أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نيسان سمو الهوزي - تعليق على كلمة السيدين سامي لبيب وشاهر الشرقاوي !!















المزيد.....

تعليق على كلمة السيدين سامي لبيب وشاهر الشرقاوي !!


نيسان سمو الهوزي

الحوار المتمدن-العدد: 3999 - 2013 / 2 / 10 - 11:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تعليق على كلمة السيدين سامي لبيب وشاهر الشرقاوي !!
لماذا لا نقوم بإختصار الوقت والجهد والذهن في ايجاد الكلمات والمعاني والمواضيع والكتابة عنها وذلك من خلال الرد على هذا الكاتب او تلك الكلمة والسلام عليكم !!
اهلاً بكم في بانوراما الليلة ( النقد والنقد المقابل ) وهذا الموضوع سيكون محور نقدنا وانتقادنا ( وحتى هجومنا والهجوم المعاكس ) لهذا اليوم وسنستضيف فيه الناقد الكبير المنتقد بالله لله ليحدثنا عن هذا الموضوع المنتقد .. النقد امامك والجماعة من خلفك ..
بصراحة هذا ليس اسلوبي وكما تعلمون ولكن وجدتها فرصة ان اُقَلّد الجماعة واقوم بأقل مجهود ذهني وعملي وذلك بالرد على كلمة السيد الفلاني ورداً على مقالة الاخ وهكذا فكل ما يجب عمله هو انتقاد الكاتب ومن ثم معاكسة الكلمة في الاتجاه الآخر فأصبحت لديك مقالة و رؤية نقدية متكاملة وبأقل مجهود .. ولأنني لست واثقاً من انني سأستطيع نهج هذا الاسلوب لهذا رغبتُ ان استغل الفرصة وانتقد ( هو ليس انتقاد مثل النقد المعروف ) السيدين الكبيرين المحترمين سامي لبيب والمقاتل الحجري شاهر الشرقاوي ( مع كل الاحترام لهما ) على كلمتيهما ولنفس اليوم ونفس العدد والذين كانا بعنوان ( قضيتان للمناقشة مع القراء حول مساوئ الديمقراطية .!! ) للأستاذ سامي لبيب والاخرى بعنوان ( اللبس الشيطانى ..ما بين الفكر الالحادى والعلمانى .والسلفى والاخوانى ) والتي نُشرا يوم 08/02/2013 وفي العدد 3997 وارى هناك تشابه او اقتراب في وجه نظر الكبيرين ( الندين المعاكسين ) في هذين الموضوعين ولهذا رغبت ان اشارك الاستاذين معاً وبذلك نضرب اكثر من عصفور عربي ( نفس العصفور ) بحجر واحد .. وبما انهما موضوعين معاً سنختصر كثيراً ويمكن الرجوع الى الكلمتين الموجودتين بالعنوانين والعدد واليوم المذكور ..
يقول الاستاذ سامي : القضية الاولى :
هل الحقوق الديمقراطية السياسية مكفولة لكل مواطن أم يمكن تهمييش حقوق الغير مؤهلين للتعاطى مع الديمقراطية .؟!
والقضية الثانية :هل لأعداء الديمقراطية الحق فى الديمقراطية .؟! .. هل يجوز أن نسمح لمن يعادى الديمقراطية أن يغتالها.؟!..هل تحت دعاوى الحرية والديمقراطية للجميع أن نسمح لمن يناهضها أن يتعاطى مع آلياتها أم يجب عزله وحصاره .؟!
وهذين الموضوعين المهمين لا جدال فيهما ولا نقاش في مدى خطورتهما ولا رأي يستطيع انتقاد ما ذهب اليه الكاتب الكبير ولكن هنا هو الاختلاف البسيط في الطريقة او الاسلوب الممكن اتباعه ... هنا يذكر الاستاذ ويتسائل عن احقية المواطنين الغير المؤهلين للتعاطي مع الديمقراطية ؟؟؟
والنقطة الثانية يتسائل الاخ الكبير : هل لأعداء الديمقراطية الحق في الديمقراطية ؟؟ وقد تداخلت مع كلمة السيد لبيب وطالبت بإزالة المسبب وغير هذا ستكون العملية وكأننا نضحك على الجميع والجميع سيضحك علينا !! ولم يرضى بكلامي هذا السيد الشرقاوي واعتقد بأنني انتقد كلمة السيد لبيب .. وفي نفس الوقت اتفق بشكل او بآخر السيدين المذكورين في وجهات النظر بالرغم من استحالة هذا بدون تغير جذري لأحدهما ..
وفي معرض حديثنا عن السيد الشرقاوي لنعود ونتذكر كلمته التي هنا هي معرض انتقادنا ( ماكو اسهل من النقد ) يقول الشرقاوي في كلمته لنفس اليوم وتحت عنوان ( اللبس الشيطانى ..ما بين الفكر الالحادى والعلمانى .والسلفى والاخوانى ) وقد تحدث الكاتب عن الاسلام المتشدد وانتقد اسلوبهم وتعاملهم مع الشعب والقضية المصرية بعد ان اعتزف عن الكتابة لمدة مائة يوم من اجل مراقبة الاخوان في ام الدنيا ( يمكن جائه الالهام او وصل ايميل ) ! واختتم كلمته ب- (راجيا من المولى سبحانه اويوفقنا جميعا الى ما فيه خير البلاد والعباد..وان ينير بصائرنا جميعا .لنلزم طريق الله ...سبيل الله . الا وهو...الحق ...الخير ...الجمال ..لكل بنى الانسان فى كل زمان ومكان
وقد علقت على كلمة السيد شاهر وقلت :
كانت هناك بعض التأملات في ما ذكرته واحياناً شطح بنا الفكر الى اكثر من ذلك الى ان وصلت وانهيت كلمتك ب (وان ينير بصائرنا جميعا .لنلزم طريق الله ...سبيل الله . الا وهو...الحق ...الخير ...الجمال ..لكل بنى الانسان فى كل زمان ومكان) وبهذا لقد الغيت ونسفت كل ما ذكرته وعدت الى نقطة الماقبل الصفر .. يجب ان تبدأ من الصفر يا اخي وليس من تحت الصفر ؟؟ لك التقدير والاحترام
وقد ردّ السيد الشرقاوي بكلم يكون قريباً الى كلام السيد سامي في كلمة اليوم ولهذا رغبت في جمعهما معاً فقال الشرقاوي :


