أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الشمري - تبادل ادوار الحدود عبر مرجعيات المذاهب















المزيد.....

تبادل ادوار الحدود عبر مرجعيات المذاهب


محمد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 3995 - 2013 / 2 / 6 - 21:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رمتني بدائها وانسلت---تبادل ادوار الحدود
تستمر عذباتنا نحن العراقيون بسبب تاريخنا المخضرم الذي لاذنب لنا الاجيال الحاضره في صنعه والذي فرض علينا من خلف الحدود وتاثرنابه سلبا او ايجابا بحسب بعدها عن هذا اوذاك الجانب منها وتنتشر في اعماق الوطن بحسب الاتصال وقوته لقدتعاقبت على حكم العراق عبر الازمنه اقوام و جماعات من امم مختلفه كانت قد اعتنقت الاسلام بالقوه ففسرته حسب مصالحها الذاتيه بعد ان اطلعت على ما يخدم مصالحها من اجتهادات مفكرينا المذهبيه فاعتنقت فكر من ساندها في احتلالها للوطن وصنعت منهم حكاما اومريدين عملاء تنصرهذا على الاخر بقصد تمزيق الوحده النسيجيه للوحده الوطنيه ب التنكيل بالاخر وتشتد وتخبو حسب شخوص الحاكمين واتجاههم المتشدد او المتسامح واخرها الحكم العثماني للعراق على انقاض التتار دخل علينا من الشمال متاثرا بقربه من الحدود الشماليه معتنقا المذهب السني الذي هو اساسا انتشر بعد انتشار الاسلام في تركيا بعد الغزو الاسلامي اما الجنوب فقد انتشر فيها المذهب الشيعي الذي رعته ايران لكونهم اخوال الائئمه من كون الامام الحسين وضع عصمه الائئمه الاثنا عشر بابناء بنت كسرى التي اسرت وكانت ضمن الغنائم والتي تزوجها الحسين وكان علي بن الحسين ابنها الذي انحصر المذهب الشيعي حصرا بابنائه وبعدها وحسب قوه ايران وتركيا في فرض هيمنتها على العراق تكونت البؤرالمذهبيه السكانيه بحيث اعتنق كل جانب منها مذهب وتجمع حوله مريدين من داخل الوطن مما تسبب في نشوءعماله مذهبيه تمزق بعدها الشعب الى ى شيع وجماعات فقهيه متنافره تقوى وتضعف في ضروف الهيمنه العالميه في حقبه ما بعد الحرب العالميه الثانيه وقد قصم ظهر الشيعه جعفر ابو التمن عندما لم يوقع على المعاهده العراقيه البريطانيه ووقعها جعفر العسكري من السنه وصاروا اصحاب القرار حصرا في المذهب السني فاستولوا على المناصب المهمه في الدوله العراقيه الحديثه يعطون الشيعه النتف اليسير من السلطه ممن يماريهم وللباقون صغار الوظائف وحسب السياسه البريطانيه في العقاب والثواب عاش الشيعه اشباه العبيد وحجم دور شاه ايران في اسنادهم واتجهت المرجعيات الشيعيه الى الشئون العباديه متقوقعه مع اتباعها بالالتصاق بالرموز في النجف وكربلا تنتظر ان يخرجوا من قبورهم ويسلموهم الحكم وانتشرت الاتكاليه على الله في استرجاع الحقوق التي يعتقدون انها سلبت وتمسكوا بالادعيه واجادوا فيهامنهم وبقوا صامتين قانعين بما قسم
وجاء الفرج بعد احداث سبتمبر اذ ارتكب السنه حماقه عبر منظمه القاعده في افغانستان ليغيروا قناعات سائده في دول القرار بان السنه الموقعين على المعاهده ليس اهلا للاعتماد عليهم فعن طريق صدام حسين الذي اخذ يمالىء القاعده ويملك اسلحه دمار شامل وتمرد وبعدان وضعه الغرب بعد ان بلع الطعم في زاويه ضيقه وربما بلغه المؤامره التي ربما هو طرفا فيها دمر الجيش العراقي الذي هو الاخر مواليا للسنه في زجه بحرب الخليج الثانيه وكانت حجه لتدمير اسلحه الجيش العراقي التي باتت خطر يهدد مصالحهم كما وانهم باتوا مقتنعين بان صدام اصبح غير منضبطا يهدد مصالحهم وتمرد على اهل نعمته ولا يتمكن مستشاروه ان يعدلوه عن خط مسيرته المتصادمه مع الغرب لخوفهم من بطشه وركبه تماما جنون العظمه فبات هائجا لايمكن لجمه وهنا ولعدم قدره الشعب العراقي للتغيير كما اسلفت والضروف المحيطه احتل العراق بالمباشر
