أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - بشرى العزاوي - تحقيق / عيد الحب فتاوى تحرمه والعشاق يحتفلون به















المزيد.....

تحقيق / عيد الحب فتاوى تحرمه والعشاق يحتفلون به


بشرى العزاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4003 - 2013 / 2 / 14 - 13:52
المحور: مقابلات و حوارات
    


يحتفل العشاق في الرابع عشر من شهر شباط بعيد الحب بالرغم من تحريمه من قبل الكثير من رجال الدين كونه يهدف لإفساد أخلاق الشباب و فيه تقليد سلوك الغرب الذي يدل على ترسيخ التبعية لهم ,حيث يحتفل اغلب دول العالم بهذا اليوم مرتدين الملابس الحمراء ويتبادلون الدببة والورود والكروت وغيرها من الهدايا التي ترمز للحب على شرط أن تكون باللون الأحمر لأنه يرمز للحب إضافتا إلى إن المطاعم والمتنزهات تعج بالعشاق فبعيد الحب تصطبغ المحال باللون الأحمر وتزين بأجمل ما يكون ابتهاجا بهذا اليوم الذي يحتفل به في كل عام وان عيد الحب له تسمية أخرى هي (فالانتين داي ) وان لهذه التسمية قصة مرتبطة بالقديس ( فالانتين) ....
عيد الحب وقصة فالنتاين
يسمى عيد الحب ( الفالانتين) نسبة الى عرّاب عيدهم القديس فالنتين الايطالي الجنسية الذي عاش في عهد الإمبراطورية الرومانية والذي تم إعدامه بتاريخ 14 شباط، بسبب عدم مثوله لقرار الإمبراطور(كلاديوس الثاني) بمنع تزويج العشاق حيث كان يعقد الزيجات لهم سرا وكما ان الرجل الكهنوتي فالنتاين قد وقع في اسرين معا الأول والاهم وقوعه في اسر حب ابنة سجّانه، والثاني أسره و سجنه من قبل الإمبراطور بعدها علم القيصر بأمر ذلك الحب فاصدر أمره بإعدام العاشق الراهب (سانت فالنتاين) وكان ذلك بتاريخ 14 شباط في القرن الثالث الميلادي.وكانت روما قبل المسيحية تحتفل بعيد السنة الجديدة بتاريخ 15 شباط التي تتمثل لدى جميع شعوب الشرق بالخصب والنماء وتجدد الحياة على الأرض إلا ان التاريخ استبدل من 15 شباط إلى 14 شباط لكون التاريخ الأول يحمل صفة الوثنية وتم استبداله بذكرى استشهاد سانت فالنتاين 14شباط ليكون يوما وعيدا للحب في روما المسيحية بدلا من 15 شباط عيد رأس السنة الجديدة لروما الوثنية وبقى العشاق في العالم يحتفل بعيد الحب في 14 شباط في كل عام .
هدايا الفالانتين
يقول كاظم محمد صاحب محل تجاري " في كل عام وقبل 14 شباط نتحضر لعيد الحب حيث نشتري الدببة والورود و بطاقات التهنئة والشموع وأكواب مرسوم عليها القلوب وكل ما يتعلق بالحب وجميعها باللون الأحمر لأنه رمز من رموز الحب وأملئ المحل بها وقبل يومين من عيد العشاق( الفالانتين داي ) يقبل على شرائها الكثير ومن مختلف الأعمار و كلا الجنسين, المتزوجين والغير المتزوجين لأنه يوم مميز ينتظره العشاق كل عام وخاصة بعد السقوط ومن اجل إرضاء زبائننا وحسب طلباتهم نوفر لهم هدايا الفالانتين وبأسعار مناسبة ولا نستغل بهجتهم برفع ثمنها بالعكس نحن إن ندخل البهجة في قلوبهم وأتمنى ان يعم الحب والسلام على شعبنا لأنه عانى كثيرا ومن حقه ان يفرح ويعيش لحظات سعيدة مفعمة بالحب بعيدة عن إراقة الدماء .

