أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - أمين أحمد ثابت - الربيع الأمريكي بصناعة عربية















المزيد.....

الربيع الأمريكي بصناعة عربية


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 4001 - 2013 / 2 / 12 - 00:51
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


إذا كان لأحد متابعات لكتاباتنا قبل ( الربيع العربي! ) وثوراتنا المحلية الأخيرة ، وكذلك مع بداياتها حتى رحيل الحاكم عن الحكم – في تونس ، مصر واليمن – سيعترض علينا فيما كنا نطرحه آنذاك ، وما طرحناه لاحقا وما سيأتي ، حيث كنا ندفع بقوة لإعلان أنها ثورة شعبية ، وأنها ثورة شباب وثورة تغيير ، واستخدمنا الأدوات الفكرية المتعددة الموصلة للشعب للتواصل معه - بعد انقطاع نوعي بين النخبة الاجتماعية ومكونات المجتمع ، والمنتج بعد تعمم التوجه ألتأثيري عربيا من فترة مصر السادات - بينما لاحقا ذهبنا في اتجاهات استنهاضية وتوعية مغايرة بالتعامل مع الحقيقة التي تؤكد بلا وجود لمعنى الثورة ولكنها معبر عن أزمة مركبة لنظام الحكم ، وكنا ندرك حقيقة بكل المؤشرات القائمة والإستباقية بحقيقة ذلك الأخير ، ولكنا كنا ندرك أن الشعب العربي ذا محرك عقلي عاطفي لا منطقي أو علمي ، وتشبع روحه المتوجعة المقهورة لدهور طويلة من الزمن في إطار أنظمة حكم متعاقبة من الاستبداد وتطبيعه بالعبودية الطوعية . . مفردة الثورة ، لكونها – أي الثورة - بالنسبة لوعيه العاطفي المقموع تعني الانتقام المقابل لذلك التاريخ الطويل من ارتهان إنسانيته وحقوقه للحاكم المستبد وأتباعه – وليس لذات الراهن بعينه – وهو انتقام الضعيف غير الممتلك قوة الفعل ، ومن جانب آخر لوعي زائف يعتقده بأن الهيجان الانفعالي بلفظ الثورة سيمسح حقيقتها كشعوب تطبعت لتاريخ طويل بقبول العبودية – إرادويا – من هنا لم يكن بيدنا صناعة الوصل مع الشعب لاستنهاضه سوى استخدام ذريعته- أي الثورة . . الخ ، التي يوهم نفسه بها بأنه شعب حر ولكن قمع النظم الاستبدادية والخوف هو ما جعله غير مقاوم للاستبداد – وهو فهم مرضي غريب عن المنطق ! .
وللأسف أن إشاراتنا اللاحقة لغرض نقل الوعي الجماهيري من أوهام الثورة إلى وعي لصناعة التغيير المدني لدولة حديثة مؤسسية بضغط شعبي . . لم يلتقط ، فكان للأجندة الخارجية بمتصلها ( العصري ) بالقوى التقليدية فعل التأثير الحقيقي على ( شعوب الربيع العربي! ) ، بفرض الفهم عليها أنها ثورة ، تحركه عاطفيا ضد حلحلة الأزمة – والذي يمثل ضغطا شعبيا تستغله هذه القوى التقليدية لتمرير أوراقها في معادلة سلطة الحكم القادم ، من خلال عقد اللقاءات والاتفاقات السرية – في نفس الوقت ، الذي يعني أنها تسلك ممارسيا بكون الأمر أزمة وليست ثورة كما تؤججه في نفوس هذه الشعوب - وذلك مع الطرف النقيض القابض للسلطة ومع قوى التحكم الخارجي بالوضع السياسي الداخلي .
