أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - انا وجريدة التآخي ( ذاكرة صحفية)















المزيد.....

انا وجريدة التآخي ( ذاكرة صحفية)


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4003 - 2013 / 2 / 14 - 00:21
المحور: الادب والفن
    



في رسالة من صديق داعبني فيها قائلا( لديك عقدة من الكورد..) قبلتها ووضعتها بين عيوني .. هو يشير الى بضع مقالات جادلت فيها بعض الاخوة الاعلاميين الكورد حول موضوعة الاعتذار وطلبهم من حكومة هم شركاء فاعلين فيها ( الإعتذار ) عن مأساة حلبجة الشهيدة.. بينت فيها ان الاعتذار يكون من دولة اجنبية وان ما بين الحكومة ومكوناتها وبين حلبجة انهم جميعا شركاء في التضحية والالم والثمن.. فمن يعتذر لمن؟؟.. وكنت قد كتبت عن مؤتمر اقيم في كردستان تحت عنوان المؤتمر العربي لنصرة القضية الكردية.. اعترضت فيه على زمن انعقاده والخيمة التي احتضنته.. خيمة حكومة اقليم كردستان العراق والتي تتمتع بكل الحقوق المتاحة كحكومة ديمقراطية( كونفدرالية)!..
ولأني اعرف صديقي طيبا وصديقا للعرب والكورد بنفس الدرجة من الود. فقد قبلت رسالته ووضعتها بين عيوني.. وآليت على نفسي ان استعيد كل ذكرياتي الشخصية حول القضية الكردية وصحيفة التآخي بالذات كرد جميل على سؤال صديقي اللطيف...
في عام 67 كنت في الصف الثالث في متوسطة الهندية للبنين حين همس لنا احد مدرسينا ان صحيفة جريئة ووطنية وتقدمية ستصدر بعد ايام اسمها التآخي.. فسارعت لحجز نسختي من المكتبة الوحيدة في قضاء الهندية.. وكم كنت سعيدا وانا اقلب العدد الاول منها والذي ضم ابوابا في السياسة والفن والادب . وافتتاحية رئيس تحرريها الفقيد صالح اليوسفي والتي تعبر عن وجهة نظر الحزب الديمقراطي الكردستاني ( حدك.). ما زلت اتذكر باب ( شعب يريد) وباب حلاجيات للصحفي عبد الغني الملاح. وما زلت اتذكر اول قصة قرأتها لحسب الله يحيى بعنوان الجثة والميراث.. وهي تحكي قصة هروب سجين من نقرة السلمان... واول قصة لفلك الدين كاكئي. واول قصة ليوسف الحيدري.. واول قصيدة لحياة النهر ( ام سامر )..ترثي فيها اخاها معين النهر الذي قتلته قوات الامن وكان عضوا قياديا في القيادة المركزية( جماعة عزيز الحاج). وما زلت اتذكر مقالات طويلة تشرح بإسهاب ملابسات الوضع العراقي آنذاك وكانت بتوقيع(راء ..) ( رمزي). حينها سربت لنا معلومة ان راء ,, هو عزيز الحاج نفسه والذي يدير مقاومة في الاهوار لاستلام السلطة وان التآخي هي منبره الوحيد والامين..
بعد مجيء حكم البعثيين في 68 .. استمرت التآخي مع بروز ظاهرة شطب بعض افتتاحياتها. وكنا نسخر من سلطة لا تتحمل افتتاحية صالح اليوسفي. كانت الصحيفة تتعمد ان تبقي مكان الافتتاحية فارغا.. واتذكر ان تنبيها وانذارا غاضبا وردها من وزير الاعلام شفيق الكمالي ينذرها بسبب إبقاء حقل المقالة فارغا وابيضا وبسبب( كتابة شطبها الرقيب احيانا) وبسبب نشر قصيدة حياة النهر
كفي اميمة ما المعزي كالثكول
سيطل حتما من بين اعناق النخيل.