كلماتى هذه التى اعترضت عليها واعتبرتها انها تنسف المقال ..اردت من خلالها ان اوضح معنى فى غاية الخطورة .وهو تعبير ....فى سبيل الله ...الذى بسبب فهمه الخاطئ تكونت الجماعات السلفية الجهادية التى تحمل السلاح من اجل فرض رايها ونظرتها وفهمها للاسلام على جميع البشر المخالفين لفكرهم ..بدعوى ان ما يفعلونه هو ...فى سبيل الله.. .وبكده هما معاهم كارت بلانش .وكسبانين كسبانين ..اما النصر والهيمنه والسيطرة واستعباد خلق الله .واما الموت والشهادة .لانهم على زعمهم ماتو ...فى سبيل الله..
فهموا ان ..فى سبيل الله ..اى علشان خاطر الله ..من اجل الانتصار لذات الله ...تملقا اوتأييدا لله ...وكان الله والعياذ بالله زعيما ..انتخبوه من بين الالهة .. حاشا لله.وهم يؤيدونه ويموتون او يقتلون من اجل ارضائه وطمعا فى جنته
فى سبيل الله اوضحها الرسول الكريم فى حديث له فيما معناه
ان من خرج فى سبيل تحصيل رزقه . ورزق عياله .فهو فى سبيل الله
سبيل اى طريق ..وليس علشان خاطر .الله
فهنا تكمن اوجه التشابه بين الكاتبين في المقالين المذكورين . فعندما طالبت في إزالة المسبب بدلاً من هذه الأمور والحلول المذكورة لم يرتاحا لما ذهبت اليه وطالبني الاستاذ الكبير بطريقة إلغاء المسبب وقال :
سامى لبيب

