أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حاتم الجوهرى - انتصار الثورة القيمية ومجموعات المصالح















المزيد.....

انتصار الثورة القيمية ومجموعات المصالح


حاتم الجوهرى
(Hatem Elgoharey)


الحوار المتمدن-العدد: 3997 - 2013 / 2 / 8 - 23:39
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    



انتصار "الثورة القيمية" ومجموعات المصالح

فى كتابى عن نظرية الثورة عند المصريين (المصريون بين الثورة والتكيف: بحثا عن نظرية للثورة)، تحدث فى الفصل الخامس عن مراحل انتصار الثورة القيمية، وذلك فى المبحث الثالث من الفصل الخامس، وقسمتها لست مراحل كالتالى:

المراحل السياسية لاستقرار الثورة القيمية:
-----------------------
1. سقوط الرأس أو الرمز الفاسد.
2. محاولة تغيير الرأس (لمنظومة قيم التكيف والتنميط).
3. تقديم وتوظيف الحلفاء، أو المتعاونين من مجموعات المصالح (تعمد تصعيد نخبة زائفة، خائنة تبحث عن دور ومصالح ذاتية).
4. محاولة احتواء البديل السياسي للثوار.
5. عزل الرأس الجديد للنظام القديم، وإسقاطه.
6. فرض منظومة القيم الجديدة،وحالة المجتمع الفعال.

ودون أن أفصل نحن فى المرحلة الثالثة، المرحلة الرابعة قد تحمل أحد وجوه المعارضة التى كانت حاضرة فى زمن النظام القديم، والمرحلة الخامسة هى ظهور شخصية مستقلة أو نواة تيار مستقل برأس فكرية صغيرة، يمثل بداية التأسيس لمنظومة القيم الجديدة، ثم مع استمرار وتأكيد هذه القيم تستقر الثورة وندخل فى حالة المجتمع الثورى الفعال (المرحلة السادسة والأخيرة لاستقرار الثورات القيمية). وكما قلت لن أفصل فى مراحل انتصار الثورة القيمية (لم يحن أوان ذلك بعد)، بقدر ما سأتعرض لسمات مجموعات المصالح السياسية تلك، وتعريفها ودورها فى لمجتمع المصرى وهو المبحث الرابع من نفس الفصل الخامس، والذى جاء تحت عنوان:


الدور التاريخى لمجموعات المصالح :
--------------------


1- مجموعات المصالح والقوى الاجتماعية المندمجة مع المحتل/المستبد :

فى هذا الفصل سوف نقترب من محاولة التطبيق على الواقع المصرى الحديث، والمعاصر بعض الشئ، واضعين فى أذهاننا المسار التاريخى للمجتمع المصرى –أيضا-. كانت معادلة تكيف واستقرار المجتمع المصرى فى ظل السيطرة التاريخية للمحتل/المستبد، تحتوى على عدة أطراف لكل منها دور فى بنية المجتمع المصرى، وكما قلنا كان المحتل/المستبد حريص على جعل الاندماج فى هياكل الاقتصاد، والمجتمع، والدولة مرتبط بقبول وجوده، وسلطته، فكانت مجموعات المصالح، والنفوذ، والتجمعات المعنوية (غير المادية التى ترتبط بالنسب، أو الدين، أو العرق) و التجمعات المادية التى تداخلت مصالحها، ونمط حياتها الاقتصادى، والاجتماعى مع المحتل، تعمل كمفرزة لتفريغ المجتمع من القوى التحررية، التى ترفض الخضوع، والتنميط، والدمج فى المجتمع المتكيف، والمستقر .
فهذه الكيانات الاجتماعية / السياسية المتكيفة كانت تقف حجر عثرة فى سبيل نمط المجتمع المفتوح الاحتمالات، المجتمع الذى كان يمكن له فى أى لحظة أن يختار اختيارات مغايرة لما هو سائد، كانت تلك الكيانات الاجتماعية الساكنة، والمستقرة منذ آلاف السنين تعمل كغربال، ومصفاة لا تمرر إلا من هم على شاكلة المحتل /المستبد وهواه .. وأحيانا كانت تلك التجمعات النفعية، ومجموعاتها تلعب دورا فى تفريغ الكبت، والشحن المتراكم لدى جموع المصريين، وعمومهم ، حتى لا تصل الأمور لنقطة الإنفجار، والثورة العارمة .
مجموعات المصالح، وتجمعاتها السياسية التاريخية التى تسعي للعب دور على مشهد المجتمع المصرى المتكيف، عادة ما ترى فى آليات مجموعة التحرريين، وطرق عملهم بصفاتهم، وقدراتهم الخلاقة الفطرية عدوا خطيرا، يهدد بكشف الدور المتعاون الذى يقدمونه للمحتل / المستبد، وترى فى النموذج الذى يقدمونه الخطر الفادح على استقرار نفوذهم، ومكانتهم فى "معادلة المجتمع المتكيف" متعددة الأطراف .
مجموعات المصالح بتجمعاتها السياسية غير التحررية، دورها الأساسى هو: الحفاظ على معادلة استقرار المجتمع المصرى المتكيف ووجوده ، ولكنها قد تسعى –أيضا- لتغير صورة المحتل/المستبد واعية، أو غير واعية؛ بغرض اقتناص مكانه، لتجلس هى على العرش مكانه ذات يوم مستغلة أحد الظروف. رغم خضوعها هى تسعى لمصالحها الخاصة، والمتداخلة، والمرتبطة بوجود المجتمع المستقر، والمتعايش مع طبيعة التكيف والخضوع، ولكن قد تسعى لأن تقوم هى بدور المستبد، المستفيد من "منظومة التكيف" ..
ولكن ذلك لا يعنى أن التاريخ المصرى لا يخلو من التجمعات التى حاولت أن تنهج نهج التحرريين ( معبرة عنهم وممثلة لهم ) فى سبيل تحرير "مصر" من سلطة المحتل/المستبد، لكن تلك التجمعات كانت تتعرض لكل محاولات التشويه، والتفكيك؛ لتبقى أمام خيارين لا ثالث لهما، إما: الأفول والذبول .. أو التحول لمجموعة مصالح لها دور محدد داخل "نطاق السيطرة" المتفق عليه- ضمنا - فى المجتمع المصرى النمطى .