في اشارة الى استشهاد شقيقها. فاعتذرت الصحيفة ان ذلك كان من ضمن باب اجتماعيات كإعلان وفاة!!!..
كنا ننحاز تماما لكل ما يكتب في الصحيفة.. ونتلقف بنهم ما تنشره من قصص وقصائد وموضوعات.. وبمرور الزمن زاد التضييق على توزيعها فتحولت الى ما يشبه المنشور السري رغم انها جريدة علنية. نضعه تحت قمصاننا ونتبادله كشيء عزيز وثمين..
الى ان ضاقت السلطة بها ذرعا لتغلقها . في 31 ــ 3ـ1974
بعدها عرفنا ان رئيس تحريرها الاخير دارا توفيق قد عذب ومات تحت التعذيب.. ومازالت ذاكرتي تحتفظ بمقالة نشرت في عدد التآخي الاخير لعادل كامل الاديب والناقد التشكيلي الكبير بعنوان النهر فيها توريات ومجازات حول ما يجري ..
في عام 1969 نظمنا في البصرة اضخم تظاهرة طلابية انطلقت من الخورة لتخترق شارع الإستقلال وصولا الى مقر المحافظة.. ومن بين الشعارات التي رفعناها.. الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي لكردستان,, و( حل المسألة الكردية حلا سلميا وديمقراطيا سند للعمل الفلسطيني !!)..
ومن بين من ساهم في قيادة التظاهرة.. محمد الرديني وسلمان كاصد (الدكتور فيما بعد) وكاتب السطور. وصبري هاشم وجاسم عطية( الذي جن فيما بعد).. وعبد الخالق البدر .. وعبد العالي الشذر التشكيلي الكبير.. وعبد الحسن الشذر الشاعر الذي كان يتفوق على رعد بندر في حصد جوائز الشعر.. وعلاء الحجاج وجميل محمد وجمال الحجاج وكثيرون غيرهم غيبتهم المنافي والسجون والقبور..
صحيفة التآخي كذاكرة ساهمت بتشكيل وعينا الوطني.. عربا وكوردا.. ديمقراطيين وشيوعيين وقوميين واسلاميين متنورين.. وما زلت اتذكر باعتزاز اني كنت اقتنيها كمنشور سري اخبئه تحت قميصي واتشارك مع آخرين في قراءته باهتمام..
في غمرة النزاعات بين حزب السلطة و( حدك) من جهة.. وبين الاتحاد الوطني الديمقراطي الكردستاني و(حدك) من جهة أخرى تعرضت التآخي لسلسة من اوامر الحجب والاغلاق. وكانت السلطة تعزف على وتر تلك الاختلافات فسمحت للفقيد ابراهيم احمد و فخامة الرئيس مام جلال بإصدار صحيفة النور(عام 68) . وكانت لا تقل عن التآخي رصانة وموضوعية تلقفناها بحب وود ومن ابرز ابوابها باب للصحفي والمترجم القدير عزيز سباهي بعنوان . ( الفلسفة الماركسية)..كنا نوزعه على زملائنا في اتحاد الطلبة العام والذي اعدنا فاعلية تنظيماته . وكان من ابرز الناشطين في هذا المضمار الصحفي محمد الرديني والذي اختار المهجر ملاذا فيما بعد . وموقع الحوار المتمدن تحت باب كتابات ساخرة واحة تعبير عن اراءه..
. واعتقد ان لصحيفة التآخي والنور الفضل في صقل موهبة زميلنا الرديني.. الناشط في التنظيمات السرية نهاية الستينات..