تحياتى صديقنا الرائع نيسان
أجد أنك تحمل نظارة سوداء فأحوالنا سيئة وهى كذلك بالفعل وقد أشبعتها جلدا فى كل مقالاتى
أرى انك تأخذ على المقال أنه يطرح قضايا للنقاش من باب الترف لتتناولها الشعوب الأكثر تحضرا فبالله عليك هل الشعوب المتقدمة تعانى من النماذج التى ذكرتها فى المقال حيث الجهل القاتل والفقر المدقع الذى يباع فيه الصوت بزجاجة زيت او هؤلاء الفاشيون الذين لا يؤمنون بالديمقراطية –هل يوجد بعد ذلك تخلف حتى نعتنى به
نعم مجتمعنا من هاذين الفريقين الكبيرين وهذا قدرنا ولكن ما العمل وما العلاج!
طرحت العلاج بإزالة المسبب فكيف يتم تحديده بدقه وما هى خطة المواجهة وكيف نجيش الشعوب له

والكاتبين يرغبون في حل هذه المعضلات بدون الرجوع الى السبب الرئيس او على الاقل في كلمة اليوم ..فالشرقاوي طالب بمحاربة او ألغاء الفكر التشددي واستبداله بفكر إلهي معتدل ومعتمداً على العقل والعلم والخير والمساواة وغير ذلك ولكن لم يقل كيف ؟؟ كيف لك ان تحول متدين متشدد الى متدين علماني او معتدل او ديمقراطي دون المرور بالمادية الديالكتيكية والتاريخية ، الدين هو الدين فلا يمكن تجزئته الى فصائل وانواع حسب الطلب والرغبة من وجه نظر الدين الحقيقية . اما ان تقول نحن نتمسك بالدين في حياتنا اليومية وفي اليد الثانية نمسك العلمانية او المادية قهذا غير ممكن يا سيدي الشرقاوي .. كيف يستطيع متشدد ان يتحول الى معتدل عاقل فقير مؤدب مادي علماني مدني ديمقراطي طواعية او دون دراسة ذلك ؟؟ بالمناسبة لقد قلتُ في كلمة سابقة هذا الكلام وكانت بعنوان : الديالكتيك هي الحل يا سيد مرسي !! في العدد 3986... وهنا يطالب السيد سامي مناقشة مقترحاته في فصل الغير المؤهل للإنتخابات وعدم اشراكه او في هذا السبيل ، وكذلك يطالب في مناقشة هل يجوز ان نسمح لمن يعادي الديمقراطية بإغتيالها ؟؟..
فمن هم الذين يعادون الديمقراطية في مصر يا سيد سامي الموقر والاخ شرقاي المحترم ؟ 60 بالمائة من الشعب المصري امي !! واكثر من 20 بالمائة عقائدي متشدد والباق 10 بالمائة من المثقفين القبطيين المتدينيين و10 بالمائة الباقية من المثقفين العلمانيين والمدنيين ..هل تريدون ان تحاربوا 90 بالمائة من الشعب بنسبة 10 بالمائة ؟؟ أليس هذا بمستحيل ؟؟ انه المستحيل نفسه إلا إذا تمّ التعامل بطريقة دكتاتورية قسرية كما كان في السابق مع هذه النسبة ( اتضح بأنهم كانوا على حق ونحن كنا المتأخرين ) !!
الأنسان الامي ليس له ثقافة ولا يمكن التحاور معه او مناقشته غير في المسائل الجاهلية او الربانية فقط ! الدين وخرافته هي الفلسفة الوحيدة التي يمكن حشرها في رأس انسان امي غير هذه لا يمكن ادخال فلسفات اخرى مثل المادية او العلمانية او غيرها في جمجمته .. فهذا النوع هو الوقود الممتاز للمذهبية والرأسمالية فكيف يمكن التعامل معه او تلينه او إزاحته من الطريق او حتى ركنه وقتياً جانباً ! في كل العالم الذي نجد فيه ايماناً خفيفاً او معتدلاً متسامحاً قابلاً الجميع كما هُم وقابلاً للنقاش والتطور وناقداً ونابذاً التشدد والعنصرية هو العالم ذو الشعوب المادية والعلمانية وليس الشعوب ذو الخلفية المذهبية والطائفية التخلفية .. ان شعوبنا تتكون وهجينة من المذهبية والعنصرية والطائفية التشدديه ومعهم كل الأميين لأن كما قلنا الامي يصطف في النهاية الى جهة التخلف ..فلا يمكن منع الانسان من حقه الانتخابي على اساس تخلفه الثقافي او منع المتشدد من تشدده او فرض الحرية الانسانية على اجندته لأتها غير موجودة في روزنامته ! الدولة هي الكفيلة بتعليم الامي وتثقيفه وفي نفس الوقت الدولة هي المسؤولة عن تليين وتثقيف المتشدد .. وين الدولة ؟؟