2- سمات حركة مجموعات المصالح وخصائصها:

مجموعات المصالح تتوازن، وتتهادن، وتتكيف مع سلطة المحتل/المستبد لإثبات الوجود، ويتصف فعلها، وحركتها دائما بمعرفة حدوده، وبداياته، ونهاياته داخل نطاق السيطرة، فمجموعات المصالح التاريخية تريد أن يعطى لها الحق، وتمنح الفرصة حتى تفعل كذا وكذا وكذا ..! وهنا متى طالبت المحتل/المستبد بأن يعطيك حقا بإرادته، ففى المقابل سوف يطلب منك فرضا واحدا، وهو العمل داخل نطاق السيطرة، مراهنة تلك المجموعات أنه فى أحد المرات سوف تفلت السيطرة، من المحتل، أو المستبد؛ لتؤل لها السلطة، ولكن ما الذى سوف يستفيده الشعب فى هذه الحالة؟ وما التغيير الذى سيحدث؟ وينشأ فى تركيبته؟ وعقليته؟ وفعله؟ وآلية تحركه؟ سوف يظل يشاهد هذه المجموعة، ويصفق لها إن أجادت، أو يلعنها إن آل حالها للسوء .
هى ذاتها فكرة الانتظار، والمشاهدة، والفرجة، وعدم المشاركة، لابد من خطة، ونظرية حركية تستهدف أن يكون الشعب ( عموم المصريين ) هو الحكم، ومعيار الحكم، والتفرقة، وتتولد لديه معايير ومجموعة من المبادئ الثابتة، يدافع عنها، ويطالب بها، ويتحرك على أساسها .
وتحرك "مجموعة المؤمنين بالثورة" ينطلق من الهدف السابق، ويعمل، ويستهدف الوصول لنظرية، أو طريقة تحرك، ترتبط بالعقلية التاريخية ( والعقيدة الحاكمة ) والمتكونة، والمتراكمة عبر الأجيال، لابد من الفعل، وليس المطالبة والانتظار، إذن المطلوب من مجموعة المؤمنين، وهدفهم التاريخى والقديم، هو الوصول لفكرة، أو وجود فكرة، ووجود الأداة لتنفيذ هذه الفكرة، ووجود المبادئ التى تحكم العمل داخل هذه الفكرة .

3- الدور التنميطى "لمجموعات المصالح " فى المجتمع :

