أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - ليس كل احترام قائم على الموده وعدم الموالاة في الاسلام لاتمنع قيام علاقة مع غير المسلمين















المزيد.....

ليس كل احترام قائم على الموده وعدم الموالاة في الاسلام لاتمنع قيام علاقة مع غير المسلمين


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 3995 - 2013 / 2 / 6 - 19:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم ورحمة الله:ليس كل احترام بين شخصين قائم على الموده والمولاة /وقاعدة عدم مولاة وموادة غير المسلمين التي ارساها الاسلام لاتمنع اقامة العلاقة بين المسلم مع غيره من غير المسلمين
لاانكر ان هناك في الاسلام قاعدة عدم مولاة ومودة غير المسلمين ولكن ليس بالصورة التي ابداها الراحل الشيخ ابن باز اومن يتبعون نهج السلف الصالح وقبل ان اخوض في هذا الامر اود ان اتطرق الى موضوع الاحترام وخاصة ما يثار حول الاسلام من انه لايحترم الديانات السماويه الاخري فليس بالضروه ان يكون الاحترام مبني على المولاةوالموده ولاتمنع عدم المولاة وعدم الموده من احترام الاخر فكل الطلبه يحترمون معلميهم او اساتذتهم ولكن ليس بالضروه ان يكون هذا الاحترام قائم على الموده وكل موظف يحترم مرؤوسيه وليس بالضروه يكون هذا الاحترام قائم على المحبه وكل جندي يحترم قادته الاعلى منه رتبه ولكن ليس بالضروره هذا الاحترام قائم على المحبه وحتى بعض الابناءيحترمون والديهم ولكن ليس بالضروره ان يكون هذا الاحترام قائم على المحبه ورجال الشرطه محترمون ولااعتقد ان هناك من يحترمهم بدافع المحبه وخدمةالعلم لااحد لايحترمها ولكن ليس كل من يلتحق لتأديتها يتيم بها حبا وهياما ولكن كل تلك المشاعر من العدائيه لاتمنع قيام الاحترام بين اطرافها فهناك انواع من الاحترامات
فعلاقة الاحترام منها ماهو قائم على المولاة والود ومنها ما هو قائم على الخوف او المصلحه

فماذا نسمي قيام اتباع اليهوديه والمسيحيه ببمارسة مشاعرهم الدينيه في بلاد غالبية من يقطنها من المسلمين وماذا نسمي تواجد معابدهم في تلك البلدان اليس هذا نوع من مظاهر الاحترام لتلك الاديان ومن يعتنقها وماذا نوصف تواجدتلك المعابد من عصر النبوه وما تلاها من حكومات اسلاميه كانت تمتلك القدره التي لايمكن لااحد ان يمنعها من هدم تلك الشواخص ماذا نسمي كل هذا اليس نوعا من الاحترام للاسلام لتك الديانات واتباعها ولكن يمكننا ان نقول انه احترام ولكن ليس قائما على اساس المولاة وليس قائم على اساس الموده ولكنه احترام قائم وموجود ولايمكن للمحق والمنصف ان ينكره ولكن عدم المحبه لاتمنع من قول الحق ولاتمنع من انصاف من لاتحب القاضي لايحب المجرم ولكن ينصفه في الحكم هذا هو المنطقي والاساس ان لايقام قضاءبناءا على العاطفه

ناتي لقاعدة المولاة والموده التي ارساها الايسلام وكيف على المسلم التعامل على اساسها

فالاسلام صنف غير المسلمين الى شرائح وفئات ووفق هذ1ا التصنيف يتم التعامل معهم على قاعدة الولاء والبراء

1- هل الذمه:ومعنى اهل الذمه:
الأهل: معناه أصحاب.
الذمة: بالكسر، معناها: العهد، رجل ذمي: معناه رجل له عهد.
يعني اصحاب العهد
وهذه مجموعة اقول في اهل الذمه:

