أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - وكزيز موحى - حركة 20 فبراير بين تقرير المصير والارتباك. المغرب















المزيد.....

حركة 20 فبراير بين تقرير المصير والارتباك. المغرب


وكزيز موحى

الحوار المتمدن-العدد: 4008 - 2013 / 2 / 19 - 08:58
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


الذكرى الثانية لانتفاضة 20 فبراير
حركة 20 فبراير بين تقرير المصير والارتباك

ملحوظة: كان بودي أن أساهم في الموضوع أدناه قبل هذا التاريخ، إلا أن شروطا قاهرة حالت دون ذلك. معذرة.
تقدم الرفيق حسن احراث بورقة بمناسبة الذكرى الثانية الانتفاضة 20 فبراير حول حركة 20 فبراير (ح 20 ف)، ذاتها والآفاق، آفاق الفعل السياسي بالمغرب من موقع التغيير الجدري المنشود، تحت عنوان: "انتفاضة شعبية من أجل تقرير المصير". لم نقرأ للأسف الشديد ردودا أو كتابات أخرى (إلا القليل جدا) تسائل التجربة من حيث الإسهام فيها والبحث عن تقويتها وتصليب عودها لتصبو نحو أهدافها وتحقيقها. فهل هذا يرجع لفتوة عهدها، أم أن الأمر يتعلق بمواضيع أخرى كالمسؤولية والجدي؟.
يقول الرفيق حسن احراث، بعد الوقوف بعجالة حول الوضع العام، ما مفاده أن القوى السياسية والمدنية انبطحت أمام النظام وشاركته تسيير وتدبير باخرة دولته واقتصاده ضدا على أي مطمح شعبي وعمالي ولو كان بسيطا. منذ أكثر من نصف قرن والقوى السياسية بالمغرب تلعب لعبة النظام. وباسم الجماهير الشعبية والعمالية وباسم الوحدة الوطنية ارتكبت هذه القوى جرائم سياسية لا حصر لها…
* قوى اليسار الجديد والقديم المنبطحة:
يشكل هذا معطى تاريخيا وواقعيا يعرفه كل بادي وعادي، يعرفه أصدقاء وأعداء هذه القوى وتعرفه قبل غيرها هذه القوى بالذات. فكيف تستحسن قوى ما يسمى باليسار الجديد، ضدا على هذا الواقع العنيد، "التساكن والتعايش" والتحالف الميداني وغير المعلن مع كل القوى البرجوازية، بما فيها قوى الظلام؟ لتؤكد وتمارس(أي قوى اليسار الجديد) تقديراتها وتحاليلها السياسية التي تراهن على أن التحالف مع" الشيطان" قد يعود بالنفع على الجماهير، عكس الرهان على الفعل السياسي المنظم والمستقل قوامه مصلحة الجماهير الشعبية والطبقة العمالية على رأسها.
شاركت كل القوى البرجوازية بالمغرب في كل المؤامرات المحاكة ضد الشعب المغربي منذ اكس ليبان وأدارت ظهرها لتاريخ ونضالات هذا الشعب المغوار. بل أكثر من ذلك، إن هذا التواطؤ سيستمر الى غاية موازن سياسية أخرى لا تسمح لها بذلك. بمعنى اخر، إذا كانت القوى المنبطحة بالامس و اليوم أمام النظام تشاركه و تؤمن لهذا النظام بالذات ومن موقعها الخياني، إستمراريته السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية على رقاب العمال و الفلاحين و إجمالا الشعب المغربي، فإن السؤال المطروح الان و بإلحاح و جدية، هو لماذا إستمرار تمادي هده القوى المنبطحة في مشاركة النظام جرائمه ضد الشعب المغربي رغما عن التضحيات تلوى التضحيات…؟
* غياب الأداة الثورية القادرة على رفع التحدي الفعلي:
إن التاريخ السياسي والنضالي بالمغرب يشهد أن الشعب المغربي معطاء وسخي بلا حدود: مقاومة، انتفاضات متتالية، إضرابات شعبية وعمالية، مظاهرات، شهداء ومعتقلون لا يحصون، مبعدون، منفيون، مختطفون... الخ، دون الحديث عن حقبة الاستعمار المباشر.
