أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - واثق الجلبي - الشهيد في زمن العماية















المزيد.....

الشهيد في زمن العماية


واثق الجلبي

الحوار المتمدن-العدد: 4009 - 2013 / 2 / 20 - 13:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الشهيد في زمن العماية

واثق الچلبي

ليس من قبيل المصادفة ان ترسم ملامح هذا الوطن من خلال حفنة من مشوهي التاريخ وصائدي الصدفة من الذهانيين والعصابيين اصحاب الامراض المستعصية من الذين قرأوا المشهد وبكافة مفاصله حسب مأزومية الفكر والسايكو باث الذين امتلكوا من المال والشحن القوميما امتلكوه فأطروا هذه الحقبة الحرجة باطار الوهم والاحتيال على وقائع رآها من هم اكثر منهم بساطة في الثقافة والمال.
الاغلبية المهمشة منذ ان فتح العراق الذي اصبح بستانا لقريش يحاول البعض ان يعيده الى تلك الفترة ليأخذوا رجال العراق عبيدا ويشنون على جثث ابنائه الحروب بالنيابية، وان يستحيوا نساءه ويحاولون جهد القدرة المتاحة لهم تعبئة الاطفال وادلجتهم وفق التصورات المعدة.
من على تلك الشرفة المطلة على سطح الوطن، رأيت قمة عالية مضرجة بدم الشفق الاحمر وعلى رغم ان عمري الاف السنين، فان بصري ما زال قويا وحادا واذا بالحسين السبط الشهيد يفرش عباءته ليحمي بلاد آبائه واجداده، فمنذ خروج ابراهيم الخليل كانت عيون الانبياء من ذريته والائمة من ولده يريدون العودة الى حاضرة الكون، الى ارض العراق وذاك ما كان الامام علي عليه السلام الذي ارجع للعراق رونقه فخط على صدر العالم لوحة الشهادة التي غيبها الكثير من المارقين.
من على تلك الشرفة رأيت برير بن خضير وابن عفيف الازدي وغيرهم من العراقيين ورأيت وهب والحر وهم يتساقطون كالفراش الملكوتي ويبحثون عن الشهداء الذين قضوا نحبهم على شواطئ اللؤلؤ في بلاد ما بين النهرين. وتساءل عندها هؤلاء الشهداء: ما دخل امير الاقليم العراقي صاحب الشامة؟ ما دخل اهل العراق الشرفاء من مختلف المذاهب والقوميات والاديان؟ لماذا يريدون اختصار الشيعة في شخص رئيس الوزراء ام انهم لا يريدون للاغلبية ان تظهر على المسرح السياسي ويرغبون بابقاء هذه الاغلبية مهمشة وان يكونوا عبيدا اذلاء.
في تلك المهامه وشدة الضبابية تخرج اصوات تحاول التضليل باشد ما يكون فالاعلام ما زال بيد الظلاميين والاموال الكثيرة الجبانة تطبع وتوزع على باعة الضمائر ومافتئ اللحن النشاز الا ان يصوغه البعض ولكن هذه المرة كان الفشل واضحا لان صاحب العين الواحدة لا يستطيع ان يشاهد المنظر من على تلك الشرفة.
لقد بُدد العمر وما تبقى منه إلا اليسير وما زالت الاحزاب تستذكر شهداءها كل بطابعه الحزبي او القومي وكأن الذي قضى نحبه ليس عراقيا، صراخ الامهات العراقيات جيّره المدعون وعصبوها برأس شخص واحد وكأن آثام الانسانية نفذت اوامره من قائد القوات المسلحة للتنفيذ.
ان بعض الشعوب مرت بتجارب قاسية ومريرة، ولكن العراق الذي يأبه لامره حتى صعاليك قطر، شهد تعميقا واضحا من قبل عدسات الماسونيين الذين امتلكوا المال والقوة والسلطة والدعم فتمت ارشفة دماء الشهداء لصالحهم، كل ذلك لان رئيس الوزراء وقف ضد سرطان الاقاليم وكانت دعوته ان الامراض المستعصية لابد من استئصالها.
هذا الاقليم كان حاضنا للارهاب وهو يدرب عناصره باشراف اسرائيلي - اميركي – بريطاني يستعد للتوسع على حساب الجسد العراقي لم يترك اية فرصة الا وانتهزها بسرعة، فقام بتحشيد الآته الاعلامية والدعائية لتمزيق اوصال الامام الحسين مرة اخرى، ان اكتظاظ اقليم كردستان العراق بصور متشظية تحت يافطة قيادي سيء الصيت كان بمعزل عن افراد شعبنا في كردستان، فلقد شهد الاقليم قمعا عنيفا للحريات المدنية وكان سلطان كردستان يمني نفسه بالكثير ويحاول القاء تعويذة سحرية على بغداد ليسلبها سحرها والقها ونسي ان الماء يجري من تحته وان الحفرة التي حفرها للاخرين سقط فيها. فشل زعيم الاقليم في سياسته و جرّه فشل اغلب القوى اليسارية والتقدمية والدينية إلى إرتكاب الحماقات فكان الخصم هو العراق ولكن بشخص رئيس وزراءه الذي جاء بالوسائل الديمقراطية الى السلطة.