تعرض الشيعه للسحق المؤلم ودون رحمه من الجيش العراقي الموالي لقادته السنه عام 91 والمتكون من الشيعه الاكثريه المسلوبه الاراده والموالين ليقتلوا الشيعه وغير الشيعه الذين اعلنوا انتفاضه91 وحدثت الوقيعه فصار الشيعي يقتل الشيعي ونمت الكراهيه بين ابناء المذهب الواحد
بعد الاحتلال الامريكي وحل الجيش العراقي الذي احدث فراغا في قدره السنه على السيطره على الحكم استهداف قرارهم الرئاسي وحمايتهم العسكريه انسحبوا من الساحه السياسيه التي استلمها الشيعه بممالئتهم الاحتلال انتقاما لتهميشهم وهنا الخطا الشيعي الذي لم يقدر لاتنه عن عمل وتاتي مثله عار عليك اذا فعلت عظيم----ساروا على نفس الخطى بالانتقام اولا وابعاد السنه وملاحقه البعثيين منهم البعيدين عن الاحداث الا عدد محدود
ان من سحق الشيعه في انتفاضه اذار واقصد الشيعه ليس المذهب الديني السني وانما المذهب السكاني او مناطق سكن الشيعه وهي خليط من الشيعه المتدينين الاقليه والموالين للنظام الاكثريه هم ابناء الشيعه الجنود والضباط الموالين لصدام وفكر البعث و البسطاءورؤساء العشائر
سقط الشيعه المتدينين في المحذور عندما انتهجوا سياسه التهميش للسنه عموما ونتيجه لهذا نشا بين صفوف السنه المتدينين العشائريين وهم الاكثريه وليس العلمانيين منهم روح الكراهيه ورد الانتقام بالانتقام فارتموا من حيث يعلمون او لايعلمون في احضان الفكر الديني المتشدد والشاذ القادم من افغانستان وقندهار فوجد عند الناقمين حاضنات للقاعده والذي هو اساسا سبب المصيبه في ارتكاب جريمه تفجير البرجين وصارت اجساد ابرياء العراق نتيجه تنامي الاحقاد العمياء وقودا
وتدور رحاها محرقه الاخضر واليابس كل يدعي احقيته بالحكم تتحكم بهم الروح الطائفيه فيقول بعضهم الشيعه اكثر عددا من السنه وباسناد الاحتلال الذي استغل نغمه الفرقه الطائفيه ليقوي جانب على اخروقد نصب نفسه وليا عليهم في انتخابات بائسه جرت سريعا بعد دستور تغلب عليه الابهام وابعد عن كتابته الاختصاصيين وقاطعه اكثريه السنه وقاطعوا الاستفتاء عليه ولا زالت الوقيعه تفعل فعلها بعد الشحن الطائفي
وقد توالت احداث العنف الطائفي واصبح العراق حريقا يصعب السيطره عليه من اكبر قوه واكبر حشد دولي اضافه للقوى المحليه وكون للطرفان ميليشيات متعدده لكل طرف اجنده وتنظيم يخضع وينظم ويتبع لامراء الجريمه المنظمه فاتخاذهم كلمه مقاومه الاحتلال حجه بالرغم من وجود هكذا مبدا الا انه اختلط مع الارهاب بمشتركات ومسميات وخاصه الطرفان مشتركين باسم الدين حيث اتسمت هذه الفتره ولا زالت تقتل وتخطف باسمه تبتزالاموال من اهالي المخطوفين ثم تقتلهم وتفرض مايسمى بالكوده على الاغنياء ومسؤلي الدوله الكبار والمتنفذين فتاخذ منهم الاتاوات ضمانا لبقائهم احياء وتبتز المشاريع الصناعيه والانشائيه ضمانا لعدم نسفها وتدميرها وحتى المقاولات الكبيره عليها دفع الديه حتى بعد خروج المحتل الحجه --هذا يعلم به الشعب ولا تعلم به الحكومه التي عليها وتفشى الفساد والمحسوبيه في مفاصل الدوله