كيف أن كل هذا العطاء والسخاء لا يستقر وازنا وثاقبا بثقله لزحزحة أركان النظام وتحقيق المبتغى، مبتغى جماهير العمال والشعب؟
لا يمكن بالمطلق لحركة عمالية وشعبية ما الوصول لأهدافها المسطرة إلا إذا كانت تتمتع بالقدرة اللازمة على تنظيم أفعالها عموديا وأفقيا، صيانة أفعالها تلك وتجديدها وتجديرها ونشرها ثم قدرتها على فرز قياداتها محليا وجهويا ووطنيا. بصيغة أخرى، من موقع الصراع، تسعى الحركة هاته للجديد وولادته وضد القديم وفنائه. وح20ف لن ولا تخالف هذه القاعدة العامة.
سادت فكرة، أو على الأصح، حاول الكثير من القوى من داخل وخارج ح20ف تسييد فكرة مفادها أن حركة التغيير الجدري هاته هي حركة الشباب والانترنت مستقلة سياسيا ووحدوية. كان الغرض من هذه الدعاية المسمومة هو الاستحواذ على الحركة وعزلها عن مهام التغيير.
إن ح20ف، عن جدارة واستحقاق، جزأ لا يتجزأ من الحركات الاجتماعية والسياسية التي تعمل من اجل إنجاز الثورة وقلب الأنظمة القائمة على صعيد المنطقة، إنها حليفة الثورة بتونس، بمصر… إنها حركة التغيير الجدري بالمغرب. فكيف لحركة كح20ف التي نشأت وترعرعت في أحضان الثورات العربية أن تتخلف عن مهامها أو إن صح التعبير يراد لها أن تتخلف عن مهام تقرير مصير الشعب المغربي؟ إن ح20ف لا يمكنها إلا أن تكون حركة تقدمية و ثورية. ومن حسن حظها أن الحركات التقدمية والثورية بكل من تونس ومصر... الخ، قدمت دروسا سياسية بالغة الأهمية و بالخصوص تنظيم وقيادة الحركة وإدارة التحالفات وطبيعتها تم الصراع من اجل حسم السلطة لصالح من وضد من…
إن الحديث عن الأداة الثورية ليست رغبة ذاتية في الثورة وتنظيمها، يعلو عن واقع الصراع الطبقي بالمغرب، فالعكس هو الصحيح. إن الثورة بتونس تلقننا أكثر من درس لا يستهان به إلا من هو فج ووصولي. من الشرق الأوسط إلى المنطقة المغاربية تعالت كل القوى والتنظيمات المجرمة وكل الأنظمة العربية الرجعية ورأس رمح الامبريالية،إسرائيل، والإمبريالية وشمرت عن سواعدها الحربية والمالية والإعلامية والعتاد بسخاء لقهر الثورات بالمنطقة ولي عنقها لكي لا تزيغ عن النظام الرأسمالي... بالإضافة أن هذه الثورات تفتقد الى عمودها الفقري: تنظيمها وقياداتها الثورية. كيف لنا بالمغرب أن نغض النظر عن هذا الدرس. كيف للثورة بالمغرب الأقصى أن تدير ظهرها لشقيقتها بتونس وحبيبتها بمصر؟
في صيرورة الثورة بتونس الشقيقة، سقط الشهيد شوكري بلعيد، بل سقط كثير من الشهداء لتروي دماؤهم ساحة الفجر الآتي، على أيادي قوى الغدر والظلام، على أيادي قوى الثورة المضادة التي تستكين لضعف ولأخطاء القوى الثورية العملية والنظرية. علمتنا ثورتا تونس و مصر وإيران وفلسطين من قبلهما، أن لا خيار لحركتنا بالمغرب، ح20ف، إلا التنظيم بذاتها ولذاتها من أجل تقرير المصير كما جاء على لسان الرفيق حسن أحرات وإنجاز مهام الثورة المغربية. إن الحركة تواجه أوضاعا اقتصادية و اجتماعية قوامها الاستغلال والاضطهاد كما أن الحركة تواجه وتصارع نظاما سياسيا يرتكز على كل أجهزة الدولة العسكرية والمدنية والمالية والإعلامية وثم القوى السياسية المتحالفة معه وكذلك المنبطحة له، وأي حركة في هذا الموقع السياسي والطبقي لا يمكنها إلا أن تكون ثورية وتقدمية بامتياز.
* مجلس الدعم ولجنة المتابعة:
بعد انطلاقة ح20ف، تسابقت قوى سياسية ونقابية وجمعوية عديدة لتشكيل ما أصبح يعرف بالمجلس الوطني لدعم ح20ف ولجنة للمتابعة. أول ما يمكن الإشارة إليه هو اسم هذا المجلس بالذات، مجلس دعم!! لماذا هذا الاسم؟ هل مكونات "المجلس الوطني للدعم" غير معنية مباشرة بقضايا التغيير والثورة بالمغرب التي هي قضايا ومهام ح20ف؟ لماذا مكونات "المجلس" حصرت مهامها وانشغالاتها السياسية والنقابية والاجتماعية في إطار الثورات العربية في مهمة ما تسميه دعم ح20ف؟ كيف لقوى سياسية، نقابية وجمعوية برمتها على الصعيد الوطني بالمغرب أن تتخلف عن قضايا التغيير وتحدد لنفسها "مهنة" الدعم؟ هل هذه القوى برمتها تتواجد ببلد غير بلد ح20ف حتى لا تتحمل على رقبتها إلا مهمة الدعم؟
أي دعم قدمته مكونات "المجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير" لح20ف ؟
من يدعم من؟
هل ح20ف هي التي تدعم "المجلس" وتستفيد من خدماته أم أن "مجلس الدعم" هو الذي يدعم ح20ف ويستفيد من خدماتها؟؟ في "انتظار" جواب أو تجاوب مكونات المجلس الوطني لدعم ح20ف مع أسئلتنا، يمكننا أن نكتفي بما قاله الرفيق حسن أحراث: "فحتى الآن، أي بعد العام الثاني لانتفاضة 20 فبراير، لم تقو الأحزاب المعنية بدعم "حركة 20 فبراير" وكذلك النقابات، وبدون استثناء، على تحمل المسؤولية في إطار الدينامية النضالية التي تمخضت عن الانتفاضة. وبات ما يسمى "المجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير" (المكون على الورق من حوالي مئة هيئة سياسية ونقابية وجمعوية) أداة ميتة وعبئا إضافيا معيقا. أما لجنة المتابعة التي لا ندري ماذا تتابع وكيف تتابع وما هي حصيلة سنتين من تشكيلها، فلم يعد أي مبرر لوجودها، إلا إذا كان "تسقيف" الحركة و لجمها والتحكم في مآلها (الوصاية عليها)"...
فعلا أبلغت لجنة المتابعة يوم 03 فبراير 2013 بمقر الكدش بالرباط عن نية استمرارها في الوصاية ولجم الحركة بعد أن اعترفت أن الحركة هي حركة تحررية. ونادت كذلك بعض مكونات "المجلس" للمشاركة في برنامج الذكرى الثانية. إن شعار لجنة المتابعة والمجلس هو شعار اقل ما يمكن قولة انه شعار إحدى وأحق بمؤسسة حقوقية وليس بحركة تحررية. لماذا هذا الاختزال وتقزيم الحركة؟
* العمل البديل:
إن العمل السياسي والنضالي والتنظيمي المطروح على ح20ف، كحركة تحررية من الأوضاع والبنية الاقتصادية والاجتماعية ونظامها السياسي يتطلب، وبعجالة الغوص وبدون مركب نقص، من طلائع الحركة وجميع المناضلين المخلصين في معركة البناء وتشييد أسوار الصمود وقلع النضال لقيادة الحركة. إن كل مناضل معني بالحركة وتطوير قاعدتها والعمل ماسكا ببوصلة أهدافها التحررية. إن كل المناضلين والطاقات -حتى لا نقول القوى، تجنبا للخلط مع القوى السياسية- معنيون بالانخراط في كل مجالات الصراع والمعركة كل حسب قدره ووضعه. لا مبرر بعد الآن للتخلف والأعذار. الكل معني بإدارة الصراع من موقع المسؤولية وزرع حبات التغيير الجدري بمحيطه وأرضه ورعايتها حتى تكبر سنابل ورمانا في أرضنا...
تعمدت أن أختم هذا المقال بهذه الصيغ والآراء العملية تفاديا لكل لبس وضبابية، لعلها تساهم فيما نرجوه لح20ف، حركة شامخة صلبة وتحررية فعلا...
موحى وكزيز 19.02.2013 فرنسا
_________________________________________________________________________________