ماهو الحل إذاً يتسائل السيد سامي لبيب ( لو كان عندي الحل هل كنت سأنتظر الى الوقت الإضافي او ضربات الجزاء ) ؟؟..
انا اعلم يا سيدي الكريم بأن معرفتي هي صفر امام معرفتكما وذهنكما وافكاركما العظيمة ولكنني من الانصار الذين لا يعتمدون او لا يرغبون في الانتظار لأن تحل كل المشاكل تلقائياً او تاريخياً سيرورياً .. ان كل ما ذكرتموه وذكرناه ويذكره الاخوة سنصل اليه وستزول المذهبية والطائفية وستختفي الاديان وتنمحي العشيرة واللقب وسننتهي نحن والذين سيأتونا من بعدنا وهكذا في السيرورة المستمرة ولكن الانتظار هو النقطة القاتلة في هذه المسألة ولهذا كنتُ واضحاً وصريحاً الى درجة ممتازة عندما قلت للسيد مرسي المحترم : المادية الديالكتيكية هي الحل يا سيد مرسي !! واقصد هنا بدون توعية الانسان وتعليم الامي القراءة والكتابة ومن ثم توضيح كل الماديات له لا يمكن إلا ان ننتظر السيرورة في التغير .. وكما ترون فالخطاب العام في مصر والدول العربية الافريقية وسيتبعها غيرها هو خطاب ديني بحت . فحتى الأحزاب المعتدلة نوعاً ما خطابها هو ديني معتدل او مُخفف مقابل خطاب متشدد وبهذه الطريقة ستستمر الأزمة والفجوة لأنك لا يمكن ان تكون علماني مادي وفي نفس الوقت مؤمن عقائدي معتدل وفي هذا لهم المتشددين الحق .. اي لا يمكن الضحك على الحبلين او اللعب عليهما ! وكما نرى فلا للخطاب المادي العلماني المؤثر اثر على الساحة المتحررة . إذن لا حل إلا انتظار السيرورة الطبيعية والدخول الى كل المراحل الطبيعية البطيئة التي مرّت بها الشعوب .. او المواجهة الحقيقية في كشف اسرار الرأسمالية وفضحها ومن قبل كل المعنيين والمختصين وكذلك شرح وفضح خفايا الأديان وبشكل منهجي واضح وبهذه الطريقة قد يتم اختصار الوقت كثيراً وكذلك التعجيل من تمكنة الأمي القراءة والكتابة وذلك بتعريفه على الجانب الآخر من الحياة .
اعلم بأن الموضوع ليس بهذا اليُسر ولكن قد يكون اسلس او اهون من الاستمرار في الجدال العقيم الدائر وكما ترون وبعد سنتين من الهوجة المصرية كان التراجع والقتل هو الصفة السائدة وحتى في باق الاقطار الاخر.. كل الافكار والآراء والرؤى التي ستُطرح من قبل الاخوة الكُتاب والمفكرين او المختصين سوف لا تخلوا من وجهات نظر عظيمة ولكن تبقى المشكلة الرئيسة والعقيمة هي هي ، وهي ان تحاورنا هو بين قطبين متباعدين ومتعاكسين تماماً ولهذا لا ارى غير بنظارات مظلمة ..
واختصاراً لكل المجادلات والمناقشاة والآراء نقول : في كل جدالاتنتا ونقاشاتنا وعلى كل المستويات يكون الطرف المذهبي اكثر حبكة ونقاشاً وجدالاً وصراحة وجرأة لا لأنه يستحق هذا بل لأنه يتجرأ في قول كل ما عنده دون تردد او خوف اوماشابه بينما يجد المادي المثقف الواعي نفسه في موقف لا يحسد عليه بسسب عدم قدرته على البوح بكل ما يملك من حقائق ولأسباب مختلفة وهذا ما أدى الى انتصار الفكر الديني في العالم ولفترات طويلة جداً وحتى في الغرب المتعلم المادي لم يستطيعوا الانتصار والتحول الى العلمانية وصف الدين جانباً الى ان وصلوا الى مرحلة الجرأة في القول والمكاشفة وفضح المستور .. حينها فقط انتصرت العلمانية والمادية على التخلفية والوهمية الغيبية .. فالنقاش عندنا لا زال بين القبطي المتدين ضد الأخواني المتشدد او بين المثقف المتدين وبين الصوفي المتصوف او بين العلماني الخجول والمتردد وبين المذهبي المتحمس اي في النهاية معظم النقاش يصب في خانة المذهب ولهذا انتصر كل هذا الانتصار .. إذن دون الدخول في مرحلة القيام بثورة فكرية حقيقية ( تقلب الرأس على عقب ) على غرار الغرب لا جدوى من هذا النزاع الهامشي الغير منتج .. وهذا هو الحل الأول والاخير من وجهة نظري يا سيدي سامي لبيب المحترم ..