الدوله العراقيه التي انهارت قبل الاحتلال تحت حكم العائله اوصل الاحتلال كيانات دينيه بديله للحكم كانت ممثله في معارضين شيعه هربوا من ظلم الاستبداد الصدامي ولهم بؤر معينه تسندها دوله ايران وليس لها دور نضالي غير التواجد في ايران لاتستطيع سوى بعض العمليات التصفويه والتي لاتهم النظام بشيء سقط فيهاهنا او هناك فلان من اعضائه النكرات واهملت وهمشت عناصر وطنيه ذات ماض تليد في سوح النضال
اما المرجعيات في النجف فكان لها دور ديني ارشادي للعبادات ولن تقم باي دور وطني لانها محاصره من قبل النظام من عملائه الشيعه على الاكثر واغتيل الكثيرمن المراجع غيله وعلى مراى ومسمع الشيعه ولكن لم يفكر احد من المراجع ولا حتى ببيان استنكار--
اين مرجعيه ثوره العشرين البطله لازموا الصمت وفق مبدا((التقيه))عندما قالها احدهم التقيه سيرتي وسيره اجدادي هذا قبل الاحتلال
اما السنه الذين ساندوا النظام الصدامي فقد حووا بين
ظهرانيهم رجالا قالوا –لا- مرارا وتكرارا وتعرضوا لتصفيات جسديه مؤلمه ولكن كان النظام حصينا محاطا بالمرتزقه الملوثه ايديهم بالدماء والذين يخافون ان يتعرضوا للمحاسبه عما اقترفت ايديهم فهم يستميتون بالدفاع عنه لانهم ربطوا مصيرهم بمصيره فكانوا عيونا ساهره مبصره
وصار الذي هو اليوم مابعد الاحتلال وتمزق النسيج الوطني الى طوائف متناحره بين السنه والسنه والشيعه والشيعه وبين السنه والشيعه ولا زالت الميليشيات تدور في فلك الدفاع عن القيم الدينيه تاره وممارسه الارهاب والابتزاز تاره اخرى ولم يستطيع اي مرجع ديني التصريح لانه يخافهم ويعلم مسبقا ان معظم مقلديهم من العامه ليسوا على السراط المستقيم وسيتعرض لعدم الطاعه ان افتى ولم يطيعوا فيتفرقوا عنه وتذهب ريحه ويفقد مركزه الذي يدر ارباحا طائله من هؤلاء وقد سمعت انا ان احدهم يعرف هذا جليا اذ صرح انه لو اخرج فتوى بخفض اجره السيارات للنجف مثلا فلا يطيعه احد من سواق الاجره ويذهبون جميعا للنار ويكون هو السبب في ذلك
• طال الحديث ولكني امام ان اقول قوله لا اعرف مدى قبولها للجميع محايدهالسعودية.. وصانع النرد الفارسي

سرمد الطائي

انني اتذكر اليوم مقالا نشرته قبل اكثر من سنتين عن "احفاد قصي والحكيم بوزورغ مهر" حول موقعنا كعراقيين بين جزيرة العرب وبلاد فارس اللذين يتصارعان على شاطئ الفرات منذ قرون، بينما نكتفي نحن بما يشبه الفرجة او بموقف يصعب تعريفه.
وأحسب ان المؤرخ الفرنسي كلود كاهين هو الذي يبدأ بتعريف جزيرة العرب عبر العودة الى مغامرة تاريخية قادها قصي بن كلاب جد النبي محمد، حين ابتكر واحدا من اصعب طرق الترانزيت للتجارة قبل نحو ألفي عام. والحكاية ببساطة ان العراق والشام كانا صلة الوصل بين آسواق اسيا واوربا، لكنهما بعد سقوط بابل تحولا الى ميدان معركة طويلة بين الفرس واليونان ثم الرومان. البضائع تتلكأ وكلفة النقل غير محتملة. وفي هذه اللحظة ظهر قصي بن كلاب ليقترح تحويل مسار التجارة التاريخي، من بين النهرين والشام، الى طريق ينطلق من موانئ اليمن ويخترق بلاد العباهلة في حضرموت موطن الساميين القديم، صعودا نحو موانئ البحر المتوسط من جهة لبنان.