من الغريب ان السلطان الكردي ومن معه من اللوبي المعروف يحاولون دائما فرض ارادتهم والايتاء باعلاميين لتبني وجهة نظرهم تماما كما فعل طاغية العراق وهم بذلك يسيرون على نهجه الذي يحاربوه في العلن. هوس سلطان اقليم كردستان كان مواتيا لتعميق الشرخ بين الاحزاب السياسية فسار مأزوما على اقلام مادحيه وحملة افكاره المجنونة فاذا هاجموا رئيس الوزراء جعلوه بديلا وطرحوا إسمه كمنقذ ومخلص ولكن هذا لن يكون لعوامل يعرفونها جيدا.
من المعيب ان يتصدى صاحب مؤسسة من المفروض انها ليبرالية مهنية لقضية التسقيط السياسي وان يكون اداة طيعة بيد زعيمه الماسوني صاحب الخيوط الحريرية مع تل ابيب وقطر واميركا والمملكة المتحدة ويدعي بعدها الوطنية وانه حريص على العراق ومواطنيه. من المعيب علينا ان نشاهد اكاذيب المدعين كل يوم دون ان نؤشر عليها وان نجابه القلم بالقلم وان نقوم بفرز الجيد من الرديء حتى عند بعض السياسيين والكتل الضخمة وليس من المعقول ان نقول بان التحالف الوطني هو المسؤول عن خراب البصرة ونغض الطرف عن بقية القوائم خاصة المعروفة منها بدعمها للارهاب وتمويله والقائمة التي يتربع عليها السلطان البرزاني ونحن هنا نجد ان من المعيب ان يسخر هذا السلطان كل ادعياء الوطنية من اجل تشويه سمعة احزاب عراقية تجمعت تحت خيمة التحالف الوطني، واعتقد انه من نسائم الديمقراطية التي يتهمها البعض ان نقول على رئيس الوزراء المنتخب وقيادات التحالف انهم تمادوا في امرار مخططات السلطان وان ينعتوه بمثل هذه النعوت، على كل من كتب هذه الاقاويل ان يقف امام مرآة حقيقية فان كان وجهه حسنا فليستقبح ان يضيف على جمال وجهه قبح فعله، وان كان وجهه قبيحا، عليه الا يزيد من قباحة هذا الوجه، وليس من المعقول ان يقتل رئيس الوزراء العراق، بل ان من الممكن ان يقتل السلطان برزاني حلم العراق بركل كل الماسونيين.
في ترقيم الصفحات ينسى الكاتب انه ترك فراغا ما، فاما يميل الترقيم الى اليسار او الى اليمين ولكنك لو سألته لقال لك: ان الرقم موجود في وسط اسفل الصفحة واذا به لم يكتب الرقم، فهذه حالة بعض ادعياء الوطنية الذين تجاسروا على القيمة المعرفية باضافة ارقام زائفة سوف يحاسبهم عليها التاريخ الذي كشف عمالة الكثير للغرب الماثل امام اعين الجميع.
الرجاء، هنا على قادة التحالف الوطني ان يعطوا لكل ذي حق حقه، وان دماء شهداءنا ما اريقت كي يأتي سلطان البرزانيين الذين سئموا من ديكتاتورية صاحبهم ويعمل على الشحن الطائفي ولا يأبه بكل العرب المتشرذمين تحت قوائم باهتة لا يحمل البعض منها الا صدى الغيرة والحسد الاعمى لاكبر مكون في العراق، ذلك المكوم الذي لو تحرك لزلزل الأرض من تحت اقدام كل ادعياء الوطنية.
لسنا بحاجة هنا الى المزايدة، بل نتفاخر بعراقيتنا وشيعيتنا وسنتنا، عربيتنا وكرديتنا وبكل ادياننا وطوائفنا وقومياتنا، ولا ننسى ان جدية افكارنا عبر التاريخ بسلسلة متزامنة من اوضاع العصور المختلفة ولم يكن من حاجة للتذكير بقزمية بعض الماسونيين العراقيين الذين ارتطمت رؤوسهم فلم يعوا ما يقولوا وفكروا بلسانهم وما جعلوا للعقل من سلطان على كبح جماح نعراتهم الطائفية.
سيدي العزيز ليس العراقي بيدقا بيد الماسونية ولو قرأت التاريخ بصورة افضل لاتضح لك قول الجاحظ في اهل العراق ومدى حدة طباعهم وذكاء قلوبهم وصفاء فكرهم، عليك ان تلم حقائبك الخضراء وان تغادر المنطقة لانك لن تسمع الا صوت اغربة عصما كما اسماهم شاعر العربية المتنبي الذي تعرفه.
من المستغرب ان تجد مثل هكذا اناس يحاولون اذكاء نار الفتنة الطائفية بحمقٍ يشاهده الجميع ويحاولون جهد الامكان تسويق رغباتهم المكبوتة من خلال خرق الحجب ليعلنوا بعد سجلات التاريخ المدونة ان الشيعة ليسوا اهلا للحكم. في هذه النقطة ركيزة اساسية، فلم تتكون للاكراد دولة الامهاباد الهلامية الذكر واسباب فشلها كما يعرفها السياسي والمثقف كانت حتمية، فالفاشلون يحاولون رمي هذا الفشل على غيرهم بمؤازرة المتطرفين، ويحاولون ان يصوروا للعالم ان الشيعي غير مؤهل للحكم، وهذا رأي خاطئ لاسباب كثيرة جدا، فالعقل الشيعي الذي هو بالاساس جزء مهم من منظومة العقل الاسلامي كان يتسم بالحركية والابداع الفني والثقافي والثوري والفلسفي وهذا ما لا ينكره احد وللمتتبع ان يقرأ التاريخ ليجد ان افذاذ العلم واهل الابداع هم من اهل هذا المذهب الاسلامي حتى لتجد ان "بندلي جوزلي" اليساري المعروف يقول ما فحواه: ان كل الحركات الثورية ذات الجذور الفكرية اذا تتبعتها وجدت اصلها شيعي، وهذا لا يقصي المذهب السني ولا اتباعه ومن المعروف ان الامام ابي حنيفة النعمان قضى نحبه في سجن المنصور الدوانيقي بعد اجازته لثورات العلويين فمات بالسياط العباسية، و هو يعرف ما مدى جرائم المنصور العباسي ومدى احقية العلويين.