ومع عبورنا زمنية التأثير الثوري التحريضي للشعب ، ووصولنا إلى ظرفية خطيرة جدا يجد الشعب نفسه معاديا لقواه النوعية الحية – صاحبة المشروع ألتغييري الحقيقي – التي توجهه لتكتيكات الأداء لفرض واقع التحول ، بينما تلهيها القوى التقليدية باللا تراجع عن الثورة والتحرك وراءها دون وعي بالأمر ، وتلعب الأجندات الخارجية بتمزيق قوى الحداثة ذات الطبيعة المدنية الانتقالية – لا الأصيلة – بتوفير أفراد أو جهات أو منظمات توجههم لأغراضها تحت مسميات عدة منها دعم الثورة ومواجهة من يريد سرقتها – وهو أمر في الحقيقة غير المستوعبة ، يتمثل بما ورائية تلك الدعوم التي من خلال تحريكها لهؤلاء الواهمين تنقل مسألة الصراع الخارجي بين قوى النفوذ إلى الداخل الوطني المحلي ، ومن جانب آخر علاقة ذلك بإعادة التوازنات المتنافسة في الداخل على سلطة نظام الحكم القادم - أما الأخرى بحجة دعم التوجه المدني ، وهذا الأخير خاص بالشباب الصغار وفق العمر البيولوجي ، الموهم وفق الترويج الإعلامي بأن ثورات الربيع العربي هي ثورة شباب ! ، وهم بتوهمهم أن الثورة ثورتهم ! – وهذا سنكشفه بورقتنا اللاحقة حول الثورة اليمنية الأخيرة ! حول هذا الأمر - يجدون أنفسهم مثل ما هم عاطفيا يتفاعلون ثوريا ضد نظام الحكم المخلوع وصراخهم بالتغيير – المرصع بألفاظ مستعارة من الطروحات السياسية – يجدون أنفسهم في مواجهة مع القوى السياسية الطارحة مشاركتها بمطالبها بالمشروع المدني في إدارة البلد خلال المرحلة الانتقالية ، وكذلك مع العناصر الفكرية والعلمية الاصيلة التي لديها وضوح لمشروعها المدني لمسألة الانتقال والتغيير التدريجي ، وهي مواجهة مرضية غذيت بها من حيث لا تدري بأن هذين الأخيرين يعملان على سرقة ثورتهم ، أي أنهم الذين صنعوا الثورة – وهو الوهم الساكن فيهم – وسيأتي هؤلاء وسيقصونهم من ثمار الثورة التي هي من نصيبهم كما يتوهمون .

ما سبق كان يمثل ضرورة استهلالية لموضوعنا الراهن حتى نستطيع الولوج فيه على قاعدة واضحة من الفهم ، فدون ذلك لاتهمنا بوقوفنا ضد الشعب وإرادته ، ونحن الذين لعبنا دور التثوير الشعبي وفق رؤى فكرية علمية مسبقة ، وقدنا ذلك الفعل الشعبي من داخله أول بأول – والجميع يعرف عربيا سهولة تحوير الحقائق وصناعة الاتهام والتشكيك بمجرد أن نقول الحقيقة الصادمة ، التي تمثل تعرية للأوهام الكثيرة المغرر بها الشعب وهؤلاء الصبية الصغار – ومفاد القول يمكن كشفه بأن ثورات الربيع العربي لم تكن شعبية أصيلة المنتج ، بقدر ما كانت إستراتيجية دولية تحضر في داخلها الأجندات القومية لمراكز النفوذ الامبريالي – الغربي المتنافسة ، باستثناء لحاق روسيا والصين الأمر بالنسبة للمسألة السورية في معادلة إعادة بناء الشرق الأوسط – مركز الحياة والأمان للغرب كثروة ومصدر للتدفئة – وما الإنسان العربي ( كشعوب ) سوى قطع الشطرنج متعددة الأدوار في لعبة التنافس يحركها عقل اللاعب الأساسي بها ، وما يفرق هنا ، أن اللاعب الأساسي ( الخارجي ) يقرأ الشخصية المحلية وعقله وسيكولوجيته وطبيعته وحقيقة وجوده ومحركات مصالحه في الداخل المحلي العربي ، فيسوق له الإيحاءات والإيماءات ويمهد المسالك بين الأطراف الداخلية للصراع ، بما يوهمها جميعها بأنها صانعة اللعبة بذاتها ، بينما في الحقيقة هي تتحرك في انتقالات الأدوار وفق مسارح مرسومة قبلا في انساق الأجندات الخارجية غير المعلنة .