ومن طرائف ما اتذكر في هذا الباب ان مدرسي اللغة العربية يشاركهم مدرس الاقتصاد الدكتور عبد المنعم رشيد كانوا يحثوننا على الاقتداء بشعراء وكتاب القصة ممن ينشرون في الصحف والمجلات.. واهمها ( التآخي والنور ومجلة الكلمة لصاحبها الموسوعي حميد الطبعي والثقافة الجديدة..) وكنت من بين القصاصين الذين نالوا جوائز متقدمة بفضل هذا التشجيع.. الا ان زميلا جازف ليقدم قصة رائعة أثارت اعجاب الجميع وتصفيقهم. فقد تفوق علينا.. حتى انبرى الطالب ( وائل عبد اللطيف.. عضو مجلس الحكم فيما بعد والوزير والنائب) ليسخر منا ومن مدرسينا فسألناه عن سبب سخريته... فقال .. لقد خدعكم فلان.. والقصة مسروقة من جريدة النور لكاتب مرموق.. عندها اجري تحقيق سريع من قبل مدرس االعربية و مدرس مادة الاقتصاد( الشغوف بالشعر والادب والفن).. ليكتشفا ان الاستاذ وائل على حق فباركوا له كشفه ورضوا منه سخريته
.. وكان درسا لا ينسى في ضرورة توخي الدقة في الاعجاب بنص وتحري كاتبه الحقيقي. وعرفنا وقتها اي عار يصيب من يسرق افكار غيره..
في كلية القانون والسياسة جامعة بغداد.. كنا نحتفظ كإتحاد طلبة عام ( بتنظيم شبه سري) بعلاقات طيبة مع اتحاد طلبة كردستان العراق واتذكر منهم الزميل عبد الرحمن مصطفى (محافظ كركوك بعد 2003).. وكانت لنا علاقات وثيقة مع الحركة القومية الاشتراكية.. (جماعة النصراوي).. وقد كتبت عن الناشطين في تلك الايام في مقالة خاصة نشرتها قبل اعوام... ومعظم متبنياتنا كانت تهتم بالديمقراطية والحكم الذاتي لكردستان... ومن بين من ساهم بفاعلية آنذاك هم اليوم( برلمانيون ووزراء ومن هم بدرجة وزير اتحرج من ذكر اسماءهم ربما لكي لا ابدو داعية لقوم هم الان في غنى عني وعن دعايتي المجانية)
. لكني اجد من واجبي الاشادة بعلاقتي الوثيقة مع وائل عبد اللطيف الذي كان مستقلا وواقعيا براجماتيا منصرفا الى التحصيل العلمي مبتعدا عن صراعات السياسة . وقد فوجئت بانغماره الفعال في السياسة فيما بعد معارضا صلبا لنظام صدام حسين..
في يوم 9 نيسان 2003 وقد بلغت من العمر عتيا واشتعل الرأس شيبا.. وقهرا .. ويأسا.. جاءني صديق صحفي ليبشرني ان اول صحيفة توزع في بغداد صبيحة سقوط صنم بغداد هي صحيفة طريق الشعب. لتلحق بها عشرات الصحف والمجلات في الاسابيع اللاحقة. ومنها التآخي العزيزة. والاتحاد.. وريثة صحيفة النور العزيزة.. والبيان .. صحيفة حزب الدعوة. والعدالة صحيفة المجلس الاعلى.. ثم وبعد شهور قليلة المدى لصاحبها فخري كريم صاحب جريدة الفكر الجديد في منتصف السبعينات
حينها تنفست الصعداء وقلت اليوم يوم المرحمة .. حينها فرحت بالجميع. واحسست انني انتمي للجميع.. للدعوة وللشيوعيين وللكردستانيين . للديمقراطيين ( جماعة الجادرجي والباججي ومهدي الحافظ) وللقوميين التقدمين( جماعة عبد الاله النصراوي). ونشرت تقريبا في معظم تلك الصحف الحبيبة على قلبي.. وكنت اشعر بالزهو وانا اجد اسمي على صفحات طريق الشعب والتآخي والبينة. والشرارة والمستشار وغيرها... شعرت ان الله قد كافئني على صبري وتهميشي.. ثم جاء الانترنيت لاتلقفه واتعلم اسراره
ولأتعرف على نخبة من مثقفي العراق والبلدان العربية ..
حينها تذكرت قول محمد حسنين هيكل بعد وفاة عبد الناصر
( كنت هيكل عبد الناصر والان اصبحت.. هيكل هيكل..)