مثل هذه الطائفة الكبيرة كان لزاما على التاريخ ان ينصفها، ولكن المتطرفين لم يقنعوا بالفكرة، فالذي حارب الامام علي بالامس خرج علينا اليوم بذريته، فالافكار القديمة ما زالت تتوالد بنهمية واضحة وبشراسة ليس لها حد حتى صار الشيعي في افكار المتطرفين وشيوخهم كافرا وخارجا على الدين وزنديقا، فحل بذلك قتاله وسبي نساءه وذبح اطفاله، كل ذلك لانه يقول: اشهد ان عليا ولي الله.
واذا ما عدنا الى ما سبق، فالمقصود بهذا الهجوم ليس المالكي شخصيا، فكان الجعفري من قبله ولنذكر قصة المتطرفين في زمن الزعيم قاسم الذين طلقوا نساءهم لان ام الزعيم كانت شيعية وبعد اغتياله اعادوا نساءهم بعد موت الكافر.
الشيعة كالسنة هم اهل العراق واهل الحكم ولكن لو توقف العرب والجيران باجمعهم عن التدخلات لعشنا بسلام ولكن المتطرفين السنة يحاولون ادارة العجلة الى الخلف وليعود بنا الزمن الى احضان العرب لنقاتل عنهم بالنيابة ولنفتح صدورنا للرصاص كي يستريح ابطال العروبة من اصحاب الشعارات الكاذبة والفارغة بقتل كل شيعة العراق وسنته الاصلاء.
كلنا نعلم بسالة العراقيين ومن ضمنهم اهل الانبار الابطال المعروفين بكرمهم وحسهم العالي بالوطنية ونعلم ايضا ان الامام علي عليه السلام وصفهم بوصف يليق بمكانتهم، حيث كان اهلي الانبار كلهم من الشيعة المخلصين لاهل البيت، حتى هجم معاوية وقتل رجالهم وسبى نساءهم وبقر بطون الحوامل واهلك الحرث والنسل وعندها عملت الآلة الاموية الاعلامية العملاقة وحولت هذه الارض الطيبة الى يباب، فغسلت الادمغة ورشت البعض وقتلت الكثير ولكننا ما زلنا نعوّل على اهلنا هناك بان يسكتوا صوت الفتنة ببسالتهم وعمق درايتهم، ففي الانبار رجال اشاوس واشداء لا يرضون بان يكونوا اداة بيد الارهابيين وقد جربوهم في زمن الغواية هذا راح الاف الشهداء ضحية التآمر على مذهب بحجم المذهب الشيعي الذي لو علم المحجوب عنهم هذا الفكر لعلموا بانهم يضربون الاسلام في الصميم.
عندما كانت ايران بعلومها الاسلامية تتبع مذهبا اسلاميا، لم يكن من يقول ان شيعة العراق هم تبع لايران، ولكن الامر تغير بعد اعلان شاه ايران على مملكته، ان المذهب الجعفري هو مذهب الدولة الرسمي وهنا بدأت حقبة جديدة على الشيعة ولكن ماذا لو كان سلاطين الاتراك هم من ابدلوا مذهب الدولة الرسمي وحولوه الى المذهب الجعفري، ماذا ستكون ردة الفعل؟ هل سيصبح الشيعة العراقيون اتراكا؟ وهل سيرمون بالتبعية التركية وانهم خونة وعملاء ولا يستحقون العيش لانهم يقولون في صلاتهم، اشهد ان عليا ولي الله؟ لو رجعنا الى الوراء لرأينا العجب العجاب الذي غض عنه المتحذلقون طرفهم ولو مررنا سريعا على شهادة الجنسية وموضوعها المتشعب لرأينا الطامة الكبرى وهي ان اغلب العراقيين من الشيعة والسنة شهادة جنسيتهم تبعية عثمانية، وان البعض ممن رفض ذلك كانت تبعيتهم ايرانية، عذرا فان العراق ليس لايران ولا لتركيا بل هو لاهله ولاهله فقط.
سيد مسعود، عليك ان تكون اكثر حذرا وان تذكر مواقف الشيعة ومرجعياتهم وان تذكر للسنة الشرفاء مواقفهم، ونحن نعلم انك قومي بامتياز ولست تعير اي اهتماما لموضوع الدين والمذهب، بل همك ان تأكل كل الكعكة وما زلت تحاول اعادة حلبچة في العراق بين السنة والشيعة وهناك من يطبل لك ويزمر وما زلت تداهن في رأيك وتمكر، فمهلا مهلا لا تطش جهلا، واعلم ان حلفاءك اليوم من يسولون لك ويمكنوك من رقاب العرب والكرد هم من يستبدلوك بفرعون آخر بعد عدة عمليات تجميل ولن تنفعك صحفك ولا قنواتك الاعلامية في شيء، فلقد كان لاسيادك كل ما كان لديك واكثر، ولكن نهايتهم كات في الحفر، وهنا ننصح كل ادواتك ان تزن الامور بميزان العقلاء وان تسير على الوطنية خطاهم ان كانوا وانت كذلك.