الاقتصاد وعيد الحب
إن عيد الحب يعد تنشيطا للسلع لازدياد الإقبال على شرائها فإنها معتمده على الرغبة في الشراء حيث يتبارى العشاق إلى شراء الهدايا وتكون مميزه وثمينة وان أكثر التجار يستغلون هذه المناسبة ويرفعون الأسعار وبالتالي يكون الشخص مجبر على شرائها فيتراوح سعر الدببة مابين (10 _ 70 ) ألف دينار فضلا إلى الساعات والعطور التي تكون اسعارهن تقريبا أكثر ( 25 ) ألف دينار حسب نوعيتها او منشئها وغيرها من الهدايا التي ترتفع أسعارها بهذه المناسبة فان المحتفلين بعيد فالنتاين لا يستطيعون الاستغناء عن كل ما يلزم للاحتفال ونرى الشباب والبنات يتسارعون لاقتناء أثمن الهدايا إضافتا لذهابهم لأرقى المطاعم والمتنزهات والنوادي والقاعات وخاصة إذا يقيم المطربين العراقيين حفلا فيها فان التوافد عليها يزداد وهذا ما يكون واضحا للعيان .

لننشر لغة الحب
بينما سالم عبد الله يقول "اذا لم نمنح أنفسنا فسحة من الحب الذي به نعيش الأمل كيف نقاوم كل الضغوطات التي تعج بالمنطقة , وان الحب لا يقتصر على اثنين بل قاعدة ان نحب بعضنا لبعض رجال نساء فننشر لغة الحب والتسامح عبر تعزيز الثقة بالآخر والابتسامة الحلوة والكلام الجميل والمبادرة الطيبة للإنسان الآخر كهدية او دعوة خرج المألوف المكرر هذه الأشياء الجميلة تعطي للإنسانية معناها الحقيقي ..وبطبيعة الحال سنواجه بحملة مضادة من بعض الجهلة والمغرضين من رجال الدين على إننا ننشد الفجور والفساد وحقيقة الأمر هم الفاسدين وبأبشع صور وتحت مظلة الدين في العلن أما في السر فحدث بلا حرج ..فالنحب بعضنا البعض وننشر حياة السلم الاجتماعي

عيد الحب بعد الزواج
من جهته يقول الحاج ابو احمد ( 55 عاما ) " لم يقف الشيب الذي اصطبغت به رؤوسنا حائلا أمام احتفالنا بعيد حبنا منذ 25 عاما ونحن نعيش هذا العيد بكل تفاصيله حيث نتبادل الهدايا ونضع الورود الحمراء في كل ركن من أركان البيت وهذا التعويد لم تغيره السنوات حتى أولادنا ساروا على نفس المنهج فالاحتفال بهذا اليوم يضفي في نفوسنا السعادة التي نحتاج إليها باستمرار و بها تتجدد حياتنا وبالحب نتحمل الحياة ومرارتها وان في هذا العام سوف يكون مميز فسوف يأتون أولادي وزوجاتهم وبناتي وأزواجهم وسنقضي وقتا مميزا" مضيفا" ان الحب لن يموت ولن يقف أمامه عائق فمدام القلب ينبض سيبقى الحب ينبوع الحياة فأتمنى لجميع الناس إن تتوحد قلوبهم وان ينسوا الخلافات التي أثرت على العلاقات الاجتماعية والتي سببت تباعد الناس عن بعضها البعض وخاصة بعد الأحداث الأخيرة فعلينا أن نتحد روح واحده لكي نتخطى هذه المرحلة وعلى السياسيين أيضا ان يفهموا معنى الحب ليس حب أنفسهم بل حب الناس وان يزرعوا الفرح بقلوب الشعب .