يمكن القول: إن مجموعات المصالح السياسية يتلخص دورهم - إجمالا- فى التحول إلى مصفاة، أو أداة استبدادية مناظرة للنظام القائم (أداة تعمل كعائق فى وجه عموم المصريين حين يخرجون ثائرين، أو يطالب تحررييهم بالثورة المطلقة، والتغيير الشامل) فتكون مهمتهم وضع حد لمطالب هذه المجموعة وأهدافهم وإيمانهم وطموحاتهم ، ومحاولة إبقائهم داخل نطاق السيطرة المسموح به من المسيطر ( السلطة أو الحاكم ) وقصقصة أحلامهم، وتنميطهم، وتربيتهم، وتعويدهم، وتدريبهم، على ما هم راضون به، وما يحقق لهم دور الوجود فى المجتمع المصرى، والدعاية لهم .
أى: أنهم يعتبرون أداة فى يد المسيطر ،أو السلطة، أو المحتل، أو الحاكم فى "مصر"، وظيفتها: تخريب الحركة الشعبية المصرية ، وقتلها وتدميرها حين تخرج برجالها، ووئد ظهور مجموعة المؤمنين الحقيقين، والمطالبين بالتغيير الشامل، أصحاب النقاء الثورى المطلق، والمبدئى، والإيمان الثابت، والقاطع كالسيف، فيعمدون، أو يتجهون إلى محاولة استأناسهم، ولو فشلوا؛ فيحاولوا المزايدة عليهم من ناحية، أو تشويههم وتدميرهم من ناحية أخرى، فلا يسمحون لغيرهم أبدا بأن تنسب له، أو يظهر فى الصورة العامة، كصاحب دعوة للتغيير، أو التطوير، وبناء مجتمع إيمانى، بل هم يؤكدون، ويتصرفون، ويؤسسون لفكرة: أنه لا مقاومة، أو تغيير، أو تطوير إلا من خلالهم !.
وهنا تكون اللعبة، أو الهدف المشترك بينهم، وبين المسيطر (على الحكم فى مصر)، فهو يرضى بوجودهم فى مقابل أن لا يسمحوا هم بظهور حراك جديد، لا يسمحون بظهور نبت حاد كالسيف، قلوبهم كأفئدة الطير لا يخافون فى الحق لومة لائم؛ فتتحول هذه المجموعات- المفترض أنها ثورية وتحررية- إلى فعل مجتمعى تنميطى ، تتحول إلى غاية بعدما كانت وسيلة ، تتحول إلى هدف بعدما كانت طريقا ، تصبح جزءا داخل نظرية القهر، و الاستبداد، و الاحتلال ، حيث تظهر هنا أهمية "الروح البديلة" التى بقدمها "مجموعة المؤمنين بالثورة".
مجموعة المؤمنين بالثورة التى تخرج من بين أبناء الشعب، وتقدم البديل لهذه المجموعات المصلحية، التى تكمن فكرة: التغلب عليها فى نقطة محورية، ومفصلية فى عمل مجموعة المؤمنين، عبر تقديم نموذج العمل، وأفكار الدعوة وأدواتها، للتغيير والإصلاح وتحقيق المقاومة. ويكون المعيار هو مدى مصداقية أدوات العمل، وطرق المشاركة المقدمة منهم، لعموم أفراد الشعب من المصريين، والاستمرار فى تقديمها، تحت العنوان، أو الهدف العاملة تحته مجموعة المؤمنين بالقيم الإنسانية الأعلى، سواء: كان الاصلاح عامة، أو تعمل تحت هدف محدد ومعلن.
وهذا النموذج التطبيقى كفيل بوضع معيار مهم أمام الشعب المصرى المستبد به، باستمراره يصبح هو المعيار السائد، أو النموذج، وعلى أساسه تتم التفرقة بين: جميع مدعى التحرر، والقائلين به، ومكمن أهمية وجود مجموعة المؤمنين أنها تعطى أفراد الشعب الفرصة بطريقة عملها، لإنتاج "كوادره"، ومحرريه حين تأتيه اللحظة المناسبة، وتستهدف إعطاء هذه الفرصة عكس مجموعات المصالح، التى تحتكر التحرر فى إطار مغلق على نفسها، و لأن أزمة مجموعة المؤمنين التاريخية، والقديمة، تكمن فى بعد عموم المصريين وانفصالهم عنهم، لذا: فهم يستهدفون أن يكون التحرر، وأدواته حالة عامة، يشترك فى ملكيتها، والدفاع عنها ( عموم المصريين ) عكس مجموعات المصالح التى تريد أن تدمغ، وتختم كل شئ باسمها.
فكما قلنا سابقا طريق تحرك مجموعة المؤمنين بالثورة المستمرة لهدف تحرير مصر يدعو ( ويقدم كفعل وأسلوب ) لأن يشارك ( عموم أفراد المجتمع ) فى هذه الوظيفة، أو الفعل ( التغيير والتعبير عن المجتمع تلخيصا ) ولا تحتكر مجموعة المؤمنين الحقيقين، والصادقين، هذا الدور، بل إن هدف مجموعة المؤمنين المخلصين، هو أن يتحول هذا الفعل، والوظيفة، لفعل عام، وحالة ثابتة، ومبدإ عقيدى إيمانى، يدافع عنه عموم الأفراد المشتركين فى هذا المجتمع .
وهكذا سيبقى دور مجموعة المؤمنين ضروريا، ومهما وهو: الأصل فى ظل المجتمعات المستبد بها أو المحكومة استبداديا، والمحتلة ( قديما وحديثا ) تأكيدا على أن مصطلح "مجموعة المؤمنين" هو دور، ليس حكرا إلا على من يقوم به، ويطلع بمهامه، ويبادر به، ويستمر فيه .