ي المغني (12/228): "وإذا عقد الذمة فعليه حمايتهم من المسلمين وأهل الحرب أو أهل الذمة؛ لأنه التزم بالعهد حفظهم... ولهذا علي -رضي الله عنه-: "إنما بذلوا الجزية لتكون أموالهم كأموالنا ودماؤهم كدمائنا".
وقال عمر -رضي الله عنه- في وصيته للخليفة بعده: "وأوصيه بذمة الله وذمة رسوله -صلى الله عليه وسلم- أن يوفي لهم بعهدهم وأن يقاتل من ورائهم، ولا يكلفوا إلا طاقتهم" رواه البخاري.
قال في دليل الطالب -للشيخ يوسف بن مرعي مع المنار-: "ويحرم قتال أهل الذمة وأخذ أموالهم ويجب على الإمام حفظهم ومنع من يؤذيهم" أهـ. منار السبيل 1/328.
فلهم الحقوق العامة وهي الحقوق اللازمة للإنسان، والتي لا يمكن الاستغناء عنها وهذه الحقوق مقررة لحماية الشخص في نفسه وحريته وماله كالحق في الاعتقاد وحرمة المسكن والتنقل وغيرها.
وقد وردت جملة من الأحاديث النبوية في حماية أهل الذمة ودفع الظلم عنهم وتوفير الحرية الشخصية لهم ومنها:
1- فعن عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاما) رواه البخاري.

- عن أبي بكرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (من قتل نفسا معاهدة بغير حلها حرم الله عليه الجنة أن يشم ريحها) رواه النسائي، وصححه الألباني.

- عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (من قتل قتيلا من أهل الذمة لم يجد ريح الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما) رواه النسائي، وصححه الألباني.
6- وعن أبي بكرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (من قتل نفس معاهدة بغير حقها لم يرح رائحة الجنة وإن ريح الجنة ليوجد من مسيرة مائة عام) رواه ابن حبان في صحيحه، وصححه الألباني.

2- المعاهدين والمستأمنين: وهم شريحه من غير المسلمين قامت بينهم وبين المسلمين معاهدات ومواثيق حصلوا بها على الامن والامان من المسلمين فلا يجوز قتالهم او المس بأمانهم

والفئتين اعلاه نزلت بحقهم الايه القرآنيه بسم الله الرحمن الرحيم:لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ /سورة الممتحنه
والايه:إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُواْ عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّواْ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ /4سورة التوبه
والايه:
كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللَّهِ وَعِندَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُواْ لَكُمْ فَاسْتَقِيمُواْ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ /7سورة التوبه

إِلاَّ الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَىَ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ أَوْ جَاؤُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَن يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُواْ قَوْمَهُمْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقَاتَلُوكُمْ فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلاً / سورة النساء
:وهؤلاء لايجوز الاسلام مقاتلتهم او عدم البر لهم او عدم القسط لهم ما طالوا ملتزمين بالعهد والميثاق وكل علماء الاسلام بمافيهم علماء السلف الصالح يقرون ذالك
اما الشريحه الثالثه فهم المحاربون من غير المسلمين الذين يحاربون الاسلام والمسلمين بالقول والعمل والناكثين للعهود والمواثيق مع المسلمين فهؤلاء لايجب موالاتهم ولامودتهم ويجب اظهار العداوة لهم لقول الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم:وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ /12 سورة التوبه

هذا هو تعامل الاسلام مع غير المسلمين فلم يضع الاسلام غير المسلمين في سله واحده
ناتي لوضوع ان عدم مولاة وود غير المسلمين لايمنع من اقامة العلاقات مع غير المسلمين

ففي العلاقات الاجتماعيه ابحاح الاسلام الزواج من غير المسلمات لقول الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم:{الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلُّ لَّهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ وَمَن يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ}