سأل التجار: من يجرؤ على قطع الصحراء بين عدن وبحر الشام؟ اجاب قصي: نحن العرب، فالصحراء اختصاصنا، وهكذا ابتكر الجمل ترانزيتا انقذ التجارة الدولية من الحروب.
التجارة ربطت العرب بسرعة بالافكار وأشكال اللاهوت، وذروة الامر حصلت مع ظهور الاسلام، حين شعر زعماء الجزيرة انهم يمتلكون كل شيء الا الكتاب السماوي، وكان لهم ما ارادوا من مجد.
وطيلة القرن العشرين عادت روح قصي ودهاؤه للتأثير. ومنذ الخمسينات كان شيوخ القبائل في الجزيرة العربية يبدون براغماتية عالية تضع نفسها شيئا فشيئا على خارطة التجارة والسياسة التي يمثلها تحالف الدول الصناعية.
ان السياسة التي يديرها عرب الجزيرة اليوم، تكتنفها مشاكل وأزمات وأخطاء. لكنهم وبالمقارنة بالمحيط المتفجر والخاسر الذي حولهم، يمثلون لحظة استثناء ويقدمون أداء يستحق التوقف عنده طويلا.
فرغم كل ما نتذمر منه بشأن اسوأ انواع التشدد الديني المزدهرة في جزيرة العرب، فإن بلدا مثل السعودية ومعها كل الخليج، تمضي على خطى قصي بن كلاب عبر علاقات متميزة مع الغرب والشرق. وهي تعبر عن واقعية تثير حسدي كعراقي، فهي تتبنى المذهب الحنبلي والوهابي لكنها تمتلك روتانا وام بي سي. وتتبنى تشريعات تثير السخرية مثل منع المرأة من قيادة السيارة، لكنها تحتل المرتبة الاولى في انتاج الشاحنات بالمنطقة، كما يشير تقرير لشركة مان عملاق الصناعة الالمانية. وهي تجري عمليات فصل التوائم السياميين وتزرع العيون لاول مرة في الشرق الاوسط، ولا تغريها تجارة الصواريخ الصينية او العبور الى الفضاء حتى هذه اللحظة. لقد اختارت ان تتطور بهدوء يشبه هدوء الجمل الذي يقطع الصحراء بصبر وبطء وهذا ما سنشهد اثاره خلال العقود المقبلة نحن المحتارون بخراب البصرة.
وكما انطلقت مقلدا كلود كاهين من قصي في ملف جزيرة العرب، فإن بوزورغ مهر الحكيم الفارسي الذي تعتز به ايران كثيرا وتعده رمزا لعبقريتها، يمثل لي مدخلا نحو ايران.
الحكيم الفارسي بوزرغ مهر استاذ كسرى (خسرو)، تسلم مرة رقعة شطرنج كلعبة اخترعها الهنود لتحدي حكمة الفرس. أمضى الحكيم دهرا في فك رموزها، ثم نافسهم وابتكر "الزار" او النرد. والفرس لا يزالون وإن بشيء من الطيش، يلقون بـ"الزار" على لوح صعب. مرة ينجحون واخرى يخفقون لكنهم لاعب نرد لا يشق له غبار حتى في اشد لحظات هزيمتهم ألما.