4- مجتمع "مجموعات المصالح" ومجتمع "مجموعات المؤمنين" بالتغيير :

هنا يظهر الاختلاف بين: المجتمع المستهدف الوصول إليه من قبل مجموعة المؤمنين بالتغيير (التحرريين) والتى تعمل عن طريقة إقامة جسر التواصل، والاتحاد مع أفراد الشعب، والانصهار، والتوحد معهم ؛ كى تنشأ لحظة التحرر التاريخية .. القائمة على المشاركة والعمل معا ( بين: مجموعة المؤمنين، وبين: عموم المصريين ) وبين: المجتمع المستهدف السيطرة عليه، وإبقائه داخل "نطاق السيطرة" من قبل مجموعات المصالح، التى تسعى للتحكم، وتوظيف أفراد المجتمع .
فمجموعة المؤمنين بالثورة، تؤمن، وتعتقد أن فى الشعب، وتراثه، وبداخله إمكانيات التحرر داخليا، وتلقائيا، وفطريا، وأزليا، وهى ربما فكرة مثالية، ومباشرة لكن سوف يثبت التطور التاريخى لمسيرة البشر حقيقتها، وحتمية الوصول إليها بالتطور الحاصل، والمستمر، وستنتزع عتراف الجميع بها؛ لأنها قادمة لا محالة، ولابد من العمل للوصول لمؤسسات ذلك (التى ستعمل خارج نطاق السيطرة، والتنميط) لأن فى هذه المؤسسات، وتصوراتها المستقبلية ستكمن، رؤية الحكم مصر، وتصورات لسيادة الشعب، ومشاركته فى إدارة شئونه ، ولو بعد حين .
لن يرضى الشعب حينها بمجموعة تستبد به فى سبيل أهدافها، ومصالحها، سوف تكون تلك المؤسسات التحررية، قائمة على آلية، أو طريقة، أو كيفية لتنفيذ المقترحات، والأفكار، والوقوف على الشكاوى والتظلمات، وتكون مؤسسات الحكم، مؤسسات مرتبطة بأداء الوظيفة، أو العمل، ويشغل مواقعها الأكفأ، والأصلح، وصاحب القدرة على التطوير، وليس عضو مجموعات المصالح، وهذا النمط ليس ببعيد، لربما طالب الناس به إذا استمر التطور الحاصل، و توطنوا عليه، أو ربما ثار جيل ما بأكمله فى تاريخ ووقت أقرب، وحقق لنفسه قيمه، ومعاييره، ومبادئه التى لن يستطيعوا معها أن يجدوا الفرصة لاختراقه، وتصفيته من الداخل، ولكن ذلك سوف يأتى عن طريق حركة مجموعة المؤمنين بالتغيير التى لابد، وأن تقدم أدوات للعمل والحركة ومجالا داخل المجتمع يكون هدفه ومنطقه الخروج من "نطاق السيطرة"، ودائرة التنميط المتراكمة .



#حاتم_الجوهرى (هاشتاغ)       Hatem_Elgoharey#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكايات غريب الثورة: عصام
- الدافع السياسي لأحداث بورسعيد الأولى والثانية
- الطريق إلى الاتحادية: دماء الثوار ومليشيا الوهم
- من ديوان: الطازجون مهما حدث
- طرق مطاردة الذات فى قصيدة النثر المصرية
- 25يناير2013 : سجال الأطراف الأربعة
- -الحوار المتمدن- و-أنا علماني-
- ذكروهم: التجمع الصهيونى فى فلسطين ومنظومة قيم - الطفرة - (mu ...
- فى استراتيجية الثورة: الفرصة والفرصة المضادة
- الثورة وإرث العلمانية والدين
- الثورة والأيديولوجيا الشعبية والوعي الانتقائي
- المسارين الثوري والسياسي: بين التكيف والتمرد
- -محمد محمود- الماضى والمستقبل
- الفلسطينى بين: الأيديولوجيا والتاريخ.. حين يكون الموقف مأزقا ...
- كيف يكون الشعر إنسانيا فى المساحة السياسية!
- اليسار: المصري، والفلسطيني، والصهيوني و خرافة -الاحتلال التق ...
- -الصهيونية الماركسية-وجذور: المرحلية والنسبية، فى الفكر الصه ...


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حاتم الجوهرى - انتصار الثورة القيمية ومجموعات المصالح