بدون الحب أموات
وفي السياق نفسه ندى. س (26 عاما ) تقول " رغم ان مجتمعنا لا يتقبل فكرة الحب وينظر للعشاق بنظرة لئيمة وخاصة على الفتاة التي حرم عليها الكثير بسبب التقاليد لكن لا نستطيع ان نمنع قلوبنا من الحب فانه يدخل فيها بلا استئذان فلا يمكننا ان نتجاهله فالحب هو أساس الحياة فبدونه ستكون لا معنى لها فانه يهون علينا الكثير لكن ينبغي أن يكون ضمن الحدود الأخلاقية التي تحافظ على الفتاة من الهفوات والأخطاء التي قد تفقدها اعز ما تملك وبالتالي سينقلب الحب الى كره ومصيبة يصعب حلها بسهولة لذا على الجنسين ان يعيشا الحب الصادق الطاهر الذي يتوج بالزواج ويجب ان يحذرا من وسواس الشيطان وان يحتفلا بحبهما بيوم عيد الحب" معترفة " إني الآن أعيش أجمل قصة حب مبنية على الصدق والوضوح والصراحة وفي يوم الرابع عشر سنحتفل بعيد الحب العالمي واشتريت دب احمر كبير وساعة سأهديها الى من أحببت,فالحب أجمل ما يكون فهو الحياة وبدونه أموات .
المجتمع وعيد الحب
تقول شيماء عبد العزيز اختصاص علم نفس جامعة بغداد " إن عيد الحب مناسبة من المناسبات الحديثة الغير معروفة سابقا وان نظرة المجتمع لهذه المناسبة تختلف من مجتمع لأخر حسب ثقافته فان أكثر المجتمعات تقبلا هي الدول الغربية أما المجتمعات العربية وخاصة في العراق منغلقة فتكون نظرة الناس قاسية تجاه الحب رغم انهم بحاجة إليه للترفيه عن نفسه وليخفيف عنه عبء الحياة وإلا انه يعتبره عيبا ويلام الشباب عليه ويقع اللوم الأكبر على الفتاة لكون المجتمع ذكوري فلا يسمح لها ان تحب وتفصح عن حبها بسبب التقاليد والعادات عكس الشاب فبإمكانه الإفصاح عن حبه والتفاخر به وان يفعل ما يحلو له دون إن يمسه شيء وان مهما تطورت الحياة العصرية ودخلت التكنولوجية فان المجتمع سيبقى مقيد بتقاليد وعادات ولن يتقبل فكرة الحب والاحتفال به .

نحن بحاجه للحب
اما داود علي (27عاما ) يقول " الحب مشاعر جميله تجتاح القلوب وتسكن فيها بلا استئذان وتتلاقى المشاعر الصادقة لترسم أجمل صور الوفاء والإخلاص و الحب لا يحدد بيوم للاحتفال به بل هو موجود في كل وقت وينبغي الاحتفاء به فنحن بحاجه إليه بسبب الظروف التي نمر بها من حروب وتردي الوضع الأمني وغيرها من الضغوطات التي تؤثر على نفسيتنا لذا أن الحب هو المتنفس الوحيد لأنفسنا والذي يشعرنا بالأمل ويصبرنا على المصائب .

سنبقى نحتفل
محمد عبد الله ( 20 عاما ) " عيد الحب يوم مميز يختلف عن باقي الأعياد حيث تغمرنا السعادة والرومانسية وفي كل عام نتحضر له قبل أيام حيث نشتري ملابس بالون الأحمر لان هذا اللون يدل على الحب ,وفي يوم 14 شباط سأدعو خطيبتي إلى وجبة عشاء في إحدى المطاعم في الكراده وسأقدم لها هدية مع وردة حمراء وسنعيش أجمل اللحظات فان هذا اليوم له معاني كبيرة وستبقى لحظاته عالقة في أذهاننا وسيتذكرها المستقبل حتى بعد الزواج وان شاء الله سنبقى نحتفل بعيد الحب في كل سنة حتى وان اصطبغ رأسنا باللون الأبيض .

