد المقاتلين من اهل مكه3000 مقاتل
القوات البريه الآليه لهم300 بعير. 200 فرس والقوات المدرعه700 فرد
المعارك مع الروم
معركةمؤته
عدد المقاتلين المسلمين ثلاثة الاف3000
عدد المقاتلين الروم مائة الف100000
معارك فتح الشام:
معركةاجنادين:عدد المقاتلين المسلمين30000مقاتل ثلاثون الف
عدد المقاتلين الرو م مائة الف 100000
فتح فلسطين:عدد جيش المسلمين 40 ألف مقاتل ، وعدد جيش الروم 240 ألف مقاتل . فتح مصر عدد المقاتلين المسلمين اربعة الاف مقاتل4000 وهذه القوات لا يمكن مقارنتها مع القوه عدةوعدد مع ماكان يمتلكه الجيش الروماني البيزنطي ومن خبرات عسكريه لايمتلكها المسلمون
فتح العراق:عدد جيش المسلمين سته وثلاثون الف مقاتل36000 وكان عدد مقالتي الفرس مئتان واربعين الف مقاتل 240000
ولم يكن يمتلك المسلمون خبره قتاليه كما كان يمتلكها الفرس اضافة الى امتلاك الفرس قواد مدرعه وهي الفيله ولم يكن يمتلكها المسلمون
فتح افريقيا: وشارك في فتح افريقيا عشرة الاف مقاتل مقابل القوات الرومانيه المتمرسه والتي تفوق قوات المسلمين عدةوعددا وخبرات قتاليه ما تقدم يتضح لنا الفارق الشاسع بين القوة التي يمتلكها المسلمين وبين القوة التي كان يمتلكها من شرع بقتالهم المسلمين فليس هناك ادنى توازن بين تلك القوات والتي لا يمكننا ان نقول ان المسلمين كانوا يمتلكون قوه كافيه تمكنهم من فرض دينهم على احد بتلك القوه الضعيفه الضئيله عدة وعددا وخبرات قتاليه مقارنة مع اعظم امبراطوريتين في عصر ظهور الاسلام وهما الامباراطوريه الرومانيه والامبراطوريه الفارسيه فكيف لمنصف ان يصف المسلمين بالنفاق او انهم بدلوا اسلوب الدعوه الى الاسلام باسلوب القوه وماكانت تلك الحروب التي خاضوها الا حروب لتثبيت كيانهم وحمايته امام قوات ونظم ودول لاتقبل لظهور منافس لها ولاتقبل ان تتنازل عن سطوتها وجبروتها وهيمنتها ولاتسمح بظهور قوة تنافسها عقائديا وتسلب منها امتياواتها التي تتمتع بها طيلة قرون وما الاسلوب القتالي الذي لجأ اليه المسلمين كما اسلفت الا اسلوب لحماية الذات واسلوب دفاعي ليس له علاقه بالدعوه الى الاسلام اما من يدعوا اليوم من المسلمين الى انتهاج القوه العسكريه لفرض دولة الاسلام فهم لايمتلكو ن منها شيئا وما دعواهم تلك وما محاولاتهم تلك الا تعود بالضرر على المسلمين وعلى الاسلام اكثربكثير مما يقع على غير المسلمين فلم تعد الحرب اليوم كما كانت سابقا حرب عضلات وشجاعه وفروسيه ولم يعد للايمان بالعقيده دور في حسم الصراع كما كان في عهد الرساله وماتلاها دور فالفلسطينين اليوم رغم ايمانهم باحقية نضالهم فهل تحقق لهم الحسم بعد ستون عاما من النضال فكم منهم من فجر نفسه وهل استطاعت طالبان رغم ايمان اتباعها وسيرهم على نهج المسلمون الاوائل كما يدعون من ان تحقق البقاء على رأس السلطه في افغانستان وهل استطاع مسلموا مالي رغم امتلاكهم للاسالحه الصمود وبالبقاء على ما حققوه اليوم فبمجرد ان ظهرت قوه اقدر منهم لاذوا بالفرار اين قوة ايمانهم بعدالة مايسعون الى تحقيقه اين هم عن سيرة ابطال الاسلام :جعفر الطيار وشرحبيل بن حسنه وغيرهم الذين ماغادروا ارض المعركه الا قتلى ام انهم مافروا الا متحيزين لقتال واين ماتحقق مما تدعوا اليه القاعده من نشوئها حتى يومنا هذا واين الصمود الذي حققه لهم ايمانهم بعقيدتهم حروب اليوم هي حرب تكنلوجيا وحرب عن بعد لادور فيها لبطوله ولا للشجاعه الدور فيها للاسلحه وللتفوق التقني والتكنلوجي والمسلمون لايمتلكون منها شيئا وحتى لو امتلكوها فشتان بين ماسيمتلكه المسلمون وبينما ستكون عليها قدرات تسليحه لتلك الدول اضافة الى نظم الحياة باتت تختلف اليوم عما كان عليه العالم سبقا ولم تعد نظم سيطرة دوله على اخرى قائمه اضافة الى التغير في الرؤى والافكار ولم يعد مبداء فرض الرأي والعقيده على احد بالقوه يجد قبولا لدى حتى الطفل الصغير اضافة الى اسلوب فرض العقيده بالقوه لاينتج فرد مخلص للعقيدة التي تفرض عليه فما الحاجه اليوم الى انتهاج اسلوب القوه الذي لم يعد مجديا وماكان مجديا اصلا حتى في عصر الرساله



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ومن قال لك ان الجنس في الاسلام حرام/احمد عفيفي
- المسلمون..النضال المسلح..ضرورة فرضها الواقع /محاكة لمقال احم ...
- وما الذي سلبه منك الاسلام حتى تهاجمه احمد داؤود
- لو ان الزبيبه علامة المؤمن حقا لقال الله سيماهم في جباههم
- فنون مصادرة الحقوق والحريات استقاها الاسلام من الكتاب المقدس ...
- تعجبني جدا شجاعة وانسانية الكاتب عبد الكريم نبيل سليمان ولكن ...
- فتوى الداعيه محمود شعبان فتوى باطله
- ان فهمت الاديان حقا فلن تعاني اخي المسلم
- تفاسير انجيليه لما وصف به السيد المسيح اليهود
- لايقل المسلمون وصفا لليهود عما وصفهم به السيد المسيح
- رحله مع التاريخ/ هند بنت النعمان بن المنذر
- السبي والعبوديه قاعدة ارساها الكتاب المقدس فلايستطيع الاسلام ...
- الزيجات التي كانت سائده في زمن الجاهليه قبل الاسلام والتي عط ...
- مهما حاول كامل النجار فستبقى صورة محمد (ص)جميله
- حرامي لاتصير من الحدود الاسلاميه لاتخاف
- ليس المسلمون وحدهم من يقدس ويجل علمائهم ومراجعهم الدينيه
- ليس كل احترام قائم على الموده وعدم الموالاة في الاسلام لاتمن ...
- العشاء الاخير في الاناجيل هل يعني المائده التي انزلها الله ع ...
- كل الاناجيل تقر ان المسيح بشر وليس الله
- السيد المسيح يقر بانه ليس الله وليس الرب واتباعه يصرون على أ ...


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - المسلمين ودينهم نفاق, عدما كانوا ضعفاء.لكم دينكم ولي ديني وعندما اصبحوا اقوياء.ومن يبتغ غير الاسلام دينا لن يقبل منه