أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود القبطان - -منجزات- واحتقان وتعنت في السلطة وما وراء التظاهرات















المزيد.....

-منجزات- واحتقان وتعنت في السلطة وما وراء التظاهرات


محمود القبطان

الحوار المتمدن-العدد: 4008 - 2013 / 2 / 19 - 00:14
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


"منجزات" واحتقان وتعنت في السلطة وما وراء التظاهرات

ما يمر يوم إلا وعدّد أصحاب السلطة الفعلية المنجزات التي حققوها,وحسب برنامجهم الانتخابي,ليبقوا متعنتين بالسلطة دون أن يلمس الناخب العراقي أي منجز حقيقي لا سيما في الخدمات,وتبقى الديماغوغية تفعل فعلها بين بسطاء الناس والاعتماد على الشعور العشائري والطائفي العاطفي مثيرا للاستقطاب في قادم الانتخابات.وتستمر التظاهرات و رفع سقف المطالب التي لانهاية لها ودخول أجندات خارجية ,لا يمكن نكرانها,على الخط لتدفع بها الى أفق أعلى من اجل إلغاء العملية السياسية وليس إصلاحها,ويبقى المتظاهرون أيضا في الطريق الدولي في الانبار وكثير من ساحات الوطن في محافظات عدة ترفع مطالب عدة لا يعرفون القسم الأعظم منهم لماذا هم أصلا في الشوارع والساحات ما عدا إطلاق سراح المعتقلين أما مَن مِن المعتقلين يريدون حريتهم ,فهذا شأن لا علاقة لهم به,وهم في معظمهم مقادون دون أدنى معرفة من قبل رؤوساء عشائرهم ولا يعلمون متى ينتهون من الوقوف في الشوارع والساحات.لكن الأمر هو رفع شعارات لا تمت بصلة الى الهدف الأول لخروجهم.وتبقى السلطة تسير خلف المتظاهرين.

صبرا يا بغداد! بغداد...قادمون!
ماذا تعني هذه الشعارات؟أستطيع أن أضعها في تفسيرين.اولهما:هو تهديد ما بعده تهديد لان السلطة قد انتقلت من يد البعث العابث الى أيدي أخرى تعبث هي الأخرى بطريقة جديدة لكن في كل الأحوال فقدوا السلطة,البعث وبقاياه,ويريدون الآن التعويض والوصول الى بغداد والويل لمن يقف بطريقهم.أو ثانيهما: هو طمأنة أهالي بغداد بأنهم راجعون و"الظلم" سوف يزول.وفي كلا الحالتين زرع الخوف في قلوب أهالي بغداد.في اتصال تلفوني لصديق مع أهله في 14 شباط,قالت والدته.كانت قد ذهبت للفراش مبكرا في ذلك اليوم وبعد ساعة قفزت من فراشها بين الحلم واليقظة سمعت أصوات انفجارات كبيرة وقوية وبعد أن تيقنت من هول الانفجارات ذهبت لجيرانها لتسأل عن ماذ يحدث وأين,وقالت لابنها إنها تصورت للوهلة الأولى إن أهل الأنبار هجموا على بغداد قبل يوم من "زحفهم" على بغداد,ولكن تبين أن الناس أرادوا أن يعبروا عن فرحتهم بعيد الحب,ولكن بطريقة جديدة,وربما مبالغ بها بسبب المنع في كل الأشياء, بالألعاب النارية وإطلاق الرصاص في الهواء.بهذه الطريقة أراد بعض المتظاهرين زرع الخوف في قلوب أهل بغداد,ولكن كل تهديداتهم ذهبت أدراج الريح بعد أن أصرّ بعض العقلاء على عدم توجه التظاهرات الى بغداد لأنها تعني تمرد وقد تحصد ضحايا ليس فيها رابح.لكن وفي نفس الوقت يطلق علي حاتم السليمان تهديدات لا تمت بصلة الى مطالب المتظاهرين الحقيقية,وقد صدر ضده أمرا لاعتقاله,فصرح أثر ذلك هو لم يعرف بالأمر,لكنه لا يعترف بالحكومة أصلا.تمرد من نوع جديد بصبغة عشائرية.والطريف في أمر هذا الشيخ هو قبل بضعة أشهر أو ربما اقل من عام وعلى إحدى الفضائيات قال:في الانبار 250 إرهابي محكوم بالإعدام ولتعطيني الحكومة الأذن لأنفذ فيهم الحكم وأنا أتحمل المسؤولية كلها.اذا أين هذا من ذاك أيها الشيخ؟