#نيسان_سمو_الهوزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماهي الاعمال الإلهية والافعال الشيطانية مع الانسان ؟؟
- تحديات البطريك الجديد – سياسية يجب ان تكون !
- لقد قلناها يا اخوان ويا اخوات ولكنكم لا تسمعون !
- الديالكتيك هي الحل يا سيد مرسي !
- نحن شعوب بلطجية وسرسرية !!
- لماذا لا تقوم ثورات جنسية ( عربية ) بدلاً من السياسية !!
- لماذا لا تسمح الكنيسة بزواج المثليين ؟؟
- السرب 105 الخاص وعزة الدوري الطليق !!
- جاءت النهاية ! فكيف يجب ان تنهيها يا بشار !
- كم نحن اغبياء ! لِمَن ولماذا نكتب !!!!
- الأسد : يبقى اسد ولا يتغير ( اصلاً عيب ) !!
- اسئلة بسيطة عن الروح - الجنة - النار- الحوريات !!
- مآساة الله في قتل الانسان مآساة سادية !!
- كتابات ساخرة اكثر من السخرية نفسها !
- نظرتُ من الفوق فوجدتُ مجاميع من النمل والصراصير !
- في هذا اليوم وِلِدَ العظيم صاحب الكلمات العظيمة !!
- لماذا لا ينقسم العراق ويرتاح المواطن الفقير !
- الشعب السعيد واكبر عدد من الاصدقاء في العالم !!
- يا سيد الرئيس : لك مني تلغراف عاجل !!
- هل يشاهد مبارك التصويت على المقطوع والمسروق الاسلامي !!


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نيسان سمو الهوزي - تعليق على كلمة السيدين سامي لبيب وشاهر الشرقاوي !!