تعجبني جدا شجاعة وانسانية الكاتب عبد الكريم نبيل سليمان ولكن لايعجبني انحيازه وعدم حياديته

عبد الكريم سليمان رجل جرئ شجاع ... لو كان مشى وراء شيوخكم كان اصبح شيخ ازهرى ...

ولكنه لم يقبل ان يكون تابع غبى فكتب رائيه فيما يحدث ...
وهذا هو الحق الذى يهرب منه كل طلبة الازهر

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما طالب عبد الكريم سليمان او غيره ان يحاكم نبي الاسلام لا اعتقد انه يطالب بمحاكمة الشخص المدعو محمد بن عبدالله وان يضع في قفص الاتهام الرجل مات ولكن المطالبة هي محاكمة هذا الفكر الاجرامي الذي اتى به نبي الاسلام محمد والذي الى يومنا هذا هناك من يؤمن بهذا الفكر الاجرامي الذي لو ان جميع المسلمين طبقوه سوف تكون مجازر لانهاية لها اما لماذا لم لم يطالب بمحاكمة اباطرةالرومان لنفس سبب عدم محاكمة نبي الاسلام كشخص ميت

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اول مرة وهذا رأي شخصي تقول شيء او كلمة اجد فيها نوع من الحقيقة .. ولكن نفس الشيء مثل الكاتب لم تكن حيادياً فيما ذكرته كل الامثلة التي ذكرتها صحيحة ولكن انتهى العالم منها ولا يستعملها في قتل كل مَن يخالفك الرأي ..لا يوجد مَن يفتي من كتاب او دين او مذهب بفتوى بوجوب قتل هذا وذاك وهذه هي المصيبة التي لم تذكرها .. ستقول هؤلاء ليسوا بمسلمين وهذه هي المصيبة الاكبر .. هل رأيت يا سيدي لماذا لم تكن منصفاً ؟ حتى عندما حاولت ؟؟ تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعيد عن شواربوا الشجاعه لانه الشجاعه لها موازين وقواعد واسس واهمها ان لايكون متحزبا ومنحازا لجهه ضد اخرى وشجاعته شجاعه ناقصه غير مكتمله وشجاعه ممجوجه والاصح ان نسميها العدائيه وليست الشجاعه

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ربما لم اكن حياديا ولكن ليس بالمطلق كما اتصور فمن قتل في كسوفو هو حديثا ومن يقتل في مينمتار ايضا حديثا في عصرنا الحالي هناك اشكاليه وهي الايحاء بان القتل الذي يصدر من غير المسلمين ليس وراءه نصوص دينيه وانما كما يشاع انها ردود افعال والمشكله ان نصوصهم الدينيه وراء الابواب الموصده ويتم توارثها شفاهة ولكن الاسلام نصوصه معروضع على الملاء ولكن اخي لو بحثت في حرب الثلاثين التي اندلعت بين المذاهب المسيحيه في القرون الوسطى ستجد ان اسبابها دينيه ولكن سوف تقول انها انتهت ولم يعد هناك قتل بينهم اجيبك بنعم ولكن لازل يقتلوم مخالفيهم عندما تسنح لهم الفرصه ولكن بحجج اخرى غير دينيه وشكرا لك ولكن بواطنها دينيه بحته

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وجهة نظرك مقبوله ومنطقيه ولكن الكاتب عبد الكريم لم يصرح بها وياريت يصدر منه تصريح بهذا الخصوص انه يقصد الفكر الاجرامي وعندها نطالبه بمحاكمة الفكر الاجرامي الموجود في الكتاب المقدس العهد القديم وقدمت للقراء نصوص كثير من هذا الفكر الاجرامي الذي يحويه الكتاب المقدس والذي لزوما على اتباع المسيحيه الالتزام والاعتراف بما جاء فيه وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القرأن يقدم ضوابط للحرب والقتال كسنه كونية . .وهي دفاعية بحته والمسلمون يتبعونها. .نزلت في وقت كان المسلمين فيه مستضعفين بين أمم قوية تمتلك الجيوش الجرارة وآلات حرب متطورة قياسا بوقتها. .وما أشبه اليوم بالأمس
وهم لا يقتلون الأسرى والمهزومين ولا يقتلون الأطفال والنساء والشيوخ. .
أما الكتاب المقدس فيحفل بنصوص أشبة بالهمجية في قتال الخصوم وأكل لحومهم وقتل الأطفال والنساء والشيوخ العاجزين. .
الإسلام لا يوجد في تاريخه محاكم تفتيش مجرمة جبانه شعارها الخساسة والغدر. .
والمسلمون في حروبهم يواجهون خصومهم وأعدائهم بكل نبل وشجاعة. .
ولدينا من التاريخ وشاهد حاضرة. .على يد صلاح الدين ونور الدين أزبك وقتيبة أبن مسلم وعقبة أبن نافع وطارق أبن زياد. .ولدى البعض النقيض في ريتشارد قلب الأسد والفونسوا وملك قشتالة وغيرهم من الهمج. .

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفكر الاجرامي الذي اقصده في الهرأن هو ايات التي القتل التي ملأ بها محمد كتابه القرأن وحمل الله سبب هذا الفكر عندما قال هذا منزل من عند الله هذا ما يجب ان يحاكم وليس ما جاء في الكتاب المقدس الذي يدعو الى المحبة والسلام محمد دعى اتباعه ان ينشروا الاسلام بالسيف ومن لا يقبل بالاسلام حلل قتله ومن لايدفع الجزية صاغرا حلل قتله اما المسيح اوصى اتباعه ان يبشروا ومن لا يقبل لا شأن لكم به

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عمر انت قلت...القرأن يقدم ضوابط للحرب والقتال كسنه كونية . .وهي دفاعية بحته والمسلمون يتبعونها. .نزلت في وقت كان المسلمين فيه مستضعفين بين أمم قوية تمتلك الجيوش الجرارة وآلات حرب متطورة قياسا بوقتها. .وما أشبه اليوم بالأمس
وهم لا يقتلون الأسرى والمهزومين ولا يقتلون الأطفال والنساء والشيوخ.

تعليق...هههههههههههههههههههههههههه...على راحتك حبيبي اذا انت مقتنع...تعجبني

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب عبد الكريم سليمان لاحس ولاخبر مقاله موجه لك ولم ترد هل هو تعالي ام لم يصلك الخبر ولكن عموما انها قدم سبق لي عدم ردك لهودليل على انعدام الحجه لديك

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---