ان جزيرة العرب المتسلحة بإرث من حكمة صحراوية اثبتت فاعليتها، تواجه بلاد فارس المستندة الى ارث الدهاء وادارة الامبراطورية. وكعراقي اشعر بحضور كل من البلدين بشكل قوي داخل صياغتنا كأمة. العراقيون في آخر 3 آلاف سنة بدا انهم يتأثرون اكثر مما يؤثرون. جزيرة العرب وهضبة زاغروس كانتا حاضرتين بقوة فينا. فالعرب والفرس يستخدمون وادي الرافدين لاغراض متعددة ادركها الامويون والعباسيون القادمون من الجزيرة، وقبلهم يزدجرد وكوروش. كانت طموحات قصي تهبط من الصحراء نحونا، ودهاء الحكيم الفارسي ينزل هضبة زاغروس باتجاهنا. والتأثير لم يتوقف فقبل مائتي عام شهد العراق نزوحا كبيرا لقبائل عربية هاربة من نزاعات نجد والحجاز، كما شهد في الفترة نفسها نزوحا لعوائل دينية هاربة من اصفهان التي احتلها نادر شاه وأسقط دولتها الصفوية. التقى النازحان قرب شط الفرات، فظهرت خارطة دينية جديدة في العراق، وتوازنات سياسة مختلفة.
لقد أعيد تشكيل حضاراتنا العراقية عبر استخدام العرب والفرس لبلادنا. والامر يتواصل اليوم بأشكال مختلفة، فأي مواجهة بين جزيرة العرب والفرس ستصاغ على ارضنا بنحو ما. لكن اين كنا خلال اخر 3 آلاف عام؟
اننا نحتفظ بتفاصيل هائلة عن كيفية دخول الفرس والعرب الى بلادنا، بينما لا يوجد اي تسجيل مفصل لموقعنا من الاعراب لحظة دخولهم. فلم نعرف اين ذهب سكان العراق حين جاء كوروش لاسقاط بابل. او كيف اندثر الاكديون والاشوريون واين كان احفادهم حين دخل العرب وأسسوا البصرة والكوفة وبغداد؟ اين صاروا؟ هل حقا ان اكابر بغداد نزحوا الى القاهرة وطوروا مصر بعد غزو المغول وتركوا العراق بلا مواهب؟ وليت شعري فكأن التاريخ يسجل الكلام ويهمل الصمت!
ان عرب الجزيرة لا يزالون لاعبا ماهرا في اجتراح سيناريوهات المبادرة على مستوى دولي. وكذلك احفاد حكماء الفرس. اين نحن من هذا خلال اخر 30 سنة؟ ان المشاكل تكبر وتفاجئنا في قلب المخدع العراقي. ونحن منقسمون نتفرج على مشهد نادر لصراع الارادات على شاطئ الفرات بين اولاد قصي واساتذة خسرو، دون ان ندري: هل نحن احفاد قصي (ومعنى اسمه الذاهب نحو الاقاصي)، أم تلاميذ بوزورغ مهر (ومعنى اسمه اللطف العظيم)، أم شيء ثالث لم يعترف به التاريخ بعد؟ ام ان "سومر قتلها تعدد الالهة" وهذا مناسبة لمقال اخر له صلة بكوروش
ان الدور التركي امتداد للدور السعودي ان لم يكن تحت اشرافه المباشر بامر من سلطه القرار المعاصره
المرجعيات كافه ان تجعل مصالح الشعب قبل اي مصلحه اخرى وخاصه في ما يخص اللصوصيه ونهب الثروه والحريات العامه والخاصه والفساد الاداري والمحسوبيه وتطبيق العداله في الحقوق في الدوله المدنيه وان تنحي جانبا المشروع الديني المتشدد اللاهث وراء نشر فكر تجمع العامه تحت مسميات لاتخدم التقدم وتثبط عزيمه



#محمد_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عراك الديكه
- زياره الاضرحه
- ملفات امن ومخابرات صدام
- الشيوعيون العراقيون وطنيون اكثر من الوطن
- انت شيوعي اذن انت وطني
- لاتكن صداما اخر
- صرخه استغاثه
- فتاوى الانقاذ
- اوراق اللعب بالسياسه
- الدوله الفاطميه الثانيه
- حكم المؤامره متواصل ربيع العمى العربي
- حكم الزمان والمكان
- تجمعات زرزوريه
- بلى الحديد وما بلينه
- خطوه استباقيه للتخلص من الخطيئه
- شراء ذمم الفقراء
- تشظي الاديان
- (واعدوا) الى اين
- العراق غزو وغنائم
- الوطنيه ليست للمزايده


المزيد.....




- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد الشمري - تبادل ادوار الحدود عبر مرجعيات المذاهب