في الذكرى الثانية لانتفاضة 20 فبراير

من أجل انتفاضة شعبية لتقرير المصير

حسن أحراث

تحل الذكرى الثانية لانتفاضة 20 فبراير 2011، وبتزامن مع الذكرى 29 لانتفاضة يناير 1984 المجيدة، في ظل أوضاع اقتصادية واجتماعية لا تزداد إلا تفاقما. فبدل انتزاع المكتسبات والحد من إجرام النظام المغربي القائم (قتل، اعتقال، تشريد...)، خاصة والنضالات البطولية والتضحيات الجسيمة المقدمة من طرف الجماهير الشعبية المضطهدة والمتجسدة في انتفاضات ومسيرات واعتصامات وإضرابات (...) العمال والفلاحين والطلبة والمعطلين، يتم استفحال القمع والنهب والاستغلال. وكأمثلة صارخة عن ذلك، ما حصل في الآونة الأخيرة بتازة وطنجة والحسيمة وبني بوعياش ومراكش وورزازات ومكناس وفاس...

إن السبب، أو من بين الأسباب الجوهرية، الكامنة وراء هذا التردي الفظيع، الى جانب غياب الأداة الثورية القادرة على رفع التحدي الفعلي على كل المستويات السياسية والتنظيمية والواجهات النضالية، هو استمرار تواطؤ الأحزاب السياسية والقيادات النقابية، بل وانخراطها في آليات وقوالب تركيع الشعب المغربي: الدستور الممنوح، المهازل الانتخابية، توقيع اتفاقيات "السلم الاجتماعي"، الحوارات المغشوشة، تمرير القوانين المكبلة وترسانة من القيود لترهيب أبناء شعبنا وخنقهم...

إن انتفاضة 20 فبراير، وبعد عامها الثاني، قد أكدت ولمرة أخرى، أنه لا يمكن إخفاء حدة الصراع الطبقي أو تجاوز الوضع السياسي الراهن بواسطة التساكن أو التعايش معه، وإن تعددت الشعارات والخطابات والوعود...

إن انتفاضة 20 فبراير، وكباقي الانتفاضات الشعبية السابقة واللاحقة لها، قد فضحت المتاجرين بقضية الشعب المغربي، سواء منهم من وضع يده الملطخة بدماء المناضلين في يد النظام وحلفائه الطبقيين أو من يتحين الفرصة لذلك آجلا أم عاجلا، من قوى رجعية وظلامية وشوفينية...

فحتى الآن، أي بعد العام الثاني لانتفاضة 20 فبراير، لم تقو الأحزاب السياسية المعنية بدعم "حركة 20 فبراير" وكذلك النقابات، وبدون استثناء، على تحمل المسؤولية في إطار الدينامية النضالية التي تمخضت عن الانتفاضة. وبات ما يسمى "المجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير" (المكون على الورق من حوالي مئة هيئة سياسية ونقابية وجمعوية) أداة ميتة وعبء إضافيا معيقا. أما لجنة المتابعة التي لا ندري ماذا تتابع وكيف تتابع وما هي حصيلة سنتين من تشكيلها، فلم يعد أي مبرر لوجودها، إلا إذا كان "تسقيف" الحركة ولجمها والتحكم في مآلها (الوصاية عليها)...

وحتى الآن، أي بعد العام الثاني لانتفاضة 20 فبراير، لم تقدم أي إجابة سياسية من شأنها فتح آفاق نضالات شعبنا نحو تحرره وانعتاقه وتحقيق حلم شهدائنا وإطلاق سراح معتقلينا. فالنضال من أجل "مغرب الكرامة والحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية والديمقراطية وحقوق الإنسان"، كشعار يؤطر هذه اللحظة التاريخية ورغم أهميته المرحلية، لا يلامس عمق الإشكال السياسي المطروح، ولا يعكس أو يؤكد على الحاجة الى عمل سياسي بديل وبعيد عن المساومة والمناورة وعن أي شكل من أشكال الانبطاح والتحالفات الفجة التي لا تخدم مصلحة الشعب المغربي، خاصة وما عرفته منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في الآونة الأخيرة من تطورات سياسية غير مسبوقة زعزعت عروش الأنظمة الرجعية. إنه شعار على مقاس هيئة حقوقية أو مدنية ولا يرقى الى مستوى تجسيد هوية سياسية يسارية أو التعبير عن مشروع طبقي يسعى الى التغيير الجدري الذي تنشده أوسع الجماهير الشعبية وفي مقدمتها الطبقة العاملة.

وإن الواجب النضالي في خضم الظرفية التاريخية الراهنة التي تتميز بتسييد المبادرات والمخططات الامبريالية والصهيونية والرجعية في منطقتنا وباقي مناطق العالم يقتضي، من بين ما يقتضي، بهذه المناسبة:

- إعلان المسؤولية السياسية والتنظيمية في إطار انتفاضة 20 فبراير المتواصلة، كاستمرارية لكافة الانتفاضات الشعبية والأشكال النضالية، وانتصارا للتضحيات والبطولات الشامخة التي تعرفها بلادنا طولا وعرضا، وتضامنا أيضا وتفاعلا مع نضالات كافة الشعوب المقهورة؛

- بلورة آليات عمل نضالية قوية في مختلف المناطق المغربية، بالخصوص على الواجهتين السياسية والنقابية، لمواجهة الهجوم الكاسح للنظام على المكتسبات وتكريس هيمنته المطلقة على كافة مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية؛

- وبالتالي رفع الوتيرة النضالية من أجل انتفاضة شعبية لتقرير مصير الشعب المغربي...



#وكزيز_موحى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - وكزيز موحى - حركة 20 فبراير بين تقرير المصير والارتباك. المغرب