اذا وفق هذه الايه الكريمه يحل للمسلم الزواج من الكتابيات اي والزواج لايمكن بدون علاقه مسبقه بين الطرفين واكيد في هذه العلاقه نو من التواد والتواصل والعلاقه الطيبه السابق لحصول الود والمحبه

وايضا في اباحةتناول الطعام من اهل الكتاب وحتى لو ذهبنا الى مافسره بعض علماء المسلمين عن الطعام انه ذبائح اهل الكتاب وزروعهم وليس الطعام المطهو فكيف يتم شراء تلك الذبائح والزروع بدون علاقه طيبه رغم ان الرسول صلى الله عليه وسلم تناول الطعام المطهو من يهوديه والتي كانت قد وضعت السم فيه وهذه حادثه معروفه وفيها بيان واضح لااحلية تناول الطعام المطهو من اهل الكتاب

في العلاقات الاقتصاديه التجاريه فهناك الكثير من الدلائل قديما اي في عصر الرساله وماتلاها وايضا في عالمنا اليوم الكثير من التعملات التجاريه بين المسلمين وبين غير المسلمين

فالرسول عليه الصلاةوالسلام رهن درعه عند يهودي وهذا دليل على انه هناك تعامل اقتصادي مع غير المسلمين والامام علي رضي الله عنه كان يعمل عند يهودي وايضا اقترض من يهودي بعض الشعير
والتي وضحتها الايه القرآنيه بسم الله الرحمن الرحيم:
وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا)
واسباب نزول الايه توضح ذالك

مرض الحسن والحسين فعادهما جدهما رسول الله (ص) وعادهما عامة العرب فقالوا يا أبا الحسن لو نذرت علي ولدك نذرا فقال على ان برآ مما بهما صمت لله عزوجل ثلاثة أيام شكرا وقالت فاطمة كذلك وقالت جارية يقال لها فضة نوبية ان برأ سيداى صمت لله عزوجل شكرا فألبس الغلامان العافية وليس عند آل محمد قليل ولا كثير فانطلق على إلى شمعون الخيبرى فاستقرض منه ثلاثة أصع من شعير

فكيف يمكن للامام علي وفق آيات عدم المولاة والاكيد انه وعاها وفهمها اكثر من علمائنا اليوم ان يقترض من يهودي مكلف وفق تلك الايات بعدم مولاته او محبته ان يقترض منه
وعليه يمكننا ان نقول ان الاسلام لم ينهى عن اقامة العلاقات مع غسر المسلمين
العلاقات السياسيه والدبلوماسيه

قامت مسبقا في العصر النبوي وماتلاه العديد من العلاقات السياسيه والدبلوماسيه بين المسلمين وغير المسلمين فالمراسلات او الرسائل او السفراء الذين اوفدهم الرسول صلى الله عليه وسلم الى الدول دليل على وجود علاقات سياسيه ودبلوماسيه مع غير المسلمين وانه لاضير فيها وان الاسلام اباحها فالرسول عليه الصلاة والسلام قبل الهديه من غير المسلمين ومنها هدية مقوقس مصر وكذالك ابرم صلحا مع المشركين وهو صلح الحديبيه وجرى على ذالك من جاء من بعده من حكام المسلمين فهارون الرشيد قبل هديه شارلمان واليوم دولنا الاسلاميه تقيم العلاقات التجاريه والسياسيه والدبلوماسيه وتبادل السفراء مع الدول الغير اسلاميه والزيارات بين حكام المسلمين وغيرهم من الحكام الغير المسلمين والتصافح بينهم وتبادل القبل والقبول بحفلات العشاء او الغداء التي تقام على شرف قدومهم ام ان كل مايتم خارج التشريع الاسلامي

وهذه بعض الفتاوى من موقع الاسلام ويب تجيز التعمل التجاري مع غير المسلمين وحتى مع الشاذين جنسيا
السؤال

عندي مركز لصيانة السيارات في ألمانيا ولدي العديد من الزبائن من مختلف الأعراق، والسؤال هو: هل يجوز لي ـ كمسلم، ضمن إطار العمل ـ التعامل مع مرتد عن دين الإسلام والشواذ جنسيا؟.