إن أول من أطلق اصطلاح الربيع العربي – قبل حدوثه ، ولكن عند المؤشرات الأولية السابقة للحدث – هو أوباما ، وهو ذاته من مهد إثناء حملته الترشحية الأولى وبعد نجاحه بتغيير مواقف الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب الشعوب المضطهدة – العربية لا مع الحكام الظالمين والفاسدين ، كون أن مصلحة بلده تقوم وفق الفهم الجديد بالتوافق مع الشعوب هذه ، وحقيقة الأمر أن الولايات المتحدة لا تغير في استراتيجياتها كإدارة أمريكية ، فهي ثابتة على الدوام ولكنها تغير في التكتيكات بصورة دائمة لتحقيق الأهداف بصورة آنية متعاقبة لتلك الإستراتيجية ، فأنظمة الحكم العربي بحاكميها المستبدين الفاسدين – التابعة كعميلة ضد شعوبها – توهمت بقوتها المطلقة على الداخل الوطني ، فراحت تعبث بمقدرات وثروات أوطانها ، وأنهت وظيفة الدولة وحولتها إلى عصابة مافوية تخدم الحاكم الفرد ، وأشاعت المظلم والفقر الشعبي ، فأوصلت الأوضاع الداخلية لبلدانها مهددة بالانفجار ، وهو ما يهدد استقرار مصالح الغرب الامبريالي والولايات المتحدة الأمريكية تحديدا صاحبة النفوذ الأعظم في معادلة الشرق الأوسط ، والذي معه لم يعد ذا قيمة لنفوذها من خلال حكام هذه البلدان وأنظمتها العميلة الفاسدة على شعوبها وثروات بلدانهم ، ومن جانب ثاني تصحيحا للخطأ الجسيم الذي أوقع فيه بوش الابن وبلير بلديهما في نمائية العداء العربي والإسلامي لها في أحداث أفغانستان والعراق والحرب بالعصا الغليظة ضد الإسلاميين بما وصف بحرب ضد الإرهاب ، والذي حمل طابع الإرهاب على الشعوب الموسومة بالإسلامية والأصولية العربية المعادية للسامية كما ثبتتها الصهيونية العالمية في معادلة الصراع الفاشي الإسرائيلي-العربي ، أما الجانب الثالث فيقوم على سقوط معادلة تبعية الشعوب من خلال حاكميها وأنظمتها التي تقوم عليها ، لكونها خلقت واقعا عدائيا لها مع شعوبها ، فلم يعد ممكنا الإخضاع الطوعي لهذه الشعوب للتبعية لمراكز التحكم الغربي – أميركا على وجه الخصوص – إذا ما ظلت دول النفوذ الخارجي هذه مساندة بصورة كاملة لهؤلاء الحكام وأنظمتهم ، حيث أن ذلك سيجرها إلى منتج عدائية هذه الشعوب لها ، ورابع تلك الجوانب يتمثل بخطر تفجر المنطقة وتهديد مصالحها ، فالحكام العرب بتوهمهم بامتلاك السلطة المطلقة على شعوبهم ، وتنامي سطوتهم القمعية ، لا يدور في أذهانهم خطورة الأوضاع ، فهي لا ترى ابعد من فهمها بأن أي تمرد ستنكل به عبر قبضتها القمعية ، ومهما تنامت مقاومة التمرد فإن السند الخارجي كفيل بدعمها لامتلاك الغلبة – أكان بالفعل القمعي القوي الأشبه بالعملية القيصرية أو بالنفس الطويل للعراك المسلح ، كون القوى المتمردة ستحاصر مع الوقت من الإمداد مقابل النظام المدعوم بالإمداد المادي واللوجستي في نفس الوقت – وهذا الفهم القاصر المنغلق أصبح يشكل حجر الزاوية المهدد للمصالح الغربية ، فكان التكتيك المنتج الجديد إعادة صياغة التحالف لدول المركز الغربي مع الشعوب بدلا عن كحاميها ، فبدأت بشباك التقييد لحكام وأنظمة شعوب ( الربيع العربي! ) في مسائل حقوق الإنسان وفرض منظماتها العاملة للعمل بين أبناء هذه الشعوب ، وضغوط التقييد لهذه الأنظمة بكونها تدوير دول حكم فاشلة ، وتنمية المواجهة التحريضية الداخلية تجاه الفساد ، وإشاعة نزعات التغيير عبر تحقيق مساحات للتعبير والحوار الداخلي المفروض على أنظمة الحكم الاستبدادية العربية هذه ، وهو ما التقطته القوى السياسية ذات النزوع المدني لبرامجها وكذلك العناصر من النخب النوعية في المجتمع فبدأت صناعة التجهيزات للحراك الشعبي ، والدفع للشباب – بأن تحرر المجتمع يتمثل الآن بثورة الشباب - بكونهم الأكثر عددا في البلدان العربية ، وذلك لتنامي النسل غير المقنن للمواليد – وصار الحراك الشعبي الرافض للنظام لأول مرة كان فاقدا لها من أزمان طويلة ، وعند تجهيز معادلة التوازن الشعبي وقوى المعارضة للنظام الحاكم مع سلطة حكم النظام ، وبسند النظام الدولي في حقوق الإنسان ، كانت الحقيقة الممهدة لسقوط النظام كخلع للحاكم ، وعندها دخلت اللعبة خانتها الأولى لسلم تغيير الأوضاع وفق أجندات الخارج ، وذلك بفرض أن المشكلة هي أزمة نظام حكم وليست ثورة ، ولتحل الأمور بالحوار السلمي ، فكان على الحكام المستبدين أن يقتنعوا بمغادرة كرسي الحكم مقابل حماية لهم ولأتباعهم ، وفي المقابل على المعارضة التي سيعترف بها الغرب أن تقبل بذلك العرض مقابل تجنيب بلدانها الحرب الأهلية ، التي سيقودها الحاكم المطلوب خلعة ، لكون ميزان القوة مختل لصالحه مقارنة بقوى المعارضة والجزء من الشعب الخارج لمناهضة الحاكم ، ومع تمهيد هذا الطريق ، استمرت الأجندات الخارجية تتنافس باللعب على الداخل ، ولكنها تجتمع على أصل واحد وهو إعادة بناء دولة شكلية حديثة للحكم – لا دولة وطنية منتجة عن ثورة شعب – مع بقاء التوازنات المجتمعية الساندة للقوى السياسية كما هي عليه سابقا ، ولكن مع توسيع المشاركة في سلطة الحكم ، وتخفيف نهب المال العام وثروات البلد ، وذلك لخفض استمرار الفقر الشعبي لتوفير حاجاته الأساسية ، وهو ما سيبعد شبح الحرب على الأقل لعقد أو عقدين من الزمن مستقبلا ، وهو وقت كاف لدول النفوذ الغربي لانتقال أجنداتها إلى مستويات نوعية أخرى ، أما البعد الأخير لمسرحية ثورات الربيع العربي المصنوعة خارجيا تتمثل بأن الاستقرار الذي تراه لبلداننا – طبعا بعد سلاسل من التجريب الترويضي للقوى السياسية المحلية وشعوبها – يقوم على أساس حضور الشركات الخارجية مديرة للمصالح الوطنية الداخلية الخاصة بنا ، لكون أن الرأس المال المحلي فاسد والموروث للإدارة الاقتصادية للبلد موسومة بالفاشلة والناهبة في آن واحد ، ولم يعد ممكنا إنقاذ الأوضاع إلا عبر شركات الاحتكار العالمي الخارجية ، التي ستدير عجلة المداخيل والإنتاج والتنمية وستخلق فرص العمل وتنامي دخل الأفراد . وفي معادلة هذا الرسم ، كان من اللازم أن يمهد الطريق لحكم لقوى الإسلامية ذات الصنعة الغربية ، فهي التي ستكسر طابع العدائية لأمريكا والغرب وإسرائيل ، حيث ستخرج دينا جديدا للتعايش ، وأن أصل العدالة الإسلامية مبنية على تحسن أوضاع معيشة المسلمين ، بدلا من دينها الأيديولوجي – الإعلامي كظاهرة صوتية معادي للاستعمار واليهود والصهيونية ، لحقيقة أن الإنسان العربي في ( الربيع العربي! ) تحرر صوتا من مستعبديه بحماية دولية ، ولكنه يظل شخصية مقموعة في سيكولوجيته ووعيه المعلمان دوما بطبع إنسانها العربي بالدوران في فلك سلطة النظام ، فلك الحاكم الفرد القائم أو القادم ، ومن هنا يتأكد لنا حقيقة أن ثورات الربيع العربي هي صناعة خارجية ، أمريكية تحديدا بتحالف غربي ، وليست كما هي منتجة في وعينا العاطفي الساذج .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقترح نوعية المشاركة لحوار وطني . . صادق
- مقترحات محورية إضافية للحوار الوطني اليمني
- بيان ) أحذروا . . مثل هذه المنظمات (
- متشابكات حل الأزمة اليمنية المركبة عبر مدخل القضية الجنوبية
- ثلاثية المنتج القمعي
- مشروع حواري في تعز
- في حضرة التاريخ
- ألحمدي .. قيمة نهضوية لليمن الحديث
- بيان (2) التفكر . . قبل الهرولة
- بيان ( 1 ) الإرادة . . قبل الهرولة
- مخطط اتجاهات المشروع الإبداعي الفكري لعمل دائرة الفكر والثقا ...
- دراسة تعريفية واحصائية لسرطان الثدي - اليمن - 3
- دراسة تعريفية واحصائية لسرطان الثدي - اليمن - 2
- دراسة تعريفية واحصائية لسرطان الثدي - اليمن
- مؤتمر الحوار الوطني ( اليمني ) . . مفتاح الانتقال الاجتماعي ...
- أ . . أ قدرٌٌ . . ممكن له أن يأتي
- بيان تنبيه : الهيئة العامة للمعاشات . . وكر لفساد المطلق وال ...
- التدريس الأولي - الجامعي - للجهاز العصبي
- مشروع الرؤية الإستراتيجية لعمل منظمات الحزب الاشتراكي اليمني
- مشروع اتجاهات الإنتقال التحديثي للعمل الحزبي - اليمني


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - أمين أحمد ثابت - الربيع الأمريكي بصناعة عربية