عيد الحب في نظر الإسلام
الباحث الإسلامي حسين جلال يحدثنا عن نظرة الإسلام تجاه عيد الحب حيث يقول " ان التعبير عن الحب ينبغي ان لا يرتبط بيوم وعلينا ان لا نقلد ولا نتبع النصارى ,فعيد الحب من أعياد الرومان الوثنيين ، إذ كانت الوثنية سائدة عند الرومان قبل ما يزيد على سبعة عشر قرنا وهو تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند الرومان ، وعند ورثتهم من النصارى فعلينا الاعتزاز بديننا
فقال تعالى في كتابه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) (المائدة : 51 )
وأن أصله عقيدة وثنية عند الرومان ، يعبر عنها بالحب الإلهي للوثن الذي عبدوه من دون الله تعالى فمن احتفل به فهو يحتفل بمناسبة شركية تعظم فيها الأوثان ، قال تعالى :
( إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار )
(المائدة/72 )
لذا ان هذا العيد ليس له جذور في الدين الإسلامي وقد حرمه اغلب رجال الدين وان أعياد المسلمين ثابتة ومعروفة ولا يعد عيد الحب واحدا منهم فعلى الأهل ان يمنعوا أولادهم من الاحتفال به لأن فيه مفسدة لأخلاقهم .

بلاد تمنع الاحتفال بعيد الحب
هناك دول تمنع شعوبها من الاحتفال بهذا اليوم بل وتعاقب من يحتفل به فالجماعات الهندوسية في الهند تعاقب من يحتفل بعيد الحب بحلق رأسه و في السعودية فقد حذرت وزارة التجارة في السنة الماضية من بيع وشراء مستلزمات الاحتفال بالهدايا والكروت وغيرها باعتباره عادة غريبة عن المجتمع ويعاقب من يخالف هذه التعليمات وتم سحب كل المنتجات التي المسلمين لا يمكن أن يحتفلوا إلا بعيدين هما عيد الفطر وعيد الأضحى فضلا أنهم حذروا أصحاب السيارات من تزيينها بالورود أو أي شيء آخر مرتبط بعيد الحب وأما في المدارس، دعا المدرسون التلاميذ إلى عدم ارتداء الملابس الحمراء أو التعبير بأي شكل عن الأشكال عن الاحتفال بعيد الحب..

الدول الغربية
تختلف الدول في طريقة احتفالها بعيد الحب فهناك دول تحتفل بعيد الحب بتجمعها في قاعات يقومون بالرقص ويتناولون التورتة المكونة من عدة ادوار والمطعمة بالهدايا والخزف الصيني المحفور عليه قلوب وتماثيل صغيرة للقديس فالنتاين وهذا يحدث في ألمانيا أما في الولايات المتحدة الأمريكية يكون في عيد الحب عطلة رسمية ويتم فيها تبادل الشيكولاتة المصنعة لهذا اليوم وتكون علي شكل قلوب مغلفة بألوان جذابة كذلك شراء كيس بونبوني علي شكل قلوب صغيرة لكل واحد لون وطعم مكتوب عليه كلمات حب.



#بشرى_العزاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعراضٌ منتهكة
- كما تدين تدان
- المصيبة بعينها
- ميزان السلوك
- لن يتمكنوا
- إلى وزير التربية المحترم
- القيم الإنسانية
- العيد وجشع التجار
- الصحافة وتوجهات البعض
- تمادي لابد الحد منه
- لا تنظر لهم بسخرية
- اطباء بلا رحمه
- عيد جريح
- المرأة ضحية أخيها
- انتفاضة التحرير
- مزوري الشهادات يسلبون حقوق الخريجين ودولة القانون تعفو عنهم
- المحمودية تشكو من سوء الخدمات ومن إهمال الحكومة لها ...ومعان ...
- تحقيق/باقتراب العيد تزداد هموم المواطنين .....عوائل عراقية ت ...
- تحقيق/الصيف يعد نقمة للبعض ونعمة للبعض الأخر .......ازدياد ا ...
- تحقيق/ إعطاء رخصة رابعة لشركة هاتف نقال ....شركة جديدة تستعد ...


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - بشرى العزاوي - تحقيق / عيد الحب فتاوى تحرمه والعشاق يحتفلون به