وجزاكم الله خبرا.
الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالتعامل التجاري مع أمثال هؤلاء ـ بالبيع والشراء ونحو ذلك ـ لا حرج فيه من ناحية الحلال والحرام ـ إن شاء الله ـ ما دام ذلك لا يترتب عليه محذور شرعي، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 99076.

ولمزيد الفائدة يمكن الاطلاع على الفتاوى التالية أرقامها: 61019، 102398، 57056.

والله أعلم.

فعلى ماتقدم لايوجدفي الاسلام شيئ اونص اوقاعده فقيهيه لاتجيز للمسلم رغم كل التحذير من مولاة غير المسلمين ورغم كل هذا التحذير من موادة غير المسلمين فلا نصوص قرآنيه ولانصوص محمديه تمنع المسلم من اقامة اي علاقه مع غير المسلم سواء كانت هذه العلاقة اجتماعيه ماكان منها علاقات مصاهره مع غير المسلمات اوعلاقات جوره وغيرها من صور العلاقات الاجتماعيه مع غير المسلمين ولاتمنع اقامة علاقات اقتصاديه اوتجاريه ولاعلاقات سياسيه وحتى لاتمنع قيام علاقات عسكريه ونرى انه في تسعينيات القرن الماضي اجازت المراجع الافتائيه في المملكة السعوديه من الاستعانه بالقوات الدوليه في عملية عاصفة الصحراء وكان منهم المرحوم ابن باز وكل تلك القوات اوغالبيتها لم تكن مسلمه ولكن يشترط الاسلام ان لاتكون هذه العلاقات على حساب المسلم لقوله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم:الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا/سورة النساء

فالمفروض في علاقة المسلم مع غير المسلم ان لاتكون مولاة وموده على حساب المسلم



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العشاء الاخير في الاناجيل هل يعني المائده التي انزلها الله ع ...
- كل الاناجيل تقر ان المسيح بشر وليس الله
- السيد المسيح يقر بانه ليس الله وليس الرب واتباعه يصرون على أ ...
- ارتد كما تشاء واذا اردت ان لا تقتل فلا تبدأ المسلمين العداء
- ماذا تريد من الله احمد عفيفي حتى لاتقتله؟
- ان اخطئ املائيا وطباعيا خيرا من القدح في الاخرين يامن تتبجحو ...
- الكاذب والمتخلف عقليا من ينكر ماجائت به شريعته
- للذكر مثل حظ الانثيين ايضا في الكتاب المقدس
- آيات القتال وفرض الجزيه على المهزوم بين ألقرآن والكتاب المقد ...
- الهرطقه عند المسيحيه هي الاردتاد عن المسيحيه وعقوبتها القتل
- ليس المسلمون فقط يصدقون ان هناك حوت ابتلع نبي وخرج منه سالما
- وغير المسلمين يقتلون من يرتد عن دينهم
- اسباب اعتقادي ان سفر الرؤيا مشابه للاسراء والمعراج
- سفر الرؤيا هل يعني ان يوحنا الحبيب اسري به الى السماء؟
- الاجتهاد تدخل بشري اضر بالدين في كثير من الاحيان
- هل جنة ونار اهل الكتاب كما جنة ونار المسلمين يوم الحساب؟
- ماهو السر وراء اصرار المثلين على استحصال موافقة الكنيسه على ...
- أصل الحديث,لاتبدأوا اهل الكتاب السلام
- حتىى يكون الكاتب عبد الكريم الموسوي منصفا غير منحازا ان يعنو ...
- سيد وسام يوسف هذه الوقائع على الارض


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - ليس كل احترام قائم على الموده وعدم الموالاة في الاسلام لاتمنع قيام علاقة مع غير المسلمين