بعد عام 2003.. امتلكت حريتي بالكامل.. فالحكومة لم تعد خصمي. وكل الاحزاب اعتبرها صديقتي.. ولاول مرة في حياتي انظر للشرطي ولرجل الامن باعتبارهم اخوتي واولادي .. لكن بقيت في الحلق شقشقة.. هي تسارع وتيرة الاختلافات بين الاخوة.. وتحول العراق الى ما يشبه الكعكة.كل ينادي اين حقي؟؟ ولا احد ينادي اين حق اخي؟؟ وكل يظن ان الحقيقة في جعبته هو. والجميع يرى فيهم شركاء في صفقة يحرص على ان يكون هو الرابح الاكبر فيها
عندها بهت الشوق في تبني وجهات اي فريق.. وانصرفت الى الكتابة الادبية المحضة. وابتعدت عن السياسة تماما ووجدت في الشعر والقصة والنقد ملاذي. وفي الحب صلاتي.. وحمدت الله اني عبرت المرحلة بخسائر لم تصل الى تخريب وجداني..
لكن هذا لم يمنعني من تأشير بعض سلبيات الحراك السياسي في قصيدة او قصة او مقالة... فكتبت نصوصا ناقدة منتقدة شديدة الوطأة ( على جميع اصدقائي من المشاركين في العملية السياسية .. ومنها مقالات حركت صديقي ليعاتبني ( عندك عقدة من الكورد..).. ومن بين ما نشرت في الصحف الورقية والمواقع (حكماء السلوقية .. عن الفساد المالي) وسوبر سريالي (عن نقص الخدمات).. وحريق الرسائل عن المساءلة والعدالة.. وعن حلبجة نشرت نصا جميلا بعنوان وردة المساء... وعن الادب الكردي دراسة. وعن محيي الدين زنكنة استذكار وفاء ..وعن الطبقة العاملة وكاوه الحداد نشرت نصا بعنوان إحتفاء... وفي النقد الادبي نشرت اكثر من اربعين مقالة... وفي القصة ما يكفي لمجموعة جيدة.. وفي ما يسمى بقصيدة النثر والنص المفتوح ما يكفي لمجموعتين..
فيا صديقي وحبيبي.. ثق ان لا عقدة عندي من كورد او عرب او تركمان فكلهم اخوتي في الرضاعة. رضعنا من ماء دجلة والفرات.. ورضعنا من دمنا قهرا وتعذيبا على ايدي جفاة قساة..
ولكن في السياسة دروب ودروب . ونقد الاخ والصديق محاولة لإنارة دربه.. وتنبيهه انه ابتعد في الشوط عنا..
. تماما كما ينصح الاخ اخاه حين يراه قد حلق بعيدا ونسي امه واباه.. وامنا العراق وابونا العراق. وجدنا العراق . وعمنا العراق...
وان تنتقد زعيما مصريا لا يعني انك تكره المصريين وان كان منتخبا.. كذلك الامر حين تنتقد زعيما كورديا او عربيا من العراق.. وتختلف مع طرحه وتاكتيكاته.



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلا ورد.. بلا أزهار
- فوضى السرد الخلاق
- الكاشيرة
- قراءة انطباعية في مجموعة انمار رحمة الله القصصية ( عودة الكو ...
- قراءةإنطباعية في مجموعة فاطمة الفلاحي الشعرية....رسائل شوق.. ...
- قصص ليست بقصص لكنها قصيرة جدا
- نداء الى المثقفين العراقيين ..
- مدان في مدن وعقدة الشعور بالاضطهاد
- الامام علي وفائض القيمة
- ذريني الوك صمتي...
- ايام كارتون والنص الجامع
- ذهول
- نصوص هائمة....
- وردة كاهنة المعبد العصية
- قراءة انطباعية في مجموعة الشاعرة رسمية محيبس الجديدة
- نهدك شاعر نزق..
- الشاعر عبد الستار نور علي والتجريب بأعلى سقوفه... نقد بمحاذا ...
- ليست قصيدة...
- محاولة أخيرة لإسترضاء الحلم..
- دوشا كوكا......... نص تجريبي


المزيد.....




- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - انا وجريدة التآخي ( ذاكرة صحفية)