#واثق_الجلبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فشل الاحزاب العراقية في احتواء الرؤى الشعبية
- إنثيال
- خزانة الذاكرة
- الخاتم
- خارطة اللسان
- الاقاليم الثلاثة
- بعيدون من الشواطئ
- وئيد الإختيار
- أنت لست لي
- تسبيحة عارية دراسة أدبية
- شهوة السفح
- المتنبي وشهادة الجنسية العراقية
- كذبة الربيع العربي
- الم واثق
- من ألهمك ؟
- انني لا اتكرر
- أحبار الدهور إلى ابراهيم الخياط
- الكابالا
- إلى الكبير محمد حسين آل ياسين
- ساعة مكة


المزيد.....




- لماذا أصبح وصول المساعدات إلى شمال غزة صعباً؟
- بولندا تعلن بدء عملية تستهدف شبكة تجسس روسية
- مقتل -36 عسكريا سوريا- بغارة جوية إسرائيلية في حلب
- لليوم الثاني على التوالي... الجيش الأميركي يدمر مسيرات حوثية ...
- أميركا تمنح ولاية ماريلاند 60 مليون دولار لإعادة بناء جسر با ...
- ?? مباشر: رئيس الأركان الأمريكي يؤكد أن إسرائيل لم تحصل على ...
- فيتو روسي يوقف مراقبة عقوبات كوريا الشمالية ويغضب جارتها الج ...
- بينهم عناصر من حزب الله.. المرصد: عشرات القتلى بـ -غارة إسرا ...
- الرئيس الفرنسي يطالب مجموعة العشرين بالتوافق قبل دعوة بوتين ...
- سوريا: مقتل مدنيين وعسكريين في غارات إسرائيلية على حلب


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - واثق الجلبي - الشهيد في زمن العماية