أحدى منجزات الحكومة إنها أنهت استقلالية القضاء بطريقة تسييسه.فقد تبين إن مدحت المحمود احد قضاة صدام القريبين,ويلحقه "الخبير" القانوني طارق حرب,تقول التقارير والوثائق التي عرضت على الفضائيات.أقيل مدحت المحمود ومن ثم اجتثوه,لكن سرعان ما بدأ الدفاع عن المحمود بطريقة اقرب الى الخوف من كشف ما وراء تعينه وضمه تحت كابينة المالكي بأسم القضاء واعتبر إجتثاثه عملية مسيسة وليست قضائية,ومن ثم جاء رد الفعل المالكي بإقالة رئيس هيئة المساءلة والعدالة فلاح شنشل في وقت إن مثل هذا القرار هو من صلب عمل البرلمان "المُعطل"ومن هنا يمكن قراءة سبب إصرار دولة القانون السيطرة على كل مؤسسات الدولة الأمنية والعسكرية والمالية ,البنك المركزي,والقضائية.وهل أطمأن المحمود في عودته الى بغداد وطلب الاعتراض على قرار هيئة المساءلة والعدالة بأن هذه الهيئة هي تحت تصرف المالكي وليس غيره؟فهناك أكثر من كاتب قدير يعرفون المحمود وحرب وقربهم من صدام وهم من روج لقرار استئصال صيوان الأذن والوشم على جبين الهاربين من الخدمة العسكرية.فهل هذا محض "كذب وافتراء" ضدهم ليثبتوا عكس ذلك ولكن بالوثائق وليس بالتصريحات.

ماء الرصافة بين الحقيقة والخيال
كثر الحديث عن مشروع استراتيجي في بغداد يغطي بغداد بالماء الصافي الى 20 أو 30 عاما مستقبلا,وقد صرح أمين بغداد السابق صابر العيساوي قبل استجوابه في البرلمان بأن 90% من المشروع قد أنجز.وقد ذهب المالكي في نيسان 2012 مع مستشاريه لتفقد المشروع فكان قد أنجز منه 70% بدل 90%,والملفت للنظر إنها كانت زيارة مهرجانية فقد كان في نفس الزيارة أو بعدها وفدا من الفنانين ورجال الدين من الحوزة.والغريب أن مشروعا للماء الصافي تدعى له شخصيات لا علاقة لها بالمشروع.فما عسى رجل الدين أن يرى ويفتش ويتفقد ويبحث في المشروع كما الفنانين ماذا عساهم أن يقولوا؟هل يؤلفون الأغاني حول المشروع؟ الم يكن الأجدر بدعوة أصحاب الاختصاص لتفقد المشروع وإبداء آرائهم؟وفي النهاية كان المشروع بيد احد المقاولين القريبين من الحكومة وسموه بالاسم.وهو لم ينفذ المشروع لا في وقته ولا في نوعيته ,تقول مها الدوري.هل المقاول الذي دينه ودنياه المال وجمع المال الكبير يعرف الإسلام أم تقرب الى الإسلام السياسي من اجل زيادة ثروته؟وما هي الغرامة في الاتفاقات والعقود لمن يتأخر في تنفيذ المشروع في الوقت المتفق عليه؟هل هناك حساب وعقاب لمن هو أقرب الى من ينفذ"القانون"أم إن القانون لا يطال هؤلاء الحيتان الجديدة؟

النجيفي في زيارة جزيرة قطر

بالرغم من زيارته غير الرسمية الى فضائية الجزيرة لكنها لم تخلو من اللقاء مع المسؤولين هناك لكن بدرجات رسمية اقل شأنا منه بكثير.والغريب إن الفضائية لم تأتي إليه في برلمانه وإنما ذهب إليها بنفسه وقد أدار اللقاء أحمد منصور احد المنحازين للقاعدة ولإخوان المسلمين والمعروفين بعدائه للعراق وللعملية السياسية الحالية ومن هناك شنّ النجيفي حربا على المالكي ولكنه نسى انه ترك البلاد في أزمته وذهب للقاء في فضائية معادية للعراق.

وفود كثيرة للسعودية.
الوفود العراقية الرسمية والحكومية في سباق لتقديم التعازي الى ملك السعودية بوفاة أخيهم أمير منطقة الرياض.النجيفي طار مسرعا من قطر الى السعودية مع وفد لتقديم التعازي,الجعفري باسم التحالف الوطني ركب الطيارة الرسمية لنفس الغرض والعراقية لم تتخلف عن ذلك,والسؤال لماذا كل هذا التملق لملك وأمراء السعودية؟كم وفدا سوف يرسلون في حالة موت الملك نفسه والقريب من ذلك,والأعمار بيد الله؟ لم ينقص الوفود التي ذهبت الى السعودية إلا الرئيس الطالباني لولا مرضه.ليست هذه المرة الاولي في هذا التملق والتزلف العراقي الحكومي والسياسي لقادة السعودية فقد فعلوها من قبل حيث ذهب أكثر من وفد لنفس الغرض عند موت الملك السابق.ولتبيان"حسن"نية الحكومة العراقية أصبح إطلاق سراح الإرهابيين السعوديين قاب قوسين أو أدنى,حيث تبين إنهم كانوا في رحلة"لصيد النسور".

تفجيرات بغداد
هذا "المُنجز"لا يمكن تجاهله فقد هزت بغداد الانفجارات العديدة في يوم واحد ذهب ضحيته العشرات بين قتيل وجريح وتبنت القاعدة هذا الفعل الإجرامي الشنيع والفظيع.لكن أين تفتيش السيارات والمركبات لماذا الانتشار الكبير للشرطة والجيش ليلا في بغداد حيث يكاد الإنسان لا يرى شارعا إلا وقد وقفت سيارة الجيش والشرطة في مقدمته.ماذا يفعلون؟المفخخات تنصب ليلا وليس نهارا,هذا يعرفوه المختصون, فكيف يقدم المجرمون على ترك سياراتهم في مناطق حساسة في بغداد والمحروسة ليلا لتحصد في اليوم التالي أرواح الأبرياء ومن يقف فعليا خلف هذه الخروقات؟هل ما زال يأتمن المالكي كل البعثيين الذين عينهم في أعلى المناصب العسكرية والأمنية؟من أين تأتي الخروقات وكيف؟على المالكي أن يحقق في ذلك حتى من أقرب المقربين له,وألا فهو ودولة القانون عليها أكثر من علامة استفهام.

الاجتماع الوطني
اختلفت التسميات حول المؤتمر الوطني أو الاجتماع الوطني,وذهبت كل الجهود لعقده مع الرياح بسبب تعنت دولة القانون وعدم جدية العراقية في ذلك.فعند رفض كتلة لهذا الاجتماع تدعي الأخرى له..وهكذا الى أن وصل السفير الأمريكي الى البرزاني ليعطيه التوجيه بضرورة عقد الاجتماع في أربيل ,وفعلا أعلن بعد يومين عن هذا الاجتماع بعد لقاء البرزاني وفدا من دولة القانون,وما أن أعلنها البرزاني حتى رفضها المالكي لان الاجتماع يريده في بغداد وليس في أربيل.هذا يعني وبشكل واضح انه في ظل هذه الأزمة الخطيرة والحقيقة التي يمر بها العراق ليس هناك جديدة في عقد المؤتمر/الاجتماع الوطني ليستمر العراق بين الترهيب والتخويف ليخلقوا جوا من عدم الثقة والريبة بين فئات الشعب وذلك لحسابات انتخابية مقبلة وأولها انتخابات مجالس المحافظات لتبقى الريبة الطائفية والكره من ألآخر هو العامل الحاسم لبقاء الفاسدين والطائفيين من كلا الطرفين في مواقع المسؤولية والقرار.

ما العمل؟
لم يبقى على موعد إجراء الانتخابات لمجالس المحافظات غير شهرين وبعض الكتل سوف تستقتل للبقاء في مكانهم لاستمرا الفساد وتغطيته,التظاهرات سوف تستمر مهما قدمت الحكومة من تنازلات وهي تعلم ذلك وهذا في صالحها لأنها تريد أن تستفيد منه في الانتخابات أيضا.شيوخ الاحتجاجات ورجال الدين الشباب سوف يستمرون في التصعيد وظهورهم اليومي على الفضائيات لحين وصول موعد الانتخابات للفوز بها وتحول مجالس المحافظات الى مكان للشيوخ ورجال الدين لتتحول الدولة الى إقطاعيات جديدة والحؤول دون وصول الشخصيات الكفوءة والنزيهة,وهذا ينطبق على الوسط والجنوب خوفا من "العدو" القادم.وفي كلا الحالتين ليس هناك من يهتم بالشأن العراق.وعليه فأن على التيار الديمقراطي وقواه الفاعلة تقع مسؤولية كبرى بأن تُكثر من فعالياتها اليومية والالتصاق بالجماهير وشرح الأمور لها ورفع همتها والهدف أن يكون الابتعاد عن العواطف الطائفية لأنها أساس البلاء في العراق اليوم.على الجماهير أن تختار بين البقاء في مستنقع الفساد وبين تحقيق التقدم للمحافظات خاصة وللعراق عامة ووصول الكفوئين الى مجالس المحافظات للعمل وليس لسرقة أموال الشعب والأجيال القادمة.إنها الفرصة التي يجب أن يرتفع فيها شأن التيار الديمقراطي عبر ممثليه في مجالس المحافظات القادمة.
د.محمود القبطان
20130218



#محمود_القبطان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوسطاء الجدد يتسترون عن المجرمين...وماذا بعد؟
- ربيع الاسلاسياسي يرى خريفه ولو من بعيد
- نصف قرن على انقلاب شباط 1963الفاشي
- كيف سوف تُحل المعضلة العراقية؟
- حمى الإقصاء..وتفجر أزمات جديدة
- الذمم المالية لمن لا ذمم لهم..الفساد...
- المالكي وقع في المحظور
- هذا ما رايته في العراق(3-3)
- هذا ما رايته في العراق(2-3)
- هذا ما رأيته في العراق(1-3)
- يا شباب الفيس بوك:25 شباط قادم...
- معركة الفائض ال25%..و البرزاني في تفقد قواته الحربية!
- هربيجي..هربيجي كرد وعرب رمز النضال
- لا للشراكة الطائفية والقومية..نعم للشراكة الوطنية الديمقراطي ...
- دولة اللا دولة
- أزمات العراق السياسية..وحان تساقط أوراق الخريف
- الشيوعي المعتزل ..الى أين؟القسم الأخير
- الشيوعي المعتزل ,الى أين؟القسم الأول
- على أية سكة يسير قطار العراق السياسي؟
- الى أين يسير اليسار العراقي؟


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود القبطان - -منجزات- واحتقان وتعنت في السلطة وما